الصفحه ١٨٤ : ، فالسائل هذا الإنسان العبد المخلوق والمسؤول هو الله سبحانه.
الله
: الذي كرر في آيات عديدة من كتابه
الكريم
الصفحه ١٨٥ : مفتوح لمن قصده.
الله : الذي تكفل بأرزاق العباد فقال في
كتابه الكريم :
(
وما من
دابة في الأرض الا على
الصفحه ١٩٠ : إطارها الذي يعتبر الصورة الأخرى المعبرة عن الكتاب المجيد.
وأما الانفاق من الناحية الإجتماعية ، فنراه