الصفحه ٤٣٢ : المراد من الإتمام هو الإكمال ، أمران :
أ : أطلق الإتمام
في القرآن الكريم وأريد به الإكمال ، كقوله
الصفحه ٤٧٩ : الغرب في العصور الأخيرة من الذين اشتهروا بالتحرر من القيود والحرية في
الرأي ، أصواتهم إلى صوت الإسلام في
الصفحه ٢٥٠ : .
__________________
١. أحكام القرآن : ٢
/ ٣٨٩ ، نشر بيروت.
٢. مسند أحمد : ٣ /
٣٢٧ من حديث جابر ، سنن البيهقي : ١ / ٤٣٩ باب ما
الصفحه ٣٥٩ : الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
الصفحه ٣٦٥ :
ولا ينقضي تعجّبي
منه ، حيث إنّه يصفه بأنّه تأويل ـ ومع ذلك يصرّ على صحة فتوى الجمهور ، ومع أنّه
الصفحه ٥٠٩ : التفصيلية في القرآن الكريم.
وعلى هذا فان
الاستمتاع مجردا عن الأنجاب وبناء الأسرة ، يحبط مقصد الشارع من كلّ
الصفحه ٣٥ :
تفكّرهم عن قيد
التقليد ، وإليك شيئا من هذه الاجتهادات التي لا يرتضيها العقل ولا الوجدان الحرّ
الصفحه ٨٩ :
وعلى الثاني ، أي
إذا قلنا بكونه قيدا للأمر بالاغتسال ، فربّما يوحي إلى ضرورة الابتداء من أصول
الصفحه ١٠٩ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من دون أن يوقّت ظروفه فلا يكون حجّة في مقابل القرآن
الكريم. ولعلّه كان قبل
الصفحه ٣٨٨ :
وعلى ضوء هذا
الإيصاء من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والسنّة التي أوصى بها غير مرة ، تخرج إقامة
الصفحه ٤٤٩ : محله. (١)
والعجب من أبي
موسى مع أنّه كان يفتي الناس بما جرت عليه سيرة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩٣ : الجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء مطلقا ، إلاّ
أنّه دلّ الدليل على أنّ الجمع في الحضر من غير عذر لا
الصفحه ٣٣٧ :
هذا ما وقفنا عليه
من النصوص عن النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان
الصفحه ٣٥٨ : الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ). (١)
( أَيَّاماً
الصفحه ٣٩٤ : عبر القرون إلاّ أنّهم اختلفوا فيما هو
الأفضل من الجماعة والانفراد :
قال الشافعي :
صلاة المنفرد أحبّ