أبي الفتح عثمان بن جنّي
المحقق: الدكتور عبد الحميد الهنداوي
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ٣
ISBN: 978-2-7451-3245-1
الصفحات: ٣٦٥
سأحمل نفسى على آلة |
|
فإمّا عليها وإمّا لها |
(٢ / ٦٠)
(المكسورة):
كأنى بفتخاء الجناحين لقوة |
|
دفوف من العقبان طأطأت شملالى |
(١ / ٦٥ ، ٢ / ٣٦٨)
فقلت لها ما بى لهم من ترقب |
|
ولكن سرّى ليس يحمله مثلى |
(١ / ٩٦)
وقد رابنى من جعفر أن جعفرا |
|
يبث هوى ليلى ويشكو هوى جمل |
فلو كنت عذرىّ الصبابة لم تكن |
|
بطينا وأنساك الهوى كثرة الأكل |
(١ / ١٢٣)
(كأن ثبيرا فى عرانين وبله) |
|
كبير أناس فى بجاد مزمّل |
(١ / ٢١٨ ، ٢ / ٤٣٣)
وإن حديثا منك لو تعلمينه |
|
جنى النحل فى ألبان عوذ مطافل |
(١ / ٢٤٠ ، ٢ / ٣٥٠)
كدعص النقا يمشى الوليدان فوقه |
|
بما احتسبا من لين مسّ وتسهال |
(١ / ٣٠٧)
(فلست بآتيه ولا أستطيعه) |
|
ولاك اسقنى إن كان ماؤك ذا فضل |
(١ / ٣١٤)
وقد أدركتنى والحوادث جمة |
|
أسنة قوم لا ضعاف ولا عزل |
(١ / ٣٣٢)
أرانى ولا كفران لله أيّة |
|
لنفسى لقد طالبت غير منيل |
(١ / ٣٣٨)
أرانى ولا كفران له إنما |
|
أواخى من الأقوام كل بخيل |
(١ / ٣٣٨)
وألقى بصحراء الغبيط بقاعه |
|
نزول اليمانى ذى العباب المحمل |
(١ / ٣٨٤)
ألا أصبحت أسماء جاذبة الحبل |
|
وضنّت علينا والضنين من البخل |
(٢ / ٤٦٢)
(وقد أغتدى والطير فى وكناتها) |
|
بمنجرد قيد الأوابد هيكل |
(٢ / ٢٣)
فقلت يمين الله أبرح قاعد |
|
(ولو قطعوا رأسى لديك وأوصالى) |
(٢ / ٧١)
وهل يعمن من كان أحدث عهده |
|
ثلاثين شهرا فى ثلاثة أحوال |
(٢ / ٩٦)
(مكّرّ مفرّ مقبل مدبر معا) |
|
كجلمود صخر حطّه السيل من عل |
(٢ / ١٤٣)
(ولو أنما أسعى لأدنى معيشة) |
|
كفانى ولم أطلب قليل من المال |
(٢ / ١٦٢)
فأضحت مغانيها قفارا رسومها |
|
كأن لم سوى أهل من الوحش تؤهل |
(٢ / ١٨٠)
ألا زعمت بسباسة اليوم أننى |
|
كبرت وألّا يحسن اللهو أمثالى |
(٢ / ١٩١)
أبوك عطاء ألأم الناس كلهم |
|
(فقبّح من فحل وقبّحت من نجل) |
(٢ / ٢٠٣ ، ٢ / ٤٠٥)
إلّا يكن مال ثياب فإنه |
|
سيأتى ثنائى زيدا ابن مهلهل |
(٢ / ٢٤٧)
وإن يبغ ذا ودّى أخى أسع مخلصا |
|
ويأبى فلا يعيا علىّ حويلى |
(٢ / ٢٧٠)
أغرّك منى أن حبك قاتلى |
|
وأنك مهما تأمرى القلب يفعل |
(٢ / ٣٥٥)
كأن دثارا حلقت بلبونه |
|
عقاب تنوفى لا عقاب الفواعل |
(٢ / ٤٠٧)
(كذبت لقد أصبى على المرء عرسه) |
|
وأمنع عرسى أن يزنّ بها الخالى |
(٢ / ٤١٩)
ولنعم مأوى المستضيف إذا دعا |
|
والخيل جارحة من القسطال |
(٢ / ٤٢٦)
أتتنا رياح الغور من نحو أرضها |
|
بريح خرنباش الصراتم والحقل |
(٢ / ٤٢٩)
ولقد سريت على الظلام بمغشم |
|
جلد من الفتيان غير مثقّل |
(١ / ١٢٣)
ذاك الذى وأبيك تعرف مالك |
|
والحمق يدفع ترهات الباطل |
(١ / ٣٣٧)
من كل مشترف وإن بعد المدى |
|
ضرم الرقاق مناقل الأجرال |
(١ / ٤١٦)
فاقنى حياءك لا أبا لك واعلمى |
|
أنى امرؤ سأموت إن لم أقتل |
(١ / ٣٤٤)
(فإذا وذلك ليس إلا حينه) |
|
وإذا مضى شىء كأن لم يفعل |
(١ / ٥١٩)
نقّل فؤادك حيث شئت من الهوى |
|
ما الحب إلا للحبيب الأول |
(١ / ٥٢٠)
ما إن يمسّ الأرض إلا منكب |
|
منه وحرف الساق طىّ المحمل |
(٢ / ٩٣)
يبنى الرجال وغيره يبنى القرى |
|
شتان بين قرى وبين رجال |
(٢ / ١٧٣)
ولقد أردت نظامها فتواردت |
|
فيها القوافى جحفلا عن جحفل |
لو كان فى قلبى كقدر قلامة |
|
حبا لغيرك لقد أتاها أرسلى |
(٢ / ١٨٥)
عالى الهوى مما يعذب مهجتى |
|
أروية الشعف التى لم تسهل |
(٢ / ١٩٦)
(أزهير إن يشب القذال فإنه) |
|
ربّ هيضل لجب لقفت بهيضل |
(٢ / ٢٠٦)
غمر الرداء إذا تبسم ضاحكا |
|
غلقت لضحكته رقاب المال |
(٢ / ٢١٠)
(يحمى الصحابة إذا تكون عظيمة) |
|
وإذا هم نزلوا فمأوى العيّل |
(٢ / ٢٦٠)
أعنّى على برق أريك وميضه |
|
(كلمع اليدين فى حبىّ مكلّل) |
(١ / ١١٥)
خذ ما تراه ودع شيئا سمعت به |
|
فى طلعة الشمس ما يغنيك عن زحل |
(١ / ٥٢٠)
أبكى إلى الشرق ما كانت منازلها |
|
مما يلى الغرب خوف القيل والقال |
وأذكر الخال فى الخد اليمين لها |
|
خوف الوشاة وما فى الخد من خال |
(٢ / ٥٠٧)
سقى قومى بنى مجد وأسقى |
|
نميرا والقبائل من هلال |
(١ / ٣٦٨)
ألا نادت أمامة باحتمال |
|
لتحزننى فلا بك ما أبالى |
(١ / ٤٠٦)
ألا لا بارك الله فى سهيل |
|
إذا ما الله بارك فى الرجال |
(٢ / ٣٥٩)
ثلاثة أنفس وثلاث ذود |
|
لقد جار الزمان على عيالى |
(٢ / ١٨٢)
لو أننى أوتيت علم الحكل |
|
علم سليمان كلام النمل |
(١ / ٧٦)
يدير عينى مصعب مستفيل
(١ / ١٤٠)
تشكو الوجى من أظل وأظلل
(١ / ١٨٩ ، ٢ / ٣١٨)
كأنه بالصحصحان الأنجل |
|
قطن سخام بأيادى غزّل |
(١ / ٢٨٠)
فى سرطم هاد وعنق عرطل
(١ / ٢٨١)
ركّب فى ضخم الذفارى قندل
(١ / ٢٨١)
ومنزل ليس لنا بمنزل
(١ / ٣٢٩)
وبدّلت والدهر ذو تبدّل |
|
هيفا دبورا بالصبا والشمأل |
(١ / ٣٣٧)
يبرى لها من أيمن وأشمل
(١ / ٤٨٧ ، ٢ / ٣٠٤)
ظلّت وظل يومها حوب حل |
|
وظل يوم لأبى الهجنجل |
(١ / ٥٠٨)
من لى من هجران ليلى من لىّ
(٢ / ٥٣)
تدافع الشّيب ولم تقتّل
(٢ / ١١٦)
الحمد لله العلىّ الأجلل
(٢ / ١٢٧ ، ٢ / ٣١٨ ، ٣٢٤)
ببازل وجناء أو عيهلّ
(٢ / ٣٥٨)
أقبّ من تحت عريض من عل
(٢ / ١٤٣)
كأن ريح المسك والقرنفل |
|
نباته بين التلاع السيّل |
(٢ / ٢٦٠)
منها المطافيل وغير الطفل
(٢ / ٣٥٠)
كأن نسج العنكبوت المرمل
(٢ / ٤٣٣)
إنك يا معاويا ابن الأفضل
(٢ / ٥٠٧)
رسم دار وقفت فى طلله |
|
كدت أقضى الحياة من جلله |
(١ / ٢٩٣ ، ٢ / ٣٧٢)
كأن صوت الصبخ فى مصلصله
(١ / ٣٦٥)
يا خليلى اربعا واستخبرا ال |
|
منزل الدارس من أهل الحلال |
(٢ / ٤٨)
فاليوم أشرب غير مستحقب |
|
(إثما من الله ولا واغل) |
(٢ / ١٠٠ ، ٢ / ٣٢٥)
صمّ صداها وعفا رسمها |
|
واستعجمت عن منطق السائل |
(٢ / ٣١٠)
نطعنهم سلكى ومخلوجة |
|
كرّ كلامين على نابل |
(٢ / ٣٣٣ ، ٣٨٦)
نحن ركب م الجنّ فى زىّ ناس |
|
فوق طير لها شخوص الجمال |
(١ / ٣٠٧)
لات هنّا ذكرى جبيرة أم من |
|
جاء منها بطائف الأهوال |
(٢ / ٦٣)
كأنى ورحلى إذا هجّرت |
|
على جمزى جازئى بالرمال |
أو اصحم حام جراميزه |
|
حزابية حيدى بالدحال |
(١ / ٥٠٥)
(المضمومة):
تراها الضبع أعظمهن رأسا |
|
(جراهمة لها حرة وثيل) |
(١ / ٨٠)
هناك إن يستخولوا المال يخولوا |
|
وإن يسألوا يعطوا وإن ييسروا يغلوا |
(١ / ١٣٩)
(جزى الله بالإحسان ما فعلا بكم) |
|
فأبلاهما خير البلاء الذى يبلو |
(١ / ١٧١)
متى يشتجر قوم يقل سرواتهم |
|
هم بيننا فهم رضا وهم عدل |
(٢ / ٧)
تقاك بكف واحد وتلذه |
|
يداك إذا ما هزّ بالكف يعسل |
(٢ / ٧٣)
زيادتنا نعمان لا تنسينّها |
|
تق الله فينا والكتاب الذى تتلو |
(٢ / ٧٤ ، ٣١٩)
فملّك بالليط الذى تحت قشرها |
|
كغرقئ بيض كنّه القيض من عل |
(٢ / ١٤٣)
لو كنت فى خلقاء أو رأس شاهق |
|
وليس إلى منها النزول سبيل |
(٢ / ١٦٨ ، ٣٣٦)
أقول لظبى يرتعى وسط روضة |
|
أأنت أخو ليلى فقال يقال |
(٢ / ٢٢٠)
أفاءت بنو مروان ظلما دماءنا |
|
وفى الله إن لم يعدلوا حكم عدل |
(٢ / ٢٣٣)
بنزوة لص بعد ما مرّ مصعب |
|
بأشعث لا يفلى ولا هو يقمل |
(٢ / ٢٣٣)
(وليتك حال البحر دونك كله) |
|
وكنت لقى تجرى عليك السوائل |
(٢ / ٢٤٦)
وإنا أناس لا نرى القتل سبة |
|
إذا ما رأته عامر وسلول |
(٢ / ٣٧٣)
فيوما يجازين الهوى غير ماضى |
|
يوما ترى منهن غولا تغوّل |
(٢ / ٣٨١)
إذا أبرز الروع الكعاب فإنهم |
|
مصاد لمن يأوى إليهم ومعقل |
(٢ / ٤٥٦)
فتى قدّ قدّ السيف لا متآزف |
|
ولا رهل لباته وبآدله |
(١ / ١٢٣)
إذا نزل الأضياف كان عذوّرا |
|
على الحىّ حتى تستقلّ مراجله |
(١ / ٤٧٩ ، ٢ / ١٠)
ذهوب بأعناق المئين عطاؤه |
|
عزوم على الأمر الذى هو فاعله |
(٢ / ٢١٠)
على ذات لوث أو بأهوج شوشو |
|
صنيع نبيل يملأ الرحل كاهله |
(٢ / ٢٨١)
فيهيهات هيهات العقيق ومن به |
|
وهيهات خل بالعقيق نواصله |
(٢ / ٢٨٢)
يتبعن سامية العينين تحسبها |
|
مسعورة أو ترى ما لا ترى الإبل |
(١ / ٦٤ ، ٢ / ٤٨٧)
(لواغب الطرف منقوبا محاجرها) |
|
كأنها قلت عادية مكل |
(١ / ٧١)
لسنا وإن كرمت أوائلنا |
|
يوما على الأحساب نتكل |
نبنى كما كانت أوائلنا |
|
تبنى ونفعل مثل ما فعلوا |
(١ / ٩٣)
(ودّع هريرة إن الركب مرتحل) |
|
وهل تطيق وداعا أيها الرجل |
(١ / ٩٦ ، ٢ / ٢٣٢)
أنى اهتديت لتسليم على دمن |
|
بالغمر غيّرهن الأعصر الأول |
(١ / ١١٦)
أستغفر الله ذنبا لست محصيه |
|
رب العباد إليه الوجه والعمل |
(١ / ٢٩٢ ، ٢ / ٤٥٢)
إذا تقوم يضوع المسك أصورة |
|
والعنبر الورد من أردانها شمل |
(١ / ٤٧٧)
السالك الثغرة اليقظان كالئها |
|
مشى الهلوك عليها الخيعل الفضل |
(١ / ٥١٥)
(أبلغ يزيد بنى شيبان مألكة) |
|
أما تبيت أما تنفك تأتكل |
(٢ / ٧٥)
أتنتهون ولن ينهى ذوى شطط |
|
كالطعن يهلك فيه الزيت والفتل |
(٢ / ١٤٨)
تغاير الشعر فيه إذ سهرت له |
|
حتى ظننت قوافيه ستقتتل |
(٢ / ١٧٩)
فاذهب فأىّ فتى فى الناس أحرزه |
|
من يومه ظلم دعج ولا جبل |
(٢ / ٢٠٠)
(فى فتية كسيوف الهند قد علموا) |
|
أن هلك كل من يحفى وينتعل |
(٢ / ٢٠٦)
(وقد غدوت إلى الحانوت يتبعنى) |
|
شاو مشلّ شلول شلشل شول |
(٢ / ٢٨٩)
اعتاد قلبك من سلمى عوائده |
|
وهاج أهواءك المكنونة الطلل |
ربع قواء أذاع المعصرات به |
|
وكلّ حيران سار ماؤه خضل |
(٢ / ٤٣٦)
يخفى التراب بأخلاف ثمانية |
|
(فى أربع مسّهنّ الأرض تحليل) |
(٢ / ٣١٤)
كاد اللعاع من الحوذان يشحطها |
|
ورجرج بين لحييها خناطيل |
(١ / ٤٥٧)
فلو قدر السنان على لسان |
|
لقال لك السنان كما أقول |
(١ / ٧٨)
أتنسى لا هداك الله ليلى |
|
وعهد شبابها الحسن الجميل |
كأن وقد أتى حول جديد |
|
أثافيها حمامات مثول |
(١ / ٣٣٨)
كما خط الكتاب بكف يوما |
|
يهودى يقارب أو يزيل |
(٢ / ١٧٥)
لأمّ الأرض ويل ما أجنت |
|
غداة أضر بالحسن السبيل |
(٢ / ٣٧٢)
فإن تبخل سدوس بدرهميها |
|
فإن الريح طيبة قبول |
(٢ / ٣٧٥)
فشايع وسط ذودك مقبئنا |
|
لتحسب سيدا ضبعا تبول |
(٢ / ٤١١)
لعزة موحشا طلل |
|
يلوح كأنه خلل |
(٢ / ٢٤٧)
كأن صوت جرعها تساحل |
|
هاتيك هاتا حتنى تكاتل |
لدم العجى تلكمها الجنادل |
(١ / ٧٠)
أعاشنى بعدك واد مبقل |
|
آكل من حوذانه وأنسل |
(١ / ١٣٨ ، ٢ / ٢٢)
قاتلى القوم يا خزاع ولا |
|
يأخذكم من قتالهم فشل |
(١ / ٢٩٥)
كذلك تلك وكالناظرات |
|
صواحبها ما يرى المسحل |
(٢ / ١٧٤ ، ٢ / ٤٦٠)
الميم
(الساكنة):
أناس عدى علّقت فيهم وليتنى |
|
طلبت الهوى فى رأسى ذى زلق أشم |
(١ / ٤٨٠)
أفيضا دما إن الرزايا لها قيم |
|
(فليس كثيرا أن تجود لها بدم) |
(٢ / ٥٤)
ستشرب كأسا مرة تترك الفتى |
|
تليلا لفيه للغرابين والرخم |
(٢ / ٤٤٥)
يا ليت شعرى عنك والأمر أمم |
|
ما فعل اليوم أويس فى الغنم |
(١ / ٤٤٤)
أرقنى الليلة برق بالتهم |
|
يا لك برقا من يشقه لا ينم |
(١ / ٤٧٢)
لئن قضيت الشأن من أمرى ولم |
|
أقض لباناتى وحاجات النهم |
لأفرجن صدرك شقا بقدم |
(٢ / ٢٦٥)
أولمت يا خنّوت شر إيلام |
|
فى يوم نحس ذى عجاج مظلام |
وما كان إلا كاصطفاق الأقدام |
|
حتى أتيناهم فقالوا همهام |
(٢ / ٢٨٣)
إن الفقير بيننا قاض حكم
أن ترد الماء إذا غار النجم
(٢ / ٣٥٩)
بات يقاسى ليلهن زمّام |
|
والفقعسى حاتم بن همام |
مسترعفات لصيللّخم سام |
(٢ / ٤١٧)
ولم يضع جاركم لحم الوضم
(٢ / ٥١٢ ، ٥١٣)
طيف ألم |
|
بذى سلم |
يسرى العتم |
|
بين الخيم |
جاد بفم |
(٢ / ٥٤)
وإذا قلت نعم فاصبر لها |
|
بنجاح الوعد إن الخلف ذم |
(١ / ٤١٨)
جزت بالساباط يوما |
|
فإذا القينة تلجم |
(٢ / ٣٩٦)
لم يشج قلبى م الحوادث إلّا |
|
صاحبى المتروك فى تغلم |
(١ / ٣٠٢)
فى باذخات من عماية أو |
|
يرفعه دون السماء خيم |
(١ / ٣٠٣)
(إلى المرء قيس أطيل السرى) |
|
وآخذ من كل حىّ عصم |
(١ / ٤٦١)
(المفتوحة):
(فبات عذوبا للسماء كأنما) |
|
يوائم رهطا للعروبة صيّما |
(١ / ٩٠)
ألا هيّما مما لقيت وهيّما |
|
وويحا لمن لم يلق منهن ويحما |
وأسماء ما أسماء ليلة أدلجت |
|
إلىّ وأصحابى بأىّ وأينما |
(١ / ١٦٦ ، ١ / ٥٢٨)
وما كنت أخشى الدهر إحلاس مسلم |
|
من الناس ذنبا جاءه وهو مسلما |
(١ / ٣٣٣)
لنا هضبة لا ينزل الذل وسطها |
|
ويأوى إليها المستجير فيعصما |
(١ / ٣٨٤)
وما هى إلا فى إزار وعلقة |
|
مغار ابن همام على حىّ خثعما |
(٢ / ١٢)
(لنا الجفنات الغر يلمعن فى الدجى) |
|
وأسيافنا يقطرن من نجدة دما |
(٢ / ١٠)
وهل لى من أم غيرها إن هجوتها |
|
أبى الله إلا أن أكون لها ابنما |
(١ / ١٨٢)
أعينىّ ساء الله من كان سره |
|
بكاؤكما ومن يحب أذاكما |
ولو أن منظورا وحبة أسلما |
|
لنزع القذى لم يبرئا لى قذاكما |
(٢ / ٤٥)
(أقامت على ربعيهما جارتا صفا) |
|
كميتا الأعالى جونتا مصطلاهما |
(٢ / ١٨٩)
(فهل لكم فيها إلىّ فإننى) |
|
عليهم بما أعيا النطاسى حذيما |
(٢ / ٢١٥)
هما أخوا فى الحرب من لا أخاله |
|
إذا خاف يوما نبوة فدعاهما |
(٢ / ١٧٦)
إذا هبطا الأرض المخوف بها الردى |
|
يخفّض من جأشيهما منصلاهما |
(١ / ٣٠١)
أتوا نارى فقلت منون أنتم |
|
فقالوا الجن قلت عموا ظلاما |
(١ / ١٦٥)
أتوا نارى فقلت منون قالوا |
|
سراة الجن قلت عموا ظلاما |
(١ / ١٦٥)
رأى برقا فأوضع فوق بكر |
|
فلا بك ما أسال ولا أغاما |
(١ / ٤٠٧)
لعلك هالك إما غلام |
|
تبوأ من شمنصير مقاما |
(٢ / ٤١٨)
أين الغزال المستعير من النقا |
|
كفلا ومن نور الأقاحى مبسما |
(١ / ٣٠٧)
لم تبل جدة سمرهم سمر ولم |
|
تسم السّموم لأدمهن أديما |
(١ / ٤٧٨)
أكثرت فى العذل ملحا دائما |
|
لا تكثرن إنى عسيت صائما |
(١ / ١٣٩)
يا حبذا عين سليمى والفما
(١ / ١٩٦)
هذا طريق يأزم المآزما |
|
وعضوات تقطع اللهازما |
(١ / ١٩٩)
فإن أهل لأن يؤكر ما
(١ / ١٧٦)
يا مىّ لا غرو ولا ملاما |
|
فى الحب إن الحب لن يداما |
(٢ / ٥٥)
كالبحر يدعو عيقما وهيقما
(١ / ٥١٤)
بال بأسماء البلى يسمّى
(٢ / ٩٤)
قد سالم الحيات منه القدما |
|
الأفعوان والشجاع الشجعما |
وذات قرنين ضموزا ضرزما |
(٢ / ١٩٧)
كفّاك كف ما تليق درهما |
|
جودا وأخرى تعط بالسيف الدما |
(٢ / ٣٢٠ ، ٣٥٨)
قم قائما قم قائما |
|
رأيت عبدا نائما |
وأمة مراغما |
|
وعشراء رائما |
(٢ / ٣٣٢)
لو لا الإله ما سكنّا خضّما |
|
ولا ظللنا بالمشاء قيّما |
(٢ / ٤٣١)
يا أيها الناس ألا هلمّه
(٢ / ٢٧٧)
نعمة الله فيك لا أسأل الل |
|
ه إليها نعمى سوى أن تدوما |
ولو أنى فعلت كنت كمن يس |
|
أله وهو قائم أن يقوما |
(١ / ٣٤٤)
تذكرت أرضا بها أهلها |
|
وأخوالها فيها وأعمامها |
(٢ / ١٩٤)
فأصبحت بعد خط بهجتها |
|
كأن قفرا رسومها قلما |
(١ / ٣٣١)
ساعة أكبر النهار كما شدّ |
|
حيل لبونه إعتاما |
(٢ / ٤٨٤)
سقته الرواعد من صيّف |
|
وإن من خريف فلن يعدما |
(٢ / ٢٠٧)
(المكسورة):
هما نفثا فى فىّ من فمويهما |
|
(على النابح العاوى أشد رجام) |
(١ / ١٩٧ ، ٢ / ٣٦٩)
ولو كنت مولى العز أو فى ظلاله |
|
ظلمت ولكن لا يدى لك بالظلم |
(١ / ٣٤٠)
يذكرنى حاميم والرمح شاجر |
|
(فهلّا تلا حاميم قبل التقدم) |
(١ / ٥٢٨)
وكنت أرى زيدا كما قيل سيدا |
|
إذا أنه عبد القفا واللهازم |
(٢ / ١٧١)
وتشرق بالقول الى قد أذعته |
|
كما شرقت صدر القناة من الدم |
(٢ / ١٨٦)
وقدر ككفّ القرد لا مستعيرها |
|
يعار ولا من يأتها يتدسم |
(٢ / ٣٨٦)
ومن هاب أسباب المنايا ينلنه |
|
(وإن يرق أسباب السماء بسلّم) |
(٢ / ٥١٥)
مشين كما اهتزت رمال تسفهت |
|
أعاليها مرّ الرياح النواسم |
(٢ / ١٨٦)
فيا ليت دارى بالمدينة أصبحت |
|
بأجفار فلج أو بسيف الكواظم |
(٢ / ١٨٨)
عشية سال المربدان كلاهما |
|
سحابة موت بالسيوف الصوارم |
(٢ / ٢١٥)
أيا ظبية الوعساء بين جلاجل |
|
وبين النقا آأنت أم أمّ سالم |
(٢ / ٢١٩)
نفلق هاما لم تنله سيوفنا |
|
بأيماننا هام الملوك القماقم |
(٢ / ٣٨٨)
لئن فتنتنى لهى بالأمس أفتنت |
|
سعيدا فأضحى قد قلى كل مسلم |
(٢ / ٥١٦)
كأن إبريقهم ظبى على شرف |
|
مفدّم بسبا الكتان ملثوم |
(١ / ١٢٤ ، ٢ / ٢٠٤)
أسلمتموها فباتت غير طاهرة |
|
منى الرجال على الفخذين كالموم |
(٢ / ١١٦)
لا ينعش الطرف إلا ما تخوّنه |
|
داع يناديه باسم الماء مبغوم |
(٢ / ٢٧١)
أو فاز جروا مكفهرا لا كفاء له |
|
كالليل يخلط أصراما بأصرام |
(١ / ٤٤٥)
قالت بنو عامر خالوا بنى أسد |
|
يا بؤس للجهل ضرّارا لأقوام |
(٢ / ٣٣٥)
سائل فوارس يربوع بشدتنا |
|
أهل رأونا بسفح القاع ذى الأكم |
(٢ / ٢٢٣)
(هى الفرس التى كرت عليهم) |
|
عليها الشيخ كالأسد الكليم |
(١ / ٦٨)
أسيّد ذو خريطة نهارا |
|
من المتلقطى قرد القمام |
(١ / ١٨٦)
إذا قالت حذام فصدقوها |
|
فإن القول ما قالت حذام |
(١ / ٥٢٥)
لو كان يدرى ما المحاورة اشتكى |
|
ولكان لو علم الكلام مكلمى |
(١ / ٧٨)
عهدى به شدّ النهار (كأنما |
|
خضب البنان ورأسه بالعظلم) |
(١ / ١٢٨ ، ٢ / ٣٤٥)
ولقد نزلت فلا تظنى غيره |
|
منى بمنزلة المحب المكرم |
(٢ / ٢٠)
بطل كأن ثيابه فى سرحة |
|
يحذى نعال السبت ليس بتوأم |
(٢ / ٩٥)
ولقد شفى نفسى وأبرأ سقمها |
|
قيل الفوارس ويك عنتر أقدم |
(٢ / ٢٨٠)
ومسكّ سابغة هتكت فروجها |
|
(بالسيف عن حامى الحقيقة معلم) |
(٢ / ٣١٢)
ينباع من ذفرى غضوب جسرة |
|
(زيّافة مثل الفنيق المكرم) |
(٢ / ٣٤٨ ، ٤٠٨ ، ٤٢٦)
(ودعا بمحكمة أمين نسجها) |
|
من نسج داود أبى سلام |
(٢ / ٢٠٣)
هيهات منزلنا بنعف سويقة |
|
كانت مباركة من الأيام |
(٢ / ٢٨٢)
فصبحت والطير لم تكلم |
|
هابية طمت بسيل مفعم |
(١ / ٧٨)
وربّ أسراب حجيج كظّم |
|
عن اللغا ورفث التكلم |
(١ / ٨٧)
مروان مروان أخو اليوم اليمى
(١ / ١١٢ ، ١ / ٤٤٦)
إذا اعوججن قلت صاحب قوّم |
|
بالدّوّ أمثال السفين العوّم |
(١ / ١٢٠ ، ٢ / ٣١٧)
ورّاد أسمال المياه السّدم |
|
فى أخريات الغبش المغمّ |
(١ / ٤٩٢)
يا دار سلمى يا اسلمى ثم اسلمى
(١ / ٥٤٠ ، ٢ / ٦٦)
لو قلت ما فى قومها لم تيثم |
|
يفضلها فى حسب وميسم |
(٢ / ٣٦٩)
كأن برذون أبا عصام |
|
زيد حمار دق باللجام |
(٢ / ١٧٥)
أو الفا مكة من ورق الحمى
(٢ / ٢٣٠ ، ٣٦٠)
ليوم روع أو فعال مكرم
(٢ / ٤٢٤)
يا ليتها قد خرجت من فمّه
(٢ / ٤٢٤)
خيط على زفرة فتم ولم |
|
يرجع إلى دقة ولا هضم |
(١ / ٥١٧)
كيف أصبحت كيف أمسيت مما |
|
يزرع الودّ فى فؤاد الكريم |
(١ / ٢٩٧ ، ٢ / ٦٧)
(المضمومة):
قوارص تأتينى ويحتقرونها |
|
وقد يملأ القطر الإناء فيفعم |
(١ / ٧٥)
رفونى وقالوا يا خويلد لا ترع |
|
فقلت وأنكرت الوجوه هم هم |
(١ / ٢٦١)
تراه وقد فات الرماة كأنه |
|
أمام الكلاب مصغى الخد أصلم |
(١ / ٢٧٠)
على قبضة موجوءة ظهر كفه |
|
(فلا المرء مستحى ولا هو طاعم) |
(٢ / ١٨٧)
(يقلن حرام ما أحل بربنا) |
|
وتترك أموال عليها الخواتم |
(٢ / ٢٤٦)
ألا يا سنا برق على قلل الحمى |
|
لهنك من برق علىّ كريم |
(؟؟؟)
وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه |
|
بأن تسعدا والدمع أشفاه ساجمه |
(٢ / ١٧٤)
وإنى لقوّام مقاوم لم يكن |
|
جرير ولا مولى جرير يقومها |
(٢ / ٣٦٧)
(أهاجتك آيات أبان قديمها) |
|
كما بيّنت كاف تلوح وميمها |
(٢ / ٤٩١)
والحيّة الحتفة الرقشاء أخرجها |
|
من جحرها آمنات الله والكلم |
(١ / ١٨٥ ، ٢ / ١٠)
وقمت للطيف مرتاعا وأرقنى |
|
فقلت أهى سرت أم عادنى حلم |
(١ / ٣١٠ ، ٢ / ١١٠)
(هو الجواد الذى يعطيك نائله |
|
عفوا) ويظلم أحيانا فيظلم |
(١ / ٤٩٦)
(موكل بشدوف الصوم يرقبه |
|
من المعازب) مخطوف الحشا زرم |
(٢ / ٣١٣)
يكاد يمسكه عرفان راحته |
|
ركن الحطيم إذا ما جاء يستلم |
(٢ / ٣٦٩)
كأنما عينها منها وقد ضمرت |
|
وضمّا السير فى بعض الأضى ميم |
(٢ / ٤٩١)
(حتى تذكر بيضات وهيّجه) |
|
يوم رذاذ عليه الدّجن مغيوم |
(١ / ٢٦٠)
ما أطيب العيش لو أن الفتى حجر |
|
تنبو الحوادث عنه وهو ملموم |
(١ / ٣٢١)