الصفحه ٢٥١ : على الأرض ، وعن إصرار النبي الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم بوضع الجبهة
عليها لا على الثياب المتّصلة
الصفحه ٢٥٢ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم غلاما لنا يقال له « أفلح » ينفخ إذا سجد ، فقال : « يا أفلح ترّب
الصفحه ٢٥٥ : ذلك في جبهته
وأرنبته. (١)
هذه الروايات
ونظائرها تعرب عن عمل النبي في سجدته في يوم مطير والبرد وانّه
الصفحه ٢٨٣ : الإطلاق حيث حملوه على صورة المطر أو صورة العذر
المطلق.
أخرج البخاري عن
ابن عباس ( رض ) انّ النبي
الصفحه ٣١٤ :
ولكنّه تضييق أيضا لما وسّعه النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فحصر الجمع بمن له حاجة مع أنّ النبي بإذن من
الصفحه ٣١٧ : ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : من جمع بين
الصلاتين من غير عذر فقد
الصفحه ٣٢٧ : المرافق للخوف ، لكنّ السنّة فسرت الآية وأعطت للسفر استقلالا
للتقصير.
فإنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٢٩ : المبثوثة في الصحاح والسنن والمسانيد على أنّ القصر عزيمة ، وكان النبي
يقصر في عامّة أسفاره ، فنذكر من الكثير
الصفحه ٣٨٩ : صحيح ورجاله ثقات.
١٠. أخرج ابن ماجة
عن أبي سعيد الخدري عن النبي قال : « إذا قضى أحدكم صلاته فليجعل
الصفحه ٤٥٥ : رأى علي ، أهلّ بهما ، لبّيك بعمرة وحجة ، قال : ما كنت لأدع سنّة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لقول أحد
الصفحه ٥٤٥ : عقيدتهم من معين أهل بيت
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم العذب الذين عرّفهم النبي بأنّهم أعدال القرآن وقرناؤه
الصفحه ١١ : ـ بالقطع واليقين ـ على المأثورات المرويّة عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وهي
الصفحه ١٤ : الاختلاف في كيفية وضوء النبي كان في عصره ، وأمّا ما هو سبب الاختلاف
فسيوافيك بيانه.
الصفحه ١٦ :
٤
سورة المائدة آخر سورة
نزلت
إنّ سورة المائدة
هي آخر سورة نزلت على النبي
الصفحه ١٧ :
كلّ ذلك يدلّ على
أنّ سورة المائدة آخر سورة نزلت على النبي ، فلا محيص من العمل على وفقها وليس
فيها