الصفحه ١٣٦ : :
١. إنّ مقتضى
الرواية الأولى ( رواية أبي داود ) أنّ عمر بن الخطاب رأى الأذان قبل عبد الله بن
زيد بعشرين
الصفحه ١٥٧ :
ما رواه الدارمي :
١٥. روى الدارمي
بسند ينتهي إلى الزهري ، عن حفص بن عمر بن سعد المؤذن. قال حفص
الصفحه ١٥٩ : :
أخبرني عمرو بن حفص أنّ سعدا ( المؤذّن ) أوّل من قال : الصلاة خير من النوم ، في
خلافة عمر ، فقال عمر
الصفحه ٣٣٧ : ، وقد أخذ بها لفيف من
الصحابة وغيرهم ؛ منهم : عمر بن الخطاب ، وابنه ، وابن عباس ، وجابر ، وجبير بين
مطعم
الصفحه ٤٣٦ : الثلاثة.
٥. التمتّع بالعمرة إلى الحجّ
يقول سبحانه ( فَإِذا
أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ
الصفحه ٤٣٧ :
بمحظورات الإحرام
بسبب أداء العمرة فيبقى متحلّلا متمتعا إلى أن يحرم للحج ، وعندئذ يجب عليه ما
تيسّر
الصفحه ٤٤٠ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مهلّين بالحجّ ، فأمرنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن نجعلها عمرة
الصفحه ٤٤٢ :
لا للعمرة ، ولذلك
أحرم أصحاب النبي وأزواجه للحجّ تبعا للسيرة السائدة بين العرب من اختصاص أشهر
الصفحه ٤٤٥ : العرب
في العصر الجاهلي يفرزون العمرة عن الحجّ ويأتون بها في غير أشهر الحجّ ، وقد كان
الجمع بينهما من
الصفحه ٤٥٣ :
الثاني : خوف تسرب الفقر إلى سكان البيت حيث ليس لهم ضرع ولا زرع
فمنع عن الجمع بين العمرة والحجّ
الصفحه ٤٦٧ :
إحرامه ، وأمر أبا موسى بجعله عمرة فما هو الفارق بين الإحرامين؟
أقول : قد أجاب عنه النووي في شرحه وقال
الصفحه ٤٦٩ : عتبة ابن مسعود عن ابن عباس ، قال : لمّا حضر رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي البيت رجال فيهم عمر
الصفحه ٥٠٢ : التمر والدقيق الأيام على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر حتّى
نهى عنه عمر في شأن عمرو بن
الصفحه ٥٢٨ : عمر عن المتعة لما زنى إلاّ شقي؟!
٧. عمر بن الخطاب
أخرج البيهقي عن
عمر انّه خطب فقال : ما بال رجال
الصفحه ٥٢٩ : عمر فلم نعد لهما. (١)
٢. عبد الله بن
مسعود
كنّا نغزو مع رسول
الله وليس معنا نساؤنا فقلنا : ألا