الصفحه ١٤٩ :
(٣٠)
قوله : ( ومن الواضحات لما ذكرنا ... إلى آخره ). ( ج ١ / ٥٣ )
أقول
: لا يخفى عليك أنّ
الصفحه ١٦٧ :
الأخبار ولا ينفيه
العقل أصلا ، بل يحكم به عند التحقيق في الجملة.
ثالثها
: ما يرجع إلى ما
يوجب
الصفحه ١٨٦ :
تستقيم إلاّ بالنسبة إلى العقول الظّنيّة كما هو واضح.
وعلى فرض الظّهور
في الاطلاق لا مناص من حملها على
الصفحه ١٩٤ : الدراويش من أهل الضلال إلى غير ذلك ممّن
حصل قطعه من الأسباب التي لا تفيد لمعتدلي السليقة ومستقيم الطبع من
الصفحه ١٩٥ : عدم حجّيته : هو عدم طريقيّته
وكاشفيّته وموصليّته إلى الواقع ، وعدم ترتيب شيء من أحكامه الشرعيّة عليه
الصفحه ٣٢٧ :
فلم نتمكّن من تميز القبيح عن الحسن فيحسن في حقّنا ارتكاب القبيح أو ترك الحسن
للتّوصّل إلى الأهمّ
الصفحه ٣٣٠ : بالنّسبة إلى النّقض بالأصول العمليّة إلاّ على فرض تخصيص مورد النّقض بما
يجري في الموضوعات الخارجيّة ، كما
الصفحه ٣٤٢ : : ( الثّالث : أن لا يكون للأمارة القائمة (١)
... إلى آخره ). ( ج ١ / ١١٤ )
__________________
(١) قال سيّد
الصفحه ٣٥٢ :
الإجزاء عن الأمر
الواقعي ـ بالنّظر إلى القاعدة بالنّسبة إلى حكم الإعادة ـ وإن جوّز العقل ورود
الصفحه ٣٦٥ :
الانفتاح ، مضافا إلى أنّ قضيّته ليس وجوب الجعل على الشّارع كما ستقف عليه ، وإن
أراد إثبات ذلك مطلقا ففساده
الصفحه ٤٠٥ : اهتدى العوام المقلّدين من جهة إفتاءه إلى الحقّ
الواقعي بناء على وجود خاصيّة قهريّة في إهداء النّاس إلى
الصفحه ٤١٠ :
[ الظنون المعتبرة ]
(١٦٥)
قوله : ( منها الأمارات المعمولة في استنباط ... إلى آخره ). ( ج ١ / ١٣٥
الصفحه ٤٩١ : المستند إلى اللّفظ وكشفه عن المراد ، ولو
بواسطة القرائن من دون إعمال أمور عارضة خارجة يوجب الظّهور
الصفحه ٥٠٨ :
الاعتماد ) (١) ؛ إذ انتفاء القطعيّة بل الظّن الخاصّ مستند إلى عدم توجّه الخطاب إلينا كما
يظهر من
الصفحه ٥٢٢ :
الشخصي المحقّق في
الحقائق حسبما عرفت وجهه.
وقد يكون مستندا
إلى الوضع النّوعي التّرخيصي المتحقّق