الصفحه ٣٥١ : عائشة حيث روى في تفسير قوله تعالى ( وَإِذا
ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ ) بسنده عن عمر بن عبد الله بن محمد
الصفحه ٣٦٣ : والمسافر أن يفطر أو يصوم عدّة من أيّام أخر وهو
قول ابن عباس وابن عمر.
وذهب أكثر الفقهاء
إلى أنّ الإفطار
الصفحه ٣٦٥ : خلاف الآية. وبوجوب الإفطار في السفر قال عمر بن
الخطاب ( وقد ذكر أسماء عدّة من الصحابة والتابعين
الصفحه ٣٨٥ : عليهالسلام كان في آخر عمره
يصلّي في كلّ يوم وليلة ألف ركعة ، فصلّ يا أبا محمد زيادة في رمضان » فقال : كم
جعلت
الصفحه ٣٨٦ : الصلاة.
١. اخرج مسلم عن
ابن عمر ، عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم
الصفحه ٣٨٧ : المكتوبة. (٢)
٧. أخرج النسائي
عن عبد الله بن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : صلّوا في
الصفحه ٣٩٤ : وجمهور أصحابه وأبو حنيفة وأحمد وبعض المالكية
وغيرهم : الأفضل صلاتها جماعة ، كما فعله عمر بن الخطاب
الصفحه ٣٩٧ : ظاهر الروايات وكلام الخليفة عمر بن الخطاب وما حوله من كلمات الشرّاح
انّ إقامة نوافل رمضان جماعة تستمد
الصفحه ٤٠٥ : .
وقال العيني : إنّ
رسول الله لم يسنّها لهم ولا كانت في زمن أبي بكر ، ثم اعتمد في شريعته إلى اجتهاد
عمر
الصفحه ٤٠٧ :
يحكمون فيها بآرائهم.
٤. ثمّ إنّ عمر بن
عبد العزيز جعل عدد ركعاتها (٣٦) ركعة ، بحجّة أنّ أهل مكة يطوفون
الصفحه ٤٢٥ : ( فَمَنْ تَمَتَّعَ
بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِ ). (١) وسيوافيك توضيحها.
٢. متعة الطلاق ، وهي
ما تصل إلى
الصفحه ٤٤٦ : مكة
أمرنا أن نحلّ ونجعلها عمرة ، فكبر ذلك علينا وضاقت به صدورنا ، فبلغ ذلك النبي
الصفحه ٤٦٨ : بين العمرة والحجّ.
وأمّا النصوص التي
تتعرض لمصالحهم الشخصية ، فقد كانوا يخالفونها في حياته فكيف بعد
الصفحه ٤٧٨ : هذا الأمر عند إهماله لهذا العلاج ، وقال : « لو لا نهي عمر عن
المتعة لما زنى إلاّ شقي أو شقية ».
وهنا
الصفحه ٤٩١ : ـ ثمة ـ نهى عنه عمر. (٣)
__________________
١. أي قوله سبحانه ( وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ