الصفحه ٤٣١ : دلالة الآيتين
الاوليين
واما السنة (١)
فمنها ما فى
الكافى عن امير المؤمنين عليهالسلام ضع امر اخيك على
الصفحه ٤٨٠ : وكيف كان فلا
تامل فى قبول الرواية لقبول الاصحاب لها وهو كاف (م ق)
الصفحه ٥٢٣ :
عن المتعارض فيصرف ظاهر الكتاب بقرينة الخبر السليم ولو لم يكن هناك مرجح
فان حكمنا فى الخبرين
الصفحه ٨٠ :
مخالفة وإلّا لعدت الاخبار الصادرة يقينا عن الائمة (ع) المخالفة لعمومات
الكتاب والسنة النبوية
الصفحه ٥٢٤ : الكتاب كمقبولة ابن حنظلة بل وفى غيرها مما اطلق فيها الترجيح بموافقة
الكتاب والسنة من حيث ان الصورة
الصفحه ٧٧ :
كتابه الى ابى الحسن الثالث (١) (ع) وجوابه بخطه فكتب نسألك عن العلم المنقول عن آبائك واجدادك
الصفحه ٧٨ :
علينا ما خالف قول ربنا وسنة نبينا. والاخبار الواردة فى طرح الاخبار
المخالفة للكتاب والسنة ولو مع
الصفحه ٨١ :
عليكم من خبرين مختلفين فاعرضوهما على كتاب الله الى ان قال وما لم يكن فى
الكتاب فاعرضوهما على سنن
الصفحه ٥٢٢ : قسمين الاول ما يكون معاضدا لمضمون احد الخبرين والثانى ما لا يكون كذلك فمن
الاول الكتاب والسنة والترجيح
الصفحه ٨٢ : على طرح الاخبار المخالفة للكتاب والسنة.
واما الطائفة
الآمرة بطرح ما لا يوافق الكتاب او لم يوجد عليه
الصفحه ٧٩ : على المنع عن الخبر الواحد
واما اخبار العرض على الكتاب فهى وان كانت متواترة بالمعنى إلّا انها بين
الصفحه ٤٤ :
قال فبأي شىء تفتيهم قال بكتاب الله وسنة نبيه «ص» قال يا أبا حنيفة تعرف
كتاب الله حق معرفته وتعرف
الصفحه ٥٢ : العمل بالعموم الزمانى.
الثالث ، قد
يتوهم ان وجوب العمل بظواهر الكتاب بالاجماع مستلزم لعدم جواز العمل
الصفحه ٣٩٧ :
حقيقة ومعنى النسخ انتهاء مدة الحكم المعلومة اجمالا.
فان قلت لعل
مناظرة الكتابى فى تحقق الغاية
الصفحه ٤٩٢ :
احد الخبرين الى الواقع كالكتاب والاصل بناء على افادته الظن او غير مؤثر
ككون الحرمة اولى بالاخذ من