الصفحه ٢٢٢ : : صلّيت مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر وعمر
وعثمان فلم أسمع أحدا منهم يقرأ ( بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٢٢٣ : بكر وعمر وعثمان ، فكانوا يستفتحون الصلاة بـ ( الْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ ).
وثانيتها قوله
الصفحه ٢٢٤ : عليهالسلام الذي بقي عليه طول عمرة ، فإنّ الأخذ بقول علي أولى ، فهذا
جواب قاطع في المسألة.
٣. أخرج ابن أبي
الصفحه ٢١٦ : الطويل ، عن أنس ، قال : صلّيت خلف النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وخلف أبي بكر وخلف عمر وخلف عثمان وخلف علي
الصفحه ٣٣٨ : بكر بعده ، وعمر بعد أبي بكر ، وعثمان
صدرا من خلافته. انّ عثمان صلّى بعد أربعا ، فكان ابن عمر إذا صلّى
الصفحه ٣٣٩ : وأبو بكر وعمر وعثمان في صدر خلافته يفعلون.
ولما كانت الرواية
صريحة في أنّ متلقّى عبد الله بن مسعود من
الصفحه ٣٢٣ : في السفر على ركعتين ، وأبو بكر وعمر
وعثمان كذلك. (١)
وقالت الشافعية
والحنابلة : القصر رخصة على سبيل
الصفحه ٣٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومع أبي بكر وعمر
، قالا : فان ابن عمك قد كان أتمّها وإن خلافك إيّاه له عيب.
قال : فخرج معاوية
الصفحه ٤١٣ : أبي بكر وإنّما عمر جمع الناس عليها وندبهم إليها ، فبهذا سمّاها بدعة وهي
في الحقيقة سنّة ، لقوله
الصفحه ٤١٢ : : « اقتدوا باللّذين من بعدي أبي بكر وعمر » ، وإذا اجتمع الصحابة مع عمر
على ذلك زال عنه اسم البدعة.
وقال
الصفحه ٤٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومدة أبي بكر وعمر إلى قرب آخر خلافة عمر ، واختلف في
إباحتها عن ابن الزبير ، وعن علي فيها توقف وعن
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأبي بكر وعمر
فكانوا يجهرون بـ ( بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ). (٦)
١٤. أخرج الثعلبي
عن
الصفحه ٢٦٩ : النبي وأبي
بكر وعمر مسطّحة.
وقال ابن أبي
هريرة : إنّ الأفضل الآن العدول من التسطيح إلى التسنيم ، لأنّ
الصفحه ٤٩٦ : : على يدي جرى الحديث تمتعنا مع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ومع أبي بكر
فلمّا ولي عمر خطب الناس
الصفحه ١٠٧ :
المال ، قد كان
قبلك عمر وعثمان فعلا ذلك ، قال : نِعْمَ ما رأيت ، فدخل عليه المغيرة ، فقال :
إنّي