الصفحه ١٠٩ :
الكنانى عن الصادق (ع) فى تفسير قوله (ع) (وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ
يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً
الصفحه ١٤٤ : هذا رواية زرارة الواردة فى تفسير
قوله تعالى (وَآخَرُونَ
مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللهِ) عن ابى جعفر
الصفحه ١٢ : الرضا واثم الدخول ، وما ورد فى تفسير قوله تعالى (فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) من ان
الصفحه ١٣٩ :
عصمتهم الوجهان وقد ورد فى بعض الاخبار تفسير معرفة حق الامام عليهالسلام بمعرفة كونه اماما مفترض
الصفحه ٦ : الكتاب
والسنة كما سيجىء ، وما ذهب اليه بعض (٢) من منع عمل القاضى بعلمه فى حقوق الله تعالى ، وامثلة
ذلك
الصفحه ٧٧ : المأثور إلّا اذا وجد له شاهد من كتاب الله او
من السنة المعلومة فتدل على المنع عن العمل بالخبر الواحد
الصفحه ٨٠ : عن البصائر والاحتجاج وغيرهما مرسلة عن
رسول الله «ص» انه قال ما وجدتم فى كتاب الله فالعمل به لازم ولا
الصفحه ٢٠١ : بل جميع الادلة المتقدمة من الكتاب والعقل كفاية مع ان صدرها وذيلها ظاهر
ان فى المدعى.
وتوهم عدم
الصفحه ٤٨٤ : الله فذروه وان
لم تجدوهما فى كتاب الله فاعرضوهما على اخبار العامة فما وافق اخبارهم فذروه وما
خالف
الصفحه ٥٣ : يجوز له الاعتذار فى ترك
الامتثال بعدم الاطلاع على مراد المولى وهذا واضح لمن راجع الامثلة العرفية. هذا
الصفحه ٤٨٣ : الله فما كان فى كتاب الله موجودا حلالا او حراما فاتبعوا ما
وافق الكتاب وما لم يكن فى الكتاب فاعرضوهما
الصفحه ١٧١ : الله عليهالسلام ان على كل حق حقيقة وعلى كل صواب نورا وزاد فيها فما
وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب
الصفحه ٣٣٦ : ذكرنا توضيح ذلك فى مسئلة التولى من قبل الجائر من كتاب المكاسب.
ومثله اذا كان
تصرف المالك فى ملكه موجبا
الصفحه ٨١ :
عليكم من خبرين مختلفين فاعرضوهما على كتاب الله الى ان قال وما لم يكن فى
الكتاب فاعرضوهما على سنن
الصفحه ٨٢ : شاهد من الكتاب والسنة فالجواب
عنها بعد ما عرفت من القطع (١) بصدور الاخبار الغير الموافقة لما يوجد فى