الصفحه ٣٠٤ : الطلاق الصحيح الذي يتعقب تربص الأربع سنين ، لكن في كشف اللثام : «
ويحتمل البطلان ، لابتنائه ظاهرا وفي زعم
الصفحه ٣٠٦ : تحته أمة أو عبد تحته حرة كم طلاقها؟ وكم
عدتها؟ فقال : السنة في النساء في الطلاق فان كانت حرة فطلاقها
الصفحه ٣٠٨ : ، ثم تحيض فتخرج
حينئذ بأول لحظة من الحيض هذا كله في ذات الأقراء.
وأما إن كانت لا
تحيض وهي في سن من
الصفحه ٣١٤ : لإطلاق الأدلة من الكتاب (٢) والسنة (٣) المؤيد بالاحتياط
والاستصحاب ، فما في الحدائق ـ تبعا لما حكاه عن
الصفحه ٣٢٢ : الحرية واستصحابا للمنع ،
واقتصارا في تخصيص العموم كتابا (١) وسنة (٢) على غير الفرض الذي قد يدعى انسياقه
الصفحه ٣٣٠ : خلاف ، بل الإجماع بقسميه عليه ، مضافا
إلى الكتاب والسنة قال الله تعالى شأنه (١) ( لا تُخْرِجُوهُنَّ
الصفحه ٣٣١ : الكتاب (٥) والسنة (٦) والفتاوى في ذلك ، بل عن الكشاف إنما جمع بين النهيين
ليشعر بأن لا يأذنوا وأن ليس
الصفحه ٣٣٢ : (٣) السابق شامل للأمرين ، على أن الممنوع كتابا (٤) وسنة (٥) الإخراج والخروج
، فمع فرض جوازه بالإذن
الصفحه ٣٣٤ : عليها ما لم تضطر إليه لإطلاق الكتاب (٥) والسنة (٦) والفتاوى ، أما
مع الاضطرار الذي يصلح معارضا لذلك
الصفحه ٣٤٢ : فالأقرب وإن كان قد عرفت ما
فيه بل في أصل حكمه بجواز المطالبة تردد مما عرفت ومن ظهور الكتاب (١) والسنة
الصفحه ٣٥٤ : ، ولا تحتاج إلى إعادة ، لإطلاق ما دل على انقضاء عدتهن بالأقراء أو الأشهر
كتابا (٧) وسنة (٨) وإجماعا
الصفحه ٣٦٨ : الأشهر لو فرض مضي
ثلاثة بعد النفاس طهرا بسبب الرضاعة ، نعم لو فرض بلوغها بعد الولادة سن اليأس
أتمت العدة
الصفحه ٣٨٤ : تصحيحه وتهذيبه وترتيبه في اليوم
الرابع
عشر من شهر شوال سنة ـ ١٣٩٧ ـ
والحمد
لله أولا وآخرا ، وذلك
الصفحه ٣٨٥ : ـ البلوغ
٤
الشرط الرابع ـ أن تكون مستبرأة إلا
أن تكون يائسة أو لم تبلغ سن المحيض أو
الصفحه ٣٨٧ : ترث المريض ما بين
الطلاق وبين سنة ما لم نتزوج أو يبرء من مرضه
١٥٢
الثاني ـ أن