الخصائص - ج ٣

أبي الفتح عثمان بن جنّي

الخصائص - ج ٣

المؤلف:

أبي الفتح عثمان بن جنّي


المحقق: الدكتور عبد الحميد الهنداوي
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ٣
ISBN: 978-2-7451-3245-1
الصفحات: ٣٦٥

سأحمل نفسى على آلة

فإمّا عليها وإمّا لها

(٢ / ٦٠)

(المكسورة):

كأنى بفتخاء الجناحين لقوة

دفوف من العقبان طأطأت شملالى

(١ / ٦٥ ، ٢ / ٣٦٨)

فقلت لها ما بى لهم من ترقب

ولكن سرّى ليس يحمله مثلى

(١ / ٩٦)

وقد رابنى من جعفر أن جعفرا

يبث هوى ليلى ويشكو هوى جمل

فلو كنت عذرىّ الصبابة لم تكن

بطينا وأنساك الهوى كثرة الأكل

(١ / ١٢٣)

(كأن ثبيرا فى عرانين وبله)

كبير أناس فى بجاد مزمّل

(١ / ٢١٨ ، ٢ / ٤٣٣)

وإن حديثا منك لو تعلمينه

جنى النحل فى ألبان عوذ مطافل

(١ / ٢٤٠ ، ٢ / ٣٥٠)

كدعص النقا يمشى الوليدان فوقه

بما احتسبا من لين مسّ وتسهال

(١ / ٣٠٧)

(فلست بآتيه ولا أستطيعه)

ولاك اسقنى إن كان ماؤك ذا فضل

(١ / ٣١٤)

وقد أدركتنى والحوادث جمة

أسنة قوم لا ضعاف ولا عزل

(١ / ٣٣٢)

أرانى ولا كفران لله أيّة

لنفسى لقد طالبت غير منيل

(١ / ٣٣٨)

أرانى ولا كفران له إنما

أواخى من الأقوام كل بخيل

(١ / ٣٣٨)

وألقى بصحراء الغبيط بقاعه

نزول اليمانى ذى العباب المحمل

(١ / ٣٨٤)

٢٨١

ألا أصبحت أسماء جاذبة الحبل

وضنّت علينا والضنين من البخل

(٢ / ٤٦٢)

(وقد أغتدى والطير فى وكناتها)

بمنجرد قيد الأوابد هيكل

(٢ / ٢٣)

فقلت يمين الله أبرح قاعد

(ولو قطعوا رأسى لديك وأوصالى)

(٢ / ٧١)

وهل يعمن من كان أحدث عهده

ثلاثين شهرا فى ثلاثة أحوال

(٢ / ٩٦)

(مكّرّ مفرّ مقبل مدبر معا)

كجلمود صخر حطّه السيل من عل

(٢ / ١٤٣)

(ولو أنما أسعى لأدنى معيشة)

كفانى ولم أطلب قليل من المال

(٢ / ١٦٢)

فأضحت مغانيها قفارا رسومها

كأن لم سوى أهل من الوحش تؤهل

(٢ / ١٨٠)

ألا زعمت بسباسة اليوم أننى

كبرت وألّا يحسن اللهو أمثالى

(٢ / ١٩١)

أبوك عطاء ألأم الناس كلهم

(فقبّح من فحل وقبّحت من نجل)

(٢ / ٢٠٣ ، ٢ / ٤٠٥)

إلّا يكن مال ثياب فإنه

سيأتى ثنائى زيدا ابن مهلهل

(٢ / ٢٤٧)

وإن يبغ ذا ودّى أخى أسع مخلصا

ويأبى فلا يعيا علىّ حويلى

(٢ / ٢٧٠)

أغرّك منى أن حبك قاتلى

وأنك مهما تأمرى القلب يفعل

(٢ / ٣٥٥)

كأن دثارا حلقت بلبونه

عقاب تنوفى لا عقاب الفواعل

(٢ / ٤٠٧)

٢٨٢

(كذبت لقد أصبى على المرء عرسه)

وأمنع عرسى أن يزنّ بها الخالى

(٢ / ٤١٩)

ولنعم مأوى المستضيف إذا دعا

والخيل جارحة من القسطال

(٢ / ٤٢٦)

أتتنا رياح الغور من نحو أرضها

بريح خرنباش الصراتم والحقل

(٢ / ٤٢٩)

ولقد سريت على الظلام بمغشم

جلد من الفتيان غير مثقّل

(١ / ١٢٣)

ذاك الذى وأبيك تعرف مالك

والحمق يدفع ترهات الباطل

(١ / ٣٣٧)

من كل مشترف وإن بعد المدى

ضرم الرقاق مناقل الأجرال

(١ / ٤١٦)

فاقنى حياءك لا أبا لك واعلمى

أنى امرؤ سأموت إن لم أقتل

(١ / ٣٤٤)

(فإذا وذلك ليس إلا حينه)

وإذا مضى شىء كأن لم يفعل

(١ / ٥١٩)

نقّل فؤادك حيث شئت من الهوى

ما الحب إلا للحبيب الأول

(١ / ٥٢٠)

ما إن يمسّ الأرض إلا منكب

منه وحرف الساق طىّ المحمل

(٢ / ٩٣)

يبنى الرجال وغيره يبنى القرى

شتان بين قرى وبين رجال

(٢ / ١٧٣)

ولقد أردت نظامها فتواردت

فيها القوافى جحفلا عن جحفل

لو كان فى قلبى كقدر قلامة

حبا لغيرك لقد أتاها أرسلى

(٢ / ١٨٥)

عالى الهوى مما يعذب مهجتى

أروية الشعف التى لم تسهل

(٢ / ١٩٦)

٢٨٣

(أزهير إن يشب القذال فإنه)

ربّ هيضل لجب لقفت بهيضل

(٢ / ٢٠٦)

غمر الرداء إذا تبسم ضاحكا

غلقت لضحكته رقاب المال

(٢ / ٢١٠)

(يحمى الصحابة إذا تكون عظيمة)

وإذا هم نزلوا فمأوى العيّل

(٢ / ٢٦٠)

أعنّى على برق أريك وميضه

(كلمع اليدين فى حبىّ مكلّل)

(١ / ١١٥)

خذ ما تراه ودع شيئا سمعت به

فى طلعة الشمس ما يغنيك عن زحل

(١ / ٥٢٠)

أبكى إلى الشرق ما كانت منازلها

مما يلى الغرب خوف القيل والقال

وأذكر الخال فى الخد اليمين لها

خوف الوشاة وما فى الخد من خال

(٢ / ٥٠٧)

سقى قومى بنى مجد وأسقى

نميرا والقبائل من هلال

(١ / ٣٦٨)

ألا نادت أمامة باحتمال

لتحزننى فلا بك ما أبالى

(١ / ٤٠٦)

ألا لا بارك الله فى سهيل

إذا ما الله بارك فى الرجال

(٢ / ٣٥٩)

ثلاثة أنفس وثلاث ذود

لقد جار الزمان على عيالى

(٢ / ١٨٢)

لو أننى أوتيت علم الحكل

علم سليمان كلام النمل

(١ / ٧٦)

يدير عينى مصعب مستفيل

(١ / ١٤٠)

٢٨٤

تشكو الوجى من أظل وأظلل

(١ / ١٨٩ ، ٢ / ٣١٨)

كأنه بالصحصحان الأنجل

قطن سخام بأيادى غزّل

(١ / ٢٨٠)

فى سرطم هاد وعنق عرطل

(١ / ٢٨١)

ركّب فى ضخم الذفارى قندل

(١ / ٢٨١)

ومنزل ليس لنا بمنزل

(١ / ٣٢٩)

وبدّلت والدهر ذو تبدّل

هيفا دبورا بالصبا والشمأل

(١ / ٣٣٧)

يبرى لها من أيمن وأشمل

(١ / ٤٨٧ ، ٢ / ٣٠٤)

ظلّت وظل يومها حوب حل

وظل يوم لأبى الهجنجل

(١ / ٥٠٨)

من لى من هجران ليلى من لىّ

(٢ / ٥٣)

تدافع الشّيب ولم تقتّل

(٢ / ١١٦)

الحمد لله العلىّ الأجلل

(٢ / ١٢٧ ، ٢ / ٣١٨ ، ٣٢٤)

ببازل وجناء أو عيهلّ

(٢ / ٣٥٨)

٢٨٥

أقبّ من تحت عريض من عل

(٢ / ١٤٣)

كأن ريح المسك والقرنفل

نباته بين التلاع السيّل

(٢ / ٢٦٠)

منها المطافيل وغير الطفل

(٢ / ٣٥٠)

كأن نسج العنكبوت المرمل

(٢ / ٤٣٣)

إنك يا معاويا ابن الأفضل

(٢ / ٥٠٧)

رسم دار وقفت فى طلله

كدت أقضى الحياة من جلله

(١ / ٢٩٣ ، ٢ / ٣٧٢)

كأن صوت الصبخ فى مصلصله

(١ / ٣٦٥)

يا خليلى اربعا واستخبرا ال

منزل الدارس من أهل الحلال

(٢ / ٤٨)

فاليوم أشرب غير مستحقب

(إثما من الله ولا واغل)

(٢ / ١٠٠ ، ٢ / ٣٢٥)

صمّ صداها وعفا رسمها

واستعجمت عن منطق السائل

(٢ / ٣١٠)

نطعنهم سلكى ومخلوجة

كرّ كلامين على نابل

(٢ / ٣٣٣ ، ٣٨٦)

نحن ركب م الجنّ فى زىّ ناس

فوق طير لها شخوص الجمال

(١ / ٣٠٧)

٢٨٦

لات هنّا ذكرى جبيرة أم من

جاء منها بطائف الأهوال

(٢ / ٦٣)

كأنى ورحلى إذا هجّرت

على جمزى جازئى بالرمال

أو اصحم حام جراميزه

حزابية حيدى بالدحال

(١ / ٥٠٥)

(المضمومة):

تراها الضبع أعظمهن رأسا

(جراهمة لها حرة وثيل)

(١ / ٨٠)

هناك إن يستخولوا المال يخولوا

وإن يسألوا يعطوا وإن ييسروا يغلوا

(١ / ١٣٩)

(جزى الله بالإحسان ما فعلا بكم)

فأبلاهما خير البلاء الذى يبلو

(١ / ١٧١)

متى يشتجر قوم يقل سرواتهم

هم بيننا فهم رضا وهم عدل

(٢ / ٧)

تقاك بكف واحد وتلذه

يداك إذا ما هزّ بالكف يعسل

(٢ / ٧٣)

زيادتنا نعمان لا تنسينّها

تق الله فينا والكتاب الذى تتلو

(٢ / ٧٤ ، ٣١٩)

فملّك بالليط الذى تحت قشرها

كغرقئ بيض كنّه القيض من عل

(٢ / ١٤٣)

لو كنت فى خلقاء أو رأس شاهق

وليس إلى منها النزول سبيل

(٢ / ١٦٨ ، ٣٣٦)

أقول لظبى يرتعى وسط روضة

أأنت أخو ليلى فقال يقال

(٢ / ٢٢٠)

أفاءت بنو مروان ظلما دماءنا

وفى الله إن لم يعدلوا حكم عدل

(٢ / ٢٣٣)

٢٨٧

بنزوة لص بعد ما مرّ مصعب

بأشعث لا يفلى ولا هو يقمل

(٢ / ٢٣٣)

(وليتك حال البحر دونك كله)

وكنت لقى تجرى عليك السوائل

(٢ / ٢٤٦)

وإنا أناس لا نرى القتل سبة

إذا ما رأته عامر وسلول

(٢ / ٣٧٣)

فيوما يجازين الهوى غير ماضى

يوما ترى منهن غولا تغوّل

(٢ / ٣٨١)

إذا أبرز الروع الكعاب فإنهم

مصاد لمن يأوى إليهم ومعقل

(٢ / ٤٥٦)

فتى قدّ قدّ السيف لا متآزف

ولا رهل لباته وبآدله

(١ / ١٢٣)

إذا نزل الأضياف كان عذوّرا

على الحىّ حتى تستقلّ مراجله

(١ / ٤٧٩ ، ٢ / ١٠)

ذهوب بأعناق المئين عطاؤه

عزوم على الأمر الذى هو فاعله

(٢ / ٢١٠)

على ذات لوث أو بأهوج شوشو

صنيع نبيل يملأ الرحل كاهله

(٢ / ٢٨١)

فيهيهات هيهات العقيق ومن به

وهيهات خل بالعقيق نواصله

(٢ / ٢٨٢)

يتبعن سامية العينين تحسبها

مسعورة أو ترى ما لا ترى الإبل

(١ / ٦٤ ، ٢ / ٤٨٧)

(لواغب الطرف منقوبا محاجرها)

كأنها قلت عادية مكل

(١ / ٧١)

لسنا وإن كرمت أوائلنا

يوما على الأحساب نتكل

نبنى كما كانت أوائلنا

تبنى ونفعل مثل ما فعلوا

(١ / ٩٣)

٢٨٨

(ودّع هريرة إن الركب مرتحل)

وهل تطيق وداعا أيها الرجل

(١ / ٩٦ ، ٢ / ٢٣٢)

أنى اهتديت لتسليم على دمن

بالغمر غيّرهن الأعصر الأول

(١ / ١١٦)

أستغفر الله ذنبا لست محصيه

رب العباد إليه الوجه والعمل

(١ / ٢٩٢ ، ٢ / ٤٥٢)

إذا تقوم يضوع المسك أصورة

والعنبر الورد من أردانها شمل

(١ / ٤٧٧)

السالك الثغرة اليقظان كالئها

مشى الهلوك عليها الخيعل الفضل

(١ / ٥١٥)

(أبلغ يزيد بنى شيبان مألكة)

أما تبيت أما تنفك تأتكل

(٢ / ٧٥)

أتنتهون ولن ينهى ذوى شطط

كالطعن يهلك فيه الزيت والفتل

(٢ / ١٤٨)

تغاير الشعر فيه إذ سهرت له

حتى ظننت قوافيه ستقتتل

(٢ / ١٧٩)

فاذهب فأىّ فتى فى الناس أحرزه

من يومه ظلم دعج ولا جبل

(٢ / ٢٠٠)

(فى فتية كسيوف الهند قد علموا)

أن هلك كل من يحفى وينتعل

(٢ / ٢٠٦)

(وقد غدوت إلى الحانوت يتبعنى)

شاو مشلّ شلول شلشل شول

(٢ / ٢٨٩)

اعتاد قلبك من سلمى عوائده

وهاج أهواءك المكنونة الطلل

ربع قواء أذاع المعصرات به

وكلّ حيران سار ماؤه خضل

(٢ / ٤٣٦)

يخفى التراب بأخلاف ثمانية

(فى أربع مسّهنّ الأرض تحليل)

(٢ / ٣١٤)

٢٨٩

كاد اللعاع من الحوذان يشحطها

ورجرج بين لحييها خناطيل

(١ / ٤٥٧)

فلو قدر السنان على لسان

لقال لك السنان كما أقول

(١ / ٧٨)

أتنسى لا هداك الله ليلى

وعهد شبابها الحسن الجميل

كأن وقد أتى حول جديد

أثافيها حمامات مثول

(١ / ٣٣٨)

كما خط الكتاب بكف يوما

يهودى يقارب أو يزيل

(٢ / ١٧٥)

لأمّ الأرض ويل ما أجنت

غداة أضر بالحسن السبيل

(٢ / ٣٧٢)

فإن تبخل سدوس بدرهميها

فإن الريح طيبة قبول

(٢ / ٣٧٥)

فشايع وسط ذودك مقبئنا

لتحسب سيدا ضبعا تبول

(٢ / ٤١١)

لعزة موحشا طلل

يلوح كأنه خلل

(٢ / ٢٤٧)

كأن صوت جرعها تساحل

هاتيك هاتا حتنى تكاتل

لدم العجى تلكمها الجنادل

(١ / ٧٠)

أعاشنى بعدك واد مبقل

آكل من حوذانه وأنسل

(١ / ١٣٨ ، ٢ / ٢٢)

قاتلى القوم يا خزاع ولا

يأخذكم من قتالهم فشل

(١ / ٢٩٥)

٢٩٠

كذلك تلك وكالناظرات

صواحبها ما يرى المسحل

(٢ / ١٧٤ ، ٢ / ٤٦٠)

الميم

(الساكنة):

أناس عدى علّقت فيهم وليتنى

طلبت الهوى فى رأسى ذى زلق أشم

(١ / ٤٨٠)

أفيضا دما إن الرزايا لها قيم

(فليس كثيرا أن تجود لها بدم)

(٢ / ٥٤)

ستشرب كأسا مرة تترك الفتى

تليلا لفيه للغرابين والرخم

(٢ / ٤٤٥)

يا ليت شعرى عنك والأمر أمم

ما فعل اليوم أويس فى الغنم

(١ / ٤٤٤)

أرقنى الليلة برق بالتهم

يا لك برقا من يشقه لا ينم

(١ / ٤٧٢)

لئن قضيت الشأن من أمرى ولم

أقض لباناتى وحاجات النهم

لأفرجن صدرك شقا بقدم

(٢ / ٢٦٥)

أولمت يا خنّوت شر إيلام

فى يوم نحس ذى عجاج مظلام

وما كان إلا كاصطفاق الأقدام

حتى أتيناهم فقالوا همهام

(٢ / ٢٨٣)

إن الفقير بيننا قاض حكم

٢٩١

أن ترد الماء إذا غار النجم

(٢ / ٣٥٩)

بات يقاسى ليلهن زمّام

والفقعسى حاتم بن همام

مسترعفات لصيللّخم سام

(٢ / ٤١٧)

ولم يضع جاركم لحم الوضم

(٢ / ٥١٢ ، ٥١٣)

طيف ألم

بذى سلم

يسرى العتم

بين الخيم

جاد بفم

(٢ / ٥٤)

وإذا قلت نعم فاصبر لها

بنجاح الوعد إن الخلف ذم

(١ / ٤١٨)

جزت بالساباط يوما

فإذا القينة تلجم

(٢ / ٣٩٦)

لم يشج قلبى م الحوادث إلّا

صاحبى المتروك فى تغلم

(١ / ٣٠٢)

فى باذخات من عماية أو

يرفعه دون السماء خيم

(١ / ٣٠٣)

(إلى المرء قيس أطيل السرى)

وآخذ من كل حىّ عصم

(١ / ٤٦١)

(المفتوحة):

(فبات عذوبا للسماء كأنما)

يوائم رهطا للعروبة صيّما

(١ / ٩٠)

٢٩٢

ألا هيّما مما لقيت وهيّما

وويحا لمن لم يلق منهن ويحما

وأسماء ما أسماء ليلة أدلجت

إلىّ وأصحابى بأىّ وأينما

(١ / ١٦٦ ، ١ / ٥٢٨)

وما كنت أخشى الدهر إحلاس مسلم

من الناس ذنبا جاءه وهو مسلما

(١ / ٣٣٣)

لنا هضبة لا ينزل الذل وسطها

ويأوى إليها المستجير فيعصما

(١ / ٣٨٤)

وما هى إلا فى إزار وعلقة

مغار ابن همام على حىّ خثعما

(٢ / ١٢)

(لنا الجفنات الغر يلمعن فى الدجى)

وأسيافنا يقطرن من نجدة دما

(٢ / ١٠)

وهل لى من أم غيرها إن هجوتها

أبى الله إلا أن أكون لها ابنما

(١ / ١٨٢)

أعينىّ ساء الله من كان سره

بكاؤكما ومن يحب أذاكما

ولو أن منظورا وحبة أسلما

لنزع القذى لم يبرئا لى قذاكما

(٢ / ٤٥)

(أقامت على ربعيهما جارتا صفا)

كميتا الأعالى جونتا مصطلاهما

(٢ / ١٨٩)

(فهل لكم فيها إلىّ فإننى)

عليهم بما أعيا النطاسى حذيما

(٢ / ٢١٥)

هما أخوا فى الحرب من لا أخاله

إذا خاف يوما نبوة فدعاهما

(٢ / ١٧٦)

إذا هبطا الأرض المخوف بها الردى

يخفّض من جأشيهما منصلاهما

(١ / ٣٠١)

أتوا نارى فقلت منون أنتم

فقالوا الجن قلت عموا ظلاما

(١ / ١٦٥)

٢٩٣

أتوا نارى فقلت منون قالوا

سراة الجن قلت عموا ظلاما

(١ / ١٦٥)

رأى برقا فأوضع فوق بكر

فلا بك ما أسال ولا أغاما

(١ / ٤٠٧)

لعلك هالك إما غلام

تبوأ من شمنصير مقاما

(٢ / ٤١٨)

أين الغزال المستعير من النقا

كفلا ومن نور الأقاحى مبسما

(١ / ٣٠٧)

لم تبل جدة سمرهم سمر ولم

تسم السّموم لأدمهن أديما

(١ / ٤٧٨)

أكثرت فى العذل ملحا دائما

لا تكثرن إنى عسيت صائما

(١ / ١٣٩)

يا حبذا عين سليمى والفما

(١ / ١٩٦)

هذا طريق يأزم المآزما

وعضوات تقطع اللهازما

(١ / ١٩٩)

فإن أهل لأن يؤكر ما

(١ / ١٧٦)

يا مىّ لا غرو ولا ملاما

فى الحب إن الحب لن يداما

(٢ / ٥٥)

كالبحر يدعو عيقما وهيقما

(١ / ٥١٤)

بال بأسماء البلى يسمّى

(٢ / ٩٤)

٢٩٤

قد سالم الحيات منه القدما

الأفعوان والشجاع الشجعما

وذات قرنين ضموزا ضرزما

(٢ / ١٩٧)

كفّاك كف ما تليق درهما

جودا وأخرى تعط بالسيف الدما

(٢ / ٣٢٠ ، ٣٥٨)

قم قائما قم قائما

رأيت عبدا نائما

وأمة مراغما

وعشراء رائما

(٢ / ٣٣٢)

لو لا الإله ما سكنّا خضّما

ولا ظللنا بالمشاء قيّما

(٢ / ٤٣١)

يا أيها الناس ألا هلمّه

(٢ / ٢٧٧)

نعمة الله فيك لا أسأل الل

ه إليها نعمى سوى أن تدوما

ولو أنى فعلت كنت كمن يس

أله وهو قائم أن يقوما

(١ / ٣٤٤)

تذكرت أرضا بها أهلها

وأخوالها فيها وأعمامها

(٢ / ١٩٤)

فأصبحت بعد خط بهجتها

كأن قفرا رسومها قلما

(١ / ٣٣١)

ساعة أكبر النهار كما شدّ

حيل لبونه إعتاما

(٢ / ٤٨٤)

٢٩٥

سقته الرواعد من صيّف

وإن من خريف فلن يعدما

(٢ / ٢٠٧)

(المكسورة):

هما نفثا فى فىّ من فمويهما

(على النابح العاوى أشد رجام)

(١ / ١٩٧ ، ٢ / ٣٦٩)

ولو كنت مولى العز أو فى ظلاله

ظلمت ولكن لا يدى لك بالظلم

(١ / ٣٤٠)

يذكرنى حاميم والرمح شاجر

(فهلّا تلا حاميم قبل التقدم)

(١ / ٥٢٨)

وكنت أرى زيدا كما قيل سيدا

إذا أنه عبد القفا واللهازم

(٢ / ١٧١)

وتشرق بالقول الى قد أذعته

كما شرقت صدر القناة من الدم

(٢ / ١٨٦)

وقدر ككفّ القرد لا مستعيرها

يعار ولا من يأتها يتدسم

(٢ / ٣٨٦)

ومن هاب أسباب المنايا ينلنه

(وإن يرق أسباب السماء بسلّم)

(٢ / ٥١٥)

مشين كما اهتزت رمال تسفهت

أعاليها مرّ الرياح النواسم

(٢ / ١٨٦)

فيا ليت دارى بالمدينة أصبحت

بأجفار فلج أو بسيف الكواظم

(٢ / ١٨٨)

عشية سال المربدان كلاهما

سحابة موت بالسيوف الصوارم

(٢ / ٢١٥)

أيا ظبية الوعساء بين جلاجل

وبين النقا آأنت أم أمّ سالم

(٢ / ٢١٩)

نفلق هاما لم تنله سيوفنا

بأيماننا هام الملوك القماقم

(٢ / ٣٨٨)

٢٩٦

لئن فتنتنى لهى بالأمس أفتنت

سعيدا فأضحى قد قلى كل مسلم

(٢ / ٥١٦)

كأن إبريقهم ظبى على شرف

مفدّم بسبا الكتان ملثوم

(١ / ١٢٤ ، ٢ / ٢٠٤)

أسلمتموها فباتت غير طاهرة

منى الرجال على الفخذين كالموم

(٢ / ١١٦)

لا ينعش الطرف إلا ما تخوّنه

داع يناديه باسم الماء مبغوم

(٢ / ٢٧١)

أو فاز جروا مكفهرا لا كفاء له

كالليل يخلط أصراما بأصرام

(١ / ٤٤٥)

قالت بنو عامر خالوا بنى أسد

يا بؤس للجهل ضرّارا لأقوام

 (٢ / ٣٣٥)

سائل فوارس يربوع بشدتنا

أهل رأونا بسفح القاع ذى الأكم

(٢ / ٢٢٣)

(هى الفرس التى كرت عليهم)

عليها الشيخ كالأسد الكليم

(١ / ٦٨)

أسيّد ذو خريطة نهارا

من المتلقطى قرد القمام

(١ / ١٨٦)

إذا قالت حذام فصدقوها

فإن القول ما قالت حذام

(١ / ٥٢٥)

لو كان يدرى ما المحاورة اشتكى

ولكان لو علم الكلام مكلمى

(١ / ٧٨)

عهدى به شدّ النهار (كأنما

خضب البنان ورأسه بالعظلم)

(١ / ١٢٨ ، ٢ / ٣٤٥)

ولقد نزلت فلا تظنى غيره

منى بمنزلة المحب المكرم

(٢ / ٢٠)

٢٩٧

بطل كأن ثيابه فى سرحة

يحذى نعال السبت ليس بتوأم

(٢ / ٩٥)

ولقد شفى نفسى وأبرأ سقمها

قيل الفوارس ويك عنتر أقدم

(٢ / ٢٨٠)

ومسكّ سابغة هتكت فروجها

(بالسيف عن حامى الحقيقة معلم)

(٢ / ٣١٢)

ينباع من ذفرى غضوب جسرة

(زيّافة مثل الفنيق المكرم)

(٢ / ٣٤٨ ، ٤٠٨ ، ٤٢٦)

(ودعا بمحكمة أمين نسجها)

من نسج داود أبى سلام

(٢ / ٢٠٣)

هيهات منزلنا بنعف سويقة

كانت مباركة من الأيام

(٢ / ٢٨٢)

فصبحت والطير لم تكلم

هابية طمت بسيل مفعم

(١ / ٧٨)

وربّ أسراب حجيج كظّم

عن اللغا ورفث التكلم

(١ / ٨٧)

مروان مروان أخو اليوم اليمى

(١ / ١١٢ ، ١ / ٤٤٦)

إذا اعوججن قلت صاحب قوّم

بالدّوّ أمثال السفين العوّم

(١ / ١٢٠ ، ٢ / ٣١٧)

ورّاد أسمال المياه السّدم

فى أخريات الغبش المغمّ

(١ / ٤٩٢)

٢٩٨

يا دار سلمى يا اسلمى ثم اسلمى

(١ / ٥٤٠ ، ٢ / ٦٦)

لو قلت ما فى قومها لم تيثم

يفضلها فى حسب وميسم

(٢ / ٣٦٩)

كأن برذون أبا عصام

زيد حمار دق باللجام

(٢ / ١٧٥)

أو الفا مكة من ورق الحمى

(٢ / ٢٣٠ ، ٣٦٠)

ليوم روع أو فعال مكرم

(٢ / ٤٢٤)

يا ليتها قد خرجت من فمّه

(٢ / ٤٢٤)

خيط على زفرة فتم ولم

يرجع إلى دقة ولا هضم

(١ / ٥١٧)

كيف أصبحت كيف أمسيت مما

يزرع الودّ فى فؤاد الكريم

(١ / ٢٩٧ ، ٢ / ٦٧)

(المضمومة):

قوارص تأتينى ويحتقرونها

وقد يملأ القطر الإناء فيفعم

(١ / ٧٥)

رفونى وقالوا يا خويلد لا ترع

فقلت وأنكرت الوجوه هم هم

(١ / ٢٦١)

تراه وقد فات الرماة كأنه

أمام الكلاب مصغى الخد أصلم

(١ / ٢٧٠)

على قبضة موجوءة ظهر كفه

(فلا المرء مستحى ولا هو طاعم)

(٢ / ١٨٧)

٢٩٩

(يقلن حرام ما أحل بربنا)

وتترك أموال عليها الخواتم

(٢ / ٢٤٦)

ألا يا سنا برق على قلل الحمى

لهنك من برق علىّ كريم

(؟؟؟)

وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه

بأن تسعدا والدمع أشفاه ساجمه

(٢ / ١٧٤)

وإنى لقوّام مقاوم لم يكن

جرير ولا مولى جرير يقومها

(٢ / ٣٦٧)

(أهاجتك آيات أبان قديمها)

كما بيّنت كاف تلوح وميمها

(٢ / ٤٩١)

والحيّة الحتفة الرقشاء أخرجها

من جحرها آمنات الله والكلم

(١ / ١٨٥ ، ٢ / ١٠)

وقمت للطيف مرتاعا وأرقنى

فقلت أهى سرت أم عادنى حلم

(١ / ٣١٠ ، ٢ / ١١٠)

(هو الجواد الذى يعطيك نائله

عفوا) ويظلم أحيانا فيظلم

(١ / ٤٩٦)

(موكل بشدوف الصوم يرقبه

من المعازب) مخطوف الحشا زرم

(٢ / ٣١٣)

يكاد يمسكه عرفان راحته

ركن الحطيم إذا ما جاء يستلم

(٢ / ٣٦٩)

كأنما عينها منها وقد ضمرت

وضمّا السير فى بعض الأضى ميم

(٢ / ٤٩١)

(حتى تذكر بيضات وهيّجه)

يوم رذاذ عليه الدّجن مغيوم

(١ / ٢٦٠)

ما أطيب العيش لو أن الفتى حجر

تنبو الحوادث عنه وهو ملموم

(١ / ٣٢١)

٣٠٠