الصفحه ١٢٢ : عليها في
نَار جهنَّمَ )
:
وهل يحمى على نفس الأموال الذهب والفضة
، والتي كنزت ، ولم تنفق أم انها تجمع
الصفحه ١٢٨ :
وبعد ذلك ليعلم المعطي ان ما ينفق من
خير على النحو الذي بينته الآية يوف اليه وهذه في النقطة الثالثة
الصفحه ١٦٢ : ء إليه نتيجة عدم اعطائه.
ذلك لأن هذا السائل ربما كان صادقاً في
مسألته ، وقد ضاقت الدنيا فلم يجد ملجأ
الصفحه ١٧٢ : شريرة همّها النفاق ، والبعد عن ساحة الله ، ورضوانه.
وهذا القسم الثاني عندما نلاحظ أعمالهم
في المجتمع
الصفحه ١٧٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله ما منع سائلاً قط ، أو ما جاء في
مناجاة لله لموسى بن عمران من قوله
الصفحه ١٨٧ : ، فلأولئك عقبى الدار ، ولهؤلاء
سوء الدار.
والدار في الموضعين هي : الدار الآخرة.
وعقبى الدار هي الجنة. وسو
الصفحه ١ : مساحة حياة الإنسان ، وهو في كلّ شؤونه وأعماله وحركاته يتعامل
مع الله تعالى ، ويأخذ من الله من حيث لا
الصفحه ٨ : مساحة حياة الإنسان ، وهو في كلّ شؤونه وأعماله وحركاته يتعامل
مع الله تعالى ، ويأخذ من الله من حيث لا
الصفحه ٢٥ : ء
والمستحقين ، وأقرضوا الله قرضاً حسناً ، وأنفقوا في سبيل الله ـ وفي هذه الحالة ـ
لا يبقى مجال الجريمة ، بل
الصفحه ٣٧ :
الله الرزق لعباده لبغوا في الارض ولكن ينزل بقدر ما يشاء إنه بعباده خبير بصير
) (١).
وختام الآية ( إنه
الصفحه ٤٨ :
ثانياً .. الخمس
(١)
الخمس حق مالي فرضه الله عز وجل على
عباده في موارد مخصوصة فكلفهم بأخراج سهم
الصفحه ٦٠ :
(
وما تنفقوا
من شيء في سبيل الله يوفّ إليكم وأنتم تظلمون
) (١).
ويظهر لنا من مجموع الآيتين أنهما
الصفحه ٧٣ : يُنفقونَ في
السّرّاءِ والضّرّاءِ والكاظمينَ الغيظَ والعافينَ عن النّاسِ واللهُ يُحبُّ المُحسنينَ
الصفحه ٧٤ :
والحديث في الآيتين عن المتقين
والمحسنين ، ومن جملة صفاتهم الإنفاق وأداء ما عليهم من الواجب
الصفحه ٧٦ :
الله خروا سجداً ، ولا يخفى ما في التعبير بقوله : ( خرّوا ) من لطف وأدب واحترام وخضوع لله شكراً
على