الأشباه والنظائر في النحو - ج ٤

جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي

الأشباه والنظائر في النحو - ج ٤

المؤلف:

جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي


المحقق: غريد الشيخ
الموضوع : اللغة والبلاغة
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ٢
الصفحات: ٣٣٤

٤٧٦ ـ إذا كنت ترضيه ويرضيك صاحب

جهارا فكن في الغيب أحفظ للودّ

وألغ أحاديث الوشاة فقلّما

يحاول واش غير هجران ذي عهد ١٦٣/٣

٤٩٢ ـ [إذا كنت في قوم فصاحب خيارهم]

ولا تصحب الأردى فتردى مع الرّدي ١٦٩/٣

٥١٣ ـ وقد علتني ذرأة بادي بدي

ورثية تنهض في تشدّدي ١٨٥/٤

٥٧٨ ـ كأنّه خارجا من جنب صفحته

[سفّود شرب نسوه عند مفتأد] ١١/٤

٦٢١ ـ مهلا فداء لك الأقوام كلّهم

وما أثمّر من مال ومن ولد ٧٥/٤

٧٠٨ ـ وذي فخوات طامح الطّرف جاذبت

حبالي فلوّى من علابيّه مدّي ١٩٧/٤

قافية الذال

٢٢٠ ـ أبني كليب إن عمّيّ اللّذا ٣١١/١

قافية الراء

٤ ـ يا سارق اللّيلة أهل الدّار ٢٢/١ ، ٢٣ ، ٢٦

٦ ـ تقضّي البازي [إذا البازي كسر] ٢٩/١

١٨ ـ في أيّ يوميّ من الموت أفر

أيوم لم يقدر أم يوم قدر ٣٥/١ ، ١٥٨

٩٧ ـ قد يؤخذ الجار بجرم الجار ١٥٧/١

١٠٦ ـ أصحوت اليوم أم شاقتك هر

[ومن الحبّ جنون مستعر] ١٦٧/١

١٦٩ ـ في بئر لا حور سرى وما شعر ٢٢٣/١

٢٨٢ ـ فأقبلت زحفا على الرّكبتين

فثوب عليّ ، وثوب أجر ٥٤/٢

٣٢٤ ـ في جفان تعتري نادينا

وسديف حين هاج الصّنّبر ١٦٩/٢

٣٧٢ ـ له متنتان خظاتا كما

أكبّ على ساعديه النّمر ٧٢/٣

٤٤٢ ـ برهرهة رؤدة رخصة

كخرعوبة البانة المنفطر

٣٠١

فتور القيام قطيع الكلا

م تفترّ عن ذي غروب خصر ٣ ١٤٢/ ، ١٥٦

٤٥٣ ـ فتور القيام قطيع الكلا

م تفترّ عن ذي غروب خصر ١٤٦/٣

٤٩٧ ـ لو طبخت قدر على فرسخ

أو بذرى نيق بأعلى الثّغور

وكان يحمي القدر كلّ الورى

بكلّ ماضي الحدّ عضب بتور

وكنت في السّند لوافيتها

يا عالم الغيب بما في القدور ١٧٢/٣

٦٢٣ ـ إلى الحول ثمّ اسم السّلام عليكما

ومن يبك حولا كاملا فقد اعتذر ٧٨/٤

٦٧١ ـ فأنشب أظفاره في النّسا

فقلت : هبلت ألا تنتصر ١٧١/٤ ، ١٧٣

٧٢٤ ـ هل تعرف الدّار بأعلى ذي القور

قد درست غير رماد مكفور

مكتئب اللّون مريح ممطور

أزمان عيناء سرور المسرور

٧٦ ـ أولى فأولى بامرىء القيس بعد ما

حوراء عيناء من العين الحير ٢٠٣/٤

٢٤٢ ـ فأصبح جاراكم قتيلا ونافيا

خصفن بآثار المطيّ الحوافرا ١٢٥/١

٢٦٤ ـ ماذا ابتغت حتى إلى حلّ العرى

[أصمّ فزادوا في مسامعه وقرا] ٣٢٦/١

٣٣٣ ـ [إنّي وأسطار سطرن سطرا]

أحسبتني جئت من وادي القرى ٩/٢

٣٣٤ ـ إذا ما انتهى علمي تناهيت عنده

لقائل : يا نصر نصر نصرا ٢٠٥/٢

٣٤٩ ـ إذا أخذ القرطاس خلت يمينه

أطال فأملى ، أو تناهى فأقصرا ٢١٣/٢

٣٩٩ ـ سألنا من أباك سراة تيم

تفتّح نورا ، أو تنظّم جوهرا ٢٧/٣

٤٠٩ ـ وهم أهلات حول قيس بن عاصم

فقال : أبي تسوّده نزارا ٩٠/٣

٤١٧ ـ [فهذا يعدّ لهنّ الغلى]

إذا أدلجوا باللّيل يدعون كوثرا ١٠٧/٣

٤١٩ ـ ها أنذا آمل الخلود وقد

ويجمع ذا بينهنّ الإصارا ١١٠/٣

٤٢٥ ـ حراجيج ما تنفكّ إلّا مناخة

أدرك عقلي ومولدي حجرا ١١٣/٣

على الخسف أو نرمي بها بلدا قفرا ١١٧/٣

٣٠٢

٤٤٣ ـ له الويل إن أمسى ولا أمّ هاشم

قريب ولا البسباسة بنة يشكرا ١٤٢/٣ ،١٤٧

٤٤٨ ـ وقائع في مضر تسعة ١٤٧

وفي وائل كانت العاشرة ١٤٤/٣

٤٦٦ ـ إنارة العقل مكسوف بطوع هوى

[وعقل عاصي الهوى يزداد تنويرا] ١٥٥/٣

٥٠١ ـ الشّمس طالعة ليست بكاسفة

تبكي عليك نجوم اللّيل والقمرا ١٧٤/٣

٥٠٦ ـ سلع ما ومثله عشر ما

عائل ما وعالت البيقورا ١٧٨/٣

٥٤١ ـ على لاحب لا يهتدى بمناره

[إذا سافه العود الدّيافيّ جرجرا] ٣٢٤/٣

٥٤٨ ـ لطالما جررتكنّ جرّا

حتّى نوى الأعجف واستمرّا

٥٤٩ ـ فإن جاوزت مقفرة رمت بي

فاليوم لا آلو الرّكاب شبرا ٢٣٣/٣

٥٥٠ ـ المطعمين لدى الشّتا

إلى أخرى كتلك هلمّ جرّا ٢٣٣/٣

ء سدائفا مل نيب غرّا

في الجاهليّة كان سؤ

٥٩١ ـ لا تحسب المجد تمرا أنت آكله

دد وائل فهلمّ جرّا ٢٣٣/٣

٦٣٣ ـ والذئب أخشاه إن مررت به

لن تبلغ المجد حتّى تلعق الصّبرا ٢١/٤

٦٣٧ ـ فلمّا قرعنا النّبع بالنّبع بعضه

وحدي وأخشى الرّياح والمطرا ١١٣/٤

٦٣٨ ـ وأصفر من ضرب دار الملوك

ببعض أبت عيدانه أن تكسّرا ١٢٩/٤

٦٨٠ ـ ألا ليت شعري هل إلى أمّ معمر

تلوح على وجهه جعفرا ١٣٣/٤

٦٨١ ـ لا أرى الموت يسبق الموت شيء

سبيل فأمّا الصبر عنها فلا صبرا ١٧٨/٤

٦٩٠ ـ أكلّ امرىء تحسبين امرأ

نغّص الموت ذا الغنى والفقيرا ١٧٩/٤

٦٩٧ ـ أطرق كرا أطرق كرا

ونار توقّد باللّيل نارا ١٨٧/٤

٧٥٧ ـ لعمري لئن أنزفتم أو صحوتم

إنّ النّعام في القرى ١٩٣/٤

٧٦٣ ـ إنّ ابن عبد الله نع

لبئس النّدامى كنتم آل أبجرا ٢٥٠/٤ ، ٢٥٠

٢٧ ـ تنظّرت نسرا والسّماكين أيهما

م أخو النّدى وابن العشيره ٢٥٠/٤

 [عليّ من الغيث استهلّت مواطره] ٤٧/١

٣٠٣

٤٠ ـ [ترتع ما رتعت حتى إذا ادّكرت]

فإنّما هي إقبال وإدبار,٣٢٠ ٩٠/١ ،١٩٦/٢

٨٨ ـ [مثل القنافذ هدّاجون قد بلغت] ٣٢٠ ، ٢

بخران أو بلغت سوآتهم هجر ١٤٤/١

١٠١ ـ وإنّني حيثما يسري الهوى بصري

من حيث ما سلكوا أدنو فأنظور ١٦٤/١

١٣١ ـ فكان مجنّي دون من كنت أتّقي

ثلاث شخوص : كاعبان ومعصر ١٩٧/١

١٤٠ ـ تراه كأنّ الله يجدع أنفه

وعينه إن مولاه ثاب له وفر ١٩٩/١

١٥٢ ـ [وما علينا إذا ما كنت جارتنا]

ألا يجاورنا إلّاك ديّار ٢٠٩/١

١٥٤ ـ كأنها ملآن لم يتغيّرا

[وقد مرّ بالدّارين من بعدنا عصر] ٢١١/١

١٥٨ ـ [حتى كأنّ لم يكن إلا تذكّره]

والدّهر أيّتما حال دهارير ٢١٢/١

١٦٨ ـ يموت أناس أو يشيب فتاهم

ويحدث ناس والصّغير فيكبر ٢٢٢/١

١٨٨ ـ [فأصبحوا قد أعاد الله نعمتهم

إذ هم قريش] وإذا ما مثلهم بشر ٦٠/٢ ، ٢٤٢/١

٢٢٢ ـ له زجل كأنّه صوت حاد

[إذا طلب الوسيقة أو زمير] ٣١٧/١

٢٤٠ ـ فلا تغضبا من سيرة أنت سرتها

فأوّل راضي سنّة من يسيرها ٣٢٥/١

٢٥٧ ـ حتى يكون عزيزا في نفوسهم

أو أن يبين جميعا وهو مختار ٣٤١/١

٢٦٦ ـ بينما النّاس على عليائها

إذ هووا في هوّة فيها فغاروا ١٨/٢

٢٩٢ ـ ولكنّ أجرا لو علمت بهيّن

[وهل ينكر المعروف في النّاس والأجر] ٦٢/٢

٣٠٧ ـ ولهت عليه كلّ معصفة

هو جاء ليس للبّها زبر ٩٣/٢

٣٤٦ ـ يا تيم تيم عديّ [لا أبا لكم

لا يوقعنّكم في سوءة عمر] ٩٨/٣ ، ١٩٧

٣٥٧ ـ فقلنا : أسلموا إنّا أخوكم

فقد برئت من الإحن الصّدور ٤٣/٣

٤١٨ ـ المرء يأمل أن يعي

ش وطول عيش قد يضرّه ١١٣/٣

٤٢٧ ـ قامت تبكّيه على قبره

من لي من بعدك يا عامر

تركتني في الدّار ذا غربة

قد ذلّ من ليس له ناصر ١١٩/٣ ، ١٤٥ ، ١٥٤

٣٠٤

٤٢٩ ـ وأنت التي حبّبت كلّ قصيرة

إليّ وما تدري بذاك القصائر

عنيت قصيرات الحجال ولم أرد

قصار الخطا شرّ النّساء البحاتر ١٢٠/٣

٤٣٤ ـ ولكن أهلكت لوّ كثيرا

وقبل اليوم عالجها قدار ١٢٥/٣

٤٣٦ ـ وعينان قال الله كونا فكانتا

فعولان بالألباب ما تفعل الخمر ١٣٠/٣

٤٤٤ ـ أتنفعك الحياة وأمّ عمرو

قريب لا تزور ولا تزار ١٤٢/٣ ، ١٤٧

٤٥٢ ـ بغي النّفوس معيدة نعماءها

نقما وإن عمهت وطال غرورها ١٤٥/٣

٤٥٥ ـ نعم القرين وكنت علق مضنّة

وأرى بنعف بليّة الأحجار ١٤٩/٣

٤٦٧ ـ يبكي الغريب عليه ليس يعرفه

وذو قرابته في الحيّ مسرور ١٥٧/٣

٥٢٢ ـ لهفي عليك للهفة من خائف

يبغي جوارك حين ليس مجير ٢٠٥/٣

٥٥٢ ـ ثلاثة تشرق الدّنيا ببهجتها

شمس الضّحى وأبو إسحاق والقمر ٢٤١/٣

٥٦٨ ـ ما رأينا خربا نق

قر عنه البيض صقر

لا يكون العير مهرا

لا يكون المهر مهر ٢٥٤/٣

٥٨٣ ـ فبح باسم من تهوى ودعني من الكنى

فلا خير في اللّذّات من دونها ستر ١٧/٤

٥٨٩ ـ عليّ نحت القوافي من معادنها

وما عليّ إذا لم تفهم البقر ٢١/٤

٥٩٩ ـ وما النّفس إلّا نطفة في قرارة

إذا لم تكدّر كان صفوا غديرها ٢٩/٤

٦١١ ـ وإنّي لتعروني لذكراك فترة

كما انتفض العصفور بلّله القطر ٤٩/٤

٦١٢ ـ إذا ذكرت يرتاح قلبي لذكرها

كما انتفض العصفور بلّله القطر ٥٠/٤

٦١٧ ـ هوّن عليك فإنّ الأمور

بكفّ الإله مقاديرها ٦٣/٤

٦٤٧ ـ فإن أصبح تحاسبني هموم

ونفس في حوائجها انتشار ١٣٦/٤

٦٥٣ ـ [وغيّره ماء الورد فاها فلونه

كلون النّؤور] وهي أدماء سارها ١٣٧/٤

٦٩٦ ـ فقلت اصطحبها أو لغيري فاهدها

فما أنا بعد الشّيب ويبك والخمر

٣٠٥

تجاللت عنها في السّنين التي مضت

فكيف التّصابي بعد ما كلأ العمر ١٩٣/٤

٧٠٢ ـ أقول وقد ناءت بهم غربة النّوى

نوّى خيتعور لا تشطّ ديارك ١٩٥/٤

٧٢٢ ـ وأخرى أتت من دون نعم ومثلها

نهى ذا النّهى ، لا يرعوي أو يفكّر ٢٠٢/٤

٧٢٣ ـ إلى السّلف الماضي وآخر واقف

إلى ربرب حير حسان جآذره ٢٠٣/٤

٧٥٥ ـ إنّما زيدا إلينا سائرا

من مكان ضلّ فيه السّائر

فهو يأتينا عشا في سحر

ماله في يده أو عامر ٢٤٤/٤

١١ ـ وأطلس يهديه إلى الزّاد أنفه

أطاف بنا واللّيل داجي العساكر ٣١/١

١٩ ـ [رحب وفي رجليك ما فيهما]

وقد بدا هنك من المئزر ٣٥/١

٣٣ ـ فرأيت ما فيه فثمّ رزئته

[فلبثت بعدك غير راض معمري] ٥٥/١

٣٦ ـ ما زلت أغلق أبوابا وأفتحها

حتّى أتيت أبا عمرو بن عمّار ٥٨/١

٥٢ ـ جلاها الصّيقلون فأخلصوها

خفافا كلّها يتّقي بأثر ١١٤/١

٦٠ ـ هينون لينون أيسار ذوو يسر

سوّاس مكرمة أبناء أيسار ١١٥/١

٩٣ ـ إنا اقتسمنا خطّتينا بيننا

فحملت برّة واحتملت فجار ١٥٠/١

١٠٤ ـ [رحت وفي رجليك ما فيهما]

وقد بدا هنك من المئزر ١٦٥/١

١٣٢ ـ وإنّ كلابا هذه عشر أبطن

وأنت بريء من قبائلها العشر ١٩٧/١

١٤١ ـ [أقول لمّا جاءني فخره]

سبحان من علقمة الفاخر ١٩٩/١

١٤٨ ـ ومن أنتم إنّا نسينا من انتم

وريحكم من أيّ ريح الأعاصر ٢٠٦/١

١٥١ ـ [بالوارث الباعث الأموات] قد ضمنت

إيّاهم الأرض [في دهر الدهارير] ٢٠٩/١

١٧٧ ـ [هنّ الحرائر لا ربّات أحمرة

سود المحاجر] لا يقرأن بالسّور ٢٣٠/١

٢٠٠ ـ إلى ملك كاد الجبال لفقده

تزول ، وزال الرّاسيات من الصّخر ٢٨٤/١

٣٠١ ـ باعد أمّ العمرو من أسيرها

[حرّاس أبواب على قصورها] ٨٨/٢

٣٨٨ ـ مطلّا على أعدائه يزجرونه

بساحتهم زجر المنيح المشهّر ٨٧/٣

٣٩٣ ـ من كان مسرورا بمقتل مالك

فليأت نسوتنا بوجه نهار

٣٠٦

يجد النّساء حواسرا يندبنه

قد قمن قبل تبلّج الأسحار

قد كنّ يخبأن الوجوه تستّرا

فالآن حين بدون للنّظّار ٨٥/٣

٤٠٧ ـ ما زال مذ عقدت يداه إزاره

فسما فأدرك خمسة الأشبار ٩٨/٣

٤٦٤ ـ وأوقد للضّيوف النّار حتّى

أفوز بهم إذا قصدوا لناري ١٥٣/٣

٤٨٧ ـ أولاك بنو خير وشرّ كليهما

[جميعا ومعروف ألمّ ومنكر] ١٦٦/٣

٥٥٦ ـ فتّى إذا عدّت تميم معا

ساداتها عدّوه بالخنصر

ألبسه الله ثياب النّدى

فلم تطل عنه ولم تقصر ٢٤٦/٣

٥٧١ ـ النّازلين بكلّ معترك

والطّيّبون معاقد الأزر ٤/٤

٦٥٤ ـ من كان في نفسه حوجاء يطلبها

عندي ، فإنّي له رهن بإصحار ١٣٨/٤

٧٢٩ ـ والسّتر دون الفاحشات ولا

يلقاك دون الخير من ستر ٢٠٦/٤

٧٣٩ ـ كم عمّة لك يا جرير وخالة

[فدعاء قد حلبت عليّ عشاري] ٢١٣/٤

٧٦٨ ـ ولقد شفيت النّفس من برحائها

أن صار بابك جار مازيّار ٢٥٤/٤

قافية الزاي

٣٩٥ ـ وصاحب أبدأ حلوا مزّا

بحاجة القوم خفيفا نزّا

إذا تغشّاه الكرى ابرخزّا

كأنّ قطنا تحته وقزّا

أو فرشا محشوّة إوزّا ٨٧/٣

٤٢٣ ـ يا أيّها الجاهل ذو التّنزّي ١١٥/٣

قافية السين

٥٤٢ ـ بمهمه ما لأنيس به

حسّ فما فيه له من رسيس ٢٢٤/٣

٩٢ ـ [أكرّ وأحمى للحقيقة منهم]

وأضرب منّا بالسيوف القوانسا ١٤٨/١ ، ٢٠١/٢

٧٢٠ ـ وداويتها حتّى شتت حبشيّة

كأنّ عليها سندسا وسدوسا ٢٠١/٤

٧٣٦ ـ أقيموا بني النّعمان عنّا صدوركم

وإلّا تقيموا صاغرين الرّؤوسا ٢٠٩/٤

١٢٧ ـ وبلدة ليس بها أنيس ١٩١/١

٣٠٧

١٩٩ ـ ورمل كأوراك العذارى قطعته

[إذا ألبسته المظلمات الحنادس] ١/٢٧٩

٢٣٦ ـ سبحلا أبا شرخين أحيا بناته

مقاليتها فهي اللّباب الحبائس ١/٢٣٤

٤٣٥ ـ يا أيّها المشتكي عكلا وما جرمت

إلى القبائل من قتل وإبآس

إنّا كذلك إذ كانت همرّجة

نسبي ونقتل حتى يسلم النّاس ٣/١٢٩

٥١٠ ـ لله يبقى على الأيّام ذو حيد

بمشمخرّ به الظّيّان والآس ٣/١٨٣

٦٦٧ ـ وأسلمني الزّمان كذا

فلا طرب ولا أنس ٤/١٥٨ ، ١٥٩

٧٦٢ ـ إذا أرسلوني عند تقدير حاجة

أمارس فيها كنت نعم الممارس ٤/٢٤٩

٣٥٩ ـ إذا أقول : صحا قلبي أبيح له

سكر متى قهوة سارت إلى الرّأس ٣/٤٣

٣٩٢ ـ وأصفر من قداح النّبع فرع

له علمان من عقب وضرس ٣/٨٣

٤٠٠ ـ ويئست ممّا كان يشعفني

منها ولا يسليك كاليأس ٣/٩١

٦٦٥ ـ [فأين إلى أين النّجاة ببغلتي]

أتاك أتاك اللّاحقون احبس احبس ٤/١٥٦

٧٠٧ ـ إمّا تري رأسي أزرى به

مأس زمان ذي انتكاس مؤوس ٤/١٩٦

٧٤١ ـ تنادوا ب «الرّحيل» غدا

وفي ترحالهم نفسي ٤/٢١٤

قافية الضاد

١٢٥ ـ جارية في رمضان الماضي

تقطع الحديث بالإيماض ١/١٨٦

١٣٥ ـ طول اللّيالي أسرعت في نقضي ١/١٩٨

قافية الطاء

٢٣٨ ـ ما راعني إلا جناح هابطا

على البيوت قوطه العلابطا ١/٣٢٥

٤٩٦ ـ كأنّي بك تنحطّ

[إلى اللّحد وتنغطّ] ٣/١٧٢

قافية الظاء

٦٠٣ ـ يداك يد خيرها يرتجى

وأخرى لأعدائها عائظه

فأمّا الّتي يرتجى خيرها

فأجود جودا من اللّافظه

٣٠٨

وأمّا الّتي يتّقى شرّها

فنفس العدوّ بها فائظه ٤/٤٤

قافية العين

١٠٨ ـ يطرق حلما وأناة معا

ثمّت ينباع انبياع الشّجاع ١/١٧٢

٢١٥ ـ يا ربّ أبّاز من العفر صدع

تقبض الذئب إليه واجتمع

لمّا رأى أن لا دعه ولا شبع

مال إلى أرطاة حقف فالطجع ١/٣٠٣

٢٩٧ ـ يا سيّدا ما أنت من سيّد

[موطّأ البيت رحيب الذّراع] ٢/٨٧

٣٥٢ ـ كذاك الّذي يبغي على النّاس ظالما

تصبه على رغم قوارع ما صنع ٣/٢٩

٤٤ ـ [تعدّون عقر النّيب أفضل مجدكم

بني ضوطرى] لو لا كميّ المقنّعا ١/١٠٦

٤٦ ـ [وخير الأمر ما استقبلت منه]

وليس بأن تتبعه اتّباعا ١/١٠٨

١٧٤ ـ ليت شعري عن خليلي ما الّذي

غاله في الحبّ حتّى ودّعه ١/٢٢٧

١٨٤ ـ لعلّك يوما أن تلمّ ملمّة

[عليك من اللّائي يدعنك أجدعا] ١/٢٣٤

٢٠٤ ـ [فلما أن جرى سمن عليها]

كما طيّنت بالفدان السّياعا ١/٢٨٥

٢٣٣ ـ وما هي إلا في إزار وعلقة

مغار ابن همّام على حيّ خثعما ١/٣٢٣

٢٣٤ ـ كم جرّبوه فما زادت تجاربهم

أبا قدامة ، إلا المجد والفنعا ١/٣٢٣

٢٥٢ ـ [أكفرا بعد ردّ الموت عني]

وبعد عطائك المائة الرّتاعا ١/٢٣٠

٢٦٠ ـ أنا ابن التارك البكريّ بشر

[عليه الطّير ترقبه وقوعا] ١/٣٤٢

٢٨٣ ـ عندي اصطبار ، وشكوى عند قاتلتي

[فهل بأعجب من هذا امرؤ سمعا] ٢/٥٥

٣٤٣ ـ كأن قيود رجلي حين ضمّت

حوالب غرّزا ، ومعى جياعا ٣/٦

٣٥٣ ـ يا ليت أيّام الصّبا رواجعا ٣/٦٨

٣٧١ ـ قد طرقت سلمى بليل هاجعا

يطوي إليها مهوأنّا واسعا

فأرّقت بالحلم ولعا والعا ٣/٣٣

٣٧٩ ـ هم منعوني إذ زياد كأنّما

يرى بي أخلاء بقاع موضّعا ٣/٨٠

٤١٥ ـ أمور لو تدبّرها حليم

لهيّب أو لحذّر ما استطاعا ٣/١٠٨

٣٠٩

٥١٦ ـ فكرّت تبتغيه فوافقته

على دمه ومصرعه السّباعا ٣/١٨٧

٥٩٧ ـ لحى الله قوما لم يقولوا لعاثر

ولا لابن عمّ كبّه الدّهر دعدعا ٤/٢٨

٦٢٦ ـ فإن عثرت بعدها إن وألت

نفسي من هاتا فقولا لا لعا ٤/٨٥

٧١٦ ـ فإن تزحراني يا ابن عفّان أنزجر

وإن تدعاني أحم عرضا ممنّعا ٤/١٩٩

٦٥ ـ فألحقت أخراهم طريق ألاهم

[كما قيل نجم قد خوى متتابع] ١/١١٧ ، ١٦٥

١٠٩ ـ بينا تعنّقه الكماة وروغه

يوما أتيح له جريء سلفع ١/١٧٣

١٣٤ ـ لمّا أتى خبر الزّبير تواضعت

سور المدينة والجبال الخشّع ١/١٩٧

١٤٣ ـ على حين عاتبت المشيب على الصّبا

[فقلت ألمّا أصح والشّيب وازع] ١/٢٠٠

١٤٤ ـ أبا خراشة أمّا أنت ذا نفر

فإنّ قومي لم تأكلهم الضّبع ١/٢٠١

١٤٦ ـ إذا انصرفت نفسي عن الشّيء لم تكد

إليه بوجه آخر الدّهر ترجع ١/٢٠٣

١٧٥ ـ ويستخرج اليربوع من نافقائه

ومن حجره بالشّيخة اليتقصّع ١/٢٢٨

٢١١ ـ ومنّا الذي اختير الرّجال سماحة

[وجودا إذا هبّ الرياح الزعازع] ١/٢٩٩

٢١٩ ـ إن الخليط باك أجمعه ١/٣٠٩

٣٦٦ ـ من النّفر اللّاء الذين إذا هم

٤٠٤ ـ أخذنا بآفاق السّماء عليكم

يهاب اللّئام حلقة الباب قعقعوا ٣/٥٢

٤٠٦ ـ وهل يرجع التّسليم أو يكشف العمى

لنا قمراها والنّجوم الطّوالع ٣/٩٣

٤١٤ ـ إذا لم تستطع شيئا فدعه

ثلاث الأثافي والرّسوم البلاقع ٣/٩٨ ، ١٦٣

٤٤٠ ـ [أرميعليها]وهيفرع أجمع ٣/١٣٧، ١٣٨

وجاوزه إلى ما تستطيع ٣/١٠٨

٤٥٦ ـ فسقاك حين حللت غير فقيدة

هزج الرّواح وديمة لا تقلع ٣/١٤٩

٤٨٥ ـ بعكاظ يعشي النّاظري

ن إذا هم لمحوا شعاعه ٣/١٦٤

٣١٠

٤٩١ ـ مقالة أن قد قلت [سوف أناله

وذلك من تلقاء نفسك رائع] ٣/١٦٩

٤٩٣ ـ أتاني أبيت اللّعن أنّك لمتني

وتلك التي تستك منها المسامع

مقالة أن قد قلت

 ... ٣/١٦٩

٥٤٠ ـ مضى زمن والناس يستشفعون بي

[فهل لي إلى ليلى الغداة شفيع] ٣/٢٣٣

٦١٦ ـ ولست أبالي بعد فقدي مالكا

أموتي ناء أم هو الآن واقع ٤/٨٥

٦٢٧ ـ يا أقرع بن حابس يا أقرع

إنّك إن يصرع أخوك تصرع ٤/٨٦

٧٧١ ـ طمعت بليلى أن تريع وإنّما

تقطّع أعناق الرّجال المطامع

وبايعت ليلى في خلاء ولم يكن

شهود على ليلى عدول مقانع ٤/٢٦٢

٧٧٣ ـ لكالرّجل الحادي وقد تلع الضّحى

وطير المنايا فوقهنّ أواقع ٤/٢٦٥

٥٣ ـ قصرت له القبيلة إذ تجهنا

ومما ضاقت بشدّته ذراعي ١/١١٤

١٦٥ ـ لا تجزعي إن منفسا أهلكته

[وإذا هلكت فعند ذلك فاجزعي] ١/٢١٧

١٧١ ـ إذا ما أدلجت وضعت يداها

لها إدلاج ليلة لا هجوع ١/٢٢٤

٢٦٧ ـ فبينا نحن نرقبه أتانا

معلّق وفضّة وزناد راع ٢/١٨

٥٦١ ـ وقفنا فقلنا إيه عن أمّ سالم

[وكيف بتكليم الديار البلاقع] ٣/٢٤٩

٥٧٣ ـ ألا يا أمّ فارع لا تلومي

على شيء رفعت به سماعي

وكوني بالمكارم ذكّريني

ودلّي دلّ ماجدة صناع ٤/٦

٥٨٠ ـ فلمّا رأين اللّيل والشّمس حيّة

حياة الّذي يقضي حشاشة نازع ٤/١٤

٥٩٤ ـ [لا نسب اليوم ولا خلّة]

اتّسع الخرق على الرّاقع ٤/٢٧

٦٣٦ ـ قد أصبحت أمّ الخيار تدّعي

عليّ ذنبا كلّه لم أصنع ٤/١١٧

٧٦٧ ـ قوم إذا سمعوا الصّريخ رأيتهم

من بين ملجم مهره أو سافع ٤/٢٥٤

قافية الفاء

٤١٠ ـ اشدد يديك بمن تهوى فما أحد

يمضي فيدرك حيّ بعده خلفا ٣/١٠٢

٣٠ ـ نحن بما عندنا وأنت بما

عندك راض والرّأي مختلف ١/٥٢

٣١١

١٩٤ ـ [وقالوا تعرّفها المنازل من منّى]

وما كلّ من وافى منّى أنا عارف ١/٢٥٤ ، ٣٠٦

٢٠٩ ـ وإنّي من قوم بهم يتّقى العدا

ورأب الثّأى والجانب المتخوّف ١/٢٩٧

٣٠٨ ـ أضمرت في القلب هوى شادن

مشتغل بالنحو لا ينصف

وصفت ما أضمرت يوما له

فقال لي : المضمر لا يوصف ٢/٩٥

٣٢٢ ـ بني غدانة ما إن أنتم ذهب

[ولا صريف ولكن أنتم الخزف] ٢/١٥٥

٤٥٧ ـ فداويته عامين وهي قريبة

أراها وتدنو لي مرارا وأرشف ٣/١٤٩

٤٥٨ ـ آل المهلّب جذّ الله دابرهم

أمسوا رميما فلا أصل ولا طرف ٣/١٤٩

٥١٥ ـ تواهق رجلاها يداه ورأسه

لها قتب خلف الحقيبة رادف ٣/١٨٧

٧١٤ ـ يشبّهها الرّائي المشبّه بيضة

غدا في النّدى عنها الظّليم الهجنّف ٤/١٩٩

٦٣ ـ وأن يعرين إن كسي الجواري

فتنبو العين عن كرم عجاف ١/١١٧

٧١ ـ سرهفته ما شئت من سرهاف ١/١٢٣

١٠٠ ـ [تنفي يداها الحصى في كلّ هاجرة]

٣٥٦ ـ للبس عباءة وتقرّ عيني

نفي الدّارهيم تنقاد الصّياريف ١/١٦٤

٤٢٨ ـ إذا نهي السّفيه جرى إليه

[أحبّ إليّ من لبس الشّفوف] ٣/٤٠

٥٠٣ ـ أيا شجر الخابور مالك مورقا

[وخالف والسّفيه إلى خلاف] ٣/١٢٠

٦٨٩ ـ كفى بالنّأي من أسماء كافي

كأنّك لم تجزع على ابن طريف ٣/١٧٦

 [وليس لحبّها ما عشت شافي] ٤/١٨٦ ، ١٨٩ ، ٢٠٩

قافية القاف

٦٢ ـ كأنّ أيديهن بالقاع القرق ١/١١٧ ، ٢٠٨

١٠٥ ـ وقاتم الأعماق خاوي المخترق ١/١٦٧

١١٩ ـ حتى إذا بلّت حلاقيم الحلق ١/١٧٨

٣٧٥ ـ فيها خطوط من سواد وبلق

كأنّه في الجلد توليع البهق ٣/٧٨

٣١٢

٣٨٤ ـ تكاد أيديها تهادى في الزّهق

من كفتها شدّا كإضرام الحرق ٣/٨٢

٥٣٨ ـ قلّما يبقى على هذا القلق

صخرة صمّاء فضلا عن رمق ٣/٢٢١

٢١ ـ قالت سليمى اشتر لنا دقيقا ١/٣٦

٨٦ ـ لن يخب الآن من رجائك من

٦٥٢ ـ إنّي رأيت ذوي الحوائج إذ عروا

حرّك من دون بابك الحلقه ١/١٤٣

٢٠٣ ـ فديت بنفسه نفسي ومالي

فأتوك قصرا أو أتوك طروقا ٤/١٣٧

٢٨١ ـ وإنسان عيني يحسر الماء تارة

[وما آلوك إلا ما أطيق] ١/٢٨٥

٣٨٦ ـ إذا اجتهدا شدّا حسبت عليهما

فيبدو ، وتارات يجمّ ، فيغرق ٢/٥١

٤٤٥ ـ كأن لم نحارب يا بثين لو انّها

عريشا علته النّار فهو محرّق ٣/٨٢

٤٤٦ ـ دعون النّوى ثم ارتمين قلوبنا

تكشّف غمّاها وأنت صديق ٣/١٤٢

٤٥٠ ـ فلو أنّك في يوم الرّخاء سألتني

بأسهم أعداء وهنّ صديق ٣/١٤٢

٥٠٠ ـ من كلّ من ضاق الفضاء بجيشه ١٥٥

فراقك لم أبخل وأنت صديق ٣/١٤٥ ،

٥١٢ ـ سودت فلم أملك سوادي وتحته

حتّى ثوى فحواه لحد ضيّق ٣/١٧٣

٥١٤ ـ لقد زرقت عيناك يا بن مكعبر

قميص من القوهيّ بيض بنائقه ٣/١٨٥

٥١٨ ـ أحار بن بدر قد وليت ولاية

كما كلّ ضبّيّ من اللّؤم أزرق ٣/١٨٥

٦٠١ ـ وليس بمعييني وفي النّاس مقنع

فكن جرذا فيها تخون وتسرق ٣/١٩٠

٦٦٢ ـ وإنسان عيني يحسر الماء تارة

صديقي إذا أعيى عليّ صديق ٤/٤٣

٥٤ ـ وقد تخذت رجلي إلى جنب غرزها

فيبدو وتارات يجمّ فيغرق ٤/١٥١

٦٤ ـ [سيفي وما كنّا بنجد وما]

نسيفا كأفحوص القطاة المطرّق ١/١١٤

١٥٠ ـ إذا العجوز غضبت فطلّق

قرقر قمر الواد بالشّاهق ١/١١٧

١٩٧ ـ هل أنت باعث دينار لحاجتنا

ولا ترضّاها ولا تملّق ١/٢٠٩

٢٤٣ ـ إذا ما استحمت أرضه من سمائه

أو عبد ربّ أخاعون بن مخراق ١/٢٦٥

٢٤٨ ـ وو الله لو لا تمره ما حببته

جرى وهو مودوع وواعد مصدق ١/٣٢٨

ولا كان أدنى من عبيد ومشرق ١/٢٣٠

٣١٣

٢٥١ ـ ...

مئبرة العرقوب إشفى المرفق ١/٣٣٠

٢٧٨ ـ سرينا ونجم قد أضاء [فمذ بدا

محيّاك أخفى ضوؤه كلّ شارق] ٢/٤٨

٣٣٧ ـ فإن كنت مأكولا خير آكل

وإلّا فأدركني ولمّا أمزّق ٢/٢١٨

٥٧٥ ـ ألا انعم صباحا أيّها الرّبع وانطق

[وحدّث حديث الركب إن شئت واصدق] ٤/٦

٦٠٨ ـ ولو لا سواد اللّيل ما آب عامر

إلى جعفر سرباله لم يمزّق ٤/٤٦

٦٨٨ ـ وما كنت ممّن يدخل العشق قلبه

ولكنّ من يبصر جفونك يعشق ٤/١٨٥

قافية الكاف

١٨٧ ـ وانصر على آل الصّليب

وعابديه اليوم آلك ١/٢٤١

٨٧ ـ يا أبتا علّك أو عساكا ١/١٤٤

٩١ ـ يا أيها المائح دلوي دونكا

[إني رأيت الناس يحمدونكا] ١/٢٧٥

١٩٨ ـ يا أيها المائح دلوي دونكا ١/١٤٨

٤٢٢ ـ [تجانف عن جوّ اليمامة ناقتي]

وما قصدت من أهلها لسوائكا ٣/١١٣

٥٠٤ ـ تعيّرنا أنّنا عالة

ونحن صعاليك أنتم ملوكا ٣/١٧٧ ، ١٧٨

٥١٩ ـ أهوى لها أسفع الخدّين مطّرق

ريش القوادم لم تنصب له الشّبك ٣/١٩١

٢٣ ـ أبيت أسري وتبيتي تدلكي

[شعرك بالعنبر والمسك الذكي] ١/٤٣

١٨٦ ـ كأن بين فكّها والفكّ

 ... ١/٢٣٨

٣٠٣ ـ وقد كان منهم حاجب وابن مامة

أبو جندل والزّيد زيد المعارك ٢/٨٩

قافية اللام

٦٧ ـ [وقبيل من لكيز ناهد]

رهط مرجوم ورهط ابن المعل ١/١١٨

٧٥ ـ إنّ الكريم ـ وأبيك ـ يعتمل

إن لم يجد يوما على من يتّكل ١/١٢٤

٨٤ ـ لو يشأ طار بها ذو ميعة

[لاحق الآطال نهد ذو خصل] ١/١٤٣

١١٠ ـ ممكورة جمّ العظام عطبول

كأنّ في أنيابها القرنفول ١/١٧٣

٣١٤

١٢١ ـ مثل النّقا لبّده ضرب الطلل ١/١٧٨

٢٧٢ ـ علّمنا إخواننا بنو عجل

٣٥١ ـ لو أنّ قومي حين أدعوهم حمل

[شرب النبيذ واصطفافا بالرّجل] ٢/٣٥

٤٩٤ ـ [تداعى منخراه بدم]

على الجبال الصّمّ لا رفضّ الجبل ٣/٢٨

٥٣٢ ـ آنس طملا من جديلة مش

مثل ما أثمر حمّاض الجبل ٣/١٧٠

٦٠٥ ـ دار حيّ وتنوها مربعا

غوفا بنوه بالسّمار غيل ٣/٢١٤

دخل الضّيف عليهم فاحتمل

فاسألن عنّا إذا النّاس شتوا

٦٤٣ ـ النّاس حول قبابه

واسألن عنّا إذا النّاس نزل ٤/٤٥

٥٥ ـ في دارة تقسم الأزواد بينهم

أهل الحوائج والمسائل ٤/١٣٦

١٣٦ ـ وميّة أحسن الثّقلين وجها

كأنّما أهله منها الّذي اتّهلا ١/١١٤

١٥٧ ـ [فألفيته غير مستعتب]

وسالفة وأحسنه قذالا ١/١٩٨

٢٠٦ ـ رأى الأمر يفضي إلى آخر

ولا ذاكر الله إلا قليلا ١/٢١١

٢١٠ ـ إنّ محلا وإن مرتحلا

فصيّر آخره أوّلا ١/٢٩١

٢٣٩ ـ فاذكري موقفي إذا التقت الخي

[وإن في السّفر إذ مضوا مهلا] ١/١٩٨

٢٥٨ ـ الواهب المائة الهجان وعبدها

ل وسارت إلى الرّجال الرّجالا ١/٣٢٥

٣٥٥ ـ قروم تسامى عند باب دفاعه

[عوذا تزجّي بينها أطفالها] ١/٣٤١

٣٧٦ ـ لو أنّ عصم عمايتين ويذبل

كأن يؤخذ المرء الكريم فيقتلا ٣/٣٩

٤٠١ ـ قتلوا ابن عفّان الخليفة محرما

سمعا حديثك أنزلا الأوعالا ٣/٧٩

٤٧١ ـ ولم أمدح لأرضيه بشعري

ودعا فلم أر مثله مخذولا ٣/٩٢

٤٩٥ ـ وأقسم لو صلحت يمين شيء

لئيما أن يكون أفاد مالا ٣/١٦٢

٤٩٨ ـ لم يطيقوا أن ينزلوا فنزلنا

لما صلح العباد له شمالا ٣/١٧٠

٥٢٣ ـ ومن يك ذا فم مرّ مريض

وأخو الحرب من أطاق النّزولا ٣/١٧٢

٥٢٨ ـ بدت قمرا ومالت خوط بان

يجد مرّا به الماء الزّلالا ٣/٢٠٦

٥٤٧ ـ ككنت ترابا أنت تكره واسع

وفاحت عنبرا ورنت غزالا ٣/٢٣٢

عليم وأيضا تمّ ميقات مثّلا ٣/٢٣٢ ، ٤/٢٢١

٣١٥

٦٠٢ ـ وليس الموافيني ليرفد خائبا

فإنّ له أضعاف ما كان آملا ٤/٤٣

٦١٩ ـ [لا تحسبنّك أثوابي فقد جمعت]

هذا ردائي مطويّا وسربالا ٤/٦٩

٦٢٩ ـ نفس عصام سوّدت عصاما ٤/١٠٥

٦٣٠ ـ قد طلبنا فلم نجد لك في السّؤ

٦٦٨ ـ ذي المعالي فليعلون من تعالى

دد والمجد والمكارم مثلا ٤/١٠٥

٦٩٩ ـ ألكني إلى قومي السّلام رسالة

هكذا هكذا وإلّا فلالا ٤/١٥٨

٧٤٠ ـ فهي تنوش الحوضنوشامن علا ٤/٢١٤

بآية ما كانوا ضعافا ولا عزلا ٤/١٩٤

٧٥٣ ـ ويعزب كسر الضمّ مع سبأ رسا

وأصغر فارفعه وأكبر (ف) يصلا ٤/٢٣٩

٧٧٦ ـ لو لم تحل ما سمّيت حالا

وكلّ ما حال فقد زالا ٤/٢٨٥

٢ ـ رأيت الوليد بن اليزيد مباركا

[شديدا بأعباء الخلافة كاهله] ١/١٩

٥ ـ ويوما شهدناه سليما وعامرا

٣ ـ وقال:اضربالسّاقين إمّك هابل ١/٢٠،١٨١

١٠ ـ زيارتنا نعمان لا تنسينّها

[قليل سوى الطّعن النّهال نوافله] ١/٢٥، ٢٤١

٥١ ـ تقاك بكعب واحد وتلذّه

تق الله فينا والكتاب الذي نتلو ١/٣١

٥٧ ـ [أبلغ يزيد بني شيبان مألكة]

يداك إذا ما هزّ بالكفّ يعسل ١/١١٣

١٧٣ ـ هنالك إن يستخولوا المال يخولوا

أبا ثبيت أما تنفكّ تأتكل ١/١١٥

١٨٥ ـ [أقيموا بني أمّي صدور مطيّكم]

[وإن يسألوا يعطوا وإن ييسروا يغلوا] ١/٢٢٧

١٨٩ ـ فلا تلحني فيها فإنّ بحبّها

فإنّي إلى قوم سواكم لأميل ١/٢٣٧

٢٢٥ ـ متى يشتجر قوم يقل سرواتهم

أخاك مصاب القلب جم بلابله ١/٢٥٣

٢٣١ ـ إذا نزل الأضياف كان عذوّرا

هم بيننا فهم رضا وهم عدل ١/٣١٩

٢٤٧ ـ أعاشني بعدك واد مبقل

على الحيّ حتّى تستقلّ مراجله ١/٢٣١

٢٧١ ـ فما خلّيت إلا الثلاثة والثّنى

آكل من حوذانه وأنسل ١/٣٣٠

٢٧٣ ـ جفوني ولم أجف الأخلّاء ، إنّني

ولا قيّلت إلّا قريبا مقالها ٢/٣١

 [لغير جميل من خليليّ مهمل] ٢/٣٨

٣١٦

٢٨٨ ـ وإن مدّت الأيدي إلى الزّاد لم أكن

بأعجلهم ، إذ أجشع القوم أعجل ٢/٦١

٣٢٧ ـ أستغفر الله ذنبا [لست محصيه

ربّ العباد إليه الوجه والعمل] ٢/١٧١

٣٨٧ ـ كأنّه بعد ما صدّرن من عرق

سيد تمطّر جنح اللّيل مبلول ٣/٨٢

٣٩٤ ـ هي الشّفاء لدائي لو ظفرت بها

وليس منها شفاء الدّاء مبذول ٣/٨٦ ، ٢٠٣ ، ٢٠٤

٤١٢ ـ فلا زال قبر بين تبنى وجاسم

عليه من الوسميّ جود ووابل

فينبت حوذانا وعوفا منوّرا

سأتبعه من خير ما قال قائل ٣/١٠٣

٤١٦ ـ علّقتها عرضا وعلّقت رجلا

غيري وعلّق أخرى ذلك الرّجل ٣/١٠٩

٤٢٠ ـ [أنبئت أن رسول الله أوعدني]

والعفو عند رسول الله مأمول ٣/١١٣

٤٧٠ ـ قطوب فما تلقاه إلّا كأنّه

زوى وجهه أن لاكه فوه حنظل ٣/١٢٢

٤٨٠ ـ جفوني ولم أجف الأخلّاء إنّني

لغير جميل من خليليّ مهمل ٣/١٦٤

٥٢٠ ـ إنّ الّذي سمك السّماء بنى لنا

بيتا دعائمه أعزّ وأطول ٣/١٩٣

٥٣٤ ـ إنّي لعمر الّذي خطّت مناسمها

تخدي وسيق إليه الباقر الغيل ٣/٢١٥

٥٥٨ ـ ذريني إنّما خطئي وصوبي

عليّ وإنّ ما أنفقت مال ٣/٢٤٦

٥٦٤ ـ بأبي امرؤ والشّام بيني وبينه

أتتني ببشرى برده ورسائله ٣/٢٥١

٥٨١ ـ وزهراء إن كفّنتها فهو عيشها

وإن لم أكفّنها فموت معجّل ٤/١٤

٥٨٤ ـ إنّي امرؤ أسم القصائد للعدى

إنّ القصائد شرّها أغفالها ٤/١٧

٥٩٠ ـ لو كان هذا العلم يدرك بالمنى

ما كان يبقى في البريّة جاهل ٤/٢١

٦٠٦ ـ ويشرب أسآري القطا الكدر بعد ما

سرت قربا أحناؤها تتصلصل ٤/٤٥

٦٣١ ـ ما أقدر الله أن يدني على شحط

من داره الحزن ممّن داره صول ٤/١٠٩

٦٤٦ ـ من عفّ خفّ على الوجوه لقاؤه

وأخو الحوائج وجهه مبذول ٤/١٣٦

٦٦٩ ـ أتنتهون ولن ينهى ذوي شطط

كالطّعن يذهب فيه الزّيت والفتل ٤/١٦١

٦٨٧ ـ ولكنّ من لا يلق أمرا ينوبه

بعدّته ينزل به وهو أعزل ٤/١٨٥

٧٠٠ ـ أبلغ يزيد بني شيبان مألكة

أبا ثبيت أما تنفكّ تأتكل ٤/١٩٤

٣١٧

٧٢٦ ـ بخيل عليها جنّة عبقريّة

جديرون يوما أن ينالوا ويستعلوا ٤/٢٠٤

٧٤٣ ـ هيهات لا يأتي الزّمان بمثله

إنّ الزمان بمثله لبخيل ٤/٢١٦ ، ٢١٨

٧٤٤ ـ فهيهات هيهات العقيق وأهله

وهيهات خلّ بالعقيق نواصله ٤/٢١٦ ، ٢١٨

٧٤٥ ـ فلهو أخوف عندي إذ أكلّمه

[وقيل إنك محبوس ومقتول] ٤/٢١٩

٧٤٧ ـ لعمرك ما أدري وإنّي لأوجل

على أيّنا تعدو المنيّة أوّل ٤/٢٢٠

٧٥٩ ـ هو الهجر حتّى ما يلمّ خيال

[وبعض صدور الزائرين وصال] ٤/٢٤٦ ، ٢٥٢ ، ٢٥٣

٧٧٧ ـ رأيت الوليد بن اليزيد مباركا

[شديدا بأعباء الخلافة كاهله] ٤/٢٨٨

٧ ـ الحمد لله العليّ الأجلل ١/٣٠ ، ٣٤ ، ٣٠٢

٨ ـ تشكو الوجى من أظلل وأظلل ١/٣٠

٢٠ ـ فاليوم أشرب غير مستحقب

[إثما من الله ولا واغل] ١/٣٦ ،

١٦٥ ٢٨ ـ يا زيد زيد اليعملات الذّبّل

تطاول اللّيل عليك فانزل] ١/٥٠ ، ٥١

٣٩ ـ أبت ذكر عوّدن أحشاء قلبه

خفوقا ورقصات الهوى في المفاصل ١/٦٤

٤٧ ـ ما إن يمسّ الأرض إلّا منكب

منه وحرف السّاق طيّ المحمل ١/١٠٨

٧٩ ـ [حيث التقت بكر وفهم كلّها]

والدمّ يجري بينهم كالجدول ١/١٢٦

٨٥ ـ [واستغن ما أغناك ربّك بالغنى]

وإذا تصبك خصاصة فتجمّل ١/١٤٣

٩٠ ـ إذا قامتا تضوّع المسك منهما

نسيم الصّبا [جاءت بريّا القرنفل] ١/١٤٧

٩٤ ـ [كأن ثبيرا في عرانين وبله]

كبير أناس في بجاد مزمّل ١/١٥٦

١١٣ ـ [أغرّك مني أن حبّك قاتلي]

وأنّك مهما تأمري القلب يفعل ١/١٧٦

١٢٢ ـ ألا لا بارك الله في سهيل

إذا ما الله بارك في الرّجال ٤/١٧٩

١٢٦ ـ يغشون حتى لا تهرّ كلابهم

[لا يسألون عن السّواد المقبل] ١/١٨٦

٣١٨

١٣٠ ـ لو كان في قلبي كقدر قلامة

حبّا لغيرك قد أتاها أرسلي ١/١٩٧

١٣٧ ـ ألا زعمت بسباسة اليوم أنّني

كبرت وأن لا تحسن السرّ أمثالي ١/١٩٨

١٤٢ ـ [أنا الذائد الحامي الذمار] وإنما

يدافع عن أحسابهم أنا أو مثلي ١/٢٠٠ ، ٢٠٢

١٥٣ ـ [فلست بآتيه ولا أستطيعه]

ولاك اسقني إن كان ماؤك ذا فضل ١/٢١٠ ، ٣١١

١٧٠ ـ [بعد ابن عاتكة الثاوي على أبوي]

أمسى ببلدة لا عمّ ولا خال ١/٢٢٤

١٨٢ ـ لما أغفلت شكرك فاصطنعني

[فكيف ومن عطائك جلّ مالي] ١/٣٣٣

٢٠٥ ـ إذا أحسن ابن العمّ بعد إساءة

فلست لشرّي فعله بحمول ١/٢٨٦

٢٠٨ ـ رسم دار وقفت في طلله

[كدت أقضي الغداة من جلله] ١/٢٩٦

٢٢٤ ـ ببازل وجناء أو عيهلّ ١/٣١٧

٢٢٦ ـ ألا أصبحت أسماء جاذمة الحبل

وضنّت علينا والضّنين من البخل ١/٣١٩

٢٢٧ ـ ...

٢٤٩ ـ [وقد أغتدي والطّير في وكناتها

وهنّ من الإخلاف قبلك والمطل ١/٣٢٠

٢٦١ ـ غدت من عليه بعد ما تمّ ظمؤها

بمنجرد] قيد الأوابد هيكل ١/٣٣٠ ، ٢/٢٠

٣٠٠ ـ ربما تكره النفوس من الأم

[تصلّ وعن قيض ببيداء مجهل] ٢/٧

٣٠٤ ـ فأرسلها العراك [ولم يذدها

ر [له فرحة كحلّ العقال] ٢/٨٧

٣٠٩ ـ [بكيت وما بكا رجل حليم]

ولم يشفق على نغص الدّخال] ٢/٨٩

٣٣١ ـ لم يمنع الشّرب منها غير أن نطقت

على ربعين مسلوب وبال ٢/٩٩

٣٤٠ ـ لو لا الأمير ولو لا حقّ طاعته

[حمامة في غصون ذات أو قال] ٢/١٩٥

٣٤٤ ـ [تبقّلت في أوّل التّبقّل]

لقد شربت دما أحلى من العسل ٢/٢٢٢

٣٦٤ ـ تحاماه أطراف الرّماح تحاميا

بين رماحي مالك ونهشل ٣/٧

٣٧٧ ـ تبسم عن مختلفات ثعل

وجاد عليه كلّ أسحم هطّال ٣/٥١

٤٢٦ ـ إنّ الّتي ناولتني فرددتها

أكسّ لا عذب ولا برتل ٣/٨٠

قتلت قتلت فهاتها لم تقتل

٣١٩

كلتاهما حلب العصير فعاطني

بزجاجة أرخاهما للمفصل ٣/١١٨

٤٤٩ ـ يسقون من ورد البريص عليهم

بردى يصفّق بالرّحيق السّلسل ٣/١٤٤ ، ١٥٤

٤٦٨ ـ [فلو أنّ ما أسعى لأدنى معيشة]

كفاني ولم أطلب قليل من المال ٣/١٦٠ ، ٢١٧

٤٨١ ـ هوينني وهويت الغانيات إلى

أن شبت فانصرفت عنهنّ آمالي ٣/١٦٤

٤٨٨ ـ وراكضة ما تستجنّ بجنّة

بعير حلال غادرته مجعفل ٣/١٦٦

٤٨٩ ـ غير مأسوف على زمن

ينقضي بالهمّ والحزن ٣/١٦٦ ، ٤/٤٧

٥٥١ ـ إذا قلت هاتي نوّليني تمايلت

[عليّ هضيم الكشح ريّا المخلخل] ٣/٢٣٥

٥٥٣ ـ كبكر المقاناة البياض بصفرة

[غذاها نمير الماء غير المحلّل] ٣/٢٤٥

٥٥٤ ـ يا ضبّ إنّ هوى القيون أضلّكم

كضلال شيعة أعور الدّجّال ٣/٢٤٥

٥٩٥ ـ أراك على شفا خطر مهول

بما آذيت نفسك من فضول

طلبت على تقدّمنا دليلا

متى احتاج النّهار إلى دليل ٤/٢٧

٦١٨ ـ كأنّ قلوب الطّير رطبا ويابسا

لدى وكرها العنّاب والحشف البالي ٤/٦٤

٦٤٥ ـ صريعي مدام ما يفرّق بيننا

حوائج من إلقاح مال ولا نخل ٤/١٣٦

٦٤٨ ـ نهار المرء أمثل حين يقضي

حوائجه من اللّيل الطّويل ٤/١٣٦

٦٨٤ ـ فليت دفعت الهمّ عنّي ساعة

فبتنا على ما خيّلت ناعمي بال ٤/١٨٥

٧١٣ ـ كأنّ ملاءتيّ على هجف

يعنّ مع العشيّة للرّئال ٤/١٩٩

٧١٥ ـ إذا ذابت الشّمس اتّقى صقراتها

بأفنان مربوع الصّريمة معبل ٤/١٩٩

٧٦٦ ـ فإنّ الهوى دواء

لذي الجهل من جهله ٤/٢٥٣

قافية الميم

١١٨ ـ إنّ الفقير بيننا قاض حكم

إن يرد الماء إذا غاب النجم ١/١٧٨

٥٥٧ ـ قومي بنو مذحج من خير الأمم

لا يصعدون قدما على قدم ٣/٢٤٦

٥٧٩ ـ يقوم على الوغم في قومه

فيعفو إذا شاء أو ينتقم ٤/١٣

٣٢٠