الصفحه ٤٨ : ، وجعلنا نرمق صلاته لا ندري
ما يعيب منها ، فلمّا جاء فسلم على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلى القوم قال
الصفحه ١٣٨ : صحيح
البخاري أنّ النبي أمر بلالا في مجلس التشاور بالنداء للصلاة وعمر حاضر حين صدور
الأمر ، فقد روى عن
الصفحه ٣٣٤ :
قوم سفر. (١)
ويؤخذ من الحديث
صدره ، وأمّا ما نسب إلى النبي أنّه أقام ١٨ ليلة لا يصلّي إلاّ ركعتين
الصفحه ٤١٦ : يوسف قال
: سألت أبا حنيفة عن التراويح وما فعله عمر ، قال : التراويح سنّة مؤكّدة ، ولم
يتخرص عمر من تلقا
الصفحه ٤٦٣ : ولا زرع وإنّما ربيعهم في من يطرأ عليهم.
فان هذه الكلمات
صريحة في أنّ النهي عن الجمع بين العمرة والحج
الصفحه ٣٠٩ : .
الثاني : ما أخرجه ابن جرير عن ابن عمر قال : خرج علينا رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم فكان يؤخّر الظهر
الصفحه ٣١٩ : عنه الفتوى وقد مرّت أسماؤهم ، وأمّا عدم أخذ الأكثر به فقد عرفت أنّ الوجه
في عدم الأخذ إمّا لكون
الصفحه ٤٣٠ : القرآن ، فالقران عند أهل السنّة هو الجمع بين
الحجّ والعمرة في إحرام واحد ، وصفة القرآن عندهم أن يهل
الصفحه ٧٤ : اضطراب الحديث وعدم إمكان الأخذ به ، وتصوّر أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم توضأ بكيفيّات
مختلفة ، وإنّ
الصفحه ٢٠٦ : عمر كان إذا افتتح الصلاة يقرأ
بـ ( بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ) في أمّ القرآن
وفي السورة التي
الصفحه ٢١٨ : :
« فترك الناس ذلك ». (٥)
١٣. أخرج
الدارقطني عن عبد الله بن عمر قال : « صلّيت خلف النبي
الصفحه ٢٢٢ : بين ما يدلّ على أنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إمّا تركها بتاتا
أو لم يجهر بها ، لكن مضمون بعضها
الصفحه ٣٢٣ : ، فإنّه لم ير منه في أسفاره أنّه أتمّ الصلاة.
اخرج الشيخان عن
ابن عمر انّه قال : صحبت النبي فكان لا يزيد
الصفحه ٥٣٥ :
، فيحكم وينقض من دون تروّ وتفكير ، ونبيّ الإسلام هو نبيّ العظمة والقداسة قد
أوتي من العلم ما لم يؤت أحد من
الصفحه ٥٨٢ : الأحكام الواردة في الآية...................................... ٤٣٢
إتمام
الحج والعمرة لله