الخصائص - ج ٣

أبي الفتح عثمان بن جنّي

الخصائص - ج ٣

المؤلف:

أبي الفتح عثمان بن جنّي


المحقق: الدكتور عبد الحميد الهنداوي
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ٣
ISBN: 978-2-7451-3245-1
الصفحات: ٣٦٥

أعن ترسمت من خرقاء منزلة

(ماء الصبابة من عينيك مسجوم)

(١ / ٣٩٩)

هنّا وهنّا ومن هنّا لهن بها

ذات الشمائل والأيمان هينوم)

(٢ / ٢٧٨)

ما أمّك اجتاحت المنايا

كلّ فؤاد عليك أمّ

(٢ / ٤٧٢)

إذا هو لم يخفنى فى ابن عمى

وإن لم ألقه الرجل الظلوم

(١ / ١٤٤)

ألا يا نخلة من ذات عرق

عليك ورحمة الله السلام

(٢ / ١٦١)

لقد ولد الأخيطل أم سوء

على باب استها صلب وشام

(٢ / ١٨٣)

فمضى وقدّمها وكانت عادة

منه إذا هى عرّدت إقدامها

(١ / ١١٦ ، ٢ / ١٨٤)

أو مذهب جدد على ألواحه

ألناطق المبروز والمختوم

(١ / ٢١٨)

ولقد أردت الصبر عنك فعاقنى

علق بقلبى من هواك قديم

(١ / ٥٢٠)

فهم بطانتهم وهم وزراؤهم

وهم القضاة ومنهم الحكام

(٢ / ٣٥٧)

وإذا ألمّ خيالها طرق

عينى فماء شئونها سجم

(٢ / ٤٨٤)

(من معشر سنّت لهم آباؤهم)

ولكل قوم سنّة وإمامها

(١ / ٨٦)

فبنى لنا بيتا رفيعا سمكه

فسما إليه كهلها وغلامها

(١ / ٩٣)

٣٠١

ترّاك أمكنة إذا لم أرضها

أو يرتبط بعض النفوس حمامها

(١ / ١١٩ ، ٢ / ١٠٠)

فمدافع الريان عرّى رسمها

خلقا كما ضمن الوحى سلامها

(١ / ٣٠٢)

رزقت مرابيع النجوم وصابها

ودق الرواعد جودها فرهامها

(١ / ٣٠٢)

لمعفّر قهد تنازع شلوه

غبس كواسب ما يمنّ طعامها

(١ / ٣٠٢)

فعلا فروع الأيهقان وأطفلت

بالجلهتين ظباؤها ونعامها

(٢ / ١٩٩)

فى فتية كلما تجمعت ال

بيداء لم يهلعوا ولم يخموا

(٢ / ٣٢٠ ، ٣٥٧)

النون

(الساكنة):

أثور ما أصيدكم أم ثورين

أم تيكم الجماء ذات القرنين

(١ / ٥٢٨)

وصاليات ككما يؤثفين

(٢ / ١٤٨)

قدنا إلى الشأم جياد المصرين

(٢ / ٢٨٤)

حدبدبى بدبدبى منكم لان

إن بنى فزارة بن ذبيان

قد طرقت ناقتهم بإنسان

مشيّأ سبحان ربى الرحمن

(٢ / ٣٢١)

٣٠٢

أنا أبو المنهال بعض الأحيان

ليس على حسبى بضؤلان

(٢ / ٤٧١)

(إلى فتى فاض أكف الفتيان)

ماء خليج مده خليجان

(٢ / ١٦)

(المفتوحة):

بان الخليط ولو طووعت ما بانا

(وقطعوا من حبال الوصل أقرانا)

(١ / ١٣٥)

العين تبدى الذى فى نفس صاحبها

من العداوة أو ودّ إذا كانا

(١ / ٢٦١)

أبدو فيسجد من بالسوء يذكرنى

ولا أعاتبه صفحا وإهوانا

وهكذا كنت فى أهلى وفى وطنى

إن النفيس عزيز حيثما كانا

(١ / ٤٨٣)

(قوم إذا الشر أبدى ناجذيه لهم)

طاروا إليه زرافات وأحدانا

(٢ / ٥٩)

إذ نحن فى غرة الدنيا ولذتها

والدار جامعة أزمان أزمانا

(٢ / ١٤٥)

 بجوّ من قسى ذفر الخزامى

تداعى الجربياء به الحنينا

(١ / ٢٦٧)

(مشعشعة كأن الحصّ فيها)

إذا ما الماء خالطها سخينا

(١ / ٢٩٦ ، ٢ / ١٤٠ ، ٣٩٤)

ألا حييت عنا يا مدينا

وهل بأس يقول مسلّمينا

(١ / ٣٢٨)

(ألا هبىّ بصحنك فاصبحينا)

ولا تبقى خمور الأندرينن

(١ / ٤٦٢)

(تهددنا وأوعدنا رويدا)

متى كنا لأمك مقتوينا

(٢ / ٨٧)

٣٠٣

إذا ما الغانيات برزن يوما

وزججن الحواجب والعيونا

(٢ / ١٩٩)

وما إن طبنا جبن ولكن

(منايانا ودولة آخرينا)

(٢ / ٣٣٧)

أصمّ دعاء عاذلتى نحجّى

بآخرنا وتنسى أولينا

(٢ / ٤٥٧)

فلا تصلى بمطروق إذا ما

سرى فى القوم أصبح مستكينا

إذا شرب المرضّة قال أوكى

على فى سقائك قد روينا

(٢ / ٥٠٨)

أقول وقد تلاحقت المطايا

كذاك القول إن عليك عينا

(٢ / ٢٧٨)

لو تعقل الشجر التى قابلتها

مدّت محيّية إليك الأغصنا

(١ / ٧٨)

(وحسبتنا نزع الكتيبة غدوة)

فيعيّفون ونرجع السرعانا

(٢ / ٢٧٩)

إن المنايا يطّلع

ن على الأناس الآمنينا

(٢ / ٣٧٣)

كأنا يوم قرّى إنّ

ما نقتل إيّانا

(١ / ٥٣٧)

لما رأيت محمليه أنّا

(٢ / ٤٢)

رجلان من ضبة أخبرانا

إنا رأينا رجلا عريانا

(٢ / ١١٨)

قد علمت إن لم أجد معينا

لأخلطن بالخلوق طينا

(٢ / ٣٩٣)

٣٠٤

فإن تعافوا العدل والإيمانا

فإنّ فى أيماننا نيرانا

(٢ / ٣٩٥)

قد جرت الطير أيامنينا

(٢ / ٤٤٥)

هل تعرف الدار ببيدا إنه

دار لخود قد تعفت إنّه

(١ / ٣٣٢)

يا عمر الخير جزيت الجنة

اكس بناتى وأمهنه

أو يا أبا حفص لأمضينه

(١ / ٤٤٤)

إن لنا لكنّه

مبقّة مفنّة

(١ / ١٦٤)

فلما تبيّن أصواتنا

بكين وفديننا بالأبينا

(١ / ٣٤٦)

مطاريح بالوعث مرّ الحشو

ر هاجرن رمّاحة زيزفونا

(٢ / ٤٢٨)

ويخفى بفيحاء مغبرة

تخال القتام به الماجشونا

(٢ / ٤٢٨)

(المكسورة):

فظلت لدى البيت العتيق أخيله

ومطواى مشتاقان له أرقان

(١ / ١٦٤ ، ٣٦٨)

غدا مالك يرمى نسائى كأنما

نسائى لسهمى مالك غرضان

فيا رب عمر لى جهمية أعصرا

فمالك موت بالقضاء دهانى

(١ / ٤٤٨ ، ٢ / ٤٧٤)

٣٠٥

فسحّت دموعى فى الرداء كأنها

كلى من شعيب ذات سحّ وتهتان

(١ / ٤٥١)

(لخلّابة العينين كذابة المنى)

وهن من الإخلاف والولعان

(٢ / ٤٦٢)

(عجبت لمولود وليس له أب)

وذى ولد لم يلده أبوان

(٢ / ١١٣)

(رأت جعلا فوق الجبال إذ التقت)

رءوس كبيريهن ينتطحان

(٢ / ١٨٩)

تعال فإن عاهدتنى لا تخوننى

نكن مثل من يا ذئب يصطحبان

(٢ / ١٩٠)

ألا يا ديار الحى بالسبعان

(أمل عليها بالبلى الملوان)

(٢ / ٤١٥)

مزائد خرقاء اليدين مسيفة

يخبّ بها مستخلف غير آثن

(١ / ٣٣٠)

يطفن بحوزىّ المراتع لم يرع

بواديه من قرع القسىّ الكنائن

(٢ / ١٧٧)

بثين الزمى لا إنّ لا إن لزمته

على كثرة الواشين أىّ معون

(٢ / ٤٢٤)

بنى البناة لنا مجدا ومأثرة

لا كالبناء من الآجر والطين

(١ / ٩٣)

لا خير فى طمع يدنى إلى طبع

وغفّة من قوام العيش تكفينى

(٢ / ١٦٦)

أبعدك الله من قلب نصحت له

فى حب جمل ويأبى غير عصيانى

(١ / ٣٠٢)

من يفعل الحسنات لله يشكرها

والشر بالشر عند الله مثلان

(٢ / ٦٨)

٣٠٦

أنّى جزوا عامرا سيئا بفعلهم

أم كيف يجزوننى السوءى من الحسن

أم كيف ينفع ما تعطى العلوق به

رئمان أنف إذا ما ضنّ باللبن

(١ / ٥٣٠ ، ٢ / ٣٣٦)

لاه ابن عمك لا أفضلت فى حسب

عنى ولا أنت ديانى فتخزونى

(٢ / ٧٥)

قد صرح السير عن كتمان وابتذلت

وقع المحاجن بالمهرية الذّقن

(٢ / ١٨٧)

أبلغ كليبا وأبلغ عنك شاعرها

أنّى الأغر وأنى زهرة اليمن

(٢ / ٢٢٢)

ألم تكن فى وسوم قد وسمت بها

من حان موعظة يا زهرة اليمن

(٢ / ٢٢٢)

وحوراء المدامع من معد

كأن حديثها ثمر الجنان

(١ / ٨٥)

وقد ما هاجنى فازددت شوقا

بكاء حمامتين تجاوبان

(١ / ٢٩٧)

تنام ويذهب الأقوام حتى

يقال أتوا على ذى بلّيان

(٢ / ٦)

ولى نفس أقول لها إذا ما

تنازعنى لعلى أو عسانى

(٢ / ٢٦٧)

وحوراء المدامع من معد

كأن حديثها قطع الجمان

إذا قامت لسبحتها تثنت

كأن عظامها من خيزران

(٢ / ٤٨٠)

أبالموت الذى لا بد أنى

ملاق لا أباك تخوفينى

(١ / ٣٤٥)

لمن ظعن تطالع من خبيب

فما خرجت من الوادى لحين

(١ / ٣٩١)

٣٠٧

أناس لا ملّون المنايا

إذا دارت رحى الحرب الزبون

(١ / ٤٨٠)

وماء قد وردت أقيم طام

عليه الطير كالورق اللجين

(١ / ٤٨١)

إذا ما قمت أرحلها برحل

تأوّه آهة الرجل الحزين

(٢ / ٢٧٩)

ولست بمدرك ما فات منى

بلهف ولا بليت ولا لوانّى

(٢ / ٣٦٠)

أفاطم قبل بينك نوّلينى

ومنعك ما سألت كأن تبينى

(٢ / ٣٨٧)

إذا ما راية رفعت لمجد

تلقاها عرابة باليمين

(٢ / ٤٥٤)

درس المنا بمتاله فأبان

(وتقادمت بالحبس فالسوبان)

(١ / ١٢٤ ، ٢ / ٢٠٣)

ولقد أمر على اللئيم يسبنى

فمضيت ثمت قلت لا يعنينى

(٢ / ٥١٩ ، ٥٢١)

امتلأ الحوض وقال قطنى

(١ / ٧٧)

إنى وإن كنت صغيرا سنى

وكان فى العين بنوّ عنى

فإن شيطانى أمير الجن

يذهب بى فى الشعر كل فن

حتى يزيل عنى التظنى

(١ / ٢٣٨)

خلقت غير خلقة النسوان

إن قمت فالأعلى قضيب بان

وإن توليت فدعصتان

٣٠٨

وكلّ إدّ تفعل العينان

(١ / ٣٠٦)

فى صدر ميّاس الدّمى معرجن

(١ / ٣٥٨)

كأن عينىّ وقد بانونى

غربان فى جدول منجنون

(١ / ٥٠١)

قد جعل النعاس يغرندينى

أدفعه عنى ويسرندينى

(٢ / ٥٠)

وصّانى العجاج فيما وصّنى

(٢ / ٩٩)

كيف ترانى قاليا مجنى

أضرب أمرى ظهره للبطن

قد قتل الله زيادا عنى

(٢ / ٩٣ ، ٢٠٢)

ما بال عينى كالشّعيب العيّن

(٢ / ٤٢٧)

وخلّطت كل دلاث علجن

تخليط خرقاء اليدين خلبن

(٢ / ٣٠٥)

لقد منيت بهز نبران

لقد نسيت غفل الزمان

(٢ / ٤١٥)

يعرض إعراضا لدين المفتن

(٢ / ٥٠٦)

٣٠٩

ارهن بنيك عنهم أرهن بنى

(٢ / ٥١٧)

أذكر من جارتى ومجلسها

طرائفا من حديثها الحسن

ومن حديث يزيد فى مقة

ما الحديث الموموق من ثمن

(١ / ٨٤ ، ٨٥)

قد دنا الفصح فالولائد ينظم

ن سراعا أكلّة المرجان

(٢ / ٣٤٦)

طال ليلى وبتّ كالمحزون

واعترتنى الهموم بالماطرون

(٢ / ٤٢٨)

(المضمومة):

أأن زمّ أجمال وفارق جيرة

(وصاح غراب البين أنت حزين)

(١ / ٤٩٨)

ألا إنما ليلى عصا خيزرانة

(إذا غمزوها بالأكف تلين)

(٢ / ٦٦) (٢ / ٤٨٠)

أمرّت من الكتان خيطا وأرسلت

رسولا إلى أخرى جريا يعينها

(٢ / ١٦٩)

سمين الضواحى لم تؤرقه ليلة

وأنعم أبكار الهموم وعونها

(٢ / ٤٩٩)

مهلا أعاذل قد جربت خلقى

أنى أجود لأقوام وإن ضننوا

(١ / ٨٩ ، ٢٧٠)

قد كان قومك يزعمونك سيدا

وإخال أنك سيد معيون

(١ / ٢٧٢)

٣١٠

الهاء

(الساكنة):

فى كل ما يوم وكل ليلاه

حتى يقول كل راء راه

يا ويحه من جمل ما أشقاه

(١ / ٢٧٨)

(المفتوحة):

وأشرب الماء ما بى نحوه عطش

إلا لأن عيونه سيل واديها

(١ / ١٦٤ ، ٤٠٦)

فى طلعة البدر شىء من ملاحتها

وللقضيب نصيب من تثنيها

(١ / ٣٠٧)

أما ابن طوق فقد أوفى بذمته

كما وفى بقلاص النجم حاديها

(١ / ٣٦٨ ، ٢ / ٥٠٦)

يا دار هند عفت إلا أثافيها

(بين الطوى فصارات فواديها)

(١ / ٣١١ ، ٢ / ٧٨ ، ١٢٢)

إنى لأكنى بأجبال عن اجبلها

وباسم أودية عن اسم واديها

(٢ / ٢٩٦ ، ٥٠٧)

إذا رضيت على بنو قشير

لعمر الله أعجبنى رضاها

(٢ / ٩٤ ، ١٦٤)

شلّت يدا فارية فرتها

(٢ / ١٩٢٤٦٠)

نمد بالأعناق أو نلويها

ونشتكى لو أننا نشكيها

مسّ حوايا قلّما نجفيها

(٢ / ٣١١)

طاروا علاهن فشل علاها

(٢ / ٥٨)

٣١١

صاحب الحاجة أعمى

لا يرى إلا قضاها

(١ / ٤٨٤)

علفتها تبنا ماء باردا

حتى شتت همّالة عيناها

(٢ / ١٩٨)

(المكسورة):

جدب المندّى شئز المعوّه

(١ / ٣٦٦)

فى غائلات الحاذر المتوّه

(١ / ٥٢٩)

بينما نحن مرتعون بفلج

قالت الدّلج للإناء إنيه

(١ / ٧٧ ، ١ / ٥١٤)

الواو

(المكسورة):

تبدل خليلا بى كشكلك شكله

فإن خليلا صالحا بك مقتوى

(١ / ٤٦٧)

وكم منزل لولاى طحت كما هوى

بأجرامه من قلة النيق منهوى

(٢ / ٥١)

جمعت وفحشا غيبة ونميمة

ثلاث خصال لست عنها بمرعوى

(٢ / ١٥٩)

الياء

(الساكنة):

وحاتم الطائى وهاب المئى

(١ / ٣١٥)

ألم تكن حلفت بالله العلى

أن مطاياك لمن خير المطى

(١ / ٣١٩)

٣١٢

ظلّ لها يوم من الشعرى أزى

(١ / ٤٨٨)

متى أنام لا يؤرّقنى الكرى

ليلا ولا أسمع أجراس المطى

(١ / ١١٨)

(المفتوحة):

موالى حلف لا موالى قرابة

ولكن قطينا يحلبون الأتاويا

(١ / ٢٣١)

له ما رأت عين البصير وفوقه

سماء الإله فوق سبع سمائيا

(١ / ٢٣٣ ، ٣٣٤ ، ٢ / ١٢٨)

من ال أبى موسى ترى الناس حوله

كأنهم الكروان أبصرن بازيا

(٢ / ٢٤)

بدا لى لست مدرك ما مضى

ولا سابق شيئا إذا كان جائيا

(٢ / ١٣٤ ، ٢١٦)

فإن كان لا يرضيك حتى تردنى

إلى قطرى لا إخالك راضيا

(٢ / ٢٠٠)

فقد يجمع الله الشتيتين بعد ما

يظنان كل الظن أن لا تلاقيا

ألا فالبثا شهرين أو نصف ثالث

إلى ذاكما ما غيبتنى غيابيا

(٢ / ٢٢١)

عميرة ودّع إن تجهزت غازيا

كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا

(٢ / ٢٤٥)

ولا الخرق منه يرهبون ولا الخنا

عليهم ولكن هيبة هى ماهيا

(٢ / ٢٩١)

تقاذفه الرواد حتى رموا به

ورا طرق الشأم البلاد الأقاصيا

(٢ / ٣٧٥)

ألكنى إليها عمرك الله يا فتى

بآية ما جاءت إلينا تهاديا

(٢ / ٤٧٥)

٣١٣

أذو زوجة فى المصر أم ذو خصومة

أراك لها بالبصرة العام ثاويا

(٢ / ٤٩٠)

فأبلونى بليتكم لعلى

أصالحكم وأستدرج نويّا

(١ / ٢٠٣ ، ٢ / ١٢١ ، ١٩٢)

يطوّف بى عكبّ فى معدّ

ويطعن بالصّملّة فى قفيّا

فإن لم تثأرانى من عكب

فلا أرويتما أبدا صديّا

(١ / ٢٠٣ ، ٢٠٤)

ولا عب بالعشىّ بنى بنيه

كفعل الهرّ يحترش العظايا

فأبعده الإله ولا يؤبّى

ولا يسقى من المرض الشفايا

(١ / ٢٩٨ ، ٢ / ١٥٤)

إن الحوادث بالمدينة قد

أوجعننى وقرعن مروتيه

(٢ / ٤٨٨)

قد عجبت منى ومن يعيليا

لما رأتنى خلقا مقلوليا

(١ / ٦٠)

إليك أشكو مشيها تدافيا

مشى العجوز تنقل الأثافيا

(٢ / ٤٤)

باتت تنزّى دلوها تنزيّا

كما تنزى شهلة صبيا

(٢ / ٨٧)

كأن حدّاء قراقريّا

(٢ / ٣٣٤ ، ٤١٨)

يا إبلى ما ذامه فتأبيه

ماء رواء ونصىّ حوليه

(١ / ٣٣٢)

٣١٤

كأن فاها واللجام شاحيه

حنوا غبيط سلس نواحيه

(٢ / ٤٤)

يا مرحباه بحمار ناجيه

إذا أتى قرّبته للسّانيه

(٢ / ١٣٨)

ما هو إلا الموت يغلى عاليه

مختلطا سافله بعاليه

لا بدّ يوما أننى ملاقيه

(٢ / ١٤٤)

(المكسورة):

منعمة تصون إليك منها

كصونك من رداء شرعبى

(٢ / ١٥١)

فإياكم وصيّة بطن واد

هموز الناب ليس لكم بسىّ

(٢ / ٤٣٢)

حتى تقضى عرقى الدّلىّ

(١ / ٢٥٢)

كأن متنيه من النفىّ

مواقع الطير على الصّفىّ

(١ / ٤٧٣)

فلم يبق منها سوى هامد

وغير الثمام وغير النّوّى

(٢ / ١٤٩)

(المضمومة):

يحوذهن وله حوذىّ

كما يحوذ الفئة الكمىّ

(١ / ١٥٦)

٣١٥

لاث به الأشاء والعبرىّ

(١ / ٤٨٦ ، ٧٦ ، ٢٣٥ ، ٢٤٩)

كما تدانى الحدأ الأوىّ

(٢ / ٣٠٥)

والدهر بالإنسان دوّارىّ

(٢ / ٣٣٣ ، ٤١٩)

غضف طواها الأمس كلّابىّ

(٢ / ٣٣٤ ، ٤١٩)

جول التراب فهو جيلانىّ

(٢ / ٣٨٢)

الألف اللينة

قد كنت تأمننى والجدب دونكم

فكيف أنت إذا رقش الجراد نزا

(١ / ٤٢٠)

قد وعدتنى أم عمرو أن تا

تدهن رأسى وتلفينى وا

وتمسح القنفاء حتى تنتا

(١ / ٢٩٨)

لا حطّب القوم ولا القوم سقى

(٢ / ١١٧)

وكل شىء بلغ الحد انتهى

(٢ / ٤٤٨)

أجزاء أبيات»

أبت هذه النفس إلا ادّكارا

(٢ / ٤٨٦)

إذا قال مهلا قال حاجزه قد

(٢ / ١٤١)

٣١٦

إذا ما العوالى بالعبيط احمأرت

(٢ / ٣٥٣ ، ٣٧٠)

ألا يزجر الشيخ الغيور بناته

(٢ / ٤٩٧)

بقاء الوحى فى الصم الصلاب

(١ / ٣٢٢)

بالذى تردان

(٢ / ٣٢١)

بيض اتّمن

(٢ / ٧٥)

عقابيل يوم الدجن تعلو وتسفل

(٢ / ٤٤٥)

على جمالية كالفحل هملاج

(١ / ٣٠٨)

على كالقطا الجونىّ أفزعه الزجر

(٢ / ١٤٨)

فأضحى يسح الماء حول كتيفتن

(١ / ١١٥)

فألحقت أخراهم طريق ألاهم

(٢ / ٧٩ ، ٤١٦)

فكان لها يومذ أمرها

(٢ / ٣٧٥)

كمشترئ بالحمد أحمرة بترا

(٢ / ٤٧٨)

ما إن يكاد يخلّيهم لو جهتهم

(١ / ١٥٠ ، ٢ / ٣٣٨)

٣١٧

منه صفيحة وجه غير جمال

(٢ / ٤٦٧)

وبيض القلنسى من رجال أطاول

(١ / ٢٥٢)

وتترك أخرى فردة لا أخالها

(١ / ٣٤٣)

وحىّ بكر طعنّا طعنة فجرى

(٢ / ٢٦٩)

وتسويف العدات من السوافى

(١ / ٤٢٦)

وقال اضرب الساقين إمّك هابل

(٢ / ٣٦٤)

وقرعن نابك قرعة بالأضرس

(٢ / ٢٥ ، ٤٢٢)

وكانت لقوة لاقت قبيسا

(١ / ٦٦)

 ............. ولا

تقضى بواقى دينها الطادى

(٢ / ٤٩٧)

وهم إذا الخيل جالوا فى كواثبها

(٢ / ٤٣٧)

وهنّ من الإخلاف بعدك والمطل

(٢ / ٨ ، ٢ / ٤٦٢)

* * *

٣١٨

الفهرس الثانى عشر

أسماء الكتب

١ ـ الاشتقاق ، لأبى العباس المبرد. (١ / ٧٩).

٢ ـ الأصول (لابن السراج). (٢ / ٤٠٨).

٣ ـ التذكرة : لأبى على. (١ / ٢٠٧ ، ٣٦٦ ، ٢ / ٥٢٧).

٤ ـ التعاقب فى العربية. (١ / ٢٦٤ ، ٢٦٦ ، ٢ / ٢٩٥ ، ٤٣٦).

٥ ـ تفسير أبيات الحماسة. (٢ / ٢٧٤).

٦ ـ تفسير أسماء شعراء الحماسة. (٢ / ٣).

٧ ـ تفسير القرآن ، لأبى على. (٢ / ٤٥٨).

٨ ـ الجمهرة ، للحيانى. (٢ / ٤١١).

٩ ـ الحجة ، لأبى على. (٢ / ٥١٥).

١٠ ـ الحلبيات ، لأبى على. (٢ / ٢٧٩).

١١ ـ حيلة ومحالة ، لأبى زيد. (١ / ١٣٩).

١٢ ـ الرد على الملحدين ، لقطرب. (٢ / ٤٥٨).

١٣ ـ الزجر. (١ / ٤٢١ ، ٢ / ٤٤١).

١٤ ـ سر الصناعة. (١ / ٤٠٣ ، ٤٥٢ ، ٢ / ٨٣ ، ٢ / ٣٢٥).

١٥ ـ شرح تصريف أبى عثمان. (١ / ٢٥١ ، ٣٦٦ ، ٢ / ٧٥ ، ٢ / ٤٧٥).

١٦ ـ شرح المقصور والممدود ، ليعقوب بن السكيت. (الشرح لابن جنى). (١ / ٢٦٧ ، ١ / ٤٢٧).

١٧ ـ شعر هذيل. (١ / ١٦١ ، ١٨٢).

١٨ ـ العين. (٢ / ٤١١ ، ٤٢١).

١٩ ـ الفصيح لثعلب. (٢ / ٢١).

٢٠ ـ القراءات ، للسجستانى. (١ / ١٢٠).

٢١ ـ القلب والإبدال ، ليعقوب بن السكيت. (١ / ٤٥٤). قال : «ونحن نعتقد إن أصبنا نسخة أن نشرح كتاب يعقوب بن السكيت فى القلب والإبدال». (٢ / ٨٨).

٣١٩

٢٢ ـ كتاب سيبويه. (١ / ٢٢٤ ، ٢٢٦ ، ٢ / ٣٨٦ ، ٤٠١ ، ٤٠٢ ، ٤٨٤ ، ٥٠٧).

٢٣ ـ المذكر والمؤنث ، لأبى حاتم. (٢ / ٥٠٠).

٢٤ ـ المسائل البغدادية ، لأبى على. (٢ / ٣٨٨).

٢٥ ـ مسائل الغلط ، للمبرد. (٢ / ٤٨٤).

٢٦ ـ المصادر ، لأبى زيد. (١ / ٢٨٠).

٢٧ ـ المعرب (تفسير قوافى أبى الحسن. (١ / ١٢٧ ، ١ / ٤٥٥ ، ٢ / ٥٢).

٢٨ ـ النبات ، لأبى زيد. (٢ / ٥٠٣).

٢٩ ـ النوادر ، لأبى على. (٢ / ٤٢٠).

٣٠ ـ النوادر الممتعة ، لابن جنى. (١ / ٣٣٣ ، ٣٨٧).

٣١ ـ الهجاء (كتاب عزم ابن جنى على تأليفه). (٢ / ٤٤٠).

* * *

٣٢٠