الصفحه ٤٧ : . (٤)
١١. عن أوس بن أبي
أوس الثقفي أنّه رأى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أتى كظامة قوم بالطائف ، فتوضّأ
الصفحه ٥٥ :
الهلالي الكوفي ، روى عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلي عليهالسلام ( أنظر الحديث ٣٠ ) وعثمان وأبي بكر
الصفحه ٥٧ : . وروى عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مات في أوّل
خلافة معاوية. (٢) ذكره ابن حبان في الثقات. (٣) ( أنظر
الصفحه ٦٢ : ء وحفنة منه مع أنّه غير كاف في الوضوء الواجب باتفاق
الأمّة ، ولأجل ذلك نبّه المخاطب بأنّه وضوء من لم يحدث
الصفحه ٧١ : الأرجل ، وأنّهما قد أطبقا على
المسح ، من غير مرية ولا شكّ ، لكن بقي الكلام في المأثورات عن النبي
الصفحه ٧٢ : أبي بشر ، عن يوسف بن ماهك ، عن عبد الله بن
عمرو ، قال : تخلّف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عنّا في
الصفحه ٧٧ : ، فأخذ فضل طهوره فشرب وهو قائم ثم قال : أحببت أن
أريكم كيف كان طهور النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٠ :
مالك عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : إذا توضّأ أحدكم فليمضمض ثلاثا فإنّ الخطايا تخرج من
وجهه
الصفحه ٨١ : فيه ، روى مناكير (٢).
١٣. وعن ابن عباس
: أنّ أعرابيا أتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : يا
الصفحه ٨٥ : الغسل ، بعرضها على الكتاب أوّلا وعلى السنّة
الدالة على المسح ثانيا.
٥. إنّ النبيّ
الصفحه ٩٧ : شكّ انّ النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم باشر الفعل بالرجلين دون الخف ، لأنّه لو أوقع الفعل على الخفّين
الصفحه ١٢٣ : الإنسان
بوضعها ، ثمّ نالت إمضاء الشارع وتصويبه إلاّ في مواضع خاصة ثبتت من النبيّ
المعصوم.
والذي يعرب عن
الصفحه ١٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وصفّ الملائكة والنبيّون خلف محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ».
٢. أخرج أيضا بسند
صحيح ، عن الإمام
الصفحه ١٣٤ : ربّه ، ولا نعرف له عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم شيئا يصحّ إلاّ
هذا الحديث الواحد في الأذان
الصفحه ١٣٩ :
أحاديث الرؤيا على
التأذين بالأذان ، فإنّه جمع بلا شاهد أوّلا ، ولو أمر النبي بلالا برفع صوته