أبي الفتح عثمان بن جنّي
المحقق: الدكتور عبد الحميد الهنداوي
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ٣
ISBN: 978-2-7451-3245-1
الصفحات: ٣٦٥
أمر غد أنت منه فى لبس |
|
وأمس قد فات فاله عن أمس |
فإنما العيش عيش يومك ذا |
|
فباكر الشمس بابنة الشمس |
(١ / ٥١٩)
(المضمومة):
تقول وصكّت وجهها بيمينها |
|
أبعلى هذا بالرحى المتقاعس |
(١ / ٢٦٠)
ورمل كأوراك العذارى قطعته |
|
إذا ألبسته المظلمات الحنادس |
(١ / ٣٠٦ ، ١ / ٥٢٤ ، ٥٢٥)
أقاتل حتى لا أرى لى مقاتلا |
|
وأنجو إذا لم ينج إلا المكيّس |
(٢ / ٨٨)
سبحلا أبا شرخين أحيا بناته |
|
مقاليتها فهى اللباب الحبائس |
(٢ / ١٤)
فهذا أوان العرض حىّ ذبابه |
|
زنابيره والأزرق المتلمس |
(٢ / ١٥٥)
وموضع زبن لا أريد مبيته |
|
كأنى به من شهدة الروع آنس |
(٢ / ٢٢٧)
إذا شقّ برد شق بالبرد مثله |
|
دواليك حتى ليس للبرد لابس |
(٢ / ٢٨٣)
خلا أن العتاق من المطايا |
|
أحسن به فهنّ إليه شوش |
(٢ / ٢٠٥)
إذا ما أتيت إلى الرسول فقل له |
|
(حقا عليك إذا اطمأنّ المجلس) |
(١ / ١٦٧)
قد دردبت والشيخ دردبيس
(١ / ٤٣٢ ، ٤٩٩)
الصاد
(المفتوحة):
كلا أبويكم كان فرع دعامة |
|
(ولكنهم زادوا وأصبحت ناقصا) |
(٢ / ٥٢٣)
(المضمومة):
(فأصدرها تعلو النجاد عشية) |
|
أقبّ كمقلاء الوليد خميص |
(١ / ٦١)
الضاد
(المفتوحة):
داينت أروى والديون تقضن |
|
فمطلت بعضا وأدّت بعضن |
(١ / ٤٦١ ، ٤٦٢)
ا من لعين لم تذق تغميضا |
|
وماقيين اكتحلا مضيضا |
كأن فيها فلفلا رضيضا |
(٢ / ٤١٩)
(المكسورة):
فو الله لا أنسى قتيلا رزئته |
|
بجانب قوسى ما مشيت على الأرض |
(١ / ١١٦)
ولم أدر من ألقى عليه رداءه |
|
على أنه قد سلّ عن ماجد محض |
(١ / ١١٦)
بلى إنها تعفو الكلوم وإنما |
|
نوكّل بالأدنى وإن جلّ ما يمضى |
(١ / ٥١٩)
طول الليالى أسرعت فى نقضى
(٢ / ١٨٦)
وقرّبوا كل جمالى عضه
قريبة ندوته من محمضه
(١ / ٥٢٤)
(المضمومة):
قد سبق الأشقر وهو رابض |
|
فكيف لا يسبق إذ يراكض |
(٢ / ٣٩٦)
الطاء
(المفتوحة):
ما راعنى إلا جناح هابطا |
|
على البيوت قوطه العلابطا |
(٢ / ١٥)
(المكسورة):
أبيت على معارى فاخرات |
|
بهنّ ملوّب كدم العباط |
(١ / ٣٣٤)
الظاء
وحسّد أوشلت من حظاظها
(٢ / ٣٤)
العين
(الساكنة):
لما رأى أن لا دعه ولا شبع |
|
مال إلى أرطاة حقف فالطجع |
(١ / ١١٠ ، ٢٧٣ ، ٢ / ١٣٠ ، ٣٨٤ ، ٥١٦)
يطرق حلما وأناة معا |
|
ثمّت ينباع انبياع الشجاع |
(٢ / ٣٤٨)
(المفتوحة):
أبيت بأبواب القوافى كأنما |
|
أذود بها سربا من الوحش نزّعا |
(١ / ٣٢٧)
تعدّون عقر النيب أفضل مجدكم |
|
بنى ضوطرى لو لا الكمىّ المقنّعا |
(١ / ٤٢٥)
(ولا خطت النوار وهى مريضة) |
|
وقد وضعت خدا على الأرض أضرعا |
(١ / ٤٧٨)
لها ما لها حتى إذا ما تبوّأت |
|
بأخفافها مرعى تبوّأ مضجعا |
(١ / ٥٢٦ ، ٢ / ٢٢٨)
هم صلبوا العبدىّ فى جذع نخلة |
|
فلا عطست شيبان إلا بأجدعا |
(٢ / ٩٦)
إذا المرء لم يخش الكريهة أوشكت |
|
حبال الهوينى بالفتى أن تقطّعا |
(٢ / ٢٩٠ ، ٢٩١)
(فظل يأكل منها وهى راتعة) |
|
صدر النهار يراعى ثيرة رتعا |
(١ / ١٥١)
(إذا نظرت نظرة ليست بكاذبة) |
|
إذ يرفع الآل رأس الكلب فارتفعا |
(١ / ١٧٠)
قد جربوك فما زادت تجاربهم |
|
أبا قدامة إلا المجد والفنعا |
(٢ / ١٣)
فكذبوها بما قالت فصبحهم |
|
ذو آل حسان يزجى الموت والشرعا |
(٢ / ٢٦٩)
وإن يكن أطربون الروم قطعها |
|
فإن فيها بحمد الله منتفعا |
(٢ / ٤٢٩)
وأنكرتنى وما كان الذى نكرت |
|
من الحوادث إلا الشيب والصلعا |
(٢ / ٥٠٢)
تراهم يغمزون من استركّوا |
|
ويجتذبون من صدق المصاعا |
(١ / ٥١٥)
(أكفرا بعد ردّ الموت عنى |
|
وبعد عطائك المائة الرتاعا |
(٢ / ٢٣)
(وخير الأمر ما استقبلت منه) |
|
وليس بأن تتبعه اتّباعا |
(٢ / ٩٢)
فكرّت تبتغيه فوافقته |
|
على دمه ومصرعه السباعا |
(٢ / ١٩٤)
إذ التياز ذو العضلات قلنا |
|
إليك إليك ضاق بها ذراعا |
(٢ / ٣٣١)
عتب الساعة الساعه |
|
أموت الساعة الساعه |
(٢ / ٥٢٢)
ترافع العزّ بنا فارفنععا
(١ / ٣٥٩ ، ٢ / ٤٩٢)
ارفعن أذيال الحقىّ واربعن |
|
مشى حبيّات كأن لم يفزعن |
إن تمنع اليوم نساء تمنعن |
(٢ / ٤٤ ، ٢ / ٤٥٦)
إن لم أقاتل فالبسونى برقعا
(٢ / ٣٧٤)
ليت شعرى عن خليلى ما الذى |
|
غاله فى الحب حتى ودعه |
(١ / ١٤٠)
الألمعىّ الذى يظن بك الظ |
|
ن كأن قد رأى وقد سمعا |
(١ / ٤٧٢)
وذات هدم عار نواشرها |
|
تصمت بالماء تولبا جذعا |
(٢ / ٤٩٨)
(المكسورة):
وسرب كعين الرمل عوج إلى الصبا |
|
رواعف بالجادىّ حور المدامع |
سمعن غناء بعد ما نمن نومة |
|
من الليل فاقلولين فوق المضاجع |
(١ / ٦٠)
أخو الذئب يعوى والغراب ومن يكن |
|
شريكيه تطمع نفسه كل مطمع |
(٢ / ١٩١)
ولو أنى أشاء كننت جسمى |
|
إلى بيضاء بهكنة شموع |
(١ / ٨٥)
كأن دريئة لما التقينا |
|
لنصل السيف مجتمع الصداع |
(٢ / ٦٤)
قصرت له القبيلة إذ تجهنا |
|
وما ضاقت بشدته ذراعى |
(٢ / ٧٤ ، ٨٦)
(أطار عقيقه عنه نسالا) |
|
وأدمج دمج ذى شطن بديع |
(٢ / ٢٧٠)
إذا ما كنت مثل ذوى على |
|
ودينار فقام علىّ ناع |
(٢ / ٢٧٢)
(ومعرّض تغلى المراجل تحته) |
|
بادرت طبختها الرهط جيّع |
(٢ / ٤٣١)
قد أصبحت أم الخيار تدّعى |
|
علىّ ذنبا كلّه لم أصنع |
(١ / ٢٩٩ ، ٢ / ٢٩٧ ، ٤٩٦)
مثلى لا يحسن قولا فعفع
(٢ / ٢٧١)
على سمر طول نياف شعشع
(٢ / ٤٢١)
واحدة أعضلكم شأنها |
|
فكيف لو قمت على أربع |
(٢ / ٥٠٠)
(المضمومة):
على ظهر مبناة (جديد سيورها |
|
يطوف بها وسط اللطيمة بائع) |
(١ / ٣٧٨)
فألحقت أخراهم طريق أولاهم |
|
كما قيل نجم قد خوى متتابع |
(٢ / ٧٩ ، ٩٩)
وإن الغنى لى لو لحظت مطالبى |
|
من الشعر إلا فى مديحك أطوع |
(٢ / ١٧٩)
جزعت حذار البين يوم تحملوا |
|
وحقّ لمثلى يا بثينة يجزع |
(٢ / ٢٠١)
(ونحن نرجّيه على الكره والرضا) |
|
وأنف الفتى من وجهه وهو أجدع |
(٢ / ٢٣٧)
وما جلس أبكار أطاع لسرحها |
|
جنى ثمر بالواديين وشوع |
(٢ / ٣٩٠)
فأصبحت مهموما كأن مطيتى |
|
بجنب مسولى أبو بوجرة ظالع |
(٢ / ٤٠٨)
عفا سرف من أهله فسراوع |
|
(فوادى قديد فالتلال الدوافع) |
(٢ / ٤٢٦)
فما جبنوا أنى أشد عليهم |
|
ولكن رأوا نارا تحسّ وتسفع |
(٢ / ٤٨٧)
كلانا جانبيه يعسلان كلاهما |
|
كما اهتزّ خوط النبعة المتتايع |
(٢ / ٥٠٥)
ماذا لقينا من المستعربين ومن |
|
قياس نحوهم هذا الذى ابتدعوا |
(٧ أبيات ـ ١ / ٢٥٥)
لو ساوفتنا بسوف من تحيتها |
|
سوف العيوف لراح الركب قد قنع |
(١ / ٤١٧)
أبا خراشة أمّا أنت ذا نفر |
|
فإن قومى لم تأكلهم الضبع |
(٢ / ١٥٧)
إن الذئاب قد اخضرّت براثنها |
|
والناس كلهم بكر إذا شبعوا |
(٢ / ٤٧٢)
إذا لم تستطع شيئا فدعه |
|
وجاوزه إلى ما تستطيع |
(١ / ٣٦٠)
(وخيل قد دلفت لها بخيل) |
|
تحية بينهم ضرب وجيع |
(١ / ٣٦٦)
يعثرن فى حدّ الظبات كأنما |
|
كسيت برود بنى تزيد الأذرع |
(٢ / ٩٧)
لما أتى خبر الزبير تواضعت |
|
سور المدينة والجبال الخشّع |
(٢ / ١٨٦)
بان الخليط برامتين فودّعوا |
|
أو كلّما ظعنوا لبين تجزع |
(٢ / ١٨٨)
بينا تعنقه الكماة وروعه |
|
يوما أتيح له جرىء سلفع |
(٢ / ٣٤٩)
راحت بمسلمة البغال عشية |
|
فارعى فزارة لا هناك المرتع |
(٢ / ٣٧٥)
فبكى بناتى شجوهن وزوجتى |
|
والطامعون إلىّ ثم تصدعوا |
(٢ / ٤٩٠)
يا ليت شعرى والمنى لا تنفع |
|
هل أغدون يوما وأمرى مجمع |
(١ / ٤٩١)
أرمى عليها وهى فرع أجمع
(١ / ٤٨٥ ، ٢ / ٩١)
الله بينى وبين قيّمها |
|
يفرّ منى بها وأتّبع |
(١ / ٤٨٥)
الفاء
(الساكنة):
قلنا لها قفى لنا قالت قاف
(١ / ٨٤ ، ١٢٤ ، ٢٦١ ، ٢ / ١٤١)
أقبلت من عند زياد كالخرف |
|
تخط رجلاى بخط مختلف |
تكتّبان فى الطريق لام الف |
(٢ / ٤٩١)
(المفتوحة):
عودا أحمّ القرا إزمولة وقلا |
|
يأتى تراث أبيه يتبع القذفا |
(١ / ٦٢)
كانت هى الوسط الممنوع فاستلبت |
|
ما حولها الخيل حتى أصبحت طرفا |
(١ / ٥١٥)
لا أظلم النأى قد كانت خلائفها |
|
من قبل وشك النوى عندى نوى قدفا |
(٢ / ٣٨٧)
والشمس قد كادت تكون دنفا
(١ / ٤٧٨)
كأن أذنيه إذا تشوّفا |
|
قادمتا أو قلما محرفا |
(٢ / ١٩٨)
وما دمية من دمى ميسنا |
|
ن معجبة نظرا واتصافا |
(١ / ٢٩٠ ، ٢ / ٢٠٣)
أناخ بذى نفر بركه |
|
كأن على عضديه كتافا |
(١ / ٤٨٣)
(المكسورة):
(تنفى يداها الحصى فى كل هاجرة) |
|
نفى الدراهيم تنقاد الصياريف |
(٢ / ٩٨)
(وكان حاملكم منا ورائدكم) |
|
وحامل المين بعد المين والألف |
(٢ / ١١٥)
وأن يعرين إن كسى الجوارى |
|
فتنبوا العين عن كرم عجاف |
(٢ / ١٢٢)
إذا نهى السفيه جرى إليه |
|
وخالف والسفيه إلى خلاف |
(٢ / ٢٨٦)
كغى بالنأى من أسماء كاف |
|
(وليس لحبها إذ طال شاف) |
(٢ / ٥٧ ، ٥٨)
سرهفته ما شئت من سرهاف
(١ / ٢٤٢ ، ٢ / ٨٧)
بغير لا عصف ولا اصطراف
(٢ / ٧١)
أرعى على شريانة قذّاف |
|
تلحق ريش النبل بالأجواف |
(٢ / ٩١)
وجلنداء فى عمان مقيما |
|
(ثم قيسا فى حضر موت المنيف) |
(٢ / ٤٢٦)
(المضمومة):
لظلّ رهينا خاشع الطرف حطه |
|
تخلّب جدوى والكلام الطرائف |
(١ / ٨٠)
وعض زمان يا ابن مروان لم يدع |
|
من المال إلا مسحت أو مجلف |
(١ / ١٤١)
وفيك إذ لا قيتنا عجرفية |
|
مرارا فما نستيع من يتعجرف |
(١ / ٢٧١)
وإنى من قوم بهم يتقى العدا |
|
ورأب الثأى والجانب المتخوف |
(١ / ٢٩٤)
(وقالوا تعرفها المنازل من منى) |
|
وما كل من وافى منى أنا عارف |
(٢ / ١٣٥ ، ١٥٤)
تواهق رجلاها داها ورأسه |
|
لها قتب خلف الحقيبة رادف |
(٢ / ١٩٣ ، ١٩٥)
لعمرى لقد أحببتك الحب كله |
|
وزدتك حبّا لم يكن قبل يعرف |
(٢ / ٢١٢)
إذا الناس ناس والبلاد بغرّة |
|
وإذا أم عمار صديق مساعف |
(٢ / ٥٢٥)
أجدّ الركب بعد غد خفوف |
|
وأمست من لبانتك الألوف |
(١ / ٣٠١)
والمسك فى عنبره مدووف
(١ / ٢٧٢)
القاف
(الساكنة):
جاءت به عنس من الشام تلق
(١ / ٦٣ ، ٢ / ٤٨٧)
وقاتم الأعماق خاوى المخترق
(١ / ٢٧٤ ، ٢ / ٢٩ ، ٥٢ ، ١٠٢)
كأن أيدين بالقاع القرق
(١ / ٣١١ ، ٢ / ٧٨)
بنى عقيل ماذه الخنافق |
|
المال هدى والنساء طالق |
(١ / ٤٣٧ ، ٢٣٦)
مشتبه الأعلام لماع الخفق
(٢ / ١١٣)
حتى إذا بلّت حلاقيم الحلق
(٢ / ٣٥٩)
وأهيج الخلصاء من ذات البرق
(٢ / ٤٥٧)
(المفتوحة):
أتته بمحلوم كأن جبينه |
|
صلاءة ورس وسطها قد تفلّقا |
(٢ / ٣٦٩)
(وجفنة كنضيح البئر متأقه) |
|
ترى جوانبها بالشحم مفتوقا |
(٢ / ١٩٠)
مستوسعات لو يجدن سائقا
(١ / ٤٩٢)
قالت سليمى اشتر لنا سويقا
(٢ / ١١٩ ، ٣٢٦)
(المكسورة):
تراقب عيناها القطيع كأنما |
|
يخالطها من مسّه مسّ أولق |
(١ / ٦٤ ، ٢ / ٤٨٧)
إذا استحمت أرضه من سمائه |
|
جرى وهو مودوع وواعد مصدق |
(٢ / ١٩)
ووالله لو لا تمره ما حببته |
|
ولا كان أدنى من عبيد ومشرق |
(٢ / ٢٢)
وقد تخذت رجلى إلى جنب غرزها |
|
نسيفا كأفحوص القطاة المطرّق |
(٢ / ٧٤)
حمى لا يحلّ الدهر إلا بإذننا |
|
ولا نسأل الأقوام عقد المياثق |
(٢ / ٢٨٠)
بضرب كآذان الفراء فضوله |
|
وطعن كتشهاق العفا همّ بالنهق |
(٢ / ٤٩٢)
إن كنت عبدا فنفسى حرة كرما |
|
أو أسود اللون إنى أبيض الخلق |
(١ / ٢٣٨)
أميل مع الذمام على ابن عمى |
|
وأحمل للصديق على الشقيق |
(٢ / ٢٣٧)
يا قرّ إن أباك حىّ خويلد |
|
قد كنت خائفه على الإحماق |
(٢ / ٢٧٠)
قالت الأنساع للبطن الحق
(١ / ٧٧)
مذمّة الأجوار والحقوق
(١ / ٢٧٩)
إذا العجوز غضبت فطلّق |
|
ولا ترضّاها ولا تملّق |
(١ / ٣١٢)
لقد تعلّلت على أيانق |
|
صهب قليلات القراد اللازق |
(٢ / ٣٢)
فلوّ ترى فيهن سرّ العتق |
|
بين كماتىّ وحوّ بلق |
(٢ / ١١٥)
يا نفس صبرا كل حىّ لاق |
|
وكل اثنين إلى افتراق |
(٢ / ٢٣٣)
يا ناق ذات الوخد والعنيق |
|
أما ترين وضح الطريق |
(٢ / ٣٩٦)
مئبرة العرقوب إشفى المرفق
(٢ / ٢٣ ، ٤١٠)
(سيفى وما كنا بنجد) وما |
|
قرقر قمر الواد بالشاهق |
(٢ / ٧٩)
ساءها ما تأملت فى أيادي |
|
نا وإشناقها إلى الأعناق |
(١ / ٢٧٩)
(المضمومة):
رضيعى لبان ثدى أم تقاسما |
|
بأسحم داج عوض لا نتفرق |
(١ / ٢٧٦)
(نصبن الهوى ثم ارتمين قلوبنا) |
|
بأعين أعداء وهن صديق |
(٢ / ١٨١)
فعيناك عيناها وجيدك جيدها |
|
سوى أن عظم الساق منك دقيق |
(٢ / ٢٢٠)
(فذاك وما أنجى من الموت ربه) |
|
بساباط حتى مات وهو محزرق |
(٢ / ٤٨١)
(سودتّ فلم أملك سوادى وتحته |
|
قميص من القوهىّ بيض بنائقه |
(١ / ٢٣٧)
وسائلة بثعلبة بن سير |
|
وقد علقت بثعلبة العلوق |
(٢ / ٢٠٣)
الكاف
(الساكنة):
يا حكم الوارث عن عبد الملك |
|
أوديت إن لم تحب حبو المحتنك |
(٢ / ١٦٣ ، ٢ / ٥٢٠ ، ٥٢١)
(المفتوحة):
وقفت له علوى وقد خام صحبتى |
|
لأبنى مجدا أو لآثار هالكا |
أقول له والرمح يأطر متنه |
|
تأمل خفافا إننى أنا ذلكا |
(١ / ٥٣٢)
وكم دون الثوية من حزين |
|
يقول له قدومى ذا بذاكا |
(١ / ٥٢٢)
يا أبتا علّك أو عساكن
(١ / ٤٦١)
إليك حتى بلغت إيّاكا
(١ / ٣١٢ ، ١ / ٥٣٧)
دار لسعدى إذه من هواكا
(١ / ١٣١)
(المكسورة):
كأن على أنيابها كل سدفة |
|
صياح البوازى من صريف اللوائك |
(١ / ٦١)
(كأن عليها سحق لفق) تنوقت |
|
به حضرميات الأكف الحوائك |
(١ / ١٥٩ ، ١ / ٤٨٠)
تلفّ علىّ الريح ثوبى قاعدا |
|
على صدفىّ كالحنيمة بارك |
ولا غرو إلا جارتى وسؤالها |
|
أليس لنا أهل سئلت كذلك |
(١ / ٥٣١)
أبيت أسرى وتبيتى تدلكى |
|
وجهك بالعنبر والمسك الذكى |
(١ / ٣٨٣)
(المضمومة):
ما إن يكاد يخلّيهم لوجهتهم |
|
تخالج الأمر إن الأمر مشترك |
(١ / ١٥٠)
(كما استغاث بسىّ خزّ غيطلة |
|
خاف العيون) فلم ينظر به الحشك |
(٢ / ١١٤)
(ثم استمروا وقالوا إن موعدكم) |
|
ماء بشرقىّ سلمى فيد أو ركك |
(٢ / ١١٤)
اللام
(الساكنة):
جزى ربه عنى عدى بن حاتم |
|
جزاء الكلاب العاويات وقد فعل |
(١ / ٣٠٠)
وخضخضن فينا البحر حتى قطعنه |
|
على كل حال من غمار ومن وحل |
(٢ / ٩٦)
(نظرت وشخصى مطلع الشمس ظلّه |
|
إلى الغرب حتى ظلّه الشمس قد عقل |
(٢ / ١٧٢)
عسلان الذئب أمسى قاربا |
|
برد الليل عليه فنسل |
(١ / ٤٢٧)
عجل لنا ذا وألحقنا بذا ال |
|
الشحم إنا قد مللناه بجل |
(١ / ٢٩٨)
هو الجواد ابن الجواد ابن سبل |
|
إن دوّموا جاد وإن جادوا وبل |
(١ / ٣٥٣)
حوضا كأن ماءه إذا عسل |
|
من آخر الليل رويزىّ سمل |
(١ / ٤٩٢)
إن الكريم وأبيك يعتمل |
|
إن لم يجد يوما على من يتكل |
(٢ / ٨٩)
علّمنا أخوالنا بنى عجل |
|
الشغزبىّ واعتقالا بالرّجل |
(٢ / ١١٥)
مثل النقا لبّده ضرب الطّلل
(٢ / ٣٥٩)
أنا أبو بردة إذ جدّ الوهل
(٢ / ٤٧٢)
عزّز منه وهو معطى الإسهال |
|
ضرب السوارى متنه بالتهتال |
(١ / ٤٥١)
كأن رعن الآل منه فى الآل |
|
بين الضحى وبين قيل القيّال |
إذا بدا دهانج ذو أعدال |
(١ / ٤٥١)
ممكورة جمّ العظام عطبول |
|
كأن فى أنيابها القرنفول |
(٢ / ٣٥١)
قالت حيل |
|
شؤم الغزل |
هذا الرجل |
|
حين احتفل |
أهدى بصل |
(٢ / ٥٤)
حين ألقت بقباء بركها |
|
واستحرّ القتل فى عبد الأشل |
(٢ / ٢٠٤)
ممقر مرّ على أعدائه |
|
وعلى الأدنين حلو كالعسل |
(١ / ٥١٥)
(وقبيل من لكيز شاهد) |
|
رهط مرجوم ورهط ابن المعلّ |
(٢ / ٧٩)
فصلقنا فى مراد صلقة |
|
وصداء ألحقتهم بالثّلل |
(٢ / ١٦٩)
(يتمارى فى الذى قلت له) |
|
ولقد يسمع قولى حيّهل |
(٢ / ٢٧٧)
(وغلام أرسلته أمه) |
|
بألوك فبذلنا ما سأل |
(٢ / ٤٧٥)
(المفتوحة):
يساقط عنه روقه ضارياتها |
|
سقاط حديد القين أخول أخولا |
(١ / ٤٨٦)
خلا أن حيا من قريش تفضلوا |
|
على الناس أو أن الأكارم نهشلا |
(٢ / ١٥٢)
شكوت إليها حبها المتغلغلا |
|
فما زادها شكواى إلا تدللا |
(٢ / ٢٠٩)
تضبّ لثات الخيل فى حجراتها |
|
وتسمع من تحت العجاج لها ازملا |
(٢ / ٣٧٣)
بريذينة بلّ البراذين ثغرها |
|
وقد شربت من آخر الصيف أيّلا |
(٢ / ٤٣١)
ألكنى إلى قومى السلام سالة |
|
بآية ما كانوا ضعافا ولا عزلا |
(٢ / ٤٧٥)
أبى جوده لا البخل واستعجلت به |
|
نعم من فتى لا يمنع الجوع قاتله |
(١ / ٤١٨ ، ٢ / ٧١)
أيا ابن أناس هل يمينك مطلق |
|
نداها إذا عدّ الفعال شمالها |
(٢ / ١٧٢)
حتى لحقنا بهم تعدى فوارسنا |
|
كأننا رعن قف يرفع الآلا |
(١ / ١٦٩)
فى داره تقسم الأزواد بينهم |
|
كأنما أهله منها الذى اتّهلا |
(٢ / ٧٥)
سيكفيك الإله ومسنمات |
|
كجندل لبن تطرد الصلالا |
(١ / ١٣٧)
فخير نحن عند الناس منكم |
|
إذا الداعى المثوب قال يالا |
(١ / ٢٨٦ ، ٢ / ١٥٣ ، ٤٣٩)
(وشعر قد أنقت له طريف) |
|
أجنّبه المساند والمحالا |
(١ / ٣٢٧)
أجدّك لن ترى بثعيلبات |
|
ولا بيدان ناجية ذمولا |
(١ / ٣٨٣)
أبو حنش يؤرقنى وطلق |
|
وعباد وآونة أثالا |
(٢ / ١٥٥)
وميّة أحسن الثقلين وجها |
|
وسالفة وأحسنه قذالا |
(٢ / ١٨٧)
أبوك أبوك أربد غير شك |
|
أحلّك فى المخازى حيث حلّا |
(٢ / ٣٣٢)
كهداهد كسر الرماة جناحه |
|
يدعو بقارعة الطريق هديلا |
(١ / ٤٦٠)
فى كل يوم من ذؤاله |
|
ضغث يزيد على إباله |
فلأحشأنّك مشقصا |
|
أوسا أويس من الهباله |
(١ / ٤٤٣)
يتركن شذّان الحصى جوافلا
(١ / ١٣٨)
تسمع من شذّانها عواولا
(١ / ٢١٩)
قالوا ارتحل فاحطب فقلت هلّا
(٢ / ٣٧)
وهل علمت فحشاء جهله
(١ / ٣٧٧)
قد كان فيما بيننا مشاهله
ثم تولت وهى تمشى البأدله
(١ / ٤٨٦)
وأنا فى الضّرّاب قيلان القله
(١ / ٦١)
إنى امرؤ أصفى الخليل الخلّة
(٢ / ٤١)
إنّ محلّا وإنّ مرتحلا |
|
وإن فى السّفر إذ مضوا مهلا |
(٢ / ١٥٢)
فاذكرى موقفى إذا التقت ال |
|
خيل وسارت إلى الرجال الرجالا |
(٢ / ١٦)
قلت إذا أقبلت وزهر تهادى |
|
ونعاج الملا تعسفن رملا |
(٢ / ١٦١)
يوما تراها كمثل أردية العص |
|
ب ويوما أديمها نغلا |
(٢ / ١٦٨ ، ١٦٩)
وإذا ما خلا الجبان بأرض |
|
طلب الطعن وحده والنزالا |
(٢ / ٥٠٩)
رأى الأمر يفضى إلى آخر |
|
فصيرّ آخره أولا |
(١ / ٤١٥ ، ٥١٨)
(فألفيته غير مستعتب) |
|
ولا ذاكر الله إلا قليلا |
(١ / ٣١٥)
فلا مزنة ودقت ودقها |
|
ولا أرض أبقل إبقالها |
(٢ / ٤١١)
(هممت بنفسى كل الهموم) |
|
فأولى لنفسى أولى لها |
(٢ / ٢٨٣)
أبعد ابن عمرو من آل الشّر |
|
يد حلّت به الأرض أثقالها |
(٢ / ٣٩٢)