الصفحه ١٤٩ : كانت له حالة سابقة غير ملحوظة يصلح
للاستصحاب وللاصول الثلاثة وإن كان لا يجرى فيه فعلا الا هو او احدها (م ط)
الصفحه ٤٠٧ : ء المستصحب العارض له المتقوم به فاما ان يبقى فى غير محل وموضوع وهو محال واما
ان يبقى فى موضوع غير الموضوع
الصفحه ٢٥٨ : الموجبة
للحكم بوجوبه هو احتمال تحقق الواجب المتعبد به والمتقرب به الى الله تعالى فى
ضمنه فيقصد هذا المعنى
الصفحه ٤٤٦ : الرواية وقد ذكرنا فى مسئلة اصالة البراءة بعض
الكلام (١) فى هذه الرواية فراجع والله الهادى هذا كله حال
الصفحه ١٣٢ : دعوى اجماع الامة على وجوب معرفة الله ، الثانى
اعتبار العلم ولو من التقليد وهو المصرح به فى كلام البعض
الصفحه ٢٨٤ : معنى الركن فنقول ان الركن فى اللغة (١) والعرف معروف وليس له فى الاخبار ذكر حتى يتعرض لمعناه
فى زمان
الصفحه ٣٤٣ : او فى
بعضها فنقول ان له تقسيما باعتبار المستصحب وآخر باعتبار الدليل الدال عليه وثالثا
باعتبار الشك
الصفحه ٣٨٤ :
الحكم فعلا فى الزمان الثانى اعتبر احراز الملزوم فيه ليترتب عليه بحكم
الاستصحاب لازمه وقد يقع الشك
الصفحه ٤٩٧ : عموم خلق الله الماء طهورا
فيقع الكلام فى ترجيح المفهوم على عموم العام وكتعارض التخصيص والنسخ فى بعض
الصفحه ١٦٩ : ء توضيحه فى الشبهة الموضوعية إن شاء
الله ، واعلم ان هذا الدليل العقلى كبعض ما تقدم من الادلة النقلية معلق
الصفحه ٢١٤ :
وقد مثل بعضهم له باشتباه الحليلة الواجب وطيها بالاصالة او لعارض من نذر
او غيره بالاجنبية وبالخل
الصفحه ٢٢٣ : اذا قال له المولى اجتنب وتحرز عن الخمر
المردد بين هذين الإناءين فانك لا تكاد ترتاب فى وجوب الاحتياط
الصفحه ٢٧٠ : الاخبار
فى الشك فى التكليف التحريمى والوجوبى.
منها قوله عليهالسلام ما حجب الله علمه عن العباد فهو موضوع
الصفحه ٣٠٧ : المخالفة القطعية فى الآخر ومنشأ ذلك ان الاحتياط لدفع الضرر المحتمل لا يحسن
بارتكاب الضرر المقطوع والله اعلم
الصفحه ٤٧٦ : مقتضى الاصل
المحكم فى كل ما لم يكن طريق فعلى على خلافه بمجرد مزية لم يعلم اعتبارها لا وجه
له لان المعارض