الصفحه ٢٦ :
القرآن الكريم.
أمّا القرآن فقال
سبحانه ( أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
وَرَسُولُهُ
الصفحه ٥١ : ، فخلع نعليه ثمّ صلّى. (٥)
هذا غيض من فيض ، وقليل
من كثير ، فمن تفحّص المسانيد والصحاح ومجامع الآثار
الصفحه ٥٥٥ : الجوزي ( من أعلام القرن السادس الهجري ) مكتبة القرآن ، القاهرة ، مصر.
٥.
إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري
الصفحه ٦٦ :
منهم : نظام الدين
النيسابوري في تفسيره غرائب القرآن (١) والقرطبي (٢) والشوكاني (٣) والشعراني
الصفحه ٢٠٠ : ـ جهرا كانت أو سرا ـ لا في استفتاح أمّ القرآن ولا في غيرها
من السور ، وأجاز ذلك في النافلة.
٢. وقال أبو
الصفحه ٤٤٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فينا فقال : قد
علمتم أنّي أتقاكم لله وأصدقكم وأبرّكم ولو لا هديي لحللت كما تحلون ، ولو استقبلت
من
الصفحه ٢١ : ءوسكم
وأرجلكم ، وانّه ليس شيء من ابن آدم أقرب من خبثه من قدميه ، فاغسلوا بطونهما
وظهورهما وعراقيبهما
الصفحه ١٧ :
كلّ ذلك يدلّ على
أنّ سورة المائدة آخر سورة نزلت على النبي ، فلا محيص من العمل على وفقها وليس
فيها
الصفحه ٣٦ :
٢. نسخ السنّة للكتاب
وهناك من يرى
دلالة الآية على المسح بوضوح ويبطل القول بأنّ أرجلكم معطوف على
الصفحه ٢١٣ : أجذم ». (٤)
ومن المعلوم أنّ
القرآن أفضل ما أوحاه الله تعالى إلى أنبيائه ورسله وانّ كلّ سورة منه ذات
الصفحه ٢١٧ : المتقرر عند كلّ الصحابة من
المهاجرين والأنصار ، وإلاّ لما قدروا على إظهار الإنكار عليه بسبب ترك التسمية
الصفحه ٣٣٢ : على سبيل الاشتراط وإنّما وقع بحسب الحاجة ، لأنّ الظاهر من أسفاره انّه ما
كان يسافر سفرا طويلا فيخرج
الصفحه ٩٩ : المائدة كان ناسخا للقرآن الكريم ، والقرآن لا ينسخ بخبر
الواحد ، وقد اتّفق الأصوليون إلاّ من شذّ على ما
الصفحه ٢١٠ :
مِنَ
الْمَثانِي ) قال : فاتحة
الكتاب ، فقرأها على ست ، ثمّ قال : بسم الله الرحمن الرحيم ، الآية
الصفحه ٢٩١ : والجمع بين الصلاتين
قال سبحانه ( أَقِمِ
الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ