الصفحه ٤٠٠ :
زيدا يوم الجمعة اذا فرض الاستثناء قرينة على اخذ كل زمان فردا مستقلا
فحينئذ يعمل عند الشك بالعموم
الصفحه ٤١٤ :
الفسق فيلزم استعمال الكلام فى معنيين حتى لو اريد منه القاعدة الثانية فقط
كما لا يخفى لان الشك فى
الصفحه ٥٢٣ : المتكافئين بالتخيير اما لانه الاصل فى المتعارضين واما
لورود الاخبار بالتخيير كان اللازم التخيير وان له ان
الصفحه ١٤٩ :
ثم ان انحصار
موارد الاشتباه فى الاصول الاربعة عقلى لان حكم الشك اما ان يكون ملحوظا فيه
اليقين
الصفحه ٢٨٦ :
واسقاطا وان اريد به امضاء الخالى (٢) عن ذلك الجزء من الناسى بدلا عن العبادة الواقعية فهو
حسن لانه حكم فى
الصفحه ٢٩٠ : قبل الدخول فى الصلاة
او فى الاثناء لان ما اتى به وقصد الامتثال به وهو المجموع المشتمل على الزيادة
غير
الصفحه ٥٠٦ : انه اذا تعارضت الادلة بنسب مختلفة فلا بد ان تلاحظ
المرجحات الدلالية لانه جمع عرفى مقدم على مرجحات
الصفحه ١٩٨ : المشكوك واما اذا كان الشك فى ايجابه بالخصوص جرى
اصالة عدم الوجوب واصالة عدم لازمه الوضعى وهو سقوط الواجب
الصفحه ٢٢٠ : تدريجا طرح لدليل حرمة الحرام الواقعى والتخيير
الاستمرارى فى مثل ذلك ممنوع والمسلم منه (٢) ما اذا لم يسبق
الصفحه ٤٦٤ : الرواية والتعبد بصدورها
اذا اجتمعت شرائط الحجية كذلك يجب التعبد بارادة المتكلم ظاهر الكلام المفروض وجوب
الصفحه ١٢ : كفعله مثل ما عن امير المؤمنين عليهالسلام : ان الراضى بفعل قوم كالداخل فيه معهم وعلى الداخل
اثمان : اثم
الصفحه ٢٦٧ : والمتأخرين كما يظهر من
تتبع كتب القوم كالخلاف والسرائر وكتب الفاضلين والشهيدين والمحقق الثانى ومن تأخر
عنهم
الصفحه ٢٦٨ :
الصادرة من الاطباء او الموالى فان الطبيب اذا امر المريض بتركيب معجون فشك
فى جزئية شيء له مع العلم
الصفحه ٣٣٧ : له النبى صلىاللهعليهوآله انك رجل مضار واذا رتب عليه نفع او دفع ضرر وعلى جاره
ضرر يسير فانه جائر
الصفحه ٤٣٣ : الثقة فان صرعة الاسترسال لا تستقال وما فى نهج البلاغة
اذا استولى الصلاح على الزمان واهله ثم اساء رجل