الصفحه ٢٠٨ : الاستعلام بل يشمل القادر على
تحصيل العلم بالواقع لعموم ادلته من العقل والنقل وقوله عليهالسلام فى ذيل رواية
الصفحه ٢٥٤ : ومثله قوله (ع) من جدد قبرا او مثل مثالا فقد خرج عن
الاسلام حيث قرء جدد بالجيم والحاء المهملة والخا
الصفحه ٢٧٥ :
غير فرق فى ذلك بين الخطاب التفصيلى وغيره
وما ذكروه ثمرة
للقولين من وجوب الاحتياط على القول بوضع
الصفحه ٢٧٧ : بالعبادة كونها فى غير
مقام بيان كيفية الصلاة فان قوله تعالى (أَقِيمُوا الصَّلاةَ) انما هو فى مقام بيان
الصفحه ٤٠٥ : الاخبار
ومنها قوله فى
صحيحة زرارة الاولى فان حرك الى جنبه شيء وهو لا يعلم به فان ظاهره فرض السؤال
فيما
الصفحه ٤٤١ : آخر كتاب الاجارة لو قال آجرتك كل
شهر بدرهم من غير تعيين فقال بل سنة بدينار ففى تقديم قول المستاجر نظر
الصفحه ٥١٩ : الا مضمونية فالبحث بكلا العنوانين لا بأس به ؛ وقوله
بناء على كشفها : اذ لولاه لكانت من المرجحات
الصفحه ١٢ : الرضا واثم الدخول ، وما ورد فى تفسير قوله تعالى (فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) من ان
الصفحه ٤٠ : ، وقد اشير فى الكتاب والسنة الى الجهتين فمما اشير فيه
(١) الى الاولى قوله : (قُلْ آللهُ أَذِنَ
لَكُمْ
الصفحه ٥٨ : ثانوى لصيغة افعل
بواسطة القرينة الكلية وبالجملة فالحاجة الى قول اللغوى الذى لا يحصل العلم بقوله
لقلة
الصفحه ٩٣ :
ومن جملة
الآيات قوله تعالى فى سورة البراءة فلو لا نفر من كل فرفة الآية دلت على وجوب
الحذر عند
الصفحه ١٠٤ :
الى زرارة ؛ وقوله (ع) فى رواية اخرى واما ما رواه زرارة عن ابى عبد الله عليهالسلام فلا يجوز رده
الصفحه ١٠٥ :
على الدين والدنيا وقوله (ع) لما قال له عبد العزيز بن المهدى له ربما
احتاج ولست القاك فى كل وقت
الصفحه ١٥١ : ما يرجع الى قولين احدهما اباحة الفعل شرعا وعدم وجوب
الاحتياط بالترك او الفعل وهذا منسوب الى المجتهدين
الصفحه ١٧٣ :
الاعتقاديات كصفات الله تعالى ورسوله والائمة عليهمالسلام كما يظهر من قوله (ع) فى رواية زرارة لو ان العباد اذا