١٣ ـ علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الحسين ، عن بعض الطالبيين يلقب برأس المدري قال سمعت الرضا عليهالسلام يقول أفضل موضع القدمين للصلاة النعلان.
١٤ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن أبي عمير ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله لجبرئيل عليهالسلام يا جبرئيل أي البقاع أحب إلى الله عز وجل قال المساجد وأحب أهلها إلى الله أولهم دخولا وآخرهم خروجا منها.
١٥ ـ علي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، عن محمد بن الحسن بن شمون ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال ما من يوم سحاب يخفى فيه على الناس وقت الزوال إلا كان من الإمام للشمس زجرة حتى تبدو فيحتج على أهل كل قرية من اهتم بصلاته ومن ضيعها.
______________________________________________________
الحديث الثالث العشر : ضعيف على المشهور ويدل على استحباب الصلاة في النعلين كما ذكره الأصحاب وحملا على القريبين.
الحديث الرابع عشر : صحيح.
الحديث الخامس عشر : ضعيف على المشهور ويدل على ظهور الشمس عند الزوال كما هو المجرب غالبا وقيل الزجر هو العلم بالمغيب كما أن العرب كانوا يسمون الكاهن والعائف زاجرا أي الإمام يعلم في يوم الغيم وقت الزوال بالإلهام فيصلي فيظهر للناس بصلاته دخول الوقت فيكون حجة على كل من حضر القرية التي فيها الإمام ولا يخفى ما فيه.