الصفحه ٢١١ : هناك بالتخيير امكن القول به من هذه الجهة بخلاف ما نحن فيه اذ لا
تكليف إلّا بالاخذ بما صدر واقعا فى هذه
الصفحه ٣٦٢ : المعنيين فالظاهر ارادة القاعدة
نظير قوله كل شيء لك حلال لان حمله على الاستصحاب ، وحمل الكلام على ارادة خصوص
الصفحه ٣٨٧ : الحياة
وكاستصحاب عدم
__________________
ـ فلا يوجب التحريم وإن كانا متلازمين لان قوله (ع) يحرم من
الصفحه ٤٣٢ : يحتاج الى البيان حتى المرسل الاول بقرينة ذكر
الاخ وقوله ولا تظنن الخبر.
ومما يؤيد ما (٢) ذكرنا ايضا ما
الصفحه ٥٠٠ : عليه واما على القول بكونه مجازا فالمعروف
فى وجه تقديم التقييد كونه اغلب من التخصيص وفيه تأمل نعم اذا
الصفحه ٦٢ :
تعريفات كثير من الفريقين. ثم انه لما كان وجه حجية الاجماع عند الامامية
اشتماله على قول الامام
الصفحه ٦٥ : ء العصر من يوافق رأيه رأى امام عصره وصاحب امره ويطابق قوله قوله وان
لم يكن ممن نعلمه بعينه ونعرفه بشخصه
الصفحه ٦٩ : كلامه هو اتفاق
الكل المستلزم عادة لموافقة قول الامام (ع) فالظاهر حجية خبره للمنقول اليه سواء
جعلنا
الصفحه ٨٨ : العادل قبيح فى الغاية وفضيح الى النهاية كما
يعلم من قول القائل صدق زيدا فى جميع ما يخبرك فاخبرك زيد بالف
الصفحه ٩٩ :
ومن جملة
الآيات التى استدل بها بعض المعاصرين قوله تعالى (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ
الصفحه ١٠١ : عدم صدور الفعل منه فى
الواقع ، نعم يكون خيرا للمخبر من حيث متابعة قوله وان كان منافقا موذيا للنبى
الصفحه ١٨٩ : الامر هذا.
ولكن الظاهر من
بعض الاخبار المتقدمة مثل قوله (ع) من ارتكب الشبهات نازعته نفسه الى ان يقع فى
الصفحه ٢٧٠ :
العلم التفصيلى لورود الخطاب التفصيلى بوجوبه بقوله وربك فكبر وقوله وقوموا
لله قانتين وقوله فاقرءوا
الصفحه ٢٩٣ : ) فان حرمة الابطال ايجاب للمضى فيها وهو مستلزم لصحتها
ولو بالاجماع المركب او عدم القول بالتفكيك بينهما
الصفحه ٢٩٧ :
عمدا وسهوا فاصالة البراءة الحاكمة بعدم البأس بالزيادة معارضة بضميمة عدم القول
بالفصل باصالة الاشتغال