الصفحه ٢٩٩ : غيريا فلو ثبت بالفعل
كان نفسيا إلّا ان اهل العرف لا يفرقون بين مطلق المطلوبية والمطلوبية النفسية
ويزعمون
الصفحه ٣٠٢ : بعضه كما لا يخفى.
واما فى
الثالثة فما قيل من ان جملة لا يترك خبرية لا تفيد الا الرجحان (٢) مع انه لو
الصفحه ٣٠٦ : إلّا لزوم
المخالفة القطعية وهى غير قادحة لانها لا يتعلق بالعمل لان واحدا من فعل ذلك الشيء
وتركه ضرورى
الصفحه ٣٠٨ : العبادات
المتوقفة صحتها على نية الوجه فان المشهور ان الاحتياط فيها غير متحقق الا بعد فحص
المجتهد عن الطرق
الصفحه ٣١٠ : ان يقصد الوجه الواقعى المعلوم للفعل اجمالا وتفصيل ذلك فى الفقه.
إلّا ان الاحوط
عدم اكتفاء الجاهل عن
الصفحه ٣١٦ : الى شهادة العقلاء قاطبة بحسن مؤاخذة من رمى سهما لا يصيب زيدا ولا يقتله
إلّا بعد مدة مديدة بمجرد الرمى
الصفحه ٣١٨ : للخطاب بل الحكمة الظاهرة فى الارشاد وتبليغ الانبياء والحجج عليهمالسلام ليس إلّا صيرورة الناس عالمين
الصفحه ٣٢١ : الصورتين
وجوه.
من ان التكليف
الاولى انما هو بالواقع وليس التكليف بالطرق الظاهرية الا لمن عثر عليها ومن ان
الصفحه ٣٢٢ : ان التكليف الثابت فى الواقع
وان فرض تعذر الوصول اليه تفصيلا إلّا انه لا مانع من العقاب بعد كون المكلف
الصفحه ٣٢٧ :
الجاهل إلّا بالفحص فاذا حصل العلم ببعض واقتصر على ذلك نافيا لوجوب اضافة
من عداه باصالة البراءة من
الصفحه ٣٤٣ : بحكومة الاستصحاب عليها كما فى سائر
الاصول إلّا ان ورود دليل اعتبارها فى مورده اقتضى تقدمها عليه (م الطوسى
الصفحه ٣٤٥ : المفصل المذكور وان كان هو التفصيل بين الحكم
التكليفى والوضعى إلّا ان آخر كلامه ظاهر فى اجراء الاستصحاب فى
الصفحه ٣٤٦ : ليست إلّا منتزعة من المنع عن الصلاة فى
النجس وكذا الجزئية منتزعة من الامر بالمركب.
هذا كله فى
السببية
الصفحه ٣٤٧ :
يرفعه رافع او ما لم تجئ غايته المعينة فلا يكون الشك فى بقائه الا شكا في الرافع
او فى الغاية ، ويقابله
الصفحه ٣٤٩ : بين الحكم الشرعى الكلى وغيره فلا يعتبر فى الاول الا فى عدم النسخ
، السادس التفصيل بين الحكم الجزئى