جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المحقق: غريد الشيخ
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ٢
الصفحات: ٣٣٤
٤٧٦ ـ إذا كنت ترضيه ويرضيك صاحب |
|
جهارا فكن في الغيب أحفظ للودّ |
وألغ أحاديث الوشاة فقلّما |
|
يحاول واش غير هجران ذي عهد ١٦٣/٣ |
٤٩٢ ـ [إذا كنت في قوم فصاحب خيارهم] |
|
ولا تصحب الأردى فتردى مع الرّدي ١٦٩/٣ |
٥١٣ ـ وقد علتني ذرأة بادي بدي |
|
ورثية تنهض في تشدّدي ١٨٥/٤ |
٥٧٨ ـ كأنّه خارجا من جنب صفحته |
|
[سفّود شرب نسوه عند مفتأد] ١١/٤ |
٦٢١ ـ مهلا فداء لك الأقوام كلّهم |
|
وما أثمّر من مال ومن ولد ٧٥/٤ |
٧٠٨ ـ وذي فخوات طامح الطّرف جاذبت |
|
حبالي فلوّى من علابيّه مدّي ١٩٧/٤ |
قافية الذال
٢٢٠ ـ أبني كليب إن عمّيّ اللّذا ٣١١/١
قافية الراء
٤ ـ يا سارق اللّيلة أهل الدّار ٢٢/١ ، ٢٣ ، ٢٦ |
|
٦ ـ تقضّي البازي [إذا البازي كسر] ٢٩/١ |
١٨ ـ في أيّ يوميّ من الموت أفر |
|
أيوم لم يقدر أم يوم قدر ٣٥/١ ، ١٥٨ |
٩٧ ـ قد يؤخذ الجار بجرم الجار ١٥٧/١ |
|
١٠٦ ـ أصحوت اليوم أم شاقتك هر |
[ومن الحبّ جنون مستعر] ١٦٧/١ |
|
١٦٩ ـ في بئر لا حور سرى وما شعر ٢٢٣/١ |
٢٨٢ ـ فأقبلت زحفا على الرّكبتين |
|
فثوب عليّ ، وثوب أجر ٥٤/٢ |
٣٢٤ ـ في جفان تعتري نادينا |
|
وسديف حين هاج الصّنّبر ١٦٩/٢ |
٣٧٢ ـ له متنتان خظاتا كما |
|
أكبّ على ساعديه النّمر ٧٢/٣ |
٤٤٢ ـ برهرهة رؤدة رخصة |
|
كخرعوبة البانة المنفطر |
فتور القيام قطيع الكلا |
|
م تفترّ عن ذي غروب خصر ٣ ١٤٢/ ، ١٥٦ |
٤٥٣ ـ فتور القيام قطيع الكلا |
|
م تفترّ عن ذي غروب خصر ١٤٦/٣ |
٤٩٧ ـ لو طبخت قدر على فرسخ |
|
أو بذرى نيق بأعلى الثّغور |
وكان يحمي القدر كلّ الورى |
|
بكلّ ماضي الحدّ عضب بتور |
وكنت في السّند لوافيتها |
|
يا عالم الغيب بما في القدور ١٧٢/٣ |
٦٢٣ ـ إلى الحول ثمّ اسم السّلام عليكما |
|
ومن يبك حولا كاملا فقد اعتذر ٧٨/٤ |
٦٧١ ـ فأنشب أظفاره في النّسا |
|
فقلت : هبلت ألا تنتصر ١٧١/٤ ، ١٧٣ |
٧٢٤ ـ هل تعرف الدّار بأعلى ذي القور |
|
قد درست غير رماد مكفور |
مكتئب اللّون مريح ممطور |
|
أزمان عيناء سرور المسرور |
٧٦ ـ أولى فأولى بامرىء القيس بعد ما |
|
حوراء عيناء من العين الحير ٢٠٣/٤ |
٢٤٢ ـ فأصبح جاراكم قتيلا ونافيا |
|
خصفن بآثار المطيّ الحوافرا ١٢٥/١ |
٢٦٤ ـ ماذا ابتغت حتى إلى حلّ العرى |
|
[أصمّ فزادوا في مسامعه وقرا] ٣٢٦/١ |
٣٣٣ ـ [إنّي وأسطار سطرن سطرا] |
|
أحسبتني جئت من وادي القرى ٩/٢ |
٣٣٤ ـ إذا ما انتهى علمي تناهيت عنده |
|
لقائل : يا نصر نصر نصرا ٢٠٥/٢ |
٣٤٩ ـ إذا أخذ القرطاس خلت يمينه |
|
أطال فأملى ، أو تناهى فأقصرا ٢١٣/٢ |
٣٩٩ ـ سألنا من أباك سراة تيم |
|
تفتّح نورا ، أو تنظّم جوهرا ٢٧/٣ |
٤٠٩ ـ وهم أهلات حول قيس بن عاصم |
|
فقال : أبي تسوّده نزارا ٩٠/٣ |
٤١٧ ـ [فهذا يعدّ لهنّ الغلى] |
|
إذا أدلجوا باللّيل يدعون كوثرا ١٠٧/٣ |
٤١٩ ـ ها أنذا آمل الخلود وقد |
|
ويجمع ذا بينهنّ الإصارا ١١٠/٣ |
٤٢٥ ـ حراجيج ما تنفكّ إلّا مناخة |
|
أدرك عقلي ومولدي حجرا ١١٣/٣ |
على الخسف أو نرمي بها بلدا قفرا ١١٧/٣ |
٤٤٣ ـ له الويل إن أمسى ولا أمّ هاشم |
|
قريب ولا البسباسة بنة يشكرا ١٤٢/٣ ،١٤٧ |
٤٤٨ ـ وقائع في مضر تسعة ١٤٧ |
|
وفي وائل كانت العاشرة ١٤٤/٣ |
٤٦٦ ـ إنارة العقل مكسوف بطوع هوى |
|
[وعقل عاصي الهوى يزداد تنويرا] ١٥٥/٣ |
٥٠١ ـ الشّمس طالعة ليست بكاسفة |
|
تبكي عليك نجوم اللّيل والقمرا ١٧٤/٣ |
٥٠٦ ـ سلع ما ومثله عشر ما |
|
عائل ما وعالت البيقورا ١٧٨/٣ |
٥٤١ ـ على لاحب لا يهتدى بمناره |
|
[إذا سافه العود الدّيافيّ جرجرا] ٣٢٤/٣ |
٥٤٨ ـ لطالما جررتكنّ جرّا |
|
حتّى نوى الأعجف واستمرّا |
٥٤٩ ـ فإن جاوزت مقفرة رمت بي |
|
فاليوم لا آلو الرّكاب شبرا ٢٣٣/٣ |
٥٥٠ ـ المطعمين لدى الشّتا |
|
إلى أخرى كتلك هلمّ جرّا ٢٣٣/٣ |
ء سدائفا مل نيب غرّا |
|
في الجاهليّة كان سؤ |
٥٩١ ـ لا تحسب المجد تمرا أنت آكله |
|
دد وائل فهلمّ جرّا ٢٣٣/٣ |
٦٣٣ ـ والذئب أخشاه إن مررت به |
|
لن تبلغ المجد حتّى تلعق الصّبرا ٢١/٤ |
٦٣٧ ـ فلمّا قرعنا النّبع بالنّبع بعضه |
|
وحدي وأخشى الرّياح والمطرا ١١٣/٤ |
٦٣٨ ـ وأصفر من ضرب دار الملوك |
|
ببعض أبت عيدانه أن تكسّرا ١٢٩/٤ |
٦٨٠ ـ ألا ليت شعري هل إلى أمّ معمر |
|
تلوح على وجهه جعفرا ١٣٣/٤ |
٦٨١ ـ لا أرى الموت يسبق الموت شيء |
|
سبيل فأمّا الصبر عنها فلا صبرا ١٧٨/٤ |
٦٩٠ ـ أكلّ امرىء تحسبين امرأ |
|
نغّص الموت ذا الغنى والفقيرا ١٧٩/٤ |
٦٩٧ ـ أطرق كرا أطرق كرا |
|
ونار توقّد باللّيل نارا ١٨٧/٤ |
٧٥٧ ـ لعمري لئن أنزفتم أو صحوتم |
|
إنّ النّعام في القرى ١٩٣/٤ |
٧٦٣ ـ إنّ ابن عبد الله نع |
|
لبئس النّدامى كنتم آل أبجرا ٢٥٠/٤ ، ٢٥٠ |
٢٧ ـ تنظّرت نسرا والسّماكين أيهما |
|
م أخو النّدى وابن العشيره ٢٥٠/٤ |
[عليّ من الغيث استهلّت مواطره] ٤٧/١ |
٤٠ ـ [ترتع ما رتعت حتى إذا ادّكرت] |
|
فإنّما هي إقبال وإدبار,٣٢٠ ٩٠/١ ،١٩٦/٢ |
٨٨ ـ [مثل القنافذ هدّاجون قد بلغت] ٣٢٠ ، ٢ |
|
بخران أو بلغت سوآتهم هجر ١٤٤/١ |
١٠١ ـ وإنّني حيثما يسري الهوى بصري |
|
من حيث ما سلكوا أدنو فأنظور ١٦٤/١ |
١٣١ ـ فكان مجنّي دون من كنت أتّقي |
|
ثلاث شخوص : كاعبان ومعصر ١٩٧/١ |
١٤٠ ـ تراه كأنّ الله يجدع أنفه |
|
وعينه إن مولاه ثاب له وفر ١٩٩/١ |
١٥٢ ـ [وما علينا إذا ما كنت جارتنا] |
|
ألا يجاورنا إلّاك ديّار ٢٠٩/١ |
١٥٤ ـ كأنها ملآن لم يتغيّرا |
|
[وقد مرّ بالدّارين من بعدنا عصر] ٢١١/١ |
١٥٨ ـ [حتى كأنّ لم يكن إلا تذكّره] |
|
والدّهر أيّتما حال دهارير ٢١٢/١ |
١٦٨ ـ يموت أناس أو يشيب فتاهم |
|
ويحدث ناس والصّغير فيكبر ٢٢٢/١ |
١٨٨ ـ [فأصبحوا قد أعاد الله نعمتهم |
|
إذ هم قريش] وإذا ما مثلهم بشر ٦٠/٢ ، ٢٤٢/١ |
٢٢٢ ـ له زجل كأنّه صوت حاد |
|
[إذا طلب الوسيقة أو زمير] ٣١٧/١ |
٢٤٠ ـ فلا تغضبا من سيرة أنت سرتها |
|
فأوّل راضي سنّة من يسيرها ٣٢٥/١ |
٢٥٧ ـ حتى يكون عزيزا في نفوسهم |
|
أو أن يبين جميعا وهو مختار ٣٤١/١ |
٢٦٦ ـ بينما النّاس على عليائها |
|
إذ هووا في هوّة فيها فغاروا ١٨/٢ |
٢٩٢ ـ ولكنّ أجرا لو علمت بهيّن |
|
[وهل ينكر المعروف في النّاس والأجر] ٦٢/٢ |
٣٠٧ ـ ولهت عليه كلّ معصفة |
|
هو جاء ليس للبّها زبر ٩٣/٢ |
٣٤٦ ـ يا تيم تيم عديّ [لا أبا لكم |
|
لا يوقعنّكم في سوءة عمر] ٩٨/٣ ، ١٩٧ |
٣٥٧ ـ فقلنا : أسلموا إنّا أخوكم |
|
فقد برئت من الإحن الصّدور ٤٣/٣ |
٤١٨ ـ المرء يأمل أن يعي |
|
ش وطول عيش قد يضرّه ١١٣/٣ |
٤٢٧ ـ قامت تبكّيه على قبره |
|
من لي من بعدك يا عامر |
تركتني في الدّار ذا غربة |
|
قد ذلّ من ليس له ناصر ١١٩/٣ ، ١٤٥ ، ١٥٤ |
٤٢٩ ـ وأنت التي حبّبت كلّ قصيرة |
|
إليّ وما تدري بذاك القصائر |
عنيت قصيرات الحجال ولم أرد |
|
قصار الخطا شرّ النّساء البحاتر ١٢٠/٣ |
٤٣٤ ـ ولكن أهلكت لوّ كثيرا |
|
وقبل اليوم عالجها قدار ١٢٥/٣ |
٤٣٦ ـ وعينان قال الله كونا فكانتا |
|
فعولان بالألباب ما تفعل الخمر ١٣٠/٣ |
٤٤٤ ـ أتنفعك الحياة وأمّ عمرو |
|
قريب لا تزور ولا تزار ١٤٢/٣ ، ١٤٧ |
٤٥٢ ـ بغي النّفوس معيدة نعماءها |
|
نقما وإن عمهت وطال غرورها ١٤٥/٣ |
٤٥٥ ـ نعم القرين وكنت علق مضنّة |
|
وأرى بنعف بليّة الأحجار ١٤٩/٣ |
٤٦٧ ـ يبكي الغريب عليه ليس يعرفه |
|
وذو قرابته في الحيّ مسرور ١٥٧/٣ |
٥٢٢ ـ لهفي عليك للهفة من خائف |
|
يبغي جوارك حين ليس مجير ٢٠٥/٣ |
٥٥٢ ـ ثلاثة تشرق الدّنيا ببهجتها |
|
شمس الضّحى وأبو إسحاق والقمر ٢٤١/٣ |
٥٦٨ ـ ما رأينا خربا نق |
|
قر عنه البيض صقر |
لا يكون العير مهرا |
|
لا يكون المهر مهر ٢٥٤/٣ |
٥٨٣ ـ فبح باسم من تهوى ودعني من الكنى |
|
فلا خير في اللّذّات من دونها ستر ١٧/٤ |
٥٨٩ ـ عليّ نحت القوافي من معادنها |
|
وما عليّ إذا لم تفهم البقر ٢١/٤ |
٥٩٩ ـ وما النّفس إلّا نطفة في قرارة |
|
إذا لم تكدّر كان صفوا غديرها ٢٩/٤ |
٦١١ ـ وإنّي لتعروني لذكراك فترة |
|
كما انتفض العصفور بلّله القطر ٤٩/٤ |
٦١٢ ـ إذا ذكرت يرتاح قلبي لذكرها |
|
كما انتفض العصفور بلّله القطر ٥٠/٤ |
٦١٧ ـ هوّن عليك فإنّ الأمور |
|
بكفّ الإله مقاديرها ٦٣/٤ |
٦٤٧ ـ فإن أصبح تحاسبني هموم |
|
ونفس في حوائجها انتشار ١٣٦/٤ |
٦٥٣ ـ [وغيّره ماء الورد فاها فلونه |
|
كلون النّؤور] وهي أدماء سارها ١٣٧/٤ |
٦٩٦ ـ فقلت اصطحبها أو لغيري فاهدها |
|
فما أنا بعد الشّيب ويبك والخمر |
تجاللت عنها في السّنين التي مضت |
|
فكيف التّصابي بعد ما كلأ العمر ١٩٣/٤ |
٧٠٢ ـ أقول وقد ناءت بهم غربة النّوى |
|
نوّى خيتعور لا تشطّ ديارك ١٩٥/٤ |
٧٢٢ ـ وأخرى أتت من دون نعم ومثلها |
|
نهى ذا النّهى ، لا يرعوي أو يفكّر ٢٠٢/٤ |
٧٢٣ ـ إلى السّلف الماضي وآخر واقف |
|
إلى ربرب حير حسان جآذره ٢٠٣/٤ |
٧٥٥ ـ إنّما زيدا إلينا سائرا |
|
من مكان ضلّ فيه السّائر |
فهو يأتينا عشا في سحر |
|
ماله في يده أو عامر ٢٤٤/٤ |
١١ ـ وأطلس يهديه إلى الزّاد أنفه |
|
أطاف بنا واللّيل داجي العساكر ٣١/١ |
١٩ ـ [رحب وفي رجليك ما فيهما] |
|
وقد بدا هنك من المئزر ٣٥/١ |
٣٣ ـ فرأيت ما فيه فثمّ رزئته |
|
[فلبثت بعدك غير راض معمري] ٥٥/١ |
٣٦ ـ ما زلت أغلق أبوابا وأفتحها |
|
حتّى أتيت أبا عمرو بن عمّار ٥٨/١ |
٥٢ ـ جلاها الصّيقلون فأخلصوها |
|
خفافا كلّها يتّقي بأثر ١١٤/١ |
٦٠ ـ هينون لينون أيسار ذوو يسر |
|
سوّاس مكرمة أبناء أيسار ١١٥/١ |
٩٣ ـ إنا اقتسمنا خطّتينا بيننا |
|
فحملت برّة واحتملت فجار ١٥٠/١ |
١٠٤ ـ [رحت وفي رجليك ما فيهما] |
|
وقد بدا هنك من المئزر ١٦٥/١ |
١٣٢ ـ وإنّ كلابا هذه عشر أبطن |
|
وأنت بريء من قبائلها العشر ١٩٧/١ |
١٤١ ـ [أقول لمّا جاءني فخره] |
|
سبحان من علقمة الفاخر ١٩٩/١ |
١٤٨ ـ ومن أنتم إنّا نسينا من انتم |
|
وريحكم من أيّ ريح الأعاصر ٢٠٦/١ |
١٥١ ـ [بالوارث الباعث الأموات] قد ضمنت |
|
إيّاهم الأرض [في دهر الدهارير] ٢٠٩/١ |
١٧٧ ـ [هنّ الحرائر لا ربّات أحمرة |
|
سود المحاجر] لا يقرأن بالسّور ٢٣٠/١ |
٢٠٠ ـ إلى ملك كاد الجبال لفقده |
|
تزول ، وزال الرّاسيات من الصّخر ٢٨٤/١ |
٣٠١ ـ باعد أمّ العمرو من أسيرها |
|
[حرّاس أبواب على قصورها] ٨٨/٢ |
٣٨٨ ـ مطلّا على أعدائه يزجرونه |
|
بساحتهم زجر المنيح المشهّر ٨٧/٣ |
٣٩٣ ـ من كان مسرورا بمقتل مالك |
|
فليأت نسوتنا بوجه نهار |
يجد النّساء حواسرا يندبنه |
|
قد قمن قبل تبلّج الأسحار |
قد كنّ يخبأن الوجوه تستّرا |
|
فالآن حين بدون للنّظّار ٨٥/٣ |
٤٠٧ ـ ما زال مذ عقدت يداه إزاره |
|
فسما فأدرك خمسة الأشبار ٩٨/٣ |
٤٦٤ ـ وأوقد للضّيوف النّار حتّى |
|
أفوز بهم إذا قصدوا لناري ١٥٣/٣ |
٤٨٧ ـ أولاك بنو خير وشرّ كليهما |
|
[جميعا ومعروف ألمّ ومنكر] ١٦٦/٣ |
٥٥٦ ـ فتّى إذا عدّت تميم معا |
|
ساداتها عدّوه بالخنصر |
ألبسه الله ثياب النّدى |
|
فلم تطل عنه ولم تقصر ٢٤٦/٣ |
٥٧١ ـ النّازلين بكلّ معترك |
|
والطّيّبون معاقد الأزر ٤/٤ |
٦٥٤ ـ من كان في نفسه حوجاء يطلبها |
|
عندي ، فإنّي له رهن بإصحار ١٣٨/٤ |
٧٢٩ ـ والسّتر دون الفاحشات ولا |
|
يلقاك دون الخير من ستر ٢٠٦/٤ |
٧٣٩ ـ كم عمّة لك يا جرير وخالة |
|
[فدعاء قد حلبت عليّ عشاري] ٢١٣/٤ |
٧٦٨ ـ ولقد شفيت النّفس من برحائها |
|
أن صار بابك جار مازيّار ٢٥٤/٤ |
قافية الزاي
٣٩٥ ـ وصاحب أبدأ حلوا مزّا |
|
بحاجة القوم خفيفا نزّا |
إذا تغشّاه الكرى ابرخزّا |
|
كأنّ قطنا تحته وقزّا |
أو فرشا محشوّة إوزّا ٨٧/٣ |
|
٤٢٣ ـ يا أيّها الجاهل ذو التّنزّي ١١٥/٣ |
قافية السين
٥٤٢ ـ بمهمه ما لأنيس به |
|
حسّ فما فيه له من رسيس ٢٢٤/٣ |
٩٢ ـ [أكرّ وأحمى للحقيقة منهم] |
|
وأضرب منّا بالسيوف القوانسا ١٤٨/١ ، ٢٠١/٢ |
٧٢٠ ـ وداويتها حتّى شتت حبشيّة |
|
كأنّ عليها سندسا وسدوسا ٢٠١/٤ |
٧٣٦ ـ أقيموا بني النّعمان عنّا صدوركم |
|
وإلّا تقيموا صاغرين الرّؤوسا ٢٠٩/٤ |
١٢٧ ـ وبلدة ليس بها أنيس ١٩١/١ |
١٩٩ ـ ورمل كأوراك العذارى قطعته |
|
[إذا ألبسته المظلمات الحنادس] ١/٢٧٩ |
٢٣٦ ـ سبحلا أبا شرخين أحيا بناته |
|
مقاليتها فهي اللّباب الحبائس ١/٢٣٤ |
٤٣٥ ـ يا أيّها المشتكي عكلا وما جرمت |
|
إلى القبائل من قتل وإبآس |
إنّا كذلك إذ كانت همرّجة |
|
نسبي ونقتل حتى يسلم النّاس ٣/١٢٩ |
٥١٠ ـ لله يبقى على الأيّام ذو حيد |
|
بمشمخرّ به الظّيّان والآس ٣/١٨٣ |
٦٦٧ ـ وأسلمني الزّمان كذا |
|
فلا طرب ولا أنس ٤/١٥٨ ، ١٥٩ |
٧٦٢ ـ إذا أرسلوني عند تقدير حاجة |
|
أمارس فيها كنت نعم الممارس ٤/٢٤٩ |
٣٥٩ ـ إذا أقول : صحا قلبي أبيح له |
|
سكر متى قهوة سارت إلى الرّأس ٣/٤٣ |
٣٩٢ ـ وأصفر من قداح النّبع فرع |
|
له علمان من عقب وضرس ٣/٨٣ |
٤٠٠ ـ ويئست ممّا كان يشعفني |
|
منها ولا يسليك كاليأس ٣/٩١ |
٦٦٥ ـ [فأين إلى أين النّجاة ببغلتي] |
|
أتاك أتاك اللّاحقون احبس احبس ٤/١٥٦ |
٧٠٧ ـ إمّا تري رأسي أزرى به |
|
مأس زمان ذي انتكاس مؤوس ٤/١٩٦ |
٧٤١ ـ تنادوا ب «الرّحيل» غدا |
|
وفي ترحالهم نفسي ٤/٢١٤ |
قافية الضاد
١٢٥ ـ جارية في رمضان الماضي |
|
تقطع الحديث بالإيماض ١/١٨٦ |
١٣٥ ـ طول اللّيالي أسرعت في نقضي ١/١٩٨ |
قافية الطاء
٢٣٨ ـ ما راعني إلا جناح هابطا |
|
على البيوت قوطه العلابطا ١/٣٢٥ |
٤٩٦ ـ كأنّي بك تنحطّ |
|
[إلى اللّحد وتنغطّ] ٣/١٧٢ |
قافية الظاء
٦٠٣ ـ يداك يد خيرها يرتجى |
|
وأخرى لأعدائها عائظه |
فأمّا الّتي يرتجى خيرها |
|
فأجود جودا من اللّافظه |
وأمّا الّتي يتّقى شرّها |
|
فنفس العدوّ بها فائظه ٤/٤٤ |
قافية العين
١٠٨ ـ يطرق حلما وأناة معا |
|
ثمّت ينباع انبياع الشّجاع ١/١٧٢ |
٢١٥ ـ يا ربّ أبّاز من العفر صدع |
|
تقبض الذئب إليه واجتمع |
لمّا رأى أن لا دعه ولا شبع |
|
مال إلى أرطاة حقف فالطجع ١/٣٠٣ |
٢٩٧ ـ يا سيّدا ما أنت من سيّد |
|
[موطّأ البيت رحيب الذّراع] ٢/٨٧ |
٣٥٢ ـ كذاك الّذي يبغي على النّاس ظالما |
|
تصبه على رغم قوارع ما صنع ٣/٢٩ |
٤٤ ـ [تعدّون عقر النّيب أفضل مجدكم |
|
بني ضوطرى] لو لا كميّ المقنّعا ١/١٠٦ |
٤٦ ـ [وخير الأمر ما استقبلت منه] |
|
وليس بأن تتبعه اتّباعا ١/١٠٨ |
١٧٤ ـ ليت شعري عن خليلي ما الّذي |
|
غاله في الحبّ حتّى ودّعه ١/٢٢٧ |
١٨٤ ـ لعلّك يوما أن تلمّ ملمّة |
|
[عليك من اللّائي يدعنك أجدعا] ١/٢٣٤ |
٢٠٤ ـ [فلما أن جرى سمن عليها] |
|
كما طيّنت بالفدان السّياعا ١/٢٨٥ |
٢٣٣ ـ وما هي إلا في إزار وعلقة |
|
مغار ابن همّام على حيّ خثعما ١/٣٢٣ |
٢٣٤ ـ كم جرّبوه فما زادت تجاربهم |
|
أبا قدامة ، إلا المجد والفنعا ١/٣٢٣ |
٢٥٢ ـ [أكفرا بعد ردّ الموت عني] |
|
وبعد عطائك المائة الرّتاعا ١/٢٣٠ |
٢٦٠ ـ أنا ابن التارك البكريّ بشر |
|
[عليه الطّير ترقبه وقوعا] ١/٣٤٢ |
٢٨٣ ـ عندي اصطبار ، وشكوى عند قاتلتي |
|
[فهل بأعجب من هذا امرؤ سمعا] ٢/٥٥ |
٣٤٣ ـ كأن قيود رجلي حين ضمّت |
|
حوالب غرّزا ، ومعى جياعا ٣/٦ |
٣٥٣ ـ يا ليت أيّام الصّبا رواجعا ٣/٦٨ |
|
٣٧١ ـ قد طرقت سلمى بليل هاجعا |
يطوي إليها مهوأنّا واسعا |
|
فأرّقت بالحلم ولعا والعا ٣/٣٣ |
٣٧٩ ـ هم منعوني إذ زياد كأنّما |
|
يرى بي أخلاء بقاع موضّعا ٣/٨٠ |
٤١٥ ـ أمور لو تدبّرها حليم |
|
لهيّب أو لحذّر ما استطاعا ٣/١٠٨ |
٥١٦ ـ فكرّت تبتغيه فوافقته |
|
على دمه ومصرعه السّباعا ٣/١٨٧ |
٥٩٧ ـ لحى الله قوما لم يقولوا لعاثر |
|
ولا لابن عمّ كبّه الدّهر دعدعا ٤/٢٨ |
٦٢٦ ـ فإن عثرت بعدها إن وألت |
|
نفسي من هاتا فقولا لا لعا ٤/٨٥ |
٧١٦ ـ فإن تزحراني يا ابن عفّان أنزجر |
|
وإن تدعاني أحم عرضا ممنّعا ٤/١٩٩ |
٦٥ ـ فألحقت أخراهم طريق ألاهم |
|
[كما قيل نجم قد خوى متتابع] ١/١١٧ ، ١٦٥ |
١٠٩ ـ بينا تعنّقه الكماة وروغه |
|
يوما أتيح له جريء سلفع ١/١٧٣ |
١٣٤ ـ لمّا أتى خبر الزّبير تواضعت |
|
سور المدينة والجبال الخشّع ١/١٩٧ |
١٤٣ ـ على حين عاتبت المشيب على الصّبا |
|
[فقلت ألمّا أصح والشّيب وازع] ١/٢٠٠ |
١٤٤ ـ أبا خراشة أمّا أنت ذا نفر |
|
فإنّ قومي لم تأكلهم الضّبع ١/٢٠١ |
١٤٦ ـ إذا انصرفت نفسي عن الشّيء لم تكد |
|
إليه بوجه آخر الدّهر ترجع ١/٢٠٣ |
١٧٥ ـ ويستخرج اليربوع من نافقائه |
|
ومن حجره بالشّيخة اليتقصّع ١/٢٢٨ |
٢١١ ـ ومنّا الذي اختير الرّجال سماحة |
|
[وجودا إذا هبّ الرياح الزعازع] ١/٢٩٩ |
٢١٩ ـ إن الخليط باك أجمعه ١/٣٠٩ |
|
٣٦٦ ـ من النّفر اللّاء الذين إذا هم |
٤٠٤ ـ أخذنا بآفاق السّماء عليكم |
|
يهاب اللّئام حلقة الباب قعقعوا ٣/٥٢ |
٤٠٦ ـ وهل يرجع التّسليم أو يكشف العمى |
|
لنا قمراها والنّجوم الطّوالع ٣/٩٣ |
٤١٤ ـ إذا لم تستطع شيئا فدعه |
|
ثلاث الأثافي والرّسوم البلاقع ٣/٩٨ ، ١٦٣ |
٤٤٠ ـ [أرميعليها]وهيفرع أجمع ٣/١٣٧، ١٣٨ |
|
وجاوزه إلى ما تستطيع ٣/١٠٨ |
٤٥٦ ـ فسقاك حين حللت غير فقيدة |
|
هزج الرّواح وديمة لا تقلع ٣/١٤٩ |
٤٨٥ ـ بعكاظ يعشي النّاظري |
|
ن إذا هم لمحوا شعاعه ٣/١٦٤ |
٤٩١ ـ مقالة أن قد قلت [سوف أناله |
|
وذلك من تلقاء نفسك رائع] ٣/١٦٩ |
٤٩٣ ـ أتاني أبيت اللّعن أنّك لمتني |
|
وتلك التي تستك منها المسامع |
مقالة أن قد قلت |
|
... ٣/١٦٩ |
٥٤٠ ـ مضى زمن والناس يستشفعون بي |
|
[فهل لي إلى ليلى الغداة شفيع] ٣/٢٣٣ |
٦١٦ ـ ولست أبالي بعد فقدي مالكا |
|
أموتي ناء أم هو الآن واقع ٤/٨٥ |
٦٢٧ ـ يا أقرع بن حابس يا أقرع |
|
إنّك إن يصرع أخوك تصرع ٤/٨٦ |
٧٧١ ـ طمعت بليلى أن تريع وإنّما |
|
تقطّع أعناق الرّجال المطامع |
وبايعت ليلى في خلاء ولم يكن |
|
شهود على ليلى عدول مقانع ٤/٢٦٢ |
٧٧٣ ـ لكالرّجل الحادي وقد تلع الضّحى |
|
وطير المنايا فوقهنّ أواقع ٤/٢٦٥ |
٥٣ ـ قصرت له القبيلة إذ تجهنا |
|
ومما ضاقت بشدّته ذراعي ١/١١٤ |
١٦٥ ـ لا تجزعي إن منفسا أهلكته |
|
[وإذا هلكت فعند ذلك فاجزعي] ١/٢١٧ |
١٧١ ـ إذا ما أدلجت وضعت يداها |
|
لها إدلاج ليلة لا هجوع ١/٢٢٤ |
٢٦٧ ـ فبينا نحن نرقبه أتانا |
|
معلّق وفضّة وزناد راع ٢/١٨ |
٥٦١ ـ وقفنا فقلنا إيه عن أمّ سالم |
|
[وكيف بتكليم الديار البلاقع] ٣/٢٤٩ |
٥٧٣ ـ ألا يا أمّ فارع لا تلومي |
|
على شيء رفعت به سماعي |
وكوني بالمكارم ذكّريني |
|
ودلّي دلّ ماجدة صناع ٤/٦ |
٥٨٠ ـ فلمّا رأين اللّيل والشّمس حيّة |
|
حياة الّذي يقضي حشاشة نازع ٤/١٤ |
٥٩٤ ـ [لا نسب اليوم ولا خلّة] |
|
اتّسع الخرق على الرّاقع ٤/٢٧ |
٦٣٦ ـ قد أصبحت أمّ الخيار تدّعي |
|
عليّ ذنبا كلّه لم أصنع ٤/١١٧ |
٧٦٧ ـ قوم إذا سمعوا الصّريخ رأيتهم |
|
من بين ملجم مهره أو سافع ٤/٢٥٤ |
قافية الفاء
٤١٠ ـ اشدد يديك بمن تهوى فما أحد |
|
يمضي فيدرك حيّ بعده خلفا ٣/١٠٢ |
٣٠ ـ نحن بما عندنا وأنت بما |
|
عندك راض والرّأي مختلف ١/٥٢ |
١٩٤ ـ [وقالوا تعرّفها المنازل من منّى] |
|
وما كلّ من وافى منّى أنا عارف ١/٢٥٤ ، ٣٠٦ |
٢٠٩ ـ وإنّي من قوم بهم يتّقى العدا |
|
ورأب الثّأى والجانب المتخوّف ١/٢٩٧ |
٣٠٨ ـ أضمرت في القلب هوى شادن |
|
مشتغل بالنحو لا ينصف |
وصفت ما أضمرت يوما له |
|
فقال لي : المضمر لا يوصف ٢/٩٥ |
٣٢٢ ـ بني غدانة ما إن أنتم ذهب |
|
[ولا صريف ولكن أنتم الخزف] ٢/١٥٥ |
٤٥٧ ـ فداويته عامين وهي قريبة |
|
أراها وتدنو لي مرارا وأرشف ٣/١٤٩ |
٤٥٨ ـ آل المهلّب جذّ الله دابرهم |
|
أمسوا رميما فلا أصل ولا طرف ٣/١٤٩ |
٥١٥ ـ تواهق رجلاها يداه ورأسه |
|
لها قتب خلف الحقيبة رادف ٣/١٨٧ |
٧١٤ ـ يشبّهها الرّائي المشبّه بيضة |
|
غدا في النّدى عنها الظّليم الهجنّف ٤/١٩٩ |
٦٣ ـ وأن يعرين إن كسي الجواري |
|
فتنبو العين عن كرم عجاف ١/١١٧ |
٧١ ـ سرهفته ما شئت من سرهاف ١/١٢٣ |
|
١٠٠ ـ [تنفي يداها الحصى في كلّ هاجرة] |
٣٥٦ ـ للبس عباءة وتقرّ عيني |
|
نفي الدّارهيم تنقاد الصّياريف ١/١٦٤ |
٤٢٨ ـ إذا نهي السّفيه جرى إليه |
|
[أحبّ إليّ من لبس الشّفوف] ٣/٤٠ |
٥٠٣ ـ أيا شجر الخابور مالك مورقا |
|
[وخالف والسّفيه إلى خلاف] ٣/١٢٠ |
٦٨٩ ـ كفى بالنّأي من أسماء كافي |
|
كأنّك لم تجزع على ابن طريف ٣/١٧٦ |
[وليس لحبّها ما عشت شافي] ٤/١٨٦ ، ١٨٩ ، ٢٠٩ |
قافية القاف
٦٢ ـ كأنّ أيديهن بالقاع القرق ١/١١٧ ، ٢٠٨ |
|
١٠٥ ـ وقاتم الأعماق خاوي المخترق ١/١٦٧ |
١١٩ ـ حتى إذا بلّت حلاقيم الحلق ١/١٧٨ |
|
٣٧٥ ـ فيها خطوط من سواد وبلق |
كأنّه في الجلد توليع البهق ٣/٧٨ |
٣٨٤ ـ تكاد أيديها تهادى في الزّهق |
|
من كفتها شدّا كإضرام الحرق ٣/٨٢ |
٥٣٨ ـ قلّما يبقى على هذا القلق |
|
صخرة صمّاء فضلا عن رمق ٣/٢٢١ |
٢١ ـ قالت سليمى اشتر لنا دقيقا ١/٣٦ |
|
٨٦ ـ لن يخب الآن من رجائك من |
٦٥٢ ـ إنّي رأيت ذوي الحوائج إذ عروا |
|
حرّك من دون بابك الحلقه ١/١٤٣ |
٢٠٣ ـ فديت بنفسه نفسي ومالي |
|
فأتوك قصرا أو أتوك طروقا ٤/١٣٧ |
٢٨١ ـ وإنسان عيني يحسر الماء تارة |
|
[وما آلوك إلا ما أطيق] ١/٢٨٥ |
٣٨٦ ـ إذا اجتهدا شدّا حسبت عليهما |
|
فيبدو ، وتارات يجمّ ، فيغرق ٢/٥١ |
٤٤٥ ـ كأن لم نحارب يا بثين لو انّها |
|
عريشا علته النّار فهو محرّق ٣/٨٢ |
٤٤٦ ـ دعون النّوى ثم ارتمين قلوبنا |
|
تكشّف غمّاها وأنت صديق ٣/١٤٢ |
٤٥٠ ـ فلو أنّك في يوم الرّخاء سألتني |
|
بأسهم أعداء وهنّ صديق ٣/١٤٢ |
٥٠٠ ـ من كلّ من ضاق الفضاء بجيشه ١٥٥ |
|
فراقك لم أبخل وأنت صديق ٣/١٤٥ ، |
٥١٢ ـ سودت فلم أملك سوادي وتحته |
|
حتّى ثوى فحواه لحد ضيّق ٣/١٧٣ |
٥١٤ ـ لقد زرقت عيناك يا بن مكعبر |
|
قميص من القوهيّ بيض بنائقه ٣/١٨٥ |
٥١٨ ـ أحار بن بدر قد وليت ولاية |
|
كما كلّ ضبّيّ من اللّؤم أزرق ٣/١٨٥ |
٦٠١ ـ وليس بمعييني وفي النّاس مقنع |
|
فكن جرذا فيها تخون وتسرق ٣/١٩٠ |
٦٦٢ ـ وإنسان عيني يحسر الماء تارة |
|
صديقي إذا أعيى عليّ صديق ٤/٤٣ |
٥٤ ـ وقد تخذت رجلي إلى جنب غرزها |
|
فيبدو وتارات يجمّ فيغرق ٤/١٥١ |
٦٤ ـ [سيفي وما كنّا بنجد وما] |
|
نسيفا كأفحوص القطاة المطرّق ١/١١٤ |
١٥٠ ـ إذا العجوز غضبت فطلّق |
|
قرقر قمر الواد بالشّاهق ١/١١٧ |
١٩٧ ـ هل أنت باعث دينار لحاجتنا |
|
ولا ترضّاها ولا تملّق ١/٢٠٩ |
٢٤٣ ـ إذا ما استحمت أرضه من سمائه |
|
أو عبد ربّ أخاعون بن مخراق ١/٢٦٥ |
٢٤٨ ـ وو الله لو لا تمره ما حببته |
|
جرى وهو مودوع وواعد مصدق ١/٣٢٨ |
ولا كان أدنى من عبيد ومشرق ١/٢٣٠ |
٢٥١ ـ ... |
|
مئبرة العرقوب إشفى المرفق ١/٣٣٠ |
٢٧٨ ـ سرينا ونجم قد أضاء [فمذ بدا |
|
محيّاك أخفى ضوؤه كلّ شارق] ٢/٤٨ |
٣٣٧ ـ فإن كنت مأكولا خير آكل |
|
وإلّا فأدركني ولمّا أمزّق ٢/٢١٨ |
٥٧٥ ـ ألا انعم صباحا أيّها الرّبع وانطق |
|
[وحدّث حديث الركب إن شئت واصدق] ٤/٦ |
٦٠٨ ـ ولو لا سواد اللّيل ما آب عامر |
|
إلى جعفر سرباله لم يمزّق ٤/٤٦ |
٦٨٨ ـ وما كنت ممّن يدخل العشق قلبه |
|
ولكنّ من يبصر جفونك يعشق ٤/١٨٥ |
قافية الكاف
١٨٧ ـ وانصر على آل الصّليب |
|
وعابديه اليوم آلك ١/٢٤١ |
٨٧ ـ يا أبتا علّك أو عساكا ١/١٤٤ |
|
٩١ ـ يا أيها المائح دلوي دونكا |
[إني رأيت الناس يحمدونكا] ١/٢٧٥ |
|
١٩٨ ـ يا أيها المائح دلوي دونكا ١/١٤٨ |
٤٢٢ ـ [تجانف عن جوّ اليمامة ناقتي] |
|
وما قصدت من أهلها لسوائكا ٣/١١٣ |
٥٠٤ ـ تعيّرنا أنّنا عالة |
|
ونحن صعاليك أنتم ملوكا ٣/١٧٧ ، ١٧٨ |
٥١٩ ـ أهوى لها أسفع الخدّين مطّرق |
|
ريش القوادم لم تنصب له الشّبك ٣/١٩١ |
٢٣ ـ أبيت أسري وتبيتي تدلكي |
|
[شعرك بالعنبر والمسك الذكي] ١/٤٣ |
١٨٦ ـ كأن بين فكّها والفكّ |
|
... ١/٢٣٨ |
٣٠٣ ـ وقد كان منهم حاجب وابن مامة |
|
أبو جندل والزّيد زيد المعارك ٢/٨٩ |
قافية اللام
٦٧ ـ [وقبيل من لكيز ناهد] |
|
رهط مرجوم ورهط ابن المعل ١/١١٨ |
٧٥ ـ إنّ الكريم ـ وأبيك ـ يعتمل |
|
إن لم يجد يوما على من يتّكل ١/١٢٤ |
٨٤ ـ لو يشأ طار بها ذو ميعة |
|
[لاحق الآطال نهد ذو خصل] ١/١٤٣ |
١١٠ ـ ممكورة جمّ العظام عطبول |
|
كأنّ في أنيابها القرنفول ١/١٧٣ |
١٢١ ـ مثل النّقا لبّده ضرب الطلل ١/١٧٨ |
|
٢٧٢ ـ علّمنا إخواننا بنو عجل |
٣٥١ ـ لو أنّ قومي حين أدعوهم حمل |
|
[شرب النبيذ واصطفافا بالرّجل] ٢/٣٥ |
٤٩٤ ـ [تداعى منخراه بدم] |
|
على الجبال الصّمّ لا رفضّ الجبل ٣/٢٨ |
٥٣٢ ـ آنس طملا من جديلة مش |
|
مثل ما أثمر حمّاض الجبل ٣/١٧٠ |
٦٠٥ ـ دار حيّ وتنوها مربعا |
|
غوفا بنوه بالسّمار غيل ٣/٢١٤ |
دخل الضّيف عليهم فاحتمل |
|
فاسألن عنّا إذا النّاس شتوا |
٦٤٣ ـ النّاس حول قبابه |
|
واسألن عنّا إذا النّاس نزل ٤/٤٥ |
٥٥ ـ في دارة تقسم الأزواد بينهم |
|
أهل الحوائج والمسائل ٤/١٣٦ |
١٣٦ ـ وميّة أحسن الثّقلين وجها |
|
كأنّما أهله منها الّذي اتّهلا ١/١١٤ |
١٥٧ ـ [فألفيته غير مستعتب] |
|
وسالفة وأحسنه قذالا ١/١٩٨ |
٢٠٦ ـ رأى الأمر يفضي إلى آخر |
|
ولا ذاكر الله إلا قليلا ١/٢١١ |
٢١٠ ـ إنّ محلا وإن مرتحلا |
|
فصيّر آخره أوّلا ١/٢٩١ |
٢٣٩ ـ فاذكري موقفي إذا التقت الخي |
|
[وإن في السّفر إذ مضوا مهلا] ١/١٩٨ |
٢٥٨ ـ الواهب المائة الهجان وعبدها |
|
ل وسارت إلى الرّجال الرّجالا ١/٣٢٥ |
٣٥٥ ـ قروم تسامى عند باب دفاعه |
|
[عوذا تزجّي بينها أطفالها] ١/٣٤١ |
٣٧٦ ـ لو أنّ عصم عمايتين ويذبل |
|
كأن يؤخذ المرء الكريم فيقتلا ٣/٣٩ |
٤٠١ ـ قتلوا ابن عفّان الخليفة محرما |
|
سمعا حديثك أنزلا الأوعالا ٣/٧٩ |
٤٧١ ـ ولم أمدح لأرضيه بشعري |
|
ودعا فلم أر مثله مخذولا ٣/٩٢ |
٤٩٥ ـ وأقسم لو صلحت يمين شيء |
|
لئيما أن يكون أفاد مالا ٣/١٦٢ |
٤٩٨ ـ لم يطيقوا أن ينزلوا فنزلنا |
|
لما صلح العباد له شمالا ٣/١٧٠ |
٥٢٣ ـ ومن يك ذا فم مرّ مريض |
|
وأخو الحرب من أطاق النّزولا ٣/١٧٢ |
٥٢٨ ـ بدت قمرا ومالت خوط بان |
|
يجد مرّا به الماء الزّلالا ٣/٢٠٦ |
٥٤٧ ـ ككنت ترابا أنت تكره واسع |
|
وفاحت عنبرا ورنت غزالا ٣/٢٣٢ |
عليم وأيضا تمّ ميقات مثّلا ٣/٢٣٢ ، ٤/٢٢١ |
٦٠٢ ـ وليس الموافيني ليرفد خائبا |
|
فإنّ له أضعاف ما كان آملا ٤/٤٣ |
٦١٩ ـ [لا تحسبنّك أثوابي فقد جمعت] |
|
هذا ردائي مطويّا وسربالا ٤/٦٩ |
٦٢٩ ـ نفس عصام سوّدت عصاما ٤/١٠٥ |
|
٦٣٠ ـ قد طلبنا فلم نجد لك في السّؤ |
٦٦٨ ـ ذي المعالي فليعلون من تعالى |
|
دد والمجد والمكارم مثلا ٤/١٠٥ |
٦٩٩ ـ ألكني إلى قومي السّلام رسالة |
|
هكذا هكذا وإلّا فلالا ٤/١٥٨ |
٧٤٠ ـ فهي تنوش الحوضنوشامن علا ٤/٢١٤ |
|
بآية ما كانوا ضعافا ولا عزلا ٤/١٩٤ |
٧٥٣ ـ ويعزب كسر الضمّ مع سبأ رسا |
|
وأصغر فارفعه وأكبر (ف) يصلا ٤/٢٣٩ |
٧٧٦ ـ لو لم تحل ما سمّيت حالا |
|
وكلّ ما حال فقد زالا ٤/٢٨٥ |
٢ ـ رأيت الوليد بن اليزيد مباركا |
|
[شديدا بأعباء الخلافة كاهله] ١/١٩ |
٥ ـ ويوما شهدناه سليما وعامرا |
|
٣ ـ وقال:اضربالسّاقين إمّك هابل ١/٢٠،١٨١ |
١٠ ـ زيارتنا نعمان لا تنسينّها |
|
[قليل سوى الطّعن النّهال نوافله] ١/٢٥، ٢٤١ |
٥١ ـ تقاك بكعب واحد وتلذّه |
|
تق الله فينا والكتاب الذي نتلو ١/٣١ |
٥٧ ـ [أبلغ يزيد بني شيبان مألكة] |
|
يداك إذا ما هزّ بالكفّ يعسل ١/١١٣ |
١٧٣ ـ هنالك إن يستخولوا المال يخولوا |
|
أبا ثبيت أما تنفكّ تأتكل ١/١١٥ |
١٨٥ ـ [أقيموا بني أمّي صدور مطيّكم] |
|
[وإن يسألوا يعطوا وإن ييسروا يغلوا] ١/٢٢٧ |
١٨٩ ـ فلا تلحني فيها فإنّ بحبّها |
|
فإنّي إلى قوم سواكم لأميل ١/٢٣٧ |
٢٢٥ ـ متى يشتجر قوم يقل سرواتهم |
|
أخاك مصاب القلب جم بلابله ١/٢٥٣ |
٢٣١ ـ إذا نزل الأضياف كان عذوّرا |
|
هم بيننا فهم رضا وهم عدل ١/٣١٩ |
٢٤٧ ـ أعاشني بعدك واد مبقل |
|
على الحيّ حتّى تستقلّ مراجله ١/٢٣١ |
٢٧١ ـ فما خلّيت إلا الثلاثة والثّنى |
|
آكل من حوذانه وأنسل ١/٣٣٠ |
٢٧٣ ـ جفوني ولم أجف الأخلّاء ، إنّني |
|
ولا قيّلت إلّا قريبا مقالها ٢/٣١ |
[لغير جميل من خليليّ مهمل] ٢/٣٨
٢٨٨ ـ وإن مدّت الأيدي إلى الزّاد لم أكن |
|
بأعجلهم ، إذ أجشع القوم أعجل ٢/٦١ |
٣٢٧ ـ أستغفر الله ذنبا [لست محصيه |
|
ربّ العباد إليه الوجه والعمل] ٢/١٧١ |
٣٨٧ ـ كأنّه بعد ما صدّرن من عرق |
|
سيد تمطّر جنح اللّيل مبلول ٣/٨٢ |
٣٩٤ ـ هي الشّفاء لدائي لو ظفرت بها |
|
وليس منها شفاء الدّاء مبذول ٣/٨٦ ، ٢٠٣ ، ٢٠٤ |
٤١٢ ـ فلا زال قبر بين تبنى وجاسم |
|
عليه من الوسميّ جود ووابل |
فينبت حوذانا وعوفا منوّرا |
|
سأتبعه من خير ما قال قائل ٣/١٠٣ |
٤١٦ ـ علّقتها عرضا وعلّقت رجلا |
|
غيري وعلّق أخرى ذلك الرّجل ٣/١٠٩ |
٤٢٠ ـ [أنبئت أن رسول الله أوعدني] |
|
والعفو عند رسول الله مأمول ٣/١١٣ |
٤٧٠ ـ قطوب فما تلقاه إلّا كأنّه |
|
زوى وجهه أن لاكه فوه حنظل ٣/١٢٢ |
٤٨٠ ـ جفوني ولم أجف الأخلّاء إنّني |
|
لغير جميل من خليليّ مهمل ٣/١٦٤ |
٥٢٠ ـ إنّ الّذي سمك السّماء بنى لنا |
|
بيتا دعائمه أعزّ وأطول ٣/١٩٣ |
٥٣٤ ـ إنّي لعمر الّذي خطّت مناسمها |
|
تخدي وسيق إليه الباقر الغيل ٣/٢١٥ |
٥٥٨ ـ ذريني إنّما خطئي وصوبي |
|
عليّ وإنّ ما أنفقت مال ٣/٢٤٦ |
٥٦٤ ـ بأبي امرؤ والشّام بيني وبينه |
|
أتتني ببشرى برده ورسائله ٣/٢٥١ |
٥٨١ ـ وزهراء إن كفّنتها فهو عيشها |
|
وإن لم أكفّنها فموت معجّل ٤/١٤ |
٥٨٤ ـ إنّي امرؤ أسم القصائد للعدى |
|
إنّ القصائد شرّها أغفالها ٤/١٧ |
٥٩٠ ـ لو كان هذا العلم يدرك بالمنى |
|
ما كان يبقى في البريّة جاهل ٤/٢١ |
٦٠٦ ـ ويشرب أسآري القطا الكدر بعد ما |
|
سرت قربا أحناؤها تتصلصل ٤/٤٥ |
٦٣١ ـ ما أقدر الله أن يدني على شحط |
|
من داره الحزن ممّن داره صول ٤/١٠٩ |
٦٤٦ ـ من عفّ خفّ على الوجوه لقاؤه |
|
وأخو الحوائج وجهه مبذول ٤/١٣٦ |
٦٦٩ ـ أتنتهون ولن ينهى ذوي شطط |
|
كالطّعن يذهب فيه الزّيت والفتل ٤/١٦١ |
٦٨٧ ـ ولكنّ من لا يلق أمرا ينوبه |
|
بعدّته ينزل به وهو أعزل ٤/١٨٥ |
٧٠٠ ـ أبلغ يزيد بني شيبان مألكة |
|
أبا ثبيت أما تنفكّ تأتكل ٤/١٩٤ |
٧٢٦ ـ بخيل عليها جنّة عبقريّة |
|
جديرون يوما أن ينالوا ويستعلوا ٤/٢٠٤ |
٧٤٣ ـ هيهات لا يأتي الزّمان بمثله |
|
إنّ الزمان بمثله لبخيل ٤/٢١٦ ، ٢١٨ |
٧٤٤ ـ فهيهات هيهات العقيق وأهله |
|
وهيهات خلّ بالعقيق نواصله ٤/٢١٦ ، ٢١٨ |
٧٤٥ ـ فلهو أخوف عندي إذ أكلّمه |
|
[وقيل إنك محبوس ومقتول] ٤/٢١٩ |
٧٤٧ ـ لعمرك ما أدري وإنّي لأوجل |
|
على أيّنا تعدو المنيّة أوّل ٤/٢٢٠ |
٧٥٩ ـ هو الهجر حتّى ما يلمّ خيال |
|
[وبعض صدور الزائرين وصال] ٤/٢٤٦ ، ٢٥٢ ، ٢٥٣ |
٧٧٧ ـ رأيت الوليد بن اليزيد مباركا |
|
[شديدا بأعباء الخلافة كاهله] ٤/٢٨٨ |
٧ ـ الحمد لله العليّ الأجلل ١/٣٠ ، ٣٤ ، ٣٠٢ |
|
٨ ـ تشكو الوجى من أظلل وأظلل ١/٣٠ |
٢٠ ـ فاليوم أشرب غير مستحقب |
|
[إثما من الله ولا واغل] ١/٣٦ ، |
١٦٥ ٢٨ ـ يا زيد زيد اليعملات الذّبّل |
|
تطاول اللّيل عليك فانزل] ١/٥٠ ، ٥١ |
٣٩ ـ أبت ذكر عوّدن أحشاء قلبه |
|
خفوقا ورقصات الهوى في المفاصل ١/٦٤ |
٤٧ ـ ما إن يمسّ الأرض إلّا منكب |
|
منه وحرف السّاق طيّ المحمل ١/١٠٨ |
٧٩ ـ [حيث التقت بكر وفهم كلّها] |
|
والدمّ يجري بينهم كالجدول ١/١٢٦ |
٨٥ ـ [واستغن ما أغناك ربّك بالغنى] |
|
وإذا تصبك خصاصة فتجمّل ١/١٤٣ |
٩٠ ـ إذا قامتا تضوّع المسك منهما |
|
نسيم الصّبا [جاءت بريّا القرنفل] ١/١٤٧ |
٩٤ ـ [كأن ثبيرا في عرانين وبله] |
|
كبير أناس في بجاد مزمّل ١/١٥٦ |
١١٣ ـ [أغرّك مني أن حبّك قاتلي] |
|
وأنّك مهما تأمري القلب يفعل ١/١٧٦ |
١٢٢ ـ ألا لا بارك الله في سهيل |
|
إذا ما الله بارك في الرّجال ٤/١٧٩ |
١٢٦ ـ يغشون حتى لا تهرّ كلابهم |
|
[لا يسألون عن السّواد المقبل] ١/١٨٦ |
١٣٠ ـ لو كان في قلبي كقدر قلامة |
|
حبّا لغيرك قد أتاها أرسلي ١/١٩٧ |
١٣٧ ـ ألا زعمت بسباسة اليوم أنّني |
|
كبرت وأن لا تحسن السرّ أمثالي ١/١٩٨ |
١٤٢ ـ [أنا الذائد الحامي الذمار] وإنما |
|
يدافع عن أحسابهم أنا أو مثلي ١/٢٠٠ ، ٢٠٢ |
١٥٣ ـ [فلست بآتيه ولا أستطيعه] |
|
ولاك اسقني إن كان ماؤك ذا فضل ١/٢١٠ ، ٣١١ |
١٧٠ ـ [بعد ابن عاتكة الثاوي على أبوي] |
|
أمسى ببلدة لا عمّ ولا خال ١/٢٢٤ |
١٨٢ ـ لما أغفلت شكرك فاصطنعني |
|
[فكيف ومن عطائك جلّ مالي] ١/٣٣٣ |
٢٠٥ ـ إذا أحسن ابن العمّ بعد إساءة |
|
فلست لشرّي فعله بحمول ١/٢٨٦ |
٢٠٨ ـ رسم دار وقفت في طلله |
|
[كدت أقضي الغداة من جلله] ١/٢٩٦ |
٢٢٤ ـ ببازل وجناء أو عيهلّ ١/٣١٧ |
|
٢٢٦ ـ ألا أصبحت أسماء جاذمة الحبل |
وضنّت علينا والضّنين من البخل ١/٣١٩ |
|
٢٢٧ ـ ... |
٢٤٩ ـ [وقد أغتدي والطّير في وكناتها |
|
وهنّ من الإخلاف قبلك والمطل ١/٣٢٠ |
٢٦١ ـ غدت من عليه بعد ما تمّ ظمؤها |
|
بمنجرد] قيد الأوابد هيكل ١/٣٣٠ ، ٢/٢٠ |
٣٠٠ ـ ربما تكره النفوس من الأم |
|
[تصلّ وعن قيض ببيداء مجهل] ٢/٧ |
٣٠٤ ـ فأرسلها العراك [ولم يذدها |
|
ر [له فرحة كحلّ العقال] ٢/٨٧ |
٣٠٩ ـ [بكيت وما بكا رجل حليم] |
|
ولم يشفق على نغص الدّخال] ٢/٨٩ |
٣٣١ ـ لم يمنع الشّرب منها غير أن نطقت |
|
على ربعين مسلوب وبال ٢/٩٩ |
٣٤٠ ـ لو لا الأمير ولو لا حقّ طاعته |
|
[حمامة في غصون ذات أو قال] ٢/١٩٥ |
٣٤٤ ـ [تبقّلت في أوّل التّبقّل] |
|
لقد شربت دما أحلى من العسل ٢/٢٢٢ |
٣٦٤ ـ تحاماه أطراف الرّماح تحاميا |
|
بين رماحي مالك ونهشل ٣/٧ |
٣٧٧ ـ تبسم عن مختلفات ثعل |
|
وجاد عليه كلّ أسحم هطّال ٣/٥١ |
٤٢٦ ـ إنّ الّتي ناولتني فرددتها |
|
أكسّ لا عذب ولا برتل ٣/٨٠ |
قتلت قتلت فهاتها لم تقتل |
كلتاهما حلب العصير فعاطني |
|
بزجاجة أرخاهما للمفصل ٣/١١٨ |
٤٤٩ ـ يسقون من ورد البريص عليهم |
|
بردى يصفّق بالرّحيق السّلسل ٣/١٤٤ ، ١٥٤ |
٤٦٨ ـ [فلو أنّ ما أسعى لأدنى معيشة] |
|
كفاني ولم أطلب قليل من المال ٣/١٦٠ ، ٢١٧ |
٤٨١ ـ هوينني وهويت الغانيات إلى |
|
أن شبت فانصرفت عنهنّ آمالي ٣/١٦٤ |
٤٨٨ ـ وراكضة ما تستجنّ بجنّة |
|
بعير حلال غادرته مجعفل ٣/١٦٦ |
٤٨٩ ـ غير مأسوف على زمن |
|
ينقضي بالهمّ والحزن ٣/١٦٦ ، ٤/٤٧ |
٥٥١ ـ إذا قلت هاتي نوّليني تمايلت |
|
[عليّ هضيم الكشح ريّا المخلخل] ٣/٢٣٥ |
٥٥٣ ـ كبكر المقاناة البياض بصفرة |
|
[غذاها نمير الماء غير المحلّل] ٣/٢٤٥ |
٥٥٤ ـ يا ضبّ إنّ هوى القيون أضلّكم |
|
كضلال شيعة أعور الدّجّال ٣/٢٤٥ |
٥٩٥ ـ أراك على شفا خطر مهول |
|
بما آذيت نفسك من فضول |
طلبت على تقدّمنا دليلا |
|
متى احتاج النّهار إلى دليل ٤/٢٧ |
٦١٨ ـ كأنّ قلوب الطّير رطبا ويابسا |
|
لدى وكرها العنّاب والحشف البالي ٤/٦٤ |
٦٤٥ ـ صريعي مدام ما يفرّق بيننا |
|
حوائج من إلقاح مال ولا نخل ٤/١٣٦ |
٦٤٨ ـ نهار المرء أمثل حين يقضي |
|
حوائجه من اللّيل الطّويل ٤/١٣٦ |
٦٨٤ ـ فليت دفعت الهمّ عنّي ساعة |
|
فبتنا على ما خيّلت ناعمي بال ٤/١٨٥ |
٧١٣ ـ كأنّ ملاءتيّ على هجف |
|
يعنّ مع العشيّة للرّئال ٤/١٩٩ |
٧١٥ ـ إذا ذابت الشّمس اتّقى صقراتها |
|
بأفنان مربوع الصّريمة معبل ٤/١٩٩ |
٧٦٦ ـ فإنّ الهوى دواء |
|
لذي الجهل من جهله ٤/٢٥٣ |
قافية الميم
١١٨ ـ إنّ الفقير بيننا قاض حكم |
|
إن يرد الماء إذا غاب النجم ١/١٧٨ |
٥٥٧ ـ قومي بنو مذحج من خير الأمم |
|
لا يصعدون قدما على قدم ٣/٢٤٦ |
٥٧٩ ـ يقوم على الوغم في قومه |
|
فيعفو إذا شاء أو ينتقم ٤/١٣ |