الصفحه ٣٦ : :قُلتُ لَهُ : أنتَ أعلَمُ جُعِلتُ فِدَاكَ. قَالَ : إن أخَذَ
بِهِ فَهُوَ خَيرٌ لَهُ وَأعظَمُ أجراً. قال
الصفحه ٣٦٧ :
فِدَاكَ. قَالَ : إن أخَذَ بِهِ فَهُوَ خَيرٌ لَهُ وَأعظَمُ أجراً. قَالَ : وفي
رواية أخرى : إن أخَذَ بِهِ
الصفحه ٨ : الأعظم ، سماحة آية الله العظمى
السيد محمد باقر الصدر ـ دام ظله الشريف ـ عند ما كان يواصل دورته الأولى من
الصفحه ١٩١ :
موجب لسقوط الباقي بل يبقى العام حجة في دلالاتها التضمنية الأخرى.
وقد نسب هذا
البيان إلى الشيخ الأعظم
الصفحه ٧ :
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسلام على الرسول الأعظم
الصفحه ٣٧٥ : الناحية.
وقد ذكر الشيخ
الأعظم ـ قده ـ انه يمكن العمل بالمقبولة بحكم المرفوعة نفسها التي تقضي بتقديم
الصفحه ٢٣ : تعريف التعارض تعريفاً لواقع موضوعي ، وهو حالات التنافي الحقيقي
بين دليلين ، فكل من تعريف الشيخ الأعظم
الصفحه ٣٥٠ :
اللهِ فَخُذُوهُ
وَمَا خَالَفَ كِتَابَ اللهِ فَرُدّوهُ فَإن لَم تَجِدُوهُمَا في كِتَابِ اللهِ
الصفحه ٣٥٤ : ، وهذا الشخص لا يمكن أن يكون هو
شيخ ابن شهرآشوب بوجه أصلاً. وقد كان له ثلاثة أبناء محمد وعلي وحسين وهم
الصفحه ٣٥٧ :
ترجمة شخص من
العلماء اسمه علي بن أبي طالب بن محمد بن أبي طالب التميمي وهو على ما يظهر من
ترجمته
الصفحه ٣٣٢ : رأساً أو في خصوص مورد التعارض؟ الصحيح هو الثاني ، لأن العنوان الوارد في
لسان هذه الأخبار ـ وهو اسم
الصفحه ٢٢٦ : المستفادة
من اسم الجنس ، ودلالة إطلاقية على شمول الحكم لتمام الأفراد المستفادة من مقدمات
الحكمة. والمعارضة
الصفحه ٢٢٩ : دلالة اسم الجنس على القضية المهملة باعتبارها بالوضع تكون
أقوى وأظهر من دلالة مقدمات الحكمة على الإطلاق
الصفحه ٣٥٣ : أشخاص بهذا الاسم فقال : « محمد بن علي بن عبد الصمد
النيسابوري فاضل جليل من مشايخ ابن شهرآشوب » (١). وقال
الصفحه ٤٠ : الحَكَمِ أنّهُ سَمِعَ أبَا عَبدِ اللهِ عليهالسلام يَقُولُ : لا تَقبَلُوا عَلَينَا حَديثاً إلاّ مَا وافَقَ