الصفحه ٥٠٣ : اوضح
تعارض العلماء بعد اخراج فساقهم مع النحويين ان كان قبل علاج دليل النحويين ورفع
مانعيته فلا ظهور له
الصفحه ٤٦٦ : الجواب فى شيء من تلك الاخبار
العلاجية بوجوب الجمع بتاويلهما معا وحمل مورد السؤال على صورة تعذر تأويلهما
الصفحه ٤٨٦ : عليك ان ظواهرها متعارضة فلا بد من التكلم فى علاج ذلك
والكلام فى ذلك يقع فى مواضع.
الاول فى علاج
تعارض
الصفحه ٤٩٣ : ان فى كلامنا محكما ومتشابها فردوا متشابهها الى محكمها
ولا يدخل ذلك فى مورد السؤال عن علاج المتعارضين
الصفحه ٤٩٥ : العلاجية وبين ما اذا لم يكن لهما مورد سليم مثل قوله اغتسل
للجمعة الظاهر فى الوجوب وقوله ينبغى غسل الجمعة
الصفحه ٥٠٢ : وكيف كان فلا بد من احرازه حين التعارض
وقبل علاجه اذ العلاج راجع الى دفع المانع لا الى احراز المقتضى
الصفحه ٥٣٥ : الكريم
٥٢٢
ذكر الاخبار
العلاجية
٤٧٩
عدم مرجحية
الاصول للامارات
٥٢٤
الصفحه ٥٢ : (م ـ ق)
١ ـ لاختصاص التخيير بمقتضى ادلة العلاج بالاخبار المتعارضة ولا تشمل كل
امارة فيعمل حينئذ بقاعدة التساقط العقلية
الصفحه ٨٢ : من الاخبار العلاجية ، ثم ان الاخبار المذكورة
على فرض تسليم دلالتها وان كانت كثيرة إلّا انها لا تقاوم
الصفحه ١٢٦ : لمقلده وتعلم
المقلد موارد الاحتياط الشخصية وعلاج تعارض الاحتياطات وترجيح الاحتياط الناشى عن
الاحتمال
الصفحه ٤٦٨ : الموافق لاحدهما ويؤيد ذلك بل يدل عليه ان الظاهر من العرف
دخول هذا القسم فى الاخبار العلاجية الآمرة بالرجوع
الصفحه ٤٧٣ :
والتحير هنا فى الطريق الى الحكم فعلاجه بالتخيير مختص بمن يتصدى لتعيين الطريق
كما ان العلاج بالترجيح مختص
الصفحه ٤٧٦ : بان العمل باحد المتعارضين فى الجملة مستفاد من حكم
الشارع به بدليل الاجماع والاخبار العلاجية كان اللازم
الصفحه ٤٩٤ : بصدق
التعارض بينهما عرفا ودخولهما فى الاخبار العلاجية اذ تخصيصها بخصوص المتعارضين
اللذين لا يمكن الجمع
الصفحه ٤٩٨ :
خلاف الاصل والكلام فى علاج المتعارضين من دون التزام وجود شيء زائد عليهما
، نعم لو كان هناك دليل