الصفحه ٢٣٧ : فى سائر موارد الشك
فى الابتلاء ايضا كذلك ، ولعل الامر بالتامل اشارة الى عدم انحصار محمل الصحيحة
فيما
الصفحه ٢٤٣ : انما هو تنجز التكليف فيتفاوت الحال فيها بين تنجزه به وعدمه ولعل الامر
بالتامل اشارة الى هذا الفرق
الصفحه ٢٥٠ : المراد قصد الاطراف من حيث هى واما اذا لم يقصد بارتكاب
الجميع الا الحرام الواقعى فهذا مما لا ينبغى التأمل
الصفحه ٢٨٢ : المطلق الموجود فى الخارج ولا فرق عند
التأمل بين اتيان الرقبة الكافرة واتيان الصلاة بدون الوضوء.
مع ان
الصفحه ٣١٤ : الوجوب النفسى ، وهو مدفوع بان المستفاد من ادلته بعد التأمل انما هو وجوب
الفحص لئلا يقع فى مخالفة الواقع
الصفحه ٣٢٢ : اليه والذى يمكن الوصول اليه ناف للتكليف.
والاقوى هو
الاول وبظهر وجهه بالتامل فى الوجوه الاربعة وحاصله
الصفحه ٣٢٥ : )
٢ ـ لعل الامر بالتأمل اشارة الى منع تعلق الامر بالبدل فى كل مورد كما فى
ركوب الدابة المغصوبة المسقط عن
الصفحه ٣٢٦ :
__________________
ـ الوجوبية فغير قابلة للتأمل ولا ينافيه تقييدها بالنسبة الى الشبهات
الحكمية بالادلة المتقدمة ؛ واما العقلى
الصفحه ٣٣٦ : لترتبه على تزلزل العقد كما فى سائر العقود
الجائزة ، ولعل التأمل اشارة الى ان الثانى انما لا يكون ضررا على
الصفحه ٣٤٧ : والتنكيل للحرية والرضاع لانفساخ الزوجية
وغير ذلك فافهم وتامل فى المقام فانه من مزال الاقدام.
واما
الصفحه ٣٥٥ : تمسك بها فى الوافية وقرره الشارح وتبعه جماعة ممن تأخر عنه.
وفيه تامل لانه
ان كان المراد بقوله
الصفحه ٣٥٨ : مجردا عن التقييد بالزمان الاول ،
وبالجملة فمن تامل فى الرواية واغمض عن ذكر بعض لها فى ادلة الاستصحاب
الصفحه ٣٦٢ : الموارد وفيه تأمل قد فتح
بابه المحقق الخوانسارى فى شرح الدروس وتوضيحه (١)
__________________
١ ـ حاصله
الصفحه ٤٣٨ : الى التأمل بعد التتبع فى كلمات الاصحاب.
الرابع ان
مقتضى الاصل (١) ترتيب الشاك جميع ما هو من آثار
الصفحه ٤٤٠ : الاحتمالات الأخر ولا بد من التأمل فى هذا المقام ايضا بعد
التتبع التام فى كلمات الاعلام.
الخامس ان
الثابت