الخصائص - ج ٣

أبي الفتح عثمان بن جنّي

الخصائص - ج ٣

المؤلف:

أبي الفتح عثمان بن جنّي


المحقق: الدكتور عبد الحميد الهنداوي
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ٣
ISBN: 978-2-7451-3245-1
الصفحات: ٣٦٥

أمر غد أنت منه فى لبس

وأمس قد فات فاله عن أمس

فإنما العيش عيش يومك ذا

فباكر الشمس بابنة الشمس

(١ / ٥١٩)

(المضمومة):

تقول وصكّت وجهها بيمينها

أبعلى هذا بالرحى المتقاعس

(١ / ٢٦٠)

ورمل كأوراك العذارى قطعته

إذا ألبسته المظلمات الحنادس

(١ / ٣٠٦ ، ١ / ٥٢٤ ، ٥٢٥)

أقاتل حتى لا أرى لى مقاتلا

وأنجو إذا لم ينج إلا المكيّس

(٢ / ٨٨)

سبحلا أبا شرخين أحيا بناته

مقاليتها فهى اللباب الحبائس

(٢ / ١٤)

فهذا أوان العرض حىّ ذبابه

زنابيره والأزرق المتلمس

(٢ / ١٥٥)

وموضع زبن لا أريد مبيته

كأنى به من شهدة الروع آنس

(٢ / ٢٢٧)

إذا شقّ برد شق بالبرد مثله

دواليك حتى ليس للبرد لابس

(٢ / ٢٨٣)

خلا أن العتاق من المطايا

أحسن به فهنّ إليه شوش

(٢ / ٢٠٥)

إذا ما أتيت إلى الرسول فقل له

(حقا عليك إذا اطمأنّ المجلس)

(١ / ١٦٧)

قد دردبت والشيخ دردبيس

(١ / ٤٣٢ ، ٤٩٩)

٢٦١

الصاد

(المفتوحة):

كلا أبويكم كان فرع دعامة

(ولكنهم زادوا وأصبحت ناقصا)

(٢ / ٥٢٣)

(المضمومة):

(فأصدرها تعلو النجاد عشية)

أقبّ كمقلاء الوليد خميص

(١ / ٦١)

الضاد

(المفتوحة):

داينت أروى والديون تقضن

فمطلت بعضا وأدّت بعضن

(١ / ٤٦١ ، ٤٦٢)

ا من لعين لم تذق تغميضا

وماقيين اكتحلا مضيضا

كأن فيها فلفلا رضيضا

(٢ / ٤١٩)

(المكسورة):

فو الله لا أنسى قتيلا رزئته

بجانب قوسى ما مشيت على الأرض

(١ / ١١٦)

ولم أدر من ألقى عليه رداءه

على أنه قد سلّ عن ماجد محض

(١ / ١١٦)

بلى إنها تعفو الكلوم وإنما

نوكّل بالأدنى وإن جلّ ما يمضى

(١ / ٥١٩)

طول الليالى أسرعت فى نقضى

(٢ / ١٨٦)

وقرّبوا كل جمالى عضه

٢٦٢

قريبة ندوته من محمضه

(١ / ٥٢٤)

(المضمومة):

قد سبق الأشقر وهو رابض

فكيف لا يسبق إذ يراكض

(٢ / ٣٩٦)

الطاء

(المفتوحة):

ما راعنى إلا جناح هابطا

على البيوت قوطه العلابطا

(٢ / ١٥)

(المكسورة):

أبيت على معارى فاخرات

بهنّ ملوّب كدم العباط

(١ / ٣٣٤)

الظاء

وحسّد أوشلت من حظاظها

(٢ / ٣٤)

العين

(الساكنة):

لما رأى أن لا دعه ولا شبع

مال إلى أرطاة حقف فالطجع

(١ / ١١٠ ، ٢٧٣ ، ٢ / ١٣٠ ، ٣٨٤ ، ٥١٦)

يطرق حلما وأناة معا

ثمّت ينباع انبياع الشجاع

(٢ / ٣٤٨)

(المفتوحة):

أبيت بأبواب القوافى كأنما

أذود بها سربا من الوحش نزّعا

(١ / ٣٢٧)

٢٦٣

تعدّون عقر النيب أفضل مجدكم

بنى ضوطرى لو لا الكمىّ المقنّعا

(١ / ٤٢٥)

(ولا خطت النوار وهى مريضة)

وقد وضعت خدا على الأرض أضرعا

(١ / ٤٧٨)

لها ما لها حتى إذا ما تبوّأت

بأخفافها مرعى تبوّأ مضجعا

(١ / ٥٢٦ ، ٢ / ٢٢٨)

هم صلبوا العبدىّ فى جذع نخلة

فلا عطست شيبان إلا بأجدعا

(٢ / ٩٦)

إذا المرء لم يخش الكريهة أوشكت

حبال الهوينى بالفتى أن تقطّعا

(٢ / ٢٩٠ ، ٢٩١)

(فظل يأكل منها وهى راتعة)

صدر النهار يراعى ثيرة رتعا

(١ / ١٥١)

(إذا نظرت نظرة ليست بكاذبة)

إذ يرفع الآل رأس الكلب فارتفعا

(١ / ١٧٠)

قد جربوك فما زادت تجاربهم

أبا قدامة إلا المجد والفنعا

(٢ / ١٣)

فكذبوها بما قالت فصبحهم

ذو آل حسان يزجى الموت والشرعا

(٢ / ٢٦٩)

وإن يكن أطربون الروم قطعها

فإن فيها بحمد الله منتفعا

(٢ / ٤٢٩)

وأنكرتنى وما كان الذى نكرت

من الحوادث إلا الشيب والصلعا

(٢ / ٥٠٢)

تراهم يغمزون من استركّوا

ويجتذبون من صدق المصاعا

(١ / ٥١٥)

(أكفرا بعد ردّ الموت عنى

وبعد عطائك المائة الرتاعا

(٢ / ٢٣)

٢٦٤

(وخير الأمر ما استقبلت منه)

وليس بأن تتبعه اتّباعا

(٢ / ٩٢)

فكرّت تبتغيه فوافقته

على دمه ومصرعه السباعا

(٢ / ١٩٤)

إذ التياز ذو العضلات قلنا

إليك إليك ضاق بها ذراعا

(٢ / ٣٣١)

عتب الساعة الساعه

أموت الساعة الساعه

(٢ / ٥٢٢)

ترافع العزّ بنا فارفنععا

(١ / ٣٥٩ ، ٢ / ٤٩٢)

ارفعن أذيال الحقىّ واربعن

مشى حبيّات كأن لم يفزعن

إن تمنع اليوم نساء تمنعن

(٢ / ٤٤ ، ٢ / ٤٥٦)

إن لم أقاتل فالبسونى برقعا

(٢ / ٣٧٤)

ليت شعرى عن خليلى ما الذى

غاله فى الحب حتى ودعه

(١ / ١٤٠)

الألمعىّ الذى يظن بك الظ

ن كأن قد رأى وقد سمعا

(١ / ٤٧٢)

وذات هدم عار نواشرها

تصمت بالماء تولبا جذعا

(٢ / ٤٩٨)

(المكسورة):

وسرب كعين الرمل عوج إلى الصبا

رواعف بالجادىّ حور المدامع

سمعن غناء بعد ما نمن نومة

من الليل فاقلولين فوق المضاجع

(١ / ٦٠)

٢٦٥

أخو الذئب يعوى والغراب ومن يكن

شريكيه تطمع نفسه كل مطمع

(٢ / ١٩١)

ولو أنى أشاء كننت جسمى

إلى بيضاء بهكنة شموع

(١ / ٨٥)

كأن دريئة لما التقينا

لنصل السيف مجتمع الصداع

(٢ / ٦٤)

قصرت له القبيلة إذ تجهنا

وما ضاقت بشدته ذراعى

(٢ / ٧٤ ، ٨٦)

(أطار عقيقه عنه نسالا)

وأدمج دمج ذى شطن بديع

(٢ / ٢٧٠)

إذا ما كنت مثل ذوى على

ودينار فقام علىّ ناع

(٢ / ٢٧٢)

(ومعرّض تغلى المراجل تحته)

بادرت طبختها الرهط جيّع

(٢ / ٤٣١)

قد أصبحت أم الخيار تدّعى

علىّ ذنبا كلّه لم أصنع

(١ / ٢٩٩ ، ٢ / ٢٩٧ ، ٤٩٦)

مثلى لا يحسن قولا فعفع

(٢ / ٢٧١)

على سمر طول نياف شعشع

(٢ / ٤٢١)

واحدة أعضلكم شأنها

فكيف لو قمت على أربع

(٢ / ٥٠٠)

(المضمومة):

على ظهر مبناة (جديد سيورها

يطوف بها وسط اللطيمة بائع)

(١ / ٣٧٨)

٢٦٦

فألحقت أخراهم طريق أولاهم

كما قيل نجم قد خوى متتابع

(٢ / ٧٩ ، ٩٩)

وإن الغنى لى لو لحظت مطالبى

من الشعر إلا فى مديحك أطوع

(٢ / ١٧٩)

جزعت حذار البين يوم تحملوا

وحقّ لمثلى يا بثينة يجزع

(٢ / ٢٠١)

(ونحن نرجّيه على الكره والرضا)

وأنف الفتى من وجهه وهو أجدع

(٢ / ٢٣٧)

وما جلس أبكار أطاع لسرحها

جنى ثمر بالواديين وشوع

(٢ / ٣٩٠)

فأصبحت مهموما كأن مطيتى

بجنب مسولى أبو بوجرة ظالع

(٢ / ٤٠٨)

عفا سرف من أهله فسراوع

(فوادى قديد فالتلال الدوافع)

(٢ / ٤٢٦)

فما جبنوا أنى أشد عليهم

ولكن رأوا نارا تحسّ وتسفع

(٢ / ٤٨٧)

كلانا جانبيه يعسلان كلاهما

كما اهتزّ خوط النبعة المتتايع

(٢ / ٥٠٥)

ماذا لقينا من المستعربين ومن

قياس نحوهم هذا الذى ابتدعوا

(٧ أبيات ـ ١ / ٢٥٥)

لو ساوفتنا بسوف من تحيتها

سوف العيوف لراح الركب قد قنع

(١ / ٤١٧)

أبا خراشة أمّا أنت ذا نفر

فإن قومى لم تأكلهم الضبع

(٢ / ١٥٧)

إن الذئاب قد اخضرّت براثنها

والناس كلهم بكر إذا شبعوا

(٢ / ٤٧٢)

٢٦٧

إذا لم تستطع شيئا فدعه

وجاوزه إلى ما تستطيع

(١ / ٣٦٠)

(وخيل قد دلفت لها بخيل)

تحية بينهم ضرب وجيع

(١ / ٣٦٦)

يعثرن فى حدّ الظبات كأنما

كسيت برود بنى تزيد الأذرع

(٢ / ٩٧)

لما أتى خبر الزبير تواضعت

سور المدينة والجبال الخشّع

(٢ / ١٨٦)

بان الخليط برامتين فودّعوا

أو كلّما ظعنوا لبين تجزع

(٢ / ١٨٨)

بينا تعنقه الكماة وروعه

يوما أتيح له جرىء سلفع

(٢ / ٣٤٩)

راحت بمسلمة البغال عشية

فارعى فزارة لا هناك المرتع

(٢ / ٣٧٥)

فبكى بناتى شجوهن وزوجتى

والطامعون إلىّ ثم تصدعوا

(٢ / ٤٩٠)

يا ليت شعرى والمنى لا تنفع

هل أغدون يوما وأمرى مجمع

(١ / ٤٩١)

أرمى عليها وهى فرع أجمع

(١ / ٤٨٥ ، ٢ / ٩١)

الله بينى وبين قيّمها

يفرّ منى بها وأتّبع

(١ / ٤٨٥)

الفاء

(الساكنة):

قلنا لها قفى لنا قالت قاف

(١ / ٨٤ ، ١٢٤ ، ٢٦١ ، ٢ / ١٤١)

٢٦٨

أقبلت من عند زياد كالخرف

تخط رجلاى بخط مختلف

تكتّبان فى الطريق لام الف

(٢ / ٤٩١)

(المفتوحة):

عودا أحمّ القرا إزمولة وقلا

يأتى تراث أبيه يتبع القذفا

(١ / ٦٢)

كانت هى الوسط الممنوع فاستلبت

ما حولها الخيل حتى أصبحت طرفا

(١ / ٥١٥)

لا أظلم النأى قد كانت خلائفها

من قبل وشك النوى عندى نوى قدفا

(٢ / ٣٨٧)

والشمس قد كادت تكون دنفا

(١ / ٤٧٨)

كأن أذنيه إذا تشوّفا

قادمتا أو قلما محرفا

(٢ / ١٩٨)

وما دمية من دمى ميسنا

ن معجبة نظرا واتصافا

(١ / ٢٩٠ ، ٢ / ٢٠٣)

أناخ بذى نفر بركه

كأن على عضديه كتافا

(١ / ٤٨٣)

(المكسورة):

(تنفى يداها الحصى فى كل هاجرة)

نفى الدراهيم تنقاد الصياريف

(٢ / ٩٨)

(وكان حاملكم منا ورائدكم)

وحامل المين بعد المين والألف

(٢ / ١١٥)

وأن يعرين إن كسى الجوارى

فتنبوا العين عن كرم عجاف

(٢ / ١٢٢)

٢٦٩

إذا نهى السفيه جرى إليه

وخالف والسفيه إلى خلاف

(٢ / ٢٨٦)

كغى بالنأى من أسماء كاف

(وليس لحبها إذ طال شاف)

(٢ / ٥٧ ، ٥٨)

سرهفته ما شئت من سرهاف

(١ / ٢٤٢ ، ٢ / ٨٧)

بغير لا عصف ولا اصطراف

(٢ / ٧١)

أرعى على شريانة قذّاف

تلحق ريش النبل بالأجواف

(٢ / ٩١)

وجلنداء فى عمان مقيما

(ثم قيسا فى حضر موت المنيف)

(٢ / ٤٢٦)

(المضمومة):

لظلّ رهينا خاشع الطرف حطه

تخلّب جدوى والكلام الطرائف

(١ / ٨٠)

وعض زمان يا ابن مروان لم يدع

من المال إلا مسحت أو مجلف

(١ / ١٤١)

وفيك إذ لا قيتنا عجرفية

مرارا فما نستيع من يتعجرف

(١ / ٢٧١)

وإنى من قوم بهم يتقى العدا

ورأب الثأى والجانب المتخوف

(١ / ٢٩٤)

(وقالوا تعرفها المنازل من منى)

وما كل من وافى منى أنا عارف

(٢ / ١٣٥ ، ١٥٤)

تواهق رجلاها داها ورأسه

لها قتب خلف الحقيبة رادف

(٢ / ١٩٣ ، ١٩٥)

٢٧٠

لعمرى لقد أحببتك الحب كله

وزدتك حبّا لم يكن قبل يعرف

(٢ / ٢١٢)

إذا الناس ناس والبلاد بغرّة

وإذا أم عمار صديق مساعف

(٢ / ٥٢٥)

أجدّ الركب بعد غد خفوف

وأمست من لبانتك الألوف

(١ / ٣٠١)

والمسك فى عنبره مدووف

(١ / ٢٧٢)

القاف

(الساكنة):

جاءت به عنس من الشام تلق

(١ / ٦٣ ، ٢ / ٤٨٧)

وقاتم الأعماق خاوى المخترق

(١ / ٢٧٤ ، ٢ / ٢٩ ، ٥٢ ، ١٠٢)

كأن أيدين بالقاع القرق

(١ / ٣١١ ، ٢ / ٧٨)

بنى عقيل ماذه الخنافق

المال هدى والنساء طالق

(١ / ٤٣٧ ، ٢٣٦)

مشتبه الأعلام لماع الخفق

(٢ / ١١٣)

حتى إذا بلّت حلاقيم الحلق

(٢ / ٣٥٩)

وأهيج الخلصاء من ذات البرق

(٢ / ٤٥٧)

٢٧١

(المفتوحة):

أتته بمحلوم كأن جبينه

صلاءة ورس وسطها قد تفلّقا

(٢ / ٣٦٩)

(وجفنة كنضيح البئر متأقه)

ترى جوانبها بالشحم مفتوقا

(٢ / ١٩٠)

مستوسعات لو يجدن سائقا

(١ / ٤٩٢)

قالت سليمى اشتر لنا سويقا

(٢ / ١١٩ ، ٣٢٦)

(المكسورة):

تراقب عيناها القطيع كأنما

يخالطها من مسّه مسّ أولق

(١ / ٦٤ ، ٢ / ٤٨٧)

إذا استحمت أرضه من سمائه

جرى وهو مودوع وواعد مصدق

(٢ / ١٩)

ووالله لو لا تمره ما حببته

ولا كان أدنى من عبيد ومشرق

(٢ / ٢٢)

وقد تخذت رجلى إلى جنب غرزها

نسيفا كأفحوص القطاة المطرّق

(٢ / ٧٤)

حمى لا يحلّ الدهر إلا بإذننا

ولا نسأل الأقوام عقد المياثق

(٢ / ٢٨٠)

بضرب كآذان الفراء فضوله

وطعن كتشهاق العفا همّ بالنهق

(٢ / ٤٩٢)

إن كنت عبدا فنفسى حرة كرما

أو أسود اللون إنى أبيض الخلق

(١ / ٢٣٨)

أميل مع الذمام على ابن عمى

وأحمل للصديق على الشقيق

(٢ / ٢٣٧)

٢٧٢

يا قرّ إن أباك حىّ خويلد

قد كنت خائفه على الإحماق

(٢ / ٢٧٠)

قالت الأنساع للبطن الحق

(١ / ٧٧)

مذمّة الأجوار والحقوق

(١ / ٢٧٩)

إذا العجوز غضبت فطلّق

ولا ترضّاها ولا تملّق

(١ / ٣١٢)

لقد تعلّلت على أيانق

صهب قليلات القراد اللازق

(٢ / ٣٢)

فلوّ ترى فيهن سرّ العتق

بين كماتىّ وحوّ بلق

(٢ / ١١٥)

يا نفس صبرا كل حىّ لاق

وكل اثنين إلى افتراق

(٢ / ٢٣٣)

يا ناق ذات الوخد والعنيق

أما ترين وضح الطريق

(٢ / ٣٩٦)

مئبرة العرقوب إشفى المرفق

(٢ / ٢٣ ، ٤١٠)

(سيفى وما كنا بنجد) وما

قرقر قمر الواد بالشاهق

(٢ / ٧٩)

٢٧٣

ساءها ما تأملت فى أيادي

نا وإشناقها إلى الأعناق

(١ / ٢٧٩)

(المضمومة):

رضيعى لبان ثدى أم تقاسما

بأسحم داج عوض لا نتفرق

(١ / ٢٧٦)

(نصبن الهوى ثم ارتمين قلوبنا)

بأعين أعداء وهن صديق

(٢ / ١٨١)

فعيناك عيناها وجيدك جيدها

سوى أن عظم الساق منك دقيق

(٢ / ٢٢٠)

(فذاك وما أنجى من الموت ربه)

بساباط حتى مات وهو محزرق

(٢ / ٤٨١)

(سودتّ فلم أملك سوادى وتحته

قميص من القوهىّ بيض بنائقه

(١ / ٢٣٧)

وسائلة بثعلبة بن سير

وقد علقت بثعلبة العلوق

(٢ / ٢٠٣)

الكاف

(الساكنة):

يا حكم الوارث عن عبد الملك

أوديت إن لم تحب حبو المحتنك

(٢ / ١٦٣ ، ٢ / ٥٢٠ ، ٥٢١)

(المفتوحة):

وقفت له علوى وقد خام صحبتى

لأبنى مجدا أو لآثار هالكا

أقول له والرمح يأطر متنه

تأمل خفافا إننى أنا ذلكا

(١ / ٥٣٢)

وكم دون الثوية من حزين

يقول له قدومى ذا بذاكا

(١ / ٥٢٢)

٢٧٤

يا أبتا علّك أو عساكن

(١ / ٤٦١)

إليك حتى بلغت إيّاكا

(١ / ٣١٢ ، ١ / ٥٣٧)

دار لسعدى إذه من هواكا

(١ / ١٣١)

(المكسورة):

كأن على أنيابها كل سدفة

صياح البوازى من صريف اللوائك

(١ / ٦١)

(كأن عليها سحق لفق) تنوقت

به حضرميات الأكف الحوائك

(١ / ١٥٩ ، ١ / ٤٨٠)

تلفّ علىّ الريح ثوبى قاعدا

على صدفىّ كالحنيمة بارك

ولا غرو إلا جارتى وسؤالها

أليس لنا أهل سئلت كذلك

(١ / ٥٣١)

أبيت أسرى وتبيتى تدلكى

وجهك بالعنبر والمسك الذكى

(١ / ٣٨٣)

(المضمومة):

ما إن يكاد يخلّيهم لوجهتهم

تخالج الأمر إن الأمر مشترك

(١ / ١٥٠)

(كما استغاث بسىّ خزّ غيطلة

خاف العيون) فلم ينظر به الحشك

(٢ / ١١٤)

(ثم استمروا وقالوا إن موعدكم)

ماء بشرقىّ سلمى فيد أو ركك

(٢ / ١١٤)

٢٧٥

اللام

(الساكنة):

جزى ربه عنى عدى بن حاتم

جزاء الكلاب العاويات وقد فعل

(١ / ٣٠٠)

وخضخضن فينا البحر حتى قطعنه

على كل حال من غمار ومن وحل

(٢ / ٩٦)

(نظرت وشخصى مطلع الشمس ظلّه

إلى الغرب حتى ظلّه الشمس قد عقل

(٢ / ١٧٢)

عسلان الذئب أمسى قاربا

برد الليل عليه فنسل

(١ / ٤٢٧)

عجل لنا ذا وألحقنا بذا ال

الشحم إنا قد مللناه بجل

(١ / ٢٩٨)

هو الجواد ابن الجواد ابن سبل

إن دوّموا جاد وإن جادوا وبل

(١ / ٣٥٣)

حوضا كأن ماءه إذا عسل

من آخر الليل رويزىّ سمل

(١ / ٤٩٢)

إن الكريم وأبيك يعتمل

إن لم يجد يوما على من يتكل

(٢ / ٨٩)

علّمنا أخوالنا بنى عجل

الشغزبىّ واعتقالا بالرّجل

(٢ / ١١٥)

مثل النقا لبّده ضرب الطّلل

(٢ / ٣٥٩)

٢٧٦

أنا أبو بردة إذ جدّ الوهل

(٢ / ٤٧٢)

عزّز منه وهو معطى الإسهال

ضرب السوارى متنه بالتهتال

(١ / ٤٥١)

كأن رعن الآل منه فى الآل

بين الضحى وبين قيل القيّال

إذا بدا دهانج ذو أعدال

(١ / ٤٥١)

ممكورة جمّ العظام عطبول

كأن فى أنيابها القرنفول

(٢ / ٣٥١)

قالت حيل

شؤم الغزل

هذا الرجل

حين احتفل

أهدى بصل

(٢ / ٥٤)

حين ألقت بقباء بركها

واستحرّ القتل فى عبد الأشل

(٢ / ٢٠٤)

ممقر مرّ على أعدائه

وعلى الأدنين حلو كالعسل

(١ / ٥١٥)

(وقبيل من لكيز شاهد)

رهط مرجوم ورهط ابن المعلّ

(٢ / ٧٩)

فصلقنا فى مراد صلقة

وصداء ألحقتهم بالثّلل

(٢ / ١٦٩)

٢٧٧

(يتمارى فى الذى قلت له)

ولقد يسمع قولى حيّهل

(٢ / ٢٧٧)

(وغلام أرسلته أمه)

بألوك فبذلنا ما سأل

(٢ / ٤٧٥)

(المفتوحة):

يساقط عنه روقه ضارياتها

سقاط حديد القين أخول أخولا

(١ / ٤٨٦)

خلا أن حيا من قريش تفضلوا

على الناس أو أن الأكارم نهشلا

(٢ / ١٥٢)

شكوت إليها حبها المتغلغلا

فما زادها شكواى إلا تدللا

(٢ / ٢٠٩)

تضبّ لثات الخيل فى حجراتها

وتسمع من تحت العجاج لها ازملا

(٢ / ٣٧٣)

بريذينة بلّ البراذين ثغرها

وقد شربت من آخر الصيف أيّلا

(٢ / ٤٣١)

ألكنى إلى قومى السلام سالة

بآية ما كانوا ضعافا ولا عزلا

(٢ / ٤٧٥)

أبى جوده لا البخل واستعجلت به

نعم من فتى لا يمنع الجوع قاتله

(١ / ٤١٨ ، ٢ / ٧١)

أيا ابن أناس هل يمينك مطلق

نداها إذا عدّ الفعال شمالها

(٢ / ١٧٢)

حتى لحقنا بهم تعدى فوارسنا

كأننا رعن قف يرفع الآلا

(١ / ١٦٩)

فى داره تقسم الأزواد بينهم

كأنما أهله منها الذى اتّهلا

(٢ / ٧٥)

سيكفيك الإله ومسنمات

كجندل لبن تطرد الصلالا

(١ / ١٣٧)

٢٧٨

فخير نحن عند الناس منكم

إذا الداعى المثوب قال يالا

(١ / ٢٨٦ ، ٢ / ١٥٣ ، ٤٣٩)

(وشعر قد أنقت له طريف)

أجنّبه المساند والمحالا

(١ / ٣٢٧)

أجدّك لن ترى بثعيلبات

ولا بيدان ناجية ذمولا

(١ / ٣٨٣)

أبو حنش يؤرقنى وطلق

وعباد وآونة أثالا

(٢ / ١٥٥)

وميّة أحسن الثقلين وجها

وسالفة وأحسنه قذالا

(٢ / ١٨٧)

أبوك أبوك أربد غير شك

أحلّك فى المخازى حيث حلّا

(٢ / ٣٣٢)

كهداهد كسر الرماة جناحه

يدعو بقارعة الطريق هديلا

(١ / ٤٦٠)

فى كل يوم من ذؤاله

ضغث يزيد على إباله

فلأحشأنّك مشقصا

أوسا أويس من الهباله

(١ / ٤٤٣)

يتركن شذّان الحصى جوافلا

(١ / ١٣٨)

تسمع من شذّانها عواولا

(١ / ٢١٩)

قالوا ارتحل فاحطب فقلت هلّا

(٢ / ٣٧)

وهل علمت فحشاء جهله

(١ / ٣٧٧)

قد كان فيما بيننا مشاهله

٢٧٩

ثم تولت وهى تمشى البأدله

(١ / ٤٨٦)

وأنا فى الضّرّاب قيلان القله

(١ / ٦١)

إنى امرؤ أصفى الخليل الخلّة

(٢ / ٤١)

إنّ محلّا وإنّ مرتحلا

وإن فى السّفر إذ مضوا مهلا

(٢ / ١٥٢)

فاذكرى موقفى إذا التقت ال

خيل وسارت إلى الرجال الرجالا

(٢ / ١٦)

قلت إذا أقبلت وزهر تهادى

ونعاج الملا تعسفن رملا

(٢ / ١٦١)

يوما تراها كمثل أردية العص

ب ويوما أديمها نغلا

(٢ / ١٦٨ ، ١٦٩)

وإذا ما خلا الجبان بأرض

طلب الطعن وحده والنزالا

(٢ / ٥٠٩)

رأى الأمر يفضى إلى آخر

فصيرّ آخره أولا

(١ / ٤١٥ ، ٥١٨)

(فألفيته غير مستعتب)

ولا ذاكر الله إلا قليلا

(١ / ٣١٥)

فلا مزنة ودقت ودقها

ولا أرض أبقل إبقالها

(٢ / ٤١١)

(هممت بنفسى كل الهموم)

فأولى لنفسى أولى لها

(٢ / ٢٨٣)

أبعد ابن عمرو من آل الشّر

يد حلّت به الأرض أثقالها

(٢ / ٣٩٢)

٢٨٠