الصفحه ٣٢٩ : المخالف مع الكتاب في نفسه. ففي رواية عبد الرحمن بن أبي عبد الله.
قال : « قَالَ الصّادِقُ : إذَا وَرَدَ
الصفحه ٣٤٩ : الكتاب ومخالفة العامة كثيرة ، إلاّ أن أهمها وأصحها ما رواه
قطب الدين سعيد بن هبة الله الراوندي في رسالته
الصفحه ٣٥١ : والجرائح عن الراوندي ـ قده
ـ وقد صرح ابن طاوس في مهج الدعوات بأنه لسعيد بن هبة الله الراوندي.
الثاني
الصفحه ٣٥٢ : ، طريق العلامة إلى سعيد بن هبة الله
الراوندي في إجازته المعروفة التي أحصت عدداً كبيراً من علماء الطائفة
الصفحه ٣٥٩ : عَلَينَا مِنكُم إلاّ
التّسلِيمِ لَكُم؟ فَقَالَ : لا وَاللهِ لا يَسَعكُم إلاّ التّسلِيمُ لَنَا ،
فَقُلتُ
الصفحه ٥٠ : لموضوعه
بفعليته ، وثالثة ، يكون رافعاً له بوصوله ، ورابعة ، يكون رافعاً له بتنجزه ،
وخامسة ، يكون رافعاً
الصفحه ١١٢ : لأن ما يمكن أن يذكر لإثبات كون القدرة شرعية في الوضوء أحد
تقريبين.
التقريب الأول ـ كونه
مما له بدل
الصفحه ١٢٩ :
عرفت من رجوعه إلى
الترجيح بالأهمية الّذي لا مجال له في المشروطين بالقدرة الشرعية ، وأما الترجيح
الصفحه ١٣٩ : ء بالشرط ونحوه من ( أنّ شَرطَ اللهِ قَبلَ شَرطِكُم ) (١) الظاهر في أن هذا
الوجوب لا يزاحم وجوباً شرطه الله
الصفحه ١٤٠ : النّظر عن وجوب الوفاء لأن الظاهر من
القبلية في قوله شرط الله قبل شرطكم أن التكاليف والالتزامات الشرعية
الصفحه ٢١٤ : الأخذ به ، وأما حال الدليل المغلوب وتشخيص ما يتبقى له من مدلول بعد تقديم
الدليل الغالب عليه ، فيتصور على
الصفحه ٣١٥ : نماذج هذه
الطائفة رواية أيوب بن حمر قال : « سَمِعتُ أبَا عَبدِ اللهِ عليهالسلام يَقُولُ : كُلّ
حَدِيثٍ
الصفحه ٣٦٠ :
الكتاب تقيّد
برواية الراوندي.
ومنها ـ رواية
عبيد بن زرارة عن أبي عبد الله عليهالسلام : « قَالَ
الصفحه ٣٦٦ : مما يعزز
هذا الفهم ، ما ورد في ذيل رواية الكناني ، من قوله عليهالسلام « أبى الله إلا أن يعبد سراً
الصفحه ٤٠٥ :
لقوة أحد
المضمونين في مقابل الآخر ولو من غير جهة الصدق والكذب ، ولهذا يمكن أن يكون له
إطلاق