الخصائص - ج ٣

أبي الفتح عثمان بن جنّي

الخصائص - ج ٣

المؤلف:

أبي الفتح عثمان بن جنّي


المحقق: الدكتور عبد الحميد الهنداوي
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ٣
ISBN: 978-2-7451-3245-1
الصفحات: ٣٦٥

أتعرف رسما كاطّراد المذاهب

(لعمرة وحشا غير موقف راكب)

(١ / ١٣٧)

على حين ألهى الناس جلّ أمورهم

فندلا زريق المال ندل الثعالب

(١ / ١٥٨)

أقاتل حتى لا أرى لى مقاتلا

وأنجو إذا غمّ الجبان من الكرب

(١ / ٣٦٥ ، ٢ / ٨٨)

خليلىّ لا يبقى على الدهر قادر

بتيهورة بين الطخا فالعصائب

(١ / ٤٤٩ ، ٢ / ٣٨٨)

إذا ذقت فاها قلت علق مدمس

أريد به قيل فغودر فى ساب

 ١ / ٤٨٧)

(وواعدتنى ما لا أحاول نفعه)

مواعيد عرقوب أخاه بيثرب

(٢ / ١٢)

حلفت يمينا غير ذى مثنوية

(ولا علم إلا حسن ظن بصاحب)

(٢ / ٢٨)

يطير فضاضا بينها كل قوبس

(ويتبعها منهم فراش الحواجب)

(٢ / ٥٩)

رمت عن قسىّ الماسخىّ رجالهم

بأحسن ما يبتاع من نيل يثرب

(٢ / ٩١)

فما سوّدتنى عامر عن وراثة

أبى الله أن أسمو بأم ولا أب

(٢ / ١٢٢)

أتهجر بيتا بالحجاز تلفعت

به الخوف والأعداء من كل جانب

(٢ / ١٨٤)

بثينة من آل النساء وإنما

يكنّ للأدنى لا وصال لغائب

(٢ / ٢٦٩)

وعارضتها رهوا على متتابع

شديدا القصيرى خارجىّ مخبّب

(٢ / ٢٨٥ ، ٤٥٠)

٢٢١

ألم تر أنى كلما جئت طارقا

وجدت بها طيبا وإن لم تطيّب

(٢ / ٤٧٩)

نمشّ بأعراف الجياد أكفنا

إذا نحن قمنا عن شواء مضهّب

(٢ / ٤٨٣)

كم أحرزت قضب الهندى مصلتة

تهتزّ من قضب تهتز فى كثب

(١ / ٣٠٧)

كلمع أيدى مثاكيل مسلّبة

يندبن ضرب بنات الدهر والخطب

(١ / ٣٣٤ ، ٢ / ٣٥٩)

كلاهما حين جدّ الحرب بينهما

قد أقلعا وكلا أنفيهما رابى

(٢ / ١٨٩)

هذا رجائى وهذى مصرعا مرة

وأنت أنت وقد ناديت من كثب

(٢ / ٥٢٥)

أجلّ قدرك أن تسمى مؤبنة

ومن يصفك فقد سمّاك للعرب

(٢ / ٥٢٦)

فلو لا الله والمهر المفدّى

لرحت وأنت غربال الإهاب

(٢ / ٢٤ ، ٢ / ٤١٠ ، ٤٢٩)

فى وسط جمع بنى قريط بعد ما

هتفت ربيعة يا بنى جواب

(٢ / ١٤٩)

ومن الرجال أسنة مذروبة

ومزنّدون شهودهم كالغائب

(٢ / ٢٤٦)

حيّوا تماضر واربعوا صحبى

وقفوا فإن وقوفكم حسبى

(٢ / ٤١٢)

أعددت للحرب التى أعنى بها

قوافيا لم أعى باجتلابها

حتى إذا أذللت من صعابها

٢٢٢

واستوسقت لى صحت فى أعقابها

(١ / ٣٢٨)

تسمع منها فى السليق الأشهب

معمعة مثل الأباء الملهب

(١ / ٤٧٦)

أعوذ بالله وبابن مصعب

الفرع من قريش المهذب

(٢ / ٣٩٣)

وهى مكنونة تحير منها

فى أديم الخدين ماء الشباب

(١ / ٤٧٨)

أبلغ أباد دختنوس مألكة

غير الذى قد يقال م الكذب

(١ / ٣١٥ ، ٢ / ٤٧٥)

لم تتلفع بفضل مئزرها

دعد ولم تغذ دعد فى العلب

(٢ / ٢٩٨)

لو رأينا التوكيد خطة عجز

ما شفعنا الأذان بالتثويب

(١ / ٧٩)

ثم قالوا تحبها قلت بهرا

عدد القطر والحصى والتراب

(٢ / ٦٨)

أبرزوها مثل المهاة تهادى

بين خمس كواعب أتراب

(٢ / ٦٩)

ويصهل فى مثل جوف الطوىّ

صهيلا يبيّن للمعرب

(١ / ٩٠)

(المضمومة):

فبيناه يشرى رحله قال قائل

لمن جمل رخو الملاط نجيب

(١ / ١١٥)

(لتحتملن بالليل منكم ظعينة)

إلى غير موثوق من الأرض تذهب

(١ / ٢١٨)

٢٢٣

تعلّم ولو كاتمته الناس أننى

عليك ولم أظلم بذلك عاتب

(١ / ٣٣٧)

تقول ابنتى لما رأتنى شاحبا

كأنك فينا يا أبات غريب

(١ / ٣٣٩)

تراد على دمن الحياض فإن تعف

فإن المندّى رحلة فركوب

(١ / ٣٦٦)

وإنى وقفت اليوم والأمس قبله

ببابك حتى كادت الشمس تغرب

(١ / ٣٨٨ ، ٢ / ٢٩٤)

ولو أن ركبا يمّموك لقادهم

نسيمك حتى يستدل بك الركب

(١ / ٤٧٧)

طربت وما شوقا إلى البيض أطرب

ولا لعبا منى وذو الشيب يلعب

(٢ / ٦٨)

(كذبتم وبيت الله لا تنكحونها)

بنى شاب قرانها (تصرّ وتحلب)

(٢ / ١٤٧)

أتهجر ليلى للفراق حبيبها

وما كان نفسا! بالفراق تطيب

(٢ / ١٦٠)

(ليالى لا عفراء منك بعيدة

فتسلى) ولا عفراء منك قريب

(٢ / ١٨١)

غضبت علينا أن علاك ابن غالب

فهلّا على جدّيك إذ ذاك تغضب

هما حين يسعى المرء مسعاة جده

أناخا فشدّاك العقال المؤرب

(١ / ٤٨٥)

إليكم ذوى آل النبى تطلعت

نوازغ من قلبى ظماء وألبب

(٢ / ٢٦٩)

وإيّاك إياك المراء فإنه

إلى الشر دعّاء وللشر جالب

(٢ / ٣٣١)

وكونى على الواشين لدّاء شغبة

كما أنا للواشى ألدّ شغوب

(٢ / ٣٤٤)

٢٢٤

مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة

ولا ناعب إلا ببين غرابها

(٢ / ١٣٤)

فلما جلاها بالإيام تحيزت

ثباتا عليها ذلّها واكتئابها

(٢ / ٤٩٧)

 وما مثله فى الناس إلا مملكا

أبو أمّه حىّ أبوه يقاربه

(٢ / ١٦٧)

وجدتم بنيكم بيننا إذ نسبتم

وأىّ بنى الآخاء تنبو مناسبه

(١ / ٢٢٥ ، ٣٣٩)

نظرت بسنجار كنظرة ذى هوى

رأى وطنا فانهلّ بالماء غالبه

لأونس من أبناء سعد ظعائنا

يزنّ الذى من نحوهن مناسبه

فقامت إليه خدلة الساق أعلقت

به منه مسموما دوينة حاجبه

(١ / ٢٥٦ ، ٢٥٧)

وإنّا ليرعى فى المخوف سوامنا

كأنه لم يشعر به من يحاربه

(١ / ٣٦٩)

أناف على باقى الجمال ودففت

بأنوار عشب مخضئلّ عوازبه

(١ / ٤٣٢)

(ولكن ديلفىّ أبوه وأمه

بحوران) يعصرن السليط أقاربه

(١ / ٥٣٧)

تلوّم يهياه بياه وقد مضى

من الليل جوز واسبطرت كواكبه

(٢ / ٨٣)

(أنا السيف إلا أن للسيف نبوة)

ومثلى لا تنبو عليه مضاربه

(٢ / ٢٧٢)

سيروا بنى العم فالأهواز منزلكم

ونهر تيرى فلا تعرفكم العرب

(١ / ١١٩ ، ٢ / ١٠٠ ، ١٢١)

أستحدث الركب من أشياعهم خبرا

أم عاود القلب من أطرابه طرب

(١ / ٣٠١)

٢٢٥

بيضاء فى نعج صفراء فى برج

كأنها فضة قد مسها ذهب

(١ / ٣٢٦)

(والعيس من عاسج أو واسجة خببا)

ينحزن من جانبيها وهى تنسلب

(١ / ٤٧٤)

حتى إذا دوّمت فى الأرض راجعه

كبر ولو شاء نجّى نفسه الهرب

(٢ / ٤٧٩)

هل أنت عن طلب الأيفاع منقلب

أم كيف يحسن من ذى الشيبة اللعب

(/ ٤٨٦)

أم هل ظعائن بالعلياء نافعة

وإن تكامل فيها الدّلّ والشنب

(٢ / ٤٨٦)

لمياء فى شفتيها حوّة لعس

وفى اللهاة وفى أنيابها شنب

(٢ / ٤٨٦)

أنا الحباب الذى يكفى سمى نسى

(إذا القميص تعدّى وسمه النسب)

٢ / ٥٢٦)

(أقفر من أهله املحوب)

فالقطبيات فالذنوب

(٢ / ١٨٨)

أعاقرات كذات رحم

أم غانم كمن يخيب

(١ / ٥١٨)

كأن محرّبا من أسد ترج

ينازلهم لنابيه قبيب

(١ / ٦٨)

تدرّى فوق متنيها قرونا

على بشر وآنسة لباب

(٢ / ١٣)

طعامهم إذا أكلوا مهنّا

وما إن لا تحاك لهم ثياب

(٢ / ٧٠ ، ٢ / ٣٣٨)

عارضننا أصلا فقلنا الربوب

حتى أضاء الأقحوان الأشنب

(٢ / ٢٢٠)

٢٢٦

وإذا أتاك بأننى قد بعتها

بوصال غانية فقل كذّبذب

(٢ / ٤١٧)

لدن بهزّ الكف يعسل متنه

فيه كما عسل الطريق الثعلب

(٢ / ٥١٠)

ليلى قضيب تحته كثيب

وفى القلاد رشأ ربيب

(١ / ٣٠٦)

شاك السلاح بطل مجرّب

(٢ / ٢٣٥ ، ٢٤٩)

يصاحب الشيطان من يصاحبه

فهو أذىّ جمّة مصاوبه

(١ / ٣٣٠ ، ٢ / ٣٦٧)

والله ما زيد بنام صاحبه

ولا مخالط الليان جانبه

(٢ / ١٤٦ ، ١٤٧)

وجلّه حتى ابيأضّ ملببه

(٢ / ٣٧١)

لا بارك الله فى الغوانى هل

يصبحن إلا لهن مطّلب

(٢ / ١٢٧)

التاء

(الساكنة):

بل جوز تيهاء بظهر الحجفت

(١ / ٣٠٩ ، ١ / ٤٦٢)

الله نجاك بكفى مسلمت

من بعد ما وبعد ما وبعدمت

صارت نفوس القوم عند الغلصمت

٢٢٧

وكادت الحرة أن تدعى أمت

(١ / ٣٠٩ ، ٣١٠)

لما رأتنى أم عمرو صدفت

قد بلغت بى ذرأة فألحفت

وهامة كأنها قد نتفت

وانعاجت الأحناء حتى احلنقفت

(٢ / ٥٣)

(المفتوحة):

إن العراق وأهله عنق إليك فهيت هيتا

(١ / ٢٨٨)

ويأكل الحية والحيّوتا

(٢ / ٤٢٠)

(المكسورة):

كأن لها فى الأرض نسيا تقصه

على أمها وإن تخاطبك تبلت

(١ / ٨٢)

أغار على معزاى لم يدر أننى

وصفراء منها عبلة الصفوات

(١ / ٢٩١)

وإنى وتهيامى بعزّة بعد ما

تخليت ممّا بيننا وتخلّت

لكالمرتجى ظل الغمامة كلما

تبوّأ منها للمقيل اضمحلت

(١ / ٣٤)

له نعل لا تطّبى الكلب ريحها

وإن جعلت وسط المجالس شمّت

(١ / ٣٩٦)

خليلىّ هذا ربع عزة فاعقلا

(قلوصيكما ثم ابكيا حيث حلّت)

(٢ / ٥٣)

ولا تحسبن القتل محضا شربته

نزارا ولا أن النفوس استقرت

(٢ / ١٧٤)

إذا البيضة الصماء عضّت صفيحة

بجربائها صاحت صياحا وصلّت

(٢ / ٢١٦)

٢٢٨

وللأرض أمّا سودها فتجللت

بياضا وأمّا بيضها فاسوأدّت

(٢ / ٣٥٣ ، ٣٧٠)

إذا اجتمعوا علىّ فخلّ عنهم

وعن باز يصكّ حباريات

(١ / ٦١)

أرى عينىّ ما لم ترأياه

كلانا عالم بالتّرّهات

(٢ / ٣٧٦)

ترى الأماعيز بمجمرات

بأرجل روح مجنّبات

يحدو بها كل فتى هيّات

وهنّ نحو البيت عامدات

(١ / ٨٨)

وكيف لا أبكى على علّاتى

صبائحى غبائقى قيلاتى

(١ / ٢٩٧ ، ٢ / ٦٧)

بنىّ يا سيدة البنات

عيشى ولا يؤمن أن تماتى

(١ / ٣٧٦)

يا قاتل الله بنى السعلاة

عمرو بن يربوع شرار النات

غير أعفّاء ولا أكيات

(١ / ٤٣١)

وطرت بالرحل إلى شملة

إلى أموق رحلة فذلّت

(٢ / ٥٨)

من منزلى قد أخرجتنى زوجتى

تهرّ فى وجهى هريرة الكلبة

(٢ / ٤٩٠)

٢٢٩

علّ صروف الدهر أو دولاتها

يدللنا اللمة من لّماتها

فتستريح النفس من زفراتها

(١ / ٣٢٠)

فهنّ يعلكن حدائداتها

(٢ / ٤٤٥)

(المضمومة):

يا أيها الركب المزجى مطيته

سائل بنى أسد ما هذه الصوت

فمن يك سائلا عنى فإنى

بمكة مولدى وبها ربيت

وقد شنئت بها الآباء قبلى

فما شنئت أبىّ ولا شنيت

(١ / ٣٤٦)

هل ينجينىّ حلف سختيت

أو فضة أو ذهب كبريت

(١ / ٣٥٦)

يا رب أن أخطأت أو نسيت

فأنت لا تنسى ولا تموت

(٢ / ٣٩٥)

الجيم

(الساكنة):

يا حبذا القمراء والليل الساج

وطرق مثل ملاء النساج

(١ / ٤٧٥)

(المفتوحة):

ما هاج أشجانا وشجوا قد شجن

من طلل كالأتحمىّ أنهجن

(١ / ٤٦٢) ، (١ / ١٩٨)

٢٣٠

نواضج التقريب فلوا مغلجا

(١ / ٥٩)

متخذا من عضوات تولجا

(١ / ١٩٩)

جأبا ترى بليته مسحّجا

(١ / ٣٦٤ ، ٢ / ٤٨٩)

ركبت أخشاه إذا ما أصبحا

(١ / ٤٣٠)

ومهمه هالك من تعرّجا

(٢ / ١٥)

إذا حجاجا مقلتيها هجّجا

(٢ / ٣٢)

طرنا إلى كل طوال أعوجا

(٢ / ٥٩)

فاحذر ولا تكترّ كريا أعوجا

(٢ / ١٢٠)

يطعمها اللحم وشحما أمهجا

(٢ / ٤١٠)

وعرّضوا المجلس محضا ماهجا

(٢ / ٤١٠)

(المكسورة):

ما زلن ينسبن وهنا كل صادقة

باتت تباشر عرما غير أزواج

حتى سلكن الشوى منهن فى مسك

من نسل جوّابة الآفاق مهداج

(١ / ٥٠٠)

ألا اسلمى اليوم ذات الطوق العاج

والدّلّ والنظر المستأنس الساجى

(١ / ٤٧٥)

٢٣١

وكنت أذلّ من وتد بقاع

يشجّج رأسه بالفهر واجى

(٢ / ٣٧٥)

هل تعرف الدار لأم الخزرج

منها فظلت اليوم كالمزرّج

(١ / ٣٥٧)

يا ربّ بكر بالردافى واسج

اضطره الليل إلى عواسج

عواسج كالعجز النواسج

(٢ / ٤٤)

(المضمومة):

شربن بماء البحر ثم ترفعت

متى لجج خضر لهن نئيج

(١ / ٤٥٣)

الحاء

(الساكنة):

كشفت لهم عن ساقها

وبدا من الشر الصراح

(٢ / ٤٥٥)

(المفتوحة):

وطرت بمنصلى فى يعملات

دوامى الأيد يخبطن السريحا

(٢ / ٢٦٩ ، ٢ / ٣٥٨)

يا ليت زوجك قد غدا

متلقدا سيفا ورمحا

(٢ / ١٩٨)

بعيد الغزاة فما إن يزا

ل مضطمرا طرّتاه طليحا

(٢ / ١٨٢)

(المكسورة):

رمى الله فى عينى بثنية بالقذى

وفى الشنب من أنيابها بالقوادح

(١ / ٤٨١)

٢٣٢

(ليبلغ عذرا أو ينال رغيبة)

ومبلغ نفس عذرها مثل منجح

(١ / ٥١٨)

أخاك أخاك إن من لا أخاله

كساع إلى الهيجا بغير سلاح

(٢ / ٢٣٧ ، ٢ / ٣٣٢)

دان مسفّ فويق الأرض هيدبه

يكاد يمسكه من قام بالراح

(٢ / ٤٨٣)

إنا بنو عمكم لا أن نباعلكم

ولا نصالحكم إلا على ناح

(٢ / ٢٢٤)

وأن من الغوائل حين ترمى

ومن ذمّ الرجال بمنتزاح

(٢ / ٣٤٨)

ألستم خير من ركب المطايا

وأندى العالمين بطون راح

(٢ / ٢٢٤)

وقولى كلما جشأت وجاشت

مكانك تحمدى أو تستريحى

(٢ / ٢٧٦)

أن تهبطين بلاد قو

م يرتعون من الطلاح

(١ / ٣٨٤)

تمشى بجهم حسن ملّاح

أجمّ حتى همّ بالصياح

(٢ / ٥٦)

(المضمومة):

ولما قضينا من منى كل حاجة

ومسّح بالأركان من هو ماسح

أخذنا بأطراف الأحاديث بيننا

وسالت بأعناق المطىّ الأباطح

(١ / ٨٢ ، ٢٣٩ ، ٢٤١)

ومستامة تستام وهى رخيصة

تباع بساحات الأيادى وتمسح

(١ / ٢٧٩)

وفيهن والأيام يعئرن بالفتى

نوادب لا يمللنه ونوائح

(١ / ٣٤٠)

٢٣٣

ليبك يزيد ضارع لخصومة

ومختبط مما تطيح الطوائح

(٢ / ١٣٣ ، ١٩٢)

فلما لبسن الليل أو حين نضبت

له من خذا آذانها وهو جانح

(٢ / ١٤٥)

أبيت على مىّ كثيبا وبعلها

على كالنقا من عالج يتبطح

(٢ / ١٤٨)

ألا لا يغرنّ امرءا نوفلية

على الرأس بعدى أو ترائب وضّح

(٢ / ١٨٣)

بدت مثل قرن الشمس فى رونق الضحى

وصورتها أو أنت فى العين أملح

(٢ / ٢١٩)

ذكرتك أن مرت بنا أم شادن

أمام المطايا تشرئب وتسنح

(٢ / ٢٢٠)

قد كنت تخفى حب سمراء حقبة

فبح لان منها بالذى أنت بائح

(٢ / ٣٢١)

أبو بيضات رائح متأوب

رفيق بمسح المنكبين سبوح

(٢ / ٤٠١)

وكان سيّان ألّا يسرحوا نعما

أو يسرحوه بها واغبرت السوح

(١ / ٣٤٨ ، ٢ / ٢٢٥)

فقد والشكّ بيّن لى عناء

بوشك فراقهم صرد يصيح

(١ / ٣٣١ ، ٢ / ١٦٤)

نهيتك عن طلابك أم عمرو

بعافية وأنت إذ صحيح

(٢ / ١٥٤)

ولقد رأيتك بالقوادم مرة

وعلىّ من سدف العشىّ رياح

(١ / ٣٥٠ ، ٣٥٤)

يا بؤس للحرب التى

وضعت أراهط فاستراحوا

(٢ / ٣٣٥)

٢٣٤

إن قوما من عمير وأشبا

ه عمير ومنهم السفاح

لجديرون بالوفاء إذا قا

ل أخو النجدة السلاح السلاح

(٢ / ٣٣١)

الخاء

إن الدقيق يلتوى بالجنبح

حتى يقول بطنه جخ جخ

(٢ / ٤١٣)

الدال

(الساكنة):

لو وصل الغيث ابنين امرءا

كانت له قبة سحق بجاد

(١ / ٩١)

ترود ولا ترى فيها أريبا

سوى ذى شجة فيها وحيد

(٢ / ٤٧٩)

ويصيخ أحيانا كما است

مع المضل لصوت ناشد

(١ / ٥٢٢)

عاضها الله غلاما بعد ما

شابت الأصداغ والضرس نقد

(١ / ٤٤٣)

فإن لم تنل مطلبا رمته

فليس عليك سوى الاجتهاد

(١ / ٥١٩)

(المفتوحة):

إذا كنت عزهاة عن اللهو والصبا

فكن حجرا من يابس الصخر جلمدا

(١ / ٢٤٧)

وكيف ينال الحاجبية آلف

بيليل ممساه وقد جاوزت رقدا

(٢ / ٨٣)

(فو الله لو لا بغضكم ما سبيتكم)

ولكننى لم أجد من ذلكم بدّا

(٢ / ١١٣ ، ١١٩)

٢٣٥

إذا شئت أن تلهو ببعض حديثها

نزلن وأنزلن القطين المولدا

(٢ / ١٢٢)

ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا

وبتّ كما بات السليم مسهدا

(٢ / ٥١٢)

مزائد خرقاء اليديدن مسيفة

(أخبّ بهن المخلفان وأحفدا)

(١ / ٣٣٠ ، ٢ / ٣٦٧)

مروا عجالى وقالوا كيف صاحبكم

قال الذى سألوا أمسى لمجهودا

(١ / ٣١٩ ، ٢ / ٧٠)

إن تحملا حاجة لى خفّ محملها

تستوجبا نعمة عندى بها ويدا

أن تقرءان على أسماء ويحكما

منى السلام وألّا تخبرا أحدا

(١ / ٣٨٤)

أهوى لها مشقص حشر فشبرقها

وكنت أدعو قذاها الإثمد القردا

(١ / ٥٠١)

(إذا تجاوب نوح قامتا معه)

ضربا أليما بسبت يلعج الجلدا

(٢ / ١١٣)

ليت السباع لنا كانت مجاورة

وأننا لا نرى ممن نرى أحدا

إن السباع لتهدا عن فرائسها

والناس ليس بهاد شرهم أبدا

(٢ / ٣٧٤ ، ٣٧٥)

كأننى حين أمسى لا تكلمنى

ذو بغية يشتهى ما ليس موجودا

(٢ / ٣٨٩)

تزود مثل زاد أبيك فينا

فنعم الزاد زاد أبيك زادا

(١ / ١٢٦ ، ٣٨٩)

(بما لم تشكروا المعروف عندى)

وإن شئتم تعاودنا عوادا

(٢ / ٩٢ ، ٢ / ٢٦٥)

لو يسمعون كما سمعت كلامها

خرّوا لعزة ركعا وسجودا

(١ / ٨١)

٢٣٦

لسنا كمن حلّت إياد دارها

تكريت ترقب حبّها أن يحصدا

(٢ / ١٧٣ ، ١٧٤ ، ٢ / ٤٦٠)

(أثوى وأقصر ليله ليزوّدا)

فمضى وأخلف من قتيلة موعدا

(٢ / ٤٥٧)

لما رأيت نساءنا

يفحصن بالمعزاء شدّا

وبدت محاسنها التى

تخفى وكان الأمر جدا

(٢ / ٤٥٦)

وقصيدة قد بتّ أجمع بينها

حتى أقوّم ميلها وسنادها

نظر المثقب فى كعوب قناته

حتى يقيم ثقافه منآدها

(١ / ٣٢٧)

فزججتها بمزجة

زج القلوص أبى مزاده

(٢ / ١٧٦)

قالت له الطيرة تقدم راشدا

إنك لا ترجع إلا حامدا

(١ / ٧٦)

أريت إن جاءت به أملودا

مرجّلا ويلبس البرودا

أقائلنّ أحضروا الشهودا

(١ / ١٧١ ، ٢ / ٣٧٤)

وإن رأيت الحجج الرواددا

قواصرا بالعمر أو مواددا

(١ / ١٩٠ ، ٢ / ٣١٨)

علام قتل مسلم تعبدا

مذ سنة وخمسون عددا

(١ / ٤٤٦)

إذا جشمن قذفا عطوّدا

٢٣٧

رمين بالطرف مداه الأبعدا

(١ / ٤٧٩)

إمّا ترينى أصل القعّادا

وأتقى أن أنهض الإرعادا

من أن تبدلت بآدى آدا

لم يك ينآد فأمسى انآدا

(أبيات) (١ / ٥٢٢)

تسمع للأجواف منه صردا

وفى اليدين جسأة وبردا

(٢ / ١٩٩)

قالت له النفس تقدم راشدا

إنك لا ترجع إلا حامدا

(٢ / ٢٦٨)

أصبح قلبى صردا

لا يشتهى أن يردا

إلا عرادا عردا

وصليا ناردا

وعنكنا ملتبدا

(٢ / ١٤٥)

كأن فى الفرش القتاد العاردا

(٢ / ١٤٥)

يدعوننى بالماء ماء أسودا

(٢ / ٢ / ٢٧١)

إنى امرؤ من بنى خزيمة لا

أحسن قتو الملوك والحقدا

(١ / ٤٦٧ ، ٨٨)

لا ذعرت السوام فى فلق الصبح

مغيرا ولا دعيت يزيدا

(٢ / ٤٧٣)

٢٣٨

(المكسورة):

(ستأتيك منها إن عمرت عصابة)

وخفّافان لكّامان للقلع الكبد

(١ / ٧٠)

كأن حدوج المالكية غدوة

خلايا سفين بالنواصف من ددى

(١ / ١٦)

سوى أبك الأدنى وإن محمدا

على كل عال يا ابن عم محمد

(١ / ٣٣٩)

فإنك لا تدرى متى الموت جائى

إليك ولا ما يحدث الله فى غد

(١ / ٣٩٤ ، ٢ / ٣٦٦)

كأن علوب النسع فى دأياتها

موارد من خلقاء فى ظهر قردد

(١ / ٥٠٠)

ألا يا صبا نجد متى هجت من نجد

فقد زادنى مسراك وجدا على وجد

(٢ / ٦٧)

إذا ما امرؤ ولّى عليه بوده

وأدبر لم يصدر بإدباره ودّى

(٢ / ٩٥)

وما كل مبتاع ولو سلف صفقه

براجع ما قد فاته برداد

(٢ / ١١٨)

فقالت على اسم الله أمرك طاعة

وإن كنت قد كلفت ما لم أعوّد

(٢ / ١٤٢)

فإن متّ فانعينى بما أنا أهله

وشقى علىّ الجيب يا ابنة معبد

(٢ / ١٥١)

أهيم بدعد ما حييت فإن أمت

أوكل بدعد من يهيم بها بعدى

(٢ / ١٥١)

ووجه كأن الشمس حلّت رداءها

عليه نقى اللون لم يتخدد

(٢ / ٢١٠)

وإنى لآتيكم تشكّر ما مضى

من الأمر واستيجاب ما كان فى غد

(٢ / ٥٢٠ ، ٢ / ٥٢١)

٢٣٩

إذا جاوزت من ذات عرق ثنية

فقل لأبى قابوس ما شئت فارعد

(٢ / ٤٨٩)

ودعته بدموعى يوم فارقنى

ولم أطق جزعا للبين مدّ يدى

(١ / ٩٦)

تأبى قضاعة أن تعرف لكم نسبا

وابنا نزار فأنتم بيضة البلد

(١ / ١١٩ ، ٢ / ١٢١)

أعن تغنّت على ساق مطوقة

ورقاء تدعو هديلا فوق أعواد

(١ / ٣٩٩)

كنية الحىّ من ذى الغيضة احتملوا

مستحقبين فؤادا ماله فاد

(١ / ٤٢٦)

ما اعتاد حب سليمى حين معتاد

ولا تقضىّ بواقى دينها الطادى

(١ / ٤٤٧)

كأنه خارجا من جنب صفحته

سفّود شرب نسوه عند مفتأد

(٢ / ٦٤)

قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا

إلى حمامتنا أو نصفه فقد

(٢ / ٢٢١)

قالت له النفس إنى لا أرى طمعا

وإن مولاك لم يسلم ولم يصد

(٢ / ٢٣٤ ، ٢ / ٢٦٨)

أقول للنفس تأساء وتعزية

إحدى يدى أصابتنى ولم ترد

(٢ / ٢٣٤ ، ٢ / ٢٦٨)

(أو فى السرارة من تيم رضيت بهم

أو من بنى خلف) الخضر الجلاعيد

(٢ / ٣٥٠)

كأن رحلى وقد زال النهار بنا

بذى الجليل على مستأنس وحد

(٢ / ٤٦٤)

دار الفتاة التى كنا نقول لها

يا ظبية عطلا حسّانة الجيد

(٢ / ٤٦٧)

٢٤٠