الصفحه ٥٥ : العمل بظواهر الكتاب والسنة المتواترة
اذا عارضها الشهرة ، فالتامل فى الخبر المخالف للمشهور انما هو اذا
الصفحه ٥٧ : بالحكم الشرعى المستند بقول اهل
اللغة.
ولا يتوهم ان
طرح قول اللغوى الغير المفيد للعلم فى الفاظ الكتاب
الصفحه ٧٥ : الخبر والاجماع والشهرة وظاهر الكتاب ونحوها اذا لبحث عن تشخيص
الموضوع ووجوده بحث عن المبادى فاشار المصنف
الصفحه ٨٣ : الاربعةاما الكتاب فقد ذكروا منه آيات ادعوا
دلالتها منها قوله تعالى فى سورة الحجرات («يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٩٨ : وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي
الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ
الصفحه ١١١ : ان واحدا
منهم اذا افتى بشيء لا يعرفونه سألوه من اين قلت هذا فاذا احالهم على كتاب معروف
او اصل مشهور
الصفحه ١١٢ : بها (قيل لهم القرائن التى
تقترن بالخبر وتدل على صحته اشياء مخصوصة نذكرها فيما بعد من الكتاب والسنة
الصفحه ١١٣ : عن القرائن تجردها عن القرائن الاربع التى ذكرها اولا وهى موافقة الكتاب
او السنة او الاجماع او دليل
الصفحه ١١٤ : صلاة الغدير وفى الخبر الذى رواه فى العيون عن كتاب الرحمة ثم
ضممت الى ذلك ظهور عبارة اهل الرجال فى تراجم
الصفحه ١٢٩ : اول الكتاب و (ح) فاذا تعذرت المرتبة الاولى ولم يجب الثانية
تعينت الثالثة ولا يجوز الاكتفاء بالرابعة
الصفحه ١٣٤ : الكلام فى العمل بظاهر الكتاب والخبر المتواتر فى اصول الدين فانه قد لا يابى
دليل حجية الظواهر عن وجوب
الصفحه ١٣٩ :
ونحوها غيرها ويؤيدها ما عن كتاب الغيبة للشيخ قده باسناده عن الصادق عليهالسلام ان جماعة يقال لهم الحقية
الصفحه ١٤٠ : وهل هو
كافر مع ظنه بالحق فيه وجهان من اطلاق ما دل على ان الشاك وغير المؤمن كافر وظاهر
ما دل من الكتاب
الصفحه ١٤٨ : الا لمناسبة يقتضيها
المقام
__________________
١ ـ لان الكتاب فى الاصول فلا يتكفل الا لبيان ما يجدى
الصفحه ١٥١ : بالأدلة الثلاثة فمن الكتاب آيات منها قوله تعالى (لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْساً إِلَّا ما
آتاها) قيل دلالتها