الصفحه ١٠٧ : لدينه مخالفا على هواه مطيعا لامر مولاه
فللعوام ان يقلدوه ، وذلك لا يكون إلّا بعض فقهاء الشيعة لا جميعهم
الصفحه ١٠٨ :
الحديث وظاهرها وان كان الفتوى إلّا ان الانصاف (١) شمولها للرواية بعد التامل كما تقدم فى سابقتها.
ومثل
الصفحه ١٠٩ :
فانه ياتى زمان هرج لا يأنسون إلّا بكتبهم ، ما ورد فى ترخيص ، النقل بالمعنى وما
ورد مستفيضا بل متواترا
الصفحه ١١٠ :
لم يفد القطع وقد ادعى فى الوسائل تواتر الاخبار بالعمل بخبر الثقة إلّا ان
القدر المتيقن منها هو
الصفحه ١١٥ : الموالى الى العبيد فنقول ان الشارع ان اكتفى بذلك منهم فى الاحكام
الشرعية فهو وإلّا وجب عليه ردعهم وتنبيههم
الصفحه ١١٨ : الناس زمان هرج لا يانسون الا بكتبهم
وعلى ما ذكره الكلينى فى ديباجة الكافى من كون كتابه مرجعا لجميع من
الصفحه ١١٩ :
حاصلا فى خصوص هذه الروايات التى بايدينا إلّا ان العلم الاجمالى حاصل ايضا فى
مجموع ما بايدينا من الاخبار
الصفحه ١٢٢ : لا يكون إلّا
لمصلحة يتدارك بها ذلك الضرر المظنون على تقدير الثبوت واقعا.
وان منعنا عن
قيام الدليل
الصفحه ١٢٣ : فتسليم هذه المقدمة ومنعها
لا يظهر الا بعد التأمل التام وبذل الجهد فى النظر فيما تقدم من
الصفحه ١٢٧ :
فالعلم بانتقاض الحالة السابقة فى الجملة وإن كان يمنع عن استصحاب نجاستهما إلّا
ان ذلك لا يمنع عن الاجتناب
الصفحه ١٣١ : الاطاعة
وتحريم المعصية كان الامر والنهى للارشاد لا للتكليف اذ لا يترتب على مخالفة هذا
الامر او النهى الا
الصفحه ١٣٣ : التى لا يطلب فيها اولا وبالذات الا الاعتقاد باطنا والتدين
ظاهرا وان ترتب على وجوب ذلك بعض الآثار
الصفحه ١٣٤ : يمكن ان
يقال ان مقتضى عموم وجوب المعرفة مثل قوله تعالى (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا
الصفحه ١٣٨ : عمره الى
آخره قال فى المقاصد العلية ويمكن اعتبار ذلك لان الغرض المقصود من الرسالة لا يتم
إلّا به فينتفى
الصفحه ١٤٥ : المنهى عنه ليس إلا خبر الفاسق
المفيد للظن اذ لا يعمل احد بالخبر المشكوك صدقه وان اريد البالغ حد الاطمينان