الصفحه ٣٤٩ : بادئ النظر احد عشر قولا ، الاول القول
بالحجية مطلقا ، الثانى عدمها مطلقا ، الثالث التفصيل بين العدمى
الصفحه ٣٥٠ : يحصل لعالم واحد قولان او ازيد فى المسألة إلّا ان صرف الوقت
فى هذا مما لا ينبغى.
والاقوى هو
القول
الصفحه ٣٥٤ : ظاهر قوله (٢) فليس ينبغى يعنى ليس ينبغى لك الاعادة لكونه نقضا كما
ان قوله عليهالسلام فى الصحيحة الاولى
الصفحه ٣٥٥ : سالم مما يرد على الاول إلّا انه خلاف ظاهر السؤال ، نعم
مورد قوله عليهالسلام اخيرا فليس ينبغى لك الخ هو
الصفحه ٣٥٦ : والاحتياط فى غير واحد من
الاخبار هذا النحو من العمل.
منها قوله عليهالسلام فى الموثقة الآتية اذا شككت فابن
الصفحه ٣٥٩ :
اليقين عن التقييد بالزمان فان قول القائل كنت متيقنا امس بعدالة زيد ظاهر فى
ارادة اصل العدالة لا العدالة
الصفحه ٤٠٢ : الثانى ، وقوله ليست من قبيل العام : بل من باب الحكومة او
الورود كما سيجيء ، وقوله نعم لو فرض : بان كان
الصفحه ٤٢٣ : الظاهر من قوله عليهالسلام فيما تقدم هو حين يتوضأ اذكر منه حين يشك ان هذه
القاعدة من باب تقديم الظاهر على
الصفحه ٤٣١ :
وكذا قوله تعالى (إِلَّا أَنْ تَكُونَ
تِجارَةً عَنْ تَراضٍ) والاستدلال بهما ضعيف واضعف منه دعوى
الصفحه ٤٣٤ : قولان ظاهر المشهور الحمل على الصحة
الواقعية فاذا شك المأموم فى ان الامام المعتقد لعدم وجوب السورة قرأها
الصفحه ٤٣٨ : للفعل جهتان جهة صدور عن الفاعل وجهة
وقوع عن الغير وتختلف الآثار باختلاف الجهتين ، وقوله ولذا لو شوهد
الصفحه ٤٤٤ : اخباره بالواقع حتى لا يقبل منه قوله اعتقد بكذا وقد
يكون الدليل على حجية خصوص شهادته المتحققة تارة
الصفحه ٤٤٥ : لحكم العقل فقد اتضح امره
والاستصحاب وارد عليه.
واما مثل قوله
كل شيء مطلق حتى يرد فيه نهى فالوجه
الصفحه ٤٩٧ : بين كونه ناسخا ومخصصا ، وقوله والتخصيص
والتقييد : مثل قوله صل ولا تغصب ، وقوله كترجيح احد العامين. مثل
الصفحه ٥١١ : بصدور الموافق تقية ويدل عليه
قوله (ع) فى رواية ما سمعته منى يشبه قول الناس ففيه التقية وما سمعته منى لا