الصفحه ٢٢ :
من السنة الشريفة :
من أنفق نفقة في سبيل الله كتب له سبعمائة.
ولأن أعول أهل بيت
الصفحه ٤١ : .
أولاً .. الزكاة
..
الزكاة في اللغة هي : النماء ، والطهارة
، وزكا الشيء نماء وتكاثر ، وزكت النفس طهرت
الصفحه ٤٦ :
ونبقى نحن وجزاء من أقام الصلاة وآتى
الزكاة لنهرع إلى القرآن الكريم لنراه يقرر ما جاء في قوله تعالى
الصفحه ٥٧ : التبرعي فكلفه للفقراء.
والفقراء في المصطلح الشرعي هم الذين
يستحقون هذا النوع من المساعدة كلهم اخذ فيهم
الصفحه ٥٨ : الإنفاق والبذل والحث عليه :
ولم يقتصر هذا النوع من التشويق على
صورة واحدة بل سلك القرآن في هذا المجال
الصفحه ٦٣ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
__________________
(١) مجمع البيان في
تفسيره لهذه الآية
الصفحه ٦٥ :
فمرة
: نرى الآية تقتصر على ذكر الجنة جزاء.
وثانية
: تحبب إلى المنفق عمله فتذكر الجنة وما
فيها من
الصفحه ٧٠ : ء من المطيعين لله والمواظبين على امتثال أوامره يقول
سبحانه عز وجل :
(
ذلكَ
الكتابُ لا ريبَ فيه هدىً
الصفحه ٨٨ :
الله في موارد ستة ، وهو يطلب منهم بأن يقرضوه قرضاً حسناً ، ولهم عليه الجزاء
الأوفر ، وهذا إن دل فأنما
الصفحه ٩٤ :
المقرض ، وفي ذلك
إنهاك لهذا الطرف وتفتيت للمال بواسطة القرض.
أما في المعاملة الثانية : فإن
الصفحه ١٠٣ :
ومثل هذا جاء في كثير من الإخبار ، وقد
عقّدت كتب الحديث أبواباً عديدة لذكر الأحاديث التي صرحت بهذه
الصفحه ١٠٥ : مثل هذه الهدية بعيد عن المؤمنين
الذين يقدمون كل غال ونفيس في سبيل التقرب إليه جلت عظمته.
الصفحه ١١٨ :
وقد جاء في التفسير أن أكل التراث أكلاً
لّماً بمعنى الأكل من غير تروٍ لما يأكل من خبيث وطيب ، أو
الصفحه ١١٩ : ، فالبخيل يتصور أن عدم الإنفاق وجمعه للمال إنما هو رصيد
يتمتع به في كل وقت ويدخره إلى اليوم الأسود ، ولكن
الصفحه ١٣٦ : الشعير ، وتخبزه
، وهي صائمة مع وجود خادمتها فضة في البيت.
هكذا فليكن العطف والنحو نحو الخدم