الصفحه ٤٨٩ : ميل الحكام واما الترجيح (١) بموافقة الكتاب والسنة فهو من باب اعتضاد احد الخبرين
بدليل قطعى الصدور ولا
الصفحه ٤١٢ : السابق فشك فى مطابقته للواقع
او كونه جهلا مركبا لم يكن هذا من مورد الاستصحاب لغة ولا اصطلاحا ، اما الاول
الصفحه ٨٠ :
مخالفة وإلّا لعدت الاخبار الصادرة يقينا عن الائمة (ع) المخالفة لعمومات
الكتاب والسنة النبوية
الصفحه ٧٨ :
علينا ما خالف قول ربنا وسنة نبينا. والاخبار الواردة فى طرح الاخبار
المخالفة للكتاب والسنة ولو مع
الصفحه ١٠ : الاختيار غير قبيح كما
يشهد (٢) به الاخبار الواردة فى ان من سن سنة حسنة كان له مثل اجر من عمل بها ومن
سن سنة
الصفحه ٧٦ : الاسلام من ان فيها دلالة على عدم
جواز العمل بخبر الواحد.
واما السنة فهى
اخبار كثيرة تدل على المنع من
الصفحه ٧٧ : المأثور إلّا اذا وجد له شاهد من كتاب الله او
من السنة المعلومة فتدل على المنع عن العمل بالخبر الواحد
الصفحه ٧٩ : الكتاب اما الطائفة الاولى فلا تدل
على المنع عن الخبر الذى لا يوجد مضمونه فى الكتاب ، والسنة.
فان قلت
الصفحه ٨٢ : على طرح الاخبار المخالفة للكتاب والسنة.
واما الطائفة
الآمرة بطرح ما لا يوافق الكتاب او لم يوجد عليه
الصفحه ٨١ : .
وثانيا انا
نتكلم فى الاحكام التى لم يرد فيها عموم من القرآن والسنة ككثير من احكام
المعاملات بل العبادات
الصفحه ١١٧ : حمدويه عن ايوب بن نوح انه دفع اليه دفترا فيه
احاديث محمد بن سنان فقال ان شئتم ان تكتبوا ذلك فافعلوا فانى
الصفحه ١٣٦ : جعفر عليهالسلام المروية فى الكافى ان الله عزوجل بعث محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو بمكة عشر سنين
الصفحه ١٣٨ : بالعبارات المتعارفة على
السنة الخواص
ويكفى فى معرفة
النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم معرفة شخصه بالسّنة
الصفحه ١٧٦ : الحكم.
ومنها انها
معارضة باخبار البراءة وهى اقوى سندا ودلالة واعتضادا بالكتاب والسنة والعقل وغاية
الصفحه ٣٦٧ : الدار بين كونه حيوانا لا يعيش الا سنة
وكونه حيوانا يعيش مائة سنة فيجوز بعد السنة الاولى استصحاب الكلى