الصفحه ٧٨ :
بخيرٍ من ذلكم للذينَ اتّقَوا عند ربّهم جنّاتٌ تجري من تحتها الأنهارُ خالدينَ
فيها وأزواجٌ مطهّرة ورضوانٌ
الصفحه ٨٤ : يضرب له مثلاً يعيشه الفرد أيضاً في هذه
الحياة ذلك هو مسألة الأرض والزرع هذا المنظر المألوف لكل أحد حيث
الصفحه ٨٧ :
واسع في رزقه واسع
في فضله لا يعطي على قدر ما يصل إليه ، بل عطاء ثر ولطف عميم.
٣ ـ الإنفاق ـ قرض
الصفحه ١٣٩ : ، والمتفانين في ذاته المقدسة ، وقد جعل الله الباب مفتوحاً
لكل فرد من الناس يرغب في إنشاء مثل هذه العلاقة معه
الصفحه ١٥٤ :
رغب فيه يريد تماماً كما يقول الحديث :
« حب لأخيك المسلم ما تحب لنفسك ».
وهذه هي الوحدة التي تجعل
الصفحه ١٥٨ : عطاء مشفوع بلطف ورحمة ليشعر المحتاج بأنه لجأ
إلى من يساعده ويقف إلى جانبه في محنته.
يقول النبي
الصفحه ١٦٦ :
صفات ممدوحة
في المنفق
١ ـ صدقة السر :
من شروط الإنفاق : ينتقل القرآن الكريم
إلى أدب العطا
الصفحه ١٦٨ : الفقراء ليوصلوا لهم الطعام ، والكساء ، والنقود.
وسنتطرق إلى هذا الموضوع بشكل أوسع في
فصل قادم.
« وقد
الصفحه ١٧٤ :
شاكراً فجزاك خيراً » (٢).
مشكلة التسول :
سبق لنا أن بينا في مقدمة الكتاب أن
موضوع بحثنا هو الفقير
الصفحه ١٨٣ :
هذه الحياة ليأكل
قوته من ثمرة جهوده التي يبذلها في الكسب ، والتجارة ، والعمل ، وقد جاء عن النبي
الصفحه ١٨٤ : ، فالسائل هذا الإنسان العبد المخلوق والمسؤول هو الله سبحانه.
الله
: الذي كرر في آيات عديدة من كتابه
الكريم
الصفحه ١٨٩ : العموم.
أما في خصوص الإنفاق عليهم ، ومساعدتهم
بالمال ، ونحوه فقد جاء ذلك مصرحاً في الأخبار التالية
الصفحه ١٩٠ : الإمام الحسين عليهالسلام في حديثه المتقدم.
آيات عامة في الإحسان :
لقد تعرض القرآن الكريم إلى ذكر
الصفحه ٥ : :........................................................... ٢٤
الحتميات الإلهية في
سلوك الانسان :........................................... ٢٥
أصل الكسب
الصفحه ١٢ : :........................................................... ٢٤
الحتميات الإلهية في
سلوك الانسان :........................................... ٢٥
أصل الكسب