السيّد رضي الدين أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن طاووس الحسني الحلّي [ السيّد بن طاووس ]
الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: منشورات دار الذخائر للمطبوعان
الطبعة: ٠
الصفحات: ٣١٣
الصفحة |
|
٤٨ |
مثل لطيف في الزبور يعلمنا وخامة تقديم عمل الدنيا على الآخرة |
٤٩ |
نصائح لطيفة في الزبور وص ٥١ وص ٥٣ |
٥٠ |
من ابناء الزبور انه ستحرف كتب الرب |
٥٠ |
حرمة اكل الربا وعدم قبول الصدقة من حرام |
٥٠ |
غضب الله على بني إسرائيل لانهم يساهلون الغني المذنب وينتقمون من الفقير المذنب |
٥١ |
مثل لطيف من امثال الرب للمغتر بالدنيا |
٥٢ |
مثل لطيف للدلالة على قبول التوحيد بالعمل |
|
«ما في الإنجيل» |
٥٣ |
أربعة عشر جيلا من إبراهيم الى داود وكذلك من داود الى سبي بابل وكذلك من داود الى عيسى |
٥٣ |
تفصيل ولادة عيسى الى (ص) ٥٥ |
٥٦ |
نصائح عيسى وكراماته |
٥٧ |
أسباب قتل يحيى |
٥٧ |
الإنجيل يبشر بالنبي محمد (ص) |
٥٨ |
اخبار عيسى بانتزاع ملك بني إسرائيل لأمم اخرى |
٥٩ |
اخباره «(ع)» بعوده الى الدنيا ولم يعين الوقت |
٥٩ |
خذلان تلامذته والقاء الشبه عليه وانهم يشكون فيه |
٦١ |
ظهور الظلمة عند الصلب ٩ ساعات |
٦١ |
عمر عيسى ثلاثون سنة |
٦٢ |
بشارة عيسى بمحمد (ص) وان اسمه (فارقليط) الى (ص) ٦٣ |
٦٢ |
تعجب الشريف النقيب المؤلّف ممن يزعم ان عيسى هو الرب وهو يقرأ في الإنجيل كثيرا انه قتل وصلب ودفن وعاد وخرج من القبر |
الصفحة |
|
«المنتخب من التفاسير» |
|
٦٤ |
الاستدلال على صحة الرجعة ورواية لمخالفين (ص) ٦٦ تؤيده |
٦٥ |
يظهر من الكشّاف ان ابن ملجم يضرب عليا ((ع)) أيضا بعد الممات |
٦٨ |
الاستدلال على قول المجبرة الكافر لا يقدر على الايمان |
٦٩ |
كتاب الطرائف للشريف النقيب رضيّ الدين |
٦٩ |
ما يتعلق بحديث الغدير |
٧١ |
بيان السبب في ترك البسملة من براءة ورأي المؤلّف |
٧٢ |
تفسير قوله تعالى (وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ) ورأي المؤلّف |
٧٥ |
المراد من قوله* واوحينا الى أم موسى* |
٧٦ |
المراد من الرجلين في قوله* على رجل من القريتين* |
٧٩ |
بين العمرانين جد عيسى بن مريم واب نبي الله موسى سنة ١٨٠٠ |
٧٩ |
آية* (فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ) * مختصة بجميع ذرّية النبيّ ص |
٨٢ |
ذكر الاشكال على قوله تعالى* (أَوَّابٌ) * واجوبة المؤلّف عنه |
٨٣ |
تسبيح الجبال والدوابّ على الحقيقة لا بمقتضى الحال |
٨٣ |
الكلمات التي أنزلت على إبراهيم الخليل* ع* عشرة وهي من السنة |
٨٤ |
تقريب المؤلّف الاستدلال على كون الإمامة بالاختيار |
٨٥ |
حديث الرسول* ص* مقامي معكم خير لكم ومفارقتي خير لكم ورأي المؤلّف |
٨٦ |
المستهزءون برسول الله خمسة وما جرى عليهم من البلاء |
٩٠ |
حديث الجفنة النازلة من السماء من طريق الجمهور ورواه في الكشّاف اقول لعله في تفسير آية* (إِنَّ اللهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ) * |
٩١ |
حديث المباهلة روى من أحد وخمسين طريقا وذكره مفصلا |
٩٥ |
السيّد والعاقب عرفا انه* ص* صادق وخالفاه |
٩٥ |
آية (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ) إلخ نزلت في علي* ع* و |
الصفحة |
|
٩٦ |
الرجال الذين رووا نزولها في أمير المؤمنين* ع* |
٩٧ |
اعتقاد ابي رافع بامير المؤمنين استفاده من رسول الله* ص* |
٩٧ |
كان عمر بن الخطّاب يقول تصدقت من مالي ٢٤ مرة على ان ينزل في قرآن فما نزل |
٩٨ |
الاعمال تعرض رسول الله وعلى الأئمة |
٩٩ |
روى من خمسين طريقا ان الهادي علي* ع* في قوله* (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ) إلخ* |
١٠٠ |
المسجد الاقصى بيت المقدس |
١٠١ |
عدد الأنبياء |
١٠٢ |
المراد من قوله تعالى* (هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ) * والإشارة مبارزة حمزة وعبيدة وعلي* ع* يوم بدر |
١٠٥ |
حديث ما جرى لرسول الله مع قريش لما نزل قوله* وانذر عشيرتك* |
١٠٦ |
آية التطهير نزلت في أهل الكساء |
١٠٧ |
بالأئمة من آل الرسول يغفر للناس وبهم يفتح ويختم |
١٠٨ |
المراد من قوله تعالى* (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ) * أمير المؤمنين* ع* |
١٠٩ |
قول علي* ع** سلوني إلخ* واعتراض ابن الكواء عليه |
١٠٩ |
صفة شجرة طوبى ومن يأوي إليها |
١١٢ |
عدد الجراحات التي في جسد أمير المؤمنين* ع* يوم احد |
١١٣ |
البساط الذي جلس عليه جماعة وأمر علي* ع* الريح فسارت بهم الى الكهف وفيه أمر رسول الله بالبيعة لعلي* ع* |
١١٦ |
إذا قام الحجة* ع* بعث قوما من الشيعة ينصرونه |
١١٧ |
سمى الله النوم وفاة واليقظة بعثا |
١١٧ |
حديث ارميا مع قومه واحتباس الوحي عنه وما جرى عليهم من بخت نصر |
الصفحة |
|
١١٨ |
حديث أهل ابلة والحيتان التي نهوا عن صيدها |
١١٨ |
مسخ الله فرقة من قوم ثمود ذرا لمداهنتهم أهل المعاصي |
١٢٠ |
وخامة عاقبة الشكوى الى العباد |
١٢٠ |
من سنة إبراهيم وإسحاق لا تقام الجماعة الا في أحد عشر رجلا |
١٢١ |
اخذ رسول الله البيعة لعلي في عشرة مواطن |
١٢١ |
المراد من قوله (أَوْفُوا بِالْعُقُودِ) البيعة لعلي* ع* |
١٢١ |
حديث ذبح البقرة في بني إسرائيل |
١٢٢ |
المراد من قوله* (أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ) * هو الولاية لعلي* ع* |
١٢٣ |
أبو طالب امر عشيرته باتباع النبيّ* ص* |
١٢٣ |
كان عثمان بن مظعون اول إسلامه حياء ثمّ تحقّق |
١٢٣ |
عصى موسى من عوسج الجنة |
١٢٤ |
ما جرى بين الملك وإدريس* ع* حين قتل المؤمن وفيها خضوع الملك له واستسقاء إدريس |
١٢٦ |
احكام المساجد |
١٢٧ |
المحرم من الذبائح وغيره |
١٢٨ |
التشديد في حرمة الخمر وما ورد في ذلك من الآثار |
١٢٩ |
المراد من الصلاة الوسطى |
١٣١ |
الرزق النازل على مريم* ع* والأبواب مغلقة ومثله نزل على فاطمة* ع* |
١٣٢ |
المراد اولي الأمر الذين امروا بالرجوع اليهم |
١٣٣ |
أبيات أبي طالب* ع* في نبوة النبيّ* ص* |
١٣٤ |
السبعون الذين اختارهم موسى للميقات وكلام المؤلّف حول اختيار الخليفة |
١٣٥ |
الاثنا عشر الذين أرادوا ان ينفروا ناقة الرسول* ص* ليلة العقبة عند رجوعه من تبوك |
الصفحة |
|
١٣٦ |
النساء اللاتي قطعن الحجاج أعضاءهن و |
١٣٦ |
نقل المؤلّف عن ابن عباد كلاما في ثبات الحسين ((ع)) وأصحابه |
١٣٦ |
استعمل عمّار بن ياسر التقية ولم يعذب |
١٣٧ |
رجلان اخذهما مسيلمة فاخذ احدهما بالتقية دون الآخر |
١٣٧ |
مساحة معسكر سليمان ((ع)) والنساء المتزوج بهن وصفة بساطه |
١٣٨ |
مجيء الأحزاب لحرب النبيّ* ص* وما جرى عليهم وفضل التسبيح على ملك داود |
١٣٩ |
نقل المؤلّف عن علماء الجمهور الاعتراف بفضل ضربة علي* ع* لعمرو بن عبد ود |
١٣٩ |
حكم سعد في بني قريظة |
١٤٠ |
رأي الزمخشري فيما تفيده آية المودة |
١٤١ |
السبب في نزول هل اتى على الإنسان حين من الدهر |
١٤٣ |
ينتسب الجبائي عبد السلام بن محمّد بن عبد الوهاب الى عبد عثمان ابن عفان وكان يبغض بني هاشم |
١٤٤ |
مؤاخذة المؤلّف الشريف النقيب على الجبائي في تفسيره |
١٤٤ |
مؤاخذة المؤلّف على الجبائي ان التغيير والتحريف في القرآن نشأ من عثمان |
١٤٤ |
القراء السبعة هم الذين اوجدوا التغيير ولم يكونوا من الشيعة |
١٤٥ |
القراء العشرة اختلفوا في حروف القرآن ويظهر من المؤلّف عدم اعتماده على القراء اجمع |
١٤٥ |
الشيعة لا اختلاف عندهم في القراءة |
١٤٥ |
دعوى الجبائي عدم كون البسملة من القرآن وقد اثبتها عثمان فاذا في القرآن زيادة |
١٤٥ |
دعوى الجبائي ان الحروف المقطعة أسماء السور مع ان عثمان لم يجعلها أسماء للسور |
الصفحة |
|
١٤٥ |
عمر بن الخطّاب زاد في سورة الحمد «غير» قبل (الضَّالِّينَ) |
١٤٦ |
مناقشة المؤلّف للجبائي في آية لا يعلم تأويله الا الله |
١٤٧ |
مناقشة قوله «الرافضة اضر على الإسلام من الزنادقة» |
١٤٨ |
مناقشته في رواية الحديث لا وصية لوارث |
١٥١ |
مناقشته فيما وجه به آية* احياء الشهداء* |
١٥٢ |
ردّ المصنّف «ره» على الجبائي في تفسيره (أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ) |
١٥٣ |
«على الجبائي في تفسير قوله تعالى (أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلى ما آتاهُمُ) |
١٥٤ |
آية فقد اتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة ردّ على من منع اجتماع النبوّة والملك في بيت واحد |
١٥٥ |
بيان ان آية (فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ) لا تدلّ على اصابة حكم المجتهدين المختلفين في الاحكام |
١٥٦ |
الرد على الجبائي الحاكم بالتصويب |
١٥٦ |
مناقشة الجبائي في حكمه بان الكفّار مضطرون الى الصدق يوم القيامة |
١٥٧ |
مناقشة الجبائي في قوله تعالى (أَلْقُوا ما أَنْتُمْ مُلْقُونَ) |
١٥٨ |
مناقشة الجبائي في آية الأسرى وذكر المصنّف «ره» ان الذين طلبوا الفداء هم بعض الصحابة وهم الذين تأمروا عليهم بعد وفاة النبيّ |
١٥٩ |
ردّ المصنّف «ره» على الجبائي المفسر السجود ليوسف «(ع)» بمعنى الخضوع |
١٦٠ |
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى ان عبادي ليس لك عليهم سلطان إلخ. |
١٦١ |
دعوى الجبائي الشيطان عاجز لا يرى وردّ المصنّف «ره» عليه |
١٦٢ |
دعوى الجبائي ان الخضر كان نبيّا بعد موسى فلم يجتمع معه وردّ المصنّف «ره» عليه |
١٦٢ |
الرد على الجبائي في دعوى ان الأنبياء لا يتعلموا من غير نبي |
الصفحة |
|
١٦٣ |
الرد على الجبّائيّ في ان الوحي لا يكون الا للأنبياء |
١٦٣ |
الرد على الجبائي المكذب لحياة الخضر الى الابد |
١٦٥ |
تفسير الجبائي (وَأْمُرْ أَهْلَكَ) باهل دينك والرد عليه |
١٦٦ |
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) بخلافة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي ـ (ع) ـ وفيها تكلم المصنّف ـ ره ـ على اختيار الأئمة للخلفاء وقصة الشورى وان النبيّ «(ص)» لم يوص |
١٧١ |
كلام الشيخ الطوسيّ حول هذه الآية ومناقشة الجبائي |
١٧٤ |
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى (قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ) |
١٧٥ |
بيان الاسم الأعظم الذي دعا به من جاء بعرش بلقيس |
١٧٥ |
مناقشة المصنّف ـ ره ـ للجبائي في تفسير قوله تعالى «اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ إلخ» |
١٧٧ |
مناقشة المصنّف ـ ره ـ للجبائي في تفسير قوله (لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَها أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ) |
١٧٧ |
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى «حَتَّى إِذا ما جاؤُها شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ إلخ» |
١٧٩ |
رأي المصنّف ـ ره ـ في ان الجبائي من المجبرة واستغرابه الرد عليهم في كتبه |
١٧٩ |
مناقشة المصنّف ـ ره ـ الجبائي في تفسيره «قتل الخراصون» |
١٨٠ |
رأي الجبائي في ان المراد من قوله تعالى (وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ) عائشة وحفصة |
١٨١ |
تكذيب الجبائي حديث الغدير وردّ المصنّف ـ ره ـ عليه |
١٨٢ |
الرد على الجبائي في تفسير قوله تعالى (وَيُسْقَوْنَ فِيها كَأْساً كانَ مِزاجُها) |
١٨٣ |
ذكر بعض أحوال قاضي القضاة عبد الجبار وقبض السلطان على |
الصفحة |
|
|
امواله وانه كان في سنة ٣٨٥ |
١٨٤ |
مناقشة المصنّف ـ ره ـ لقاضي القضاة في نفيه علم الغيب عن النبيّ «(ص)» ودعواه ان الرباء والنفاق يصحان في الدين |
١٨٦ |
اعتراف عبد الجبار بان النبيّ «(ص)» يعلم الغيب |
١٨٦ |
وهم عبد الجبار في تفسير قوله تعالى (وَما قَتَلُوهُ وَما صَلَبُوهُ) وردّ المصنّف عليه |
١٨٨ |
مناقشة المصنّف ـ ره ـ لعبد الجبار في تفسير قوله (تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ) |
١٩٠ |
مناقشة المصنّف لعبد الجبار في قوله (فَكاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً) |
١٩١ |
بحث في نزول عيسى عليهالسلام |
١٩٢ |
دعوى أبو القاسم البلخيّ ان النبيّ «(ص)» جمع القرآن في حياته |
١٩٣ |
انكار البلخيّ ان البسملة من القرآن وردّ المصنّف عليه |
١٩٤ |
دعوى البلخيّ ان الباء في آية التهلكة زائدة وردّ المصنّف عليه |
١٩٥ |
رأى البلخيّ في طلب إبراهيم «(ع)» احياء الموتى وللمصنف وجه آخر |
١٩٦ |
رأي البلخيّ في ان الكبائر تحبط الطاعات والرد عليه |
١٩٧ |
تفسير البلخيّ قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا) إلخ) بما لا يساعد عليه ظاهر الآية |
١٩٧ |
تفسير قوله تعالى (لَهُمُ الْبُشْرى فِي الْحَياةِ الدُّنْيا) بالرؤيا الصالحة |
١٩٨ |
بحث المصنّف مع البلخيّ في تفسير قوله تعالى (وَقالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصارى نَحْنُ أَبْناءُ اللهِ) إلخ) |
١٩٩ |
رأي البلخيّ في ان الله تعالى لا يعذب أحدا بذنب ثمّ يعفو عن آخر يفعل مثل ذلك الذنب وردّ المصنّف عليه |
٢٠٠ |
يظهر من البلخيّ الاعتراف بوجود الزيادة والنقصان في القرآن مع انه قد انكر ذلك فيما تقدم |
الصفحة |
|
٢٠٠ |
رأى البلخيّ في تفسير الايمان والشرك والرد عليه |
٢٠١ |
رأي البلخيّ في تفسير قوله تعالى «وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ إلخ» والرد عليه |
٢٠٣ |
تفسير البلخيّ الدعاء في قوله تعالى (قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبِّي لَوْ لا دُعاؤُكُمْ) بالعبادة والطاعة ومناقشة المصنّف له في ذلك |
٢٠٣ |
معنى المهاجرة في قوله تعالى (وَقالَ إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى رَبِّي) |
٢٠٤ |
ذكر كيفية الصلاة على النبيّ ـ (ص) ـ وبيان المقصودين بآية التطهير |
٢٠٥ |
معنى قوله تعالى (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَما خَلْفَكُمْ) |
٢٠٥ |
رأي البلخيّ في ان الشفاعة للمؤمنين او المذنبين التائبين واما المذنبين الغير تائبين فلا شفاعة لهم وردّ المصنّف عليه |
٢٠٦ |
المراد من المغفرة في قوله تعالى (إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ) |
٢٠٨ |
المراد من رمي الشياطين بالشهب في قوله تعالى (مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَشُهُباً) |
٢١٠ |
اعتراف ابن السائب الكلبي باسلام النجاشيّ ونصرته لجعفر ـ (ع) ـ |
٢١٠ |
قتل ابي بن خلف يوم احد |
٢١١ |
محادثة بين وحشي وبين رسول الله وقول الرسول «(ص)» له غيب وجهك عني وان وحشي مات في الخمر |
٢١٢ |
الأرض المقدّسة دمشق وفلسطين والاردن |
٢١٢ |
لما خاف قوم موسى ـ (ع) ـ من الجبارين ارسل موسى ـ (ع) ـ اثنى عشر رجلا ليأتوه بخبر الجبارين |
٢١٣ |
أسئلة ابن صور يا رسول الله ـ (ص) ـ واعترافه بما قال الرسول ـ (ص). |
٢١٤ |
سأل مالك بن عوف رسول الله عما حرمه وكان آباؤه يفعلونه |
٢١٤ |
ذكر قصة الوحي وما كان يذعر منه رسول الله ـ (ص) ـ الى ما ذكره ابن السائب وهو من التافهات |
الصفحة |
|
٢١٦ |
مبيت أمير المؤمنين ـ (ع) ـ على فراش النبيّ ـ (ص) ـ |
٢١٧ |
(الم) رمز بين الله وبين رسوله ـ (ص) ـ |
٢١٨ |
ما جرى بين رسول الله ـ (ص) ـ وبين عامر بن الطفيل ومعجزة للنبى ـ (ص) ـ في هذا الحال |
٢٢٠ |
الأصنام التي كانت في الكعبة |
٢٢٠ |
خروج جماعة من قريش الى المدينة ليسألوا اليهود عن صفة محمد ـ (ص) ـ المدعي للنبوة وما ذكروه احبار اليهود لهم |
٢٢١ |
المراد من قوله تعالى (يا أُخْتَ هارُونَ) |
٢٢٢ |
عرض الصور على النبيّ ـ (ص) ـ ومعرفته بالمؤمن منهم والكافر |
٢٢٣ |
خطبة لزيد بن علي ـ (ع) ـ في ذمّ الجماعة ومدح القلة |
٢١٦ |
رأي المصنّف ان النسبة الى الرسول ـ (ص) ـ في قوله لعلي ـ (ع) ـ ليلة المبيت لن يصل إليك مكروه من الزيادات |
٢٢٥ |
ذكر الملائكة الذين وكلهم الله بالانسان |
٢٢٧ |
آية المودّة غير منسوخة وبيان المراد من القربى |
٢٢٨ |
ذكر حال القرآن ورأي الرهني في نزاهة القرآن عن الاختلاف |
٢٢٩ |
بيان الحروف التي في اوائل القرآن وذكر الاختلاف في معناها |
٢٣١ |
رواية النبيّ ـ (ص) ـ ابيات قس بن ساعدة الدالة على اعترافه بالتوحيد والبعث |
٢٣٣ |
كلام قس بن ساعدة في الاعتراف بالبعث والنشور |
٢٣٤ |
مدة عمر قس بن ساعدة ونسبه |
٢٣٦ |
ارواح المؤمنين تزور اهاليهم |
٢٣٦ |
خاتم سليمان عند الجواد ـ (ع) ـ |
٢٣٧ |
اعتراف عائشة يوم الجمل بان النبيّ ـ (ص) ـ جعل عليا ـ (ع) ـ وصيه |
١٣٧ |
بيان السبع المثاني التي في القرآن |
الصفحة |
|
٢٣٩ |
تزوج نوح ـ (ع) ـ بعموراء بنت ضمران بن خنوخ بامر من الله تعالى |
٢٣٩ |
عصا نوح ـ (ع) ـ تخبره بما يكذبه قومه |
٢٤٠ |
كان ذو الكفل رسولا بعد ابيه والسبب في التسمية بذى الكفل |
٢٤٢ |
وجه تشبيه الاعمال بالسراب على رأي الرماني وللمصنف وجه آخر فيه |
٢٤٣ |
وجه تشبيه الاعمال بالهباء المنثور |
٢٤٤ |
بيان الوجوه التي تضمنها قوله تعالى (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ) |
٢٤٦ |
المراد من قوله تعالى (يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً) |
٢٤٧ |
المراد من الراسخين في العلم |
٢٤٩ |
بيان المقصود من قوله تعالى (عَبَسَ وَتَوَلَّى) |
٢٤٩ |
بيان المراد من قوله تعالى (إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ) |
٢٥٠ |
الوجه في تكرير (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) |
٢٥٢ |
مناقشة المصنّف للاخفش في تفسيره «الدري» بالمضيء |
٢٥٣ |
المراد من قوله تعالى «كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ» |
٢٥٤ |
المراد من قوله تعالى (وَالْجارِ الْجُنُبِ) |
٢٥٤ |
المراد من قوله تعالى (يَوْمَ الْفُرْقانِ) |
٢٥٥ |
المراد من قوله تعالى (وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي) |
٢٥٦ |
المراد من قوله (وَأَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ) |
٢٥٦ |
المراد من قوله «فليرتقوا في الأسباب» والإشارة الى طلب عمر التزويج من ابنة أمير المؤمنين |
٢٥٧ |
رأي ابى عبيدة ان في بمعنى علي في قوله تعالى (لَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ) |
٢٥٨ |
مناقشة المصنّف ابا عبيدة في تفسير قوله تعالى (وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقالَها) |
٢٥٩ |
اعتراف ابن خالويه بان الهاء في (أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) نزلت على النبيّ (ص) مضمومة ولكن الفقهاء كسروها ورأي المصنّف ره في ذلك |
الصفحة |
|
٢٥٩ |
المراد من الساق الوارد في القرآن |
٢٦٠ |
*المعوذتان* يعوذ بهما |
٢٦٠ |
تفسير الفراء قوله تعالى* (فَأَنْجَيْناكُمْ وَأَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ) * بما لم يرتضه المصنّف *ره* |
٢٦١ |
مناقشة المصنّف* ره* الفراء في تفسيره الآيات المحكمات |
٢٦٢ |
فسر الفراء قوله تعالى* (مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ) * بلا آله الا الله وردّ المصنّف* ره* عليه |
٢٦٣ |
بيان المراد من قوله تعالى* (إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ) * |
٢٦٣ |
مناقشة المصنّف *ره* للفراء في تفسير قوله تعالى* (أَتَيْنا طائِعِينَ) * |
٢٦٢ |
«» ««فى تفسير قوله تعالى (قَدَّرُوها تَقْدِيراً) |
٢٦٥ |
رأي الفراء في قوله تعالى* (إِنْ هذانِ لَساحِرانِ) * وردّ المصنّف ره عليه |
٢٦٦ |
««في قوله تعالى* (يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ) * ورأي المصنّف* ره* في ذلك |
٢٦٧ |
تفسير قوله تعالى* (النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ) * |
٢٦٨ |
رأي الفراء ان أو بمعنى بل في قوله تعالى* او يريدون* |
٢٦٩ |
رأي الفراء في قوله تعالى* (إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولى) * ومناقشة المصنّف له |
٢٧٠ |
بيان المراد من قوله تعالى* (وَلَقَدْ خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ) إلخ* |
٢٧٥ |
رأي الزجاج طرح احتمالات الاعراب في القرآن والاقتصار على الآراء الصحيحة |
٢٧٥ |
مناقشة المصنّف* ره* للازهري القائل كل نبي أب لقومه |
٢٧٦ |
حديث أمير المؤمنين* ع* فى منعهم عن الحق الثابت لهم |
٢٧٧ |
الخلاف في معنى مستقر ومستودع في القرآن |
٢٧٨ |
معنى ما ورد من ان النظر الى وجه علي* ع* عبادة |
٢٧٨ |
القرآن جمع على عهد أبي بكر |
الصفحة |
|
٢٧٨ |
ذكر عدد آيات القرآن وحروفه |
٢٧٩ |
عدد المصاحف التي أرسلها عثمان الى الامصار وذكر الخلاف بين مصحف أهل البصرة والمدينة وغيرها |
٢٨١ |
ذكر ما اتفقوا عليه من نزول السور والآيات |
٢٨٤ |
اعتراف الغزالي بان علم أمير المؤمنين لدنيا |
٢٨٥ |
حديث ابن عبّاس ان أمير المؤمنين تكلم في تفسير الالف من الحمد ساعة |
٢٨٥ |
كان ابن عبّاس يقول علمي وعلم أصحاب محمّد في جنب علم علي. (ع). الا كقطرة في سبعة ابحر |
٢٨٧ |
بيان السور المكية والمدنية |
٢٩١ |
ردّ المصنّف على من أدعى ان سورة هل اتى مكية مع انها وردت في الحسنين وعلي «(ع)» وولادتهما بالمدينة قطعا |
٢٩٦ |
رأي المصنّف *ره* ان روايات ابن عبّاس المسندة عن النبيّ ـ (ص) ـ انما هي عن أمير المؤمنين وانما اسندها الى النبيّ ـ (ص) ـ لأسباب ذكرها |