أبي الفتح عثمان بن جنّي
المحقق: الدكتور عبد الحميد الهنداوي
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ٣
ISBN: 978-2-7451-3245-1
الصفحات: ٣٦٥
أتعرف رسما كاطّراد المذاهب |
|
(لعمرة وحشا غير موقف راكب) |
(١ / ١٣٧)
على حين ألهى الناس جلّ أمورهم |
|
فندلا زريق المال ندل الثعالب |
(١ / ١٥٨)
أقاتل حتى لا أرى لى مقاتلا |
|
وأنجو إذا غمّ الجبان من الكرب |
(١ / ٣٦٥ ، ٢ / ٨٨)
خليلىّ لا يبقى على الدهر قادر |
|
بتيهورة بين الطخا فالعصائب |
(١ / ٤٤٩ ، ٢ / ٣٨٨)
إذا ذقت فاها قلت علق مدمس |
|
أريد به قيل فغودر فى ساب |
١ / ٤٨٧)
(وواعدتنى ما لا أحاول نفعه) |
|
مواعيد عرقوب أخاه بيثرب |
(٢ / ١٢)
حلفت يمينا غير ذى مثنوية |
|
(ولا علم إلا حسن ظن بصاحب) |
(٢ / ٢٨)
يطير فضاضا بينها كل قوبس |
|
(ويتبعها منهم فراش الحواجب) |
(٢ / ٥٩)
رمت عن قسىّ الماسخىّ رجالهم |
|
بأحسن ما يبتاع من نيل يثرب |
(٢ / ٩١)
فما سوّدتنى عامر عن وراثة |
|
أبى الله أن أسمو بأم ولا أب |
(٢ / ١٢٢)
أتهجر بيتا بالحجاز تلفعت |
|
به الخوف والأعداء من كل جانب |
(٢ / ١٨٤)
بثينة من آل النساء وإنما |
|
يكنّ للأدنى لا وصال لغائب |
(٢ / ٢٦٩)
وعارضتها رهوا على متتابع |
|
شديدا القصيرى خارجىّ مخبّب |
(٢ / ٢٨٥ ، ٤٥٠)
ألم تر أنى كلما جئت طارقا |
|
وجدت بها طيبا وإن لم تطيّب |
(٢ / ٤٧٩)
نمشّ بأعراف الجياد أكفنا |
|
إذا نحن قمنا عن شواء مضهّب |
(٢ / ٤٨٣)
كم أحرزت قضب الهندى مصلتة |
|
تهتزّ من قضب تهتز فى كثب |
(١ / ٣٠٧)
كلمع أيدى مثاكيل مسلّبة |
|
يندبن ضرب بنات الدهر والخطب |
(١ / ٣٣٤ ، ٢ / ٣٥٩)
كلاهما حين جدّ الحرب بينهما |
|
قد أقلعا وكلا أنفيهما رابى |
(٢ / ١٨٩)
هذا رجائى وهذى مصرعا مرة |
|
وأنت أنت وقد ناديت من كثب |
(٢ / ٥٢٥)
أجلّ قدرك أن تسمى مؤبنة |
|
ومن يصفك فقد سمّاك للعرب |
(٢ / ٥٢٦)
فلو لا الله والمهر المفدّى |
|
لرحت وأنت غربال الإهاب |
(٢ / ٢٤ ، ٢ / ٤١٠ ، ٤٢٩)
فى وسط جمع بنى قريط بعد ما |
|
هتفت ربيعة يا بنى جواب |
(٢ / ١٤٩)
ومن الرجال أسنة مذروبة |
|
ومزنّدون شهودهم كالغائب |
(٢ / ٢٤٦)
حيّوا تماضر واربعوا صحبى |
|
وقفوا فإن وقوفكم حسبى |
(٢ / ٤١٢)
أعددت للحرب التى أعنى بها |
|
قوافيا لم أعى باجتلابها |
حتى إذا أذللت من صعابها |
واستوسقت لى صحت فى أعقابها
(١ / ٣٢٨)
تسمع منها فى السليق الأشهب |
|
معمعة مثل الأباء الملهب |
(١ / ٤٧٦)
أعوذ بالله وبابن مصعب |
|
الفرع من قريش المهذب |
(٢ / ٣٩٣)
وهى مكنونة تحير منها |
|
فى أديم الخدين ماء الشباب |
(١ / ٤٧٨)
أبلغ أباد دختنوس مألكة |
|
غير الذى قد يقال م الكذب |
(١ / ٣١٥ ، ٢ / ٤٧٥)
لم تتلفع بفضل مئزرها |
|
دعد ولم تغذ دعد فى العلب |
(٢ / ٢٩٨)
لو رأينا التوكيد خطة عجز |
|
ما شفعنا الأذان بالتثويب |
(١ / ٧٩)
ثم قالوا تحبها قلت بهرا |
|
عدد القطر والحصى والتراب |
(٢ / ٦٨)
أبرزوها مثل المهاة تهادى |
|
بين خمس كواعب أتراب |
(٢ / ٦٩)
ويصهل فى مثل جوف الطوىّ |
|
صهيلا يبيّن للمعرب |
(١ / ٩٠)
(المضمومة):
فبيناه يشرى رحله قال قائل |
|
لمن جمل رخو الملاط نجيب |
(١ / ١١٥)
(لتحتملن بالليل منكم ظعينة) |
|
إلى غير موثوق من الأرض تذهب |
(١ / ٢١٨)
تعلّم ولو كاتمته الناس أننى |
|
عليك ولم أظلم بذلك عاتب |
(١ / ٣٣٧)
تقول ابنتى لما رأتنى شاحبا |
|
كأنك فينا يا أبات غريب |
(١ / ٣٣٩)
تراد على دمن الحياض فإن تعف |
|
فإن المندّى رحلة فركوب |
(١ / ٣٦٦)
وإنى وقفت اليوم والأمس قبله |
|
ببابك حتى كادت الشمس تغرب |
(١ / ٣٨٨ ، ٢ / ٢٩٤)
ولو أن ركبا يمّموك لقادهم |
|
نسيمك حتى يستدل بك الركب |
(١ / ٤٧٧)
طربت وما شوقا إلى البيض أطرب |
|
ولا لعبا منى وذو الشيب يلعب |
(٢ / ٦٨)
(كذبتم وبيت الله لا تنكحونها) |
|
بنى شاب قرانها (تصرّ وتحلب) |
(٢ / ١٤٧)
أتهجر ليلى للفراق حبيبها |
|
وما كان نفسا! بالفراق تطيب |
(٢ / ١٦٠)
(ليالى لا عفراء منك بعيدة |
|
فتسلى) ولا عفراء منك قريب |
(٢ / ١٨١)
غضبت علينا أن علاك ابن غالب |
|
فهلّا على جدّيك إذ ذاك تغضب |
هما حين يسعى المرء مسعاة جده |
|
أناخا فشدّاك العقال المؤرب |
(١ / ٤٨٥)
إليكم ذوى آل النبى تطلعت |
|
نوازغ من قلبى ظماء وألبب |
(٢ / ٢٦٩)
وإيّاك إياك المراء فإنه |
|
إلى الشر دعّاء وللشر جالب |
(٢ / ٣٣١)
وكونى على الواشين لدّاء شغبة |
|
كما أنا للواشى ألدّ شغوب |
(٢ / ٣٤٤)
مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة |
|
ولا ناعب إلا ببين غرابها |
(٢ / ١٣٤)
فلما جلاها بالإيام تحيزت |
|
ثباتا عليها ذلّها واكتئابها |
(٢ / ٤٩٧)
وما مثله فى الناس إلا مملكا |
|
أبو أمّه حىّ أبوه يقاربه |
(٢ / ١٦٧)
وجدتم بنيكم بيننا إذ نسبتم |
|
وأىّ بنى الآخاء تنبو مناسبه |
(١ / ٢٢٥ ، ٣٣٩)
نظرت بسنجار كنظرة ذى هوى |
|
رأى وطنا فانهلّ بالماء غالبه |
لأونس من أبناء سعد ظعائنا |
|
يزنّ الذى من نحوهن مناسبه |
فقامت إليه خدلة الساق أعلقت |
|
به منه مسموما دوينة حاجبه |
(١ / ٢٥٦ ، ٢٥٧)
وإنّا ليرعى فى المخوف سوامنا |
|
كأنه لم يشعر به من يحاربه |
(١ / ٣٦٩)
أناف على باقى الجمال ودففت |
|
بأنوار عشب مخضئلّ عوازبه |
(١ / ٤٣٢)
(ولكن ديلفىّ أبوه وأمه |
|
بحوران) يعصرن السليط أقاربه |
(١ / ٥٣٧)
تلوّم يهياه بياه وقد مضى |
|
من الليل جوز واسبطرت كواكبه |
(٢ / ٨٣)
(أنا السيف إلا أن للسيف نبوة) |
|
ومثلى لا تنبو عليه مضاربه |
(٢ / ٢٧٢)
سيروا بنى العم فالأهواز منزلكم |
|
ونهر تيرى فلا تعرفكم العرب |
(١ / ١١٩ ، ٢ / ١٠٠ ، ١٢١)
أستحدث الركب من أشياعهم خبرا |
|
أم عاود القلب من أطرابه طرب |
(١ / ٣٠١)
بيضاء فى نعج صفراء فى برج |
|
كأنها فضة قد مسها ذهب |
(١ / ٣٢٦)
(والعيس من عاسج أو واسجة خببا) |
|
ينحزن من جانبيها وهى تنسلب |
(١ / ٤٧٤)
حتى إذا دوّمت فى الأرض راجعه |
|
كبر ولو شاء نجّى نفسه الهرب |
(٢ / ٤٧٩)
هل أنت عن طلب الأيفاع منقلب |
|
أم كيف يحسن من ذى الشيبة اللعب |
(/ ٤٨٦)
أم هل ظعائن بالعلياء نافعة |
|
وإن تكامل فيها الدّلّ والشنب |
(٢ / ٤٨٦)
لمياء فى شفتيها حوّة لعس |
|
وفى اللهاة وفى أنيابها شنب |
(٢ / ٤٨٦)
أنا الحباب الذى يكفى سمى نسى |
|
(إذا القميص تعدّى وسمه النسب) |
٢ / ٥٢٦)
(أقفر من أهله املحوب) |
|
فالقطبيات فالذنوب |
(٢ / ١٨٨)
أعاقرات كذات رحم |
|
أم غانم كمن يخيب |
(١ / ٥١٨)
كأن محرّبا من أسد ترج |
|
ينازلهم لنابيه قبيب |
(١ / ٦٨)
تدرّى فوق متنيها قرونا |
|
على بشر وآنسة لباب |
(٢ / ١٣)
طعامهم إذا أكلوا مهنّا |
|
وما إن لا تحاك لهم ثياب |
(٢ / ٧٠ ، ٢ / ٣٣٨)
عارضننا أصلا فقلنا الربوب |
|
حتى أضاء الأقحوان الأشنب |
(٢ / ٢٢٠)
وإذا أتاك بأننى قد بعتها |
|
بوصال غانية فقل كذّبذب |
(٢ / ٤١٧)
لدن بهزّ الكف يعسل متنه |
|
فيه كما عسل الطريق الثعلب |
(٢ / ٥١٠)
ليلى قضيب تحته كثيب |
|
وفى القلاد رشأ ربيب |
(١ / ٣٠٦)
شاك السلاح بطل مجرّب
(٢ / ٢٣٥ ، ٢٤٩)
يصاحب الشيطان من يصاحبه |
|
فهو أذىّ جمّة مصاوبه |
(١ / ٣٣٠ ، ٢ / ٣٦٧)
والله ما زيد بنام صاحبه |
|
ولا مخالط الليان جانبه |
(٢ / ١٤٦ ، ١٤٧)
وجلّه حتى ابيأضّ ملببه
(٢ / ٣٧١)
لا بارك الله فى الغوانى هل |
|
يصبحن إلا لهن مطّلب |
(٢ / ١٢٧)
التاء
(الساكنة):
بل جوز تيهاء بظهر الحجفت
(١ / ٣٠٩ ، ١ / ٤٦٢)
الله نجاك بكفى مسلمت |
|
من بعد ما وبعد ما وبعدمت |
صارت نفوس القوم عند الغلصمت |
وكادت الحرة أن تدعى أمت
(١ / ٣٠٩ ، ٣١٠)
لما رأتنى أم عمرو صدفت |
|
قد بلغت بى ذرأة فألحفت |
وهامة كأنها قد نتفت |
|
وانعاجت الأحناء حتى احلنقفت |
(٢ / ٥٣)
(المفتوحة):
إن العراق وأهله عنق إليك فهيت هيتا
(١ / ٢٨٨)
ويأكل الحية والحيّوتا
(٢ / ٤٢٠)
(المكسورة):
كأن لها فى الأرض نسيا تقصه |
|
على أمها وإن تخاطبك تبلت |
(١ / ٨٢)
أغار على معزاى لم يدر أننى |
|
وصفراء منها عبلة الصفوات |
(١ / ٢٩١)
وإنى وتهيامى بعزّة بعد ما |
|
تخليت ممّا بيننا وتخلّت |
لكالمرتجى ظل الغمامة كلما |
|
تبوّأ منها للمقيل اضمحلت |
(١ / ٣٤)
له نعل لا تطّبى الكلب ريحها |
|
وإن جعلت وسط المجالس شمّت |
(١ / ٣٩٦)
خليلىّ هذا ربع عزة فاعقلا |
|
(قلوصيكما ثم ابكيا حيث حلّت) |
(٢ / ٥٣)
ولا تحسبن القتل محضا شربته |
|
نزارا ولا أن النفوس استقرت |
(٢ / ١٧٤)
إذا البيضة الصماء عضّت صفيحة |
|
بجربائها صاحت صياحا وصلّت |
(٢ / ٢١٦)
وللأرض أمّا سودها فتجللت |
|
بياضا وأمّا بيضها فاسوأدّت |
(٢ / ٣٥٣ ، ٣٧٠)
إذا اجتمعوا علىّ فخلّ عنهم |
|
وعن باز يصكّ حباريات |
(١ / ٦١)
أرى عينىّ ما لم ترأياه |
|
كلانا عالم بالتّرّهات |
(٢ / ٣٧٦)
ترى الأماعيز بمجمرات |
|
بأرجل روح مجنّبات |
يحدو بها كل فتى هيّات |
|
وهنّ نحو البيت عامدات |
(١ / ٨٨)
وكيف لا أبكى على علّاتى |
|
صبائحى غبائقى قيلاتى |
(١ / ٢٩٧ ، ٢ / ٦٧)
بنىّ يا سيدة البنات |
|
عيشى ولا يؤمن أن تماتى |
(١ / ٣٧٦)
يا قاتل الله بنى السعلاة |
|
عمرو بن يربوع شرار النات |
غير أعفّاء ولا أكيات |
(١ / ٤٣١)
وطرت بالرحل إلى شملة |
|
إلى أموق رحلة فذلّت |
(٢ / ٥٨)
من منزلى قد أخرجتنى زوجتى |
|
تهرّ فى وجهى هريرة الكلبة |
(٢ / ٤٩٠)
علّ صروف الدهر أو دولاتها |
|
يدللنا اللمة من لّماتها |
فتستريح النفس من زفراتها |
(١ / ٣٢٠)
فهنّ يعلكن حدائداتها
(٢ / ٤٤٥)
(المضمومة):
يا أيها الركب المزجى مطيته |
|
سائل بنى أسد ما هذه الصوت |
فمن يك سائلا عنى فإنى |
|
بمكة مولدى وبها ربيت |
وقد شنئت بها الآباء قبلى |
|
فما شنئت أبىّ ولا شنيت |
(١ / ٣٤٦)
هل ينجينىّ حلف سختيت |
|
أو فضة أو ذهب كبريت |
(١ / ٣٥٦)
يا رب أن أخطأت أو نسيت |
|
فأنت لا تنسى ولا تموت |
(٢ / ٣٩٥)
الجيم
(الساكنة):
يا حبذا القمراء والليل الساج |
|
وطرق مثل ملاء النساج |
(١ / ٤٧٥)
(المفتوحة):
ما هاج أشجانا وشجوا قد شجن |
|
من طلل كالأتحمىّ أنهجن |
(١ / ٤٦٢) ، (١ / ١٩٨)
نواضج التقريب فلوا مغلجا
(١ / ٥٩)
متخذا من عضوات تولجا
(١ / ١٩٩)
جأبا ترى بليته مسحّجا
(١ / ٣٦٤ ، ٢ / ٤٨٩)
ركبت أخشاه إذا ما أصبحا
(١ / ٤٣٠)
ومهمه هالك من تعرّجا
(٢ / ١٥)
إذا حجاجا مقلتيها هجّجا
(٢ / ٣٢)
طرنا إلى كل طوال أعوجا
(٢ / ٥٩)
فاحذر ولا تكترّ كريا أعوجا
(٢ / ١٢٠)
يطعمها اللحم وشحما أمهجا
(٢ / ٤١٠)
وعرّضوا المجلس محضا ماهجا
(٢ / ٤١٠)
(المكسورة):
ما زلن ينسبن وهنا كل صادقة |
|
باتت تباشر عرما غير أزواج |
حتى سلكن الشوى منهن فى مسك |
|
من نسل جوّابة الآفاق مهداج |
(١ / ٥٠٠)
ألا اسلمى اليوم ذات الطوق العاج |
|
والدّلّ والنظر المستأنس الساجى |
(١ / ٤٧٥)
وكنت أذلّ من وتد بقاع |
|
يشجّج رأسه بالفهر واجى |
(٢ / ٣٧٥)
هل تعرف الدار لأم الخزرج |
|
منها فظلت اليوم كالمزرّج |
(١ / ٣٥٧)
يا ربّ بكر بالردافى واسج |
|
اضطره الليل إلى عواسج |
عواسج كالعجز النواسج |
(٢ / ٤٤)
(المضمومة):
شربن بماء البحر ثم ترفعت |
|
متى لجج خضر لهن نئيج |
(١ / ٤٥٣)
الحاء
(الساكنة):
كشفت لهم عن ساقها |
|
وبدا من الشر الصراح |
(٢ / ٤٥٥)
(المفتوحة):
وطرت بمنصلى فى يعملات |
|
دوامى الأيد يخبطن السريحا |
(٢ / ٢٦٩ ، ٢ / ٣٥٨)
يا ليت زوجك قد غدا |
|
متلقدا سيفا ورمحا |
(٢ / ١٩٨)
بعيد الغزاة فما إن يزا |
|
ل مضطمرا طرّتاه طليحا |
(٢ / ١٨٢)
(المكسورة):
رمى الله فى عينى بثنية بالقذى |
|
وفى الشنب من أنيابها بالقوادح |
(١ / ٤٨١)
(ليبلغ عذرا أو ينال رغيبة) |
|
ومبلغ نفس عذرها مثل منجح |
(١ / ٥١٨)
أخاك أخاك إن من لا أخاله |
|
كساع إلى الهيجا بغير سلاح |
(٢ / ٢٣٧ ، ٢ / ٣٣٢)
دان مسفّ فويق الأرض هيدبه |
|
يكاد يمسكه من قام بالراح |
(٢ / ٤٨٣)
إنا بنو عمكم لا أن نباعلكم |
|
ولا نصالحكم إلا على ناح |
(٢ / ٢٢٤)
وأن من الغوائل حين ترمى |
|
ومن ذمّ الرجال بمنتزاح |
(٢ / ٣٤٨)
ألستم خير من ركب المطايا |
|
وأندى العالمين بطون راح |
(٢ / ٢٢٤)
وقولى كلما جشأت وجاشت |
|
مكانك تحمدى أو تستريحى |
(٢ / ٢٧٦)
أن تهبطين بلاد قو |
|
م يرتعون من الطلاح |
(١ / ٣٨٤)
تمشى بجهم حسن ملّاح |
|
أجمّ حتى همّ بالصياح |
(٢ / ٥٦)
(المضمومة):
ولما قضينا من منى كل حاجة |
|
ومسّح بالأركان من هو ماسح |
أخذنا بأطراف الأحاديث بيننا |
|
وسالت بأعناق المطىّ الأباطح |
(١ / ٨٢ ، ٢٣٩ ، ٢٤١)
ومستامة تستام وهى رخيصة |
|
تباع بساحات الأيادى وتمسح |
(١ / ٢٧٩)
وفيهن والأيام يعئرن بالفتى |
|
نوادب لا يمللنه ونوائح |
(١ / ٣٤٠)
ليبك يزيد ضارع لخصومة |
|
ومختبط مما تطيح الطوائح |
(٢ / ١٣٣ ، ١٩٢)
فلما لبسن الليل أو حين نضبت |
|
له من خذا آذانها وهو جانح |
(٢ / ١٤٥)
أبيت على مىّ كثيبا وبعلها |
|
على كالنقا من عالج يتبطح |
(٢ / ١٤٨)
ألا لا يغرنّ امرءا نوفلية |
|
على الرأس بعدى أو ترائب وضّح |
(٢ / ١٨٣)
بدت مثل قرن الشمس فى رونق الضحى |
|
وصورتها أو أنت فى العين أملح |
(٢ / ٢١٩)
ذكرتك أن مرت بنا أم شادن |
|
أمام المطايا تشرئب وتسنح |
(٢ / ٢٢٠)
قد كنت تخفى حب سمراء حقبة |
|
فبح لان منها بالذى أنت بائح |
(٢ / ٣٢١)
أبو بيضات رائح متأوب |
|
رفيق بمسح المنكبين سبوح |
(٢ / ٤٠١)
وكان سيّان ألّا يسرحوا نعما |
|
أو يسرحوه بها واغبرت السوح |
(١ / ٣٤٨ ، ٢ / ٢٢٥)
فقد والشكّ بيّن لى عناء |
|
بوشك فراقهم صرد يصيح |
(١ / ٣٣١ ، ٢ / ١٦٤)
نهيتك عن طلابك أم عمرو |
|
بعافية وأنت إذ صحيح |
(٢ / ١٥٤)
ولقد رأيتك بالقوادم مرة |
|
وعلىّ من سدف العشىّ رياح |
(١ / ٣٥٠ ، ٣٥٤)
يا بؤس للحرب التى |
|
وضعت أراهط فاستراحوا |
(٢ / ٣٣٥)
إن قوما من عمير وأشبا |
|
ه عمير ومنهم السفاح |
لجديرون بالوفاء إذا قا |
|
ل أخو النجدة السلاح السلاح |
(٢ / ٣٣١)
الخاء
إن الدقيق يلتوى بالجنبح |
|
حتى يقول بطنه جخ جخ |
(٢ / ٤١٣)
الدال
(الساكنة):
لو وصل الغيث ابنين امرءا |
|
كانت له قبة سحق بجاد |
(١ / ٩١)
ترود ولا ترى فيها أريبا |
|
سوى ذى شجة فيها وحيد |
(٢ / ٤٧٩)
ويصيخ أحيانا كما است |
|
مع المضل لصوت ناشد |
(١ / ٥٢٢)
عاضها الله غلاما بعد ما |
|
شابت الأصداغ والضرس نقد |
(١ / ٤٤٣)
فإن لم تنل مطلبا رمته |
|
فليس عليك سوى الاجتهاد |
(١ / ٥١٩)
(المفتوحة):
إذا كنت عزهاة عن اللهو والصبا |
|
فكن حجرا من يابس الصخر جلمدا |
(١ / ٢٤٧)
وكيف ينال الحاجبية آلف |
|
بيليل ممساه وقد جاوزت رقدا |
(٢ / ٨٣)
(فو الله لو لا بغضكم ما سبيتكم) |
|
ولكننى لم أجد من ذلكم بدّا |
(٢ / ١١٣ ، ١١٩)
إذا شئت أن تلهو ببعض حديثها |
|
نزلن وأنزلن القطين المولدا |
(٢ / ١٢٢)
ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا |
|
وبتّ كما بات السليم مسهدا |
(٢ / ٥١٢)
مزائد خرقاء اليديدن مسيفة |
|
(أخبّ بهن المخلفان وأحفدا) |
(١ / ٣٣٠ ، ٢ / ٣٦٧)
مروا عجالى وقالوا كيف صاحبكم |
|
قال الذى سألوا أمسى لمجهودا |
(١ / ٣١٩ ، ٢ / ٧٠)
إن تحملا حاجة لى خفّ محملها |
|
تستوجبا نعمة عندى بها ويدا |
أن تقرءان على أسماء ويحكما |
|
منى السلام وألّا تخبرا أحدا |
(١ / ٣٨٤)
أهوى لها مشقص حشر فشبرقها |
|
وكنت أدعو قذاها الإثمد القردا |
(١ / ٥٠١)
(إذا تجاوب نوح قامتا معه) |
|
ضربا أليما بسبت يلعج الجلدا |
(٢ / ١١٣)
ليت السباع لنا كانت مجاورة |
|
وأننا لا نرى ممن نرى أحدا |
إن السباع لتهدا عن فرائسها |
|
والناس ليس بهاد شرهم أبدا |
(٢ / ٣٧٤ ، ٣٧٥)
كأننى حين أمسى لا تكلمنى |
|
ذو بغية يشتهى ما ليس موجودا |
(٢ / ٣٨٩)
تزود مثل زاد أبيك فينا |
|
فنعم الزاد زاد أبيك زادا |
(١ / ١٢٦ ، ٣٨٩)
(بما لم تشكروا المعروف عندى) |
|
وإن شئتم تعاودنا عوادا |
(٢ / ٩٢ ، ٢ / ٢٦٥)
لو يسمعون كما سمعت كلامها |
|
خرّوا لعزة ركعا وسجودا |
(١ / ٨١)
لسنا كمن حلّت إياد دارها |
|
تكريت ترقب حبّها أن يحصدا |
(٢ / ١٧٣ ، ١٧٤ ، ٢ / ٤٦٠)
(أثوى وأقصر ليله ليزوّدا) |
|
فمضى وأخلف من قتيلة موعدا |
(٢ / ٤٥٧)
لما رأيت نساءنا |
|
يفحصن بالمعزاء شدّا |
وبدت محاسنها التى |
|
تخفى وكان الأمر جدا |
(٢ / ٤٥٦)
وقصيدة قد بتّ أجمع بينها |
|
حتى أقوّم ميلها وسنادها |
نظر المثقب فى كعوب قناته |
|
حتى يقيم ثقافه منآدها |
(١ / ٣٢٧)
فزججتها بمزجة |
|
زج القلوص أبى مزاده |
(٢ / ١٧٦)
قالت له الطيرة تقدم راشدا |
|
إنك لا ترجع إلا حامدا |
(١ / ٧٦)
أريت إن جاءت به أملودا |
|
مرجّلا ويلبس البرودا |
أقائلنّ أحضروا الشهودا |
(١ / ١٧١ ، ٢ / ٣٧٤)
وإن رأيت الحجج الرواددا |
|
قواصرا بالعمر أو مواددا |
(١ / ١٩٠ ، ٢ / ٣١٨)
علام قتل مسلم تعبدا |
|
مذ سنة وخمسون عددا |
(١ / ٤٤٦)
إذا جشمن قذفا عطوّدا
رمين بالطرف مداه الأبعدا
(١ / ٤٧٩)
إمّا ترينى أصل القعّادا |
|
وأتقى أن أنهض الإرعادا |
من أن تبدلت بآدى آدا |
|
لم يك ينآد فأمسى انآدا |
(أبيات) (١ / ٥٢٢)
تسمع للأجواف منه صردا |
|
وفى اليدين جسأة وبردا |
(٢ / ١٩٩)
قالت له النفس تقدم راشدا |
|
إنك لا ترجع إلا حامدا |
(٢ / ٢٦٨)
أصبح قلبى صردا |
|
لا يشتهى أن يردا |
إلا عرادا عردا |
|
وصليا ناردا |
وعنكنا ملتبدا |
(٢ / ١٤٥)
كأن فى الفرش القتاد العاردا
(٢ / ١٤٥)
يدعوننى بالماء ماء أسودا
(٢ / ٢ / ٢٧١)
إنى امرؤ من بنى خزيمة لا |
|
أحسن قتو الملوك والحقدا |
(١ / ٤٦٧ ، ٨٨)
لا ذعرت السوام فى فلق الصبح |
|
مغيرا ولا دعيت يزيدا |
(٢ / ٤٧٣)
(المكسورة):
(ستأتيك منها إن عمرت عصابة) |
|
وخفّافان لكّامان للقلع الكبد |
(١ / ٧٠)
كأن حدوج المالكية غدوة |
|
خلايا سفين بالنواصف من ددى |
(١ / ١٦)
سوى أبك الأدنى وإن محمدا |
|
على كل عال يا ابن عم محمد |
(١ / ٣٣٩)
فإنك لا تدرى متى الموت جائى |
|
إليك ولا ما يحدث الله فى غد |
(١ / ٣٩٤ ، ٢ / ٣٦٦)
كأن علوب النسع فى دأياتها |
|
موارد من خلقاء فى ظهر قردد |
(١ / ٥٠٠)
ألا يا صبا نجد متى هجت من نجد |
|
فقد زادنى مسراك وجدا على وجد |
(٢ / ٦٧)
إذا ما امرؤ ولّى عليه بوده |
|
وأدبر لم يصدر بإدباره ودّى |
(٢ / ٩٥)
وما كل مبتاع ولو سلف صفقه |
|
براجع ما قد فاته برداد |
(٢ / ١١٨)
فقالت على اسم الله أمرك طاعة |
|
وإن كنت قد كلفت ما لم أعوّد |
(٢ / ١٤٢)
فإن متّ فانعينى بما أنا أهله |
|
وشقى علىّ الجيب يا ابنة معبد |
(٢ / ١٥١)
أهيم بدعد ما حييت فإن أمت |
|
أوكل بدعد من يهيم بها بعدى |
(٢ / ١٥١)
ووجه كأن الشمس حلّت رداءها |
|
عليه نقى اللون لم يتخدد |
(٢ / ٢١٠)
وإنى لآتيكم تشكّر ما مضى |
|
من الأمر واستيجاب ما كان فى غد |
(٢ / ٥٢٠ ، ٢ / ٥٢١)
إذا جاوزت من ذات عرق ثنية |
|
فقل لأبى قابوس ما شئت فارعد |
(٢ / ٤٨٩)
ودعته بدموعى يوم فارقنى |
|
ولم أطق جزعا للبين مدّ يدى |
(١ / ٩٦)
تأبى قضاعة أن تعرف لكم نسبا |
|
وابنا نزار فأنتم بيضة البلد |
(١ / ١١٩ ، ٢ / ١٢١)
أعن تغنّت على ساق مطوقة |
|
ورقاء تدعو هديلا فوق أعواد |
(١ / ٣٩٩)
كنية الحىّ من ذى الغيضة احتملوا |
|
مستحقبين فؤادا ماله فاد |
(١ / ٤٢٦)
ما اعتاد حب سليمى حين معتاد |
|
ولا تقضىّ بواقى دينها الطادى |
(١ / ٤٤٧)
كأنه خارجا من جنب صفحته |
|
سفّود شرب نسوه عند مفتأد |
(٢ / ٦٤)
قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا |
|
إلى حمامتنا أو نصفه فقد |
(٢ / ٢٢١)
قالت له النفس إنى لا أرى طمعا |
|
وإن مولاك لم يسلم ولم يصد |
(٢ / ٢٣٤ ، ٢ / ٢٦٨)
أقول للنفس تأساء وتعزية |
|
إحدى يدى أصابتنى ولم ترد |
(٢ / ٢٣٤ ، ٢ / ٢٦٨)
(أو فى السرارة من تيم رضيت بهم |
|
أو من بنى خلف) الخضر الجلاعيد |
(٢ / ٣٥٠)
كأن رحلى وقد زال النهار بنا |
|
بذى الجليل على مستأنس وحد |
(٢ / ٤٦٤)
دار الفتاة التى كنا نقول لها |
|
يا ظبية عطلا حسّانة الجيد |
(٢ / ٤٦٧)