الصفحه ٤٣٤ :
نعم روي ذلك
مرفوعا عن أبي هريرة ، كما روي أنّ عمر كان يترك القران والتمتع ويذكر أنّ ذلك
أتمّ للحجّ
الصفحه ٤٦٩ :
النبي قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت
فاختصموا ، منهم من يقول
الصفحه ٨٧ : ، والمخاطب بها جميع المسلمين عبر
القرون إلى يوم القيامة ، ومثلها يجب أن تكون واضحة المعالم مبيّنة المراد
الصفحه ١٠٠ :
ذكرنا ، فلا محالة
يكون الحديث معارضا للقرآن الكريم وقد روي عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال
الصفحه ٣٢٦ : خفتم أن
يفتنكم الذين كفروا فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة ».
٤. المراد من
القصر هو تخفيف عدد
الصفحه ٣٥٦ :
قول أصحاب الظواهر لا يجوز ـ إلى أن قال : ـ إنّ الصوم في السفر أفضل من الإفطار
عندنا.
وقال الشافعي
الصفحه ٣٧٤ : حسن الحظ انّ
روايات أهل السنّة توافق ما روي عن أئمّة أهل البيت عليهمالسلام ، ونذكر منها ما يلي
الصفحه ٥٠٨ : واحدة تلو الأخرى حتّى يتّضح انّ التشريع الإلهي
من أحكم التشريعات وأنصعها فلا يزول بهذه الشبهات التي هي
الصفحه ٤١ : بينهما ، ثمّ إذا لم يتيسر لنا الترجيح فنتركهما ونتوجّه إلى الدلائل
الأخر من السنّة. (١)
يلاحظ
عليه
الصفحه ٤٩ : البعثة فتح بالإعجاز عينا من ماء فتوضأ ومحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ينظر إليه فغسل
وجهه ويديه إلى
الصفحه ٥٧ : ء
زمانه بالفقه والقرآن ، وكان جابر بن زيد يقول : عكرمة من أعلم الناس ، روى له
أصحاب السنن الأربعة أحاديث
الصفحه ٨٥ : :
١. تصريح الكتاب
بمسح الأرجل وأنّ غسلها لا يوافق القرآن الكريم.
٢. إنّ لفيفا من
أعلام الصحابة وسنامها
الصفحه ٩٧ :
يضاعف له الأجر
مرتين ، ثمّ توضّأ ثلاثا ثلاثا ثمّ قال : هذا وضوئي ووضوء المرسلين من قبلي. (١)
ولا
الصفحه ٢٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بالتتريب ، ولما
حسر العمامة عن الجبهة.
سيرة النبي في السجود
يظهر من غير واحد
من الروايات انّ
الصفحه ٣٣٥ : صلّى الظهر بمكة ركعتين فلما انصرف قال : يا أهل مكة إنّا قوم
سفر ، فمن كان منكم من أهل البلد فليكمل