الصفحه ١٥٤ : فيما بينهم بالمعروف وأنا أكافيك
اليوم بالجنة » (١).
وقد تصدق الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٧٦ :
« إذا
ناولتم السائل شيئاً فاسألوه أن يدعو لكم »
(١).
وعن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٣٥ : : صلىاللهعليهوآلهوسلم والذي كان يقبل يديها ويقول مفتخراً
ليعلم الناس بمكانتها عنده ( فاطمة أم أبيها ) ، ويسلم عليها عند
الصفحه ١٢٨ : من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ
ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول ألا إنها قربة لهم سيدخلهم الله
الصفحه ٥٧ : أن لا يملكوا قوت سنتهم ، أو كان ما
عنده من المال لا يكفيه لقوت سنته أما من كان مالكاً لقوت سنته وأخذ
الصفحه ٦١ :
أجرهم
عند ربّهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون
) (١).
ولم يتعرض سبحانه لنوعية الجزاء من
الأجر بل
الصفحه ٦٥ : يتوكَّلُون * الذينَ يقيمونَ الصَّلاةَ
وممّا رزقناهُم يُنفِقون * أولئِكَ هُمُ
المؤمنونَ حقّاً لهم درجاتٌ عندَ
الصفحه ٧٨ :
بخيرٍ من ذلكم للذينَ اتّقَوا عند ربّهم جنّاتٌ تجري من تحتها الأنهارُ خالدينَ
فيها وأزواجٌ مطهّرة ورضوانٌ
الصفحه ١٦٠ : بعد نزول هذه الآية ، ولم يكن عنده ما
يعطي ، أو كان عنده ، ولكن كان يقصد تعليم الآخرين لأدب الرد يقول
الصفحه ٢ : ، وترعاه عند كلّ منعطف ، وفي كلّ مشكلة ، وتسدّده ،
وتهديه ، وتعينه ، وتلطف به ، وتستر عليه ، وتحفظه.
إنّ
الصفحه ٩ : ، وترعاه عند كلّ منعطف ، وفي كلّ مشكلة ، وتسدّده ،
وتهديه ، وتعينه ، وتلطف به ، وتستر عليه ، وتحفظه.
إنّ
الصفحه ٢٥ :
عندها نجد أنفسنا تؤمن شاءت أم أبت
بالحديث الذي يقول :
« كاد
الفقر أن يكون كفراً ».
ولكن سرعان
الصفحه ٣٩ : جاء في بعض الأحاديث ان الله سبحانه
أوصى لنبيه اسماعيل قائلاً :
« اطلبني عند المنكسرة قلوبهم من اجلي
الصفحه ٤٣ : الله بهن دخل الجنة : شهادة
ان لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول الله ، والاقرار بما جاء من عند الله
الصفحه ٥٢ : الأمور الثلاثة هي موضوع الكفارة
المفروضة على المكلفين عند اخلالهم بشيء مما ذكرناه ، أو قيامهم بأمور