الصفحه ٤٦٧ : قوله اخيرا فاذا لم تتمكن من ذلك ولم يظهر لك وجهه فارجع الى
العمل بهذا الحديث فان مورد عدم التمكن نادر
الصفحه ١١ : الاخبار الكثيرة العفو عنه وان
كان يظهر من اخبار أخر العقاب على القصد ايضا مثل قوله (ص) نية الكافر شر من
الصفحه ٢٧ : للمقلد بين قولى المجتهدين تخييرا مستمرا يجوز معه الرجوع عن احدهما
الى الآخر واما مع عدمه فالقادم على ما
الصفحه ٣٧ : قبح تركه منه فى مقابل قول ابن قبة فان اراد به وجوب امضاء حكم
العقل بالعمل به عند عدم التمكن من العلم
الصفحه ٥١ : لا يقدر على شىء ، وما على المحسنين
من سبيل. وغير ذلك مما لا يحصى بل وفى العبادات ايضا كثيرة مثل قوله
الصفحه ٥٧ :
العلم.
وكيف كان
فاستدلوا على اعتبار قول اللغويين باتفاق العلماء بل جميع العقلاء على الرجوع
الصفحه ٨٠ :
قوله «ع» كل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف ، وقوله ما أتاكم من حديث لا يوافق
كتاب الله فهو باطل
الصفحه ٨١ : بعضها ، و
__________________
١ ـ مثل قوله تعالى (أَقِيمُوا الصَّلاةَ) وقوله (وَلِلَّهِ عَلَى
الصفحه ٩٥ : الامام حدث كيف يصنع الناس قال اين قول الله عزوجل (فَلَوْ لا نَفَرَ) انتهى قال هم فى عذر ما داموا فى الطلب
الصفحه ٩٨ : للشيخ فى العدة على حجية الخبر قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما
أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ
الصفحه ١٣٣ : المعارف اما الثانى فحيث كان المفروض عدم وجوب تحصيل المعرفة
العلمية فيه كان الاقوى القول بعدم وجوب العمل
الصفحه ١٥٣ :
الفعلية دون نفى الاستحقاق.
ومنها قوله
تعالى (وَما كانَ اللهُ
لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ إِذْ
الصفحه ١٦٣ :
ومنها قوله (ص)
ما حجب الله علمه عن العباد فهو موضوع عنهم فان المحجوب حرمة شرب التتن فهى موضوعة
عن العباد
الصفحه ١٦٤ : الذى لا يدرك شيئا
ومنها قوله (ص)
ايما امرئ ركب امرا بجهالة فلا شيء عليه وفيه ان الظاهر من الرواية
الصفحه ١٦٦ : من حيث المؤاخذة ويشهد له ايضا قوله (ع) بعد قوله نعم انه
اذا انقضت عدتها فهو معذور فى ان يتزوجها وكذا