الصفحه ١٨٤ : والموصوف
التساوي كما يقال «الشيطان عدوّ للإنسان الذي خلقه الله من طين».
ثمّ إنّه لا تأمّل
في أنّ الوصف
الصفحه ١٨٨ : أنّه لو
كانت الغاية قيدا لنفس الحكم فلا ينبغي التأمّل في دلالة تقييده بها على انتفاء
الحكم بحصول الغاية
الصفحه ١٩٣ : .
______________________________________________________
مفهوم الاستثناء
[١] لا ينبغي
التأمّل في دلالة الاستثناء على اختصاص الحكم بالمستثنى منه وعدم شموله
الصفحه ١٩٩ :
مستثنى فلا ينبغي التأمّل في ظهور «إلّا» بنفسه في الاستثناء.
ووجه الحكم في
المسالك (٢) وأنّه لا يكون
الصفحه ٢٠٢ : الإغماض عن ذلك فلا ينبغي التأمّل في أنّ الهيئة
التركيبية التي توجب إظهار الحصر في لغتنا يؤتى بدلها بكلمة
الصفحه ٢٠٦ :
والعدد
[١] المراد
باللّقب ما هو أعم فيشمل الجامد والوصف غير المعتمد على موصوف ولا ينبغي التأمّل
في أنّ
الصفحه ٢١٣ : النظر وتأمل.
______________________________________________________
وبتعبير
آخر : العلماء في
قوله
الصفحه ٢٣٨ : حكم
العام لا لإجمال عنوان الخاص كما تقدّم ، بل للشك في ذلك الفرد بالشبهة الخارجية ،
فلا ينبغي التأمّل
الصفحه ٢٤٦ : لكونه مما لا
يلتفت إليه إلّا بعد التأمّل والنظر فيمكن التمسّك بالعام في
الصفحه ٢٧٣ : في غالب العمومات
الواردة في ألسنة أهل المحاورة ، فإنّه لا ينبغي التأمل في أنّهم يأخذون بظهوراتها
بلا
الصفحه ٢٨٩ : لنفس العام كما إذا
ورد في الخطاب مثلا «المطلّقات أزواجهن أحقّ بردّهن» ولا ينبغي التأمل في تخصيص
العام
الصفحه ٢٩٤ : بشتم أعوان الظلمة» يكون مفهومه الموافق نفي البأس عن شتم نفس الظلمة
، ولا ينبغي التأمّل في تخصيص العام
الصفحه ٢٩٦ : المفهوم المخالف بالإضافة إلى العام من قبيل
الحاكم فلا ينبغي التأمّل في لزوم الأخذ بالمفهوم بلا فرق بين
الصفحه ٢٩٧ : التأمّل في أنّ أصالة
الإطلاق في ناحية الخاص توجب رفع اليد عن عموم النهي عن شتم الناس ولو قلنا بأنّ اسم
الصفحه ٣٠٥ : يكن على خلافه عموم الكتاب بل وجود النادر
أيضا محلّ تأمّل.
ثمّ ذكر قدسسره أنه لو لم يجز رفع اليد عن