الصفحه ١٤١ : بالاجماع على وجوب معرفة الله وانها لا يحصل
بالتقليد هو ان الكلام فى التقليد الغير المفيد للمعرفة وهو الذى
الصفحه ٤٢٢ :
المعنى الظاهر من الشك فى الشيء وهذا هو المتعين لان ارادة الاعم من الشك
فى وجود الشيء والشك الواقع
الصفحه ٣٧٤ :
الذى لا استقرار لوجوده بل يتجدد شيئا فشيئا على التدريج وكذا فى المستقر الذى
يؤخذ قيدا له إلّا انه يظهر
الصفحه ١٦٦ : من حيث المؤاخذة ويشهد له ايضا قوله (ع) بعد قوله نعم انه
اذا انقضت عدتها فهو معذور فى ان يتزوجها وكذا
الصفحه ٣٧٧ :
ومنشأ اختلاف بعض العلماء فى اجراء الاستصحاب فى هذه الموارد اختلاف
انظارهم فى ملاحظة ذلك المستمر
الصفحه ١٨ : لطرح الامارات النقلية الظنية
لعدم حصول الظن له منها بالحكم ، واوجب من ذلك ترك الخوض فى المطالب العقلية
الصفحه ٢٩٦ :
عزّ وجلّ دل بعموم التعليل على وجوب الاعادة بكل زيادة فى فرض
الله عزوجل وما ورد فى النهى عن قرا
الصفحه ٢٦٨ :
الصادرة من الاطباء او الموالى فان الطبيب اذا امر المريض بتركيب معجون فشك
فى جزئية شيء له مع العلم
الصفحه ٢٢٥ :
بعض الجهات المشتبهة ورخص فى ترك الصلاة الى بعضها وهذه الاخبار كثيرة
منها موثقة
سماعة قال سألت
الصفحه ٤١٥ : ء الله.
وحاصل الكلام
فى هذا المقام هو انه اذا اعتقد المكلف قصورا او تقصيرا بشيء فى زمان موضوعا كان
او
الصفحه ٢٨٩ : بدلا عن المزيد عليه بعد رفع
اليد عنه اما اقتراحا (٢) كما لو قرء سورة ثم بدا له فى الاثناء او بعد الفراغ
الصفحه ٣٠٠ : العبادات كما لا يخفى
على المتتبع.
نعم قد يناقش
فى دلالتها اما الاولى فبلزوم تقييد الشىء بما كان له اجزا
الصفحه ٣٨٢ : الى الاستصحاب مخالف له.
توضيح ذلك ان
المستصحب قد يكون امرا موجودا فى السابق بالفعل كما اذا وجب
الصفحه ٢٠٦ :
المردد بين مال نفسه وملك غيره مع سبق ملك الغير له ، واما مع عدم سبق (١) ملك احد عليه ، فلا ينبغى
الصفحه ٣٩ : حتى يعلم الرافع ، فالعمل بالظن قد يجتمع فيه جهتان
للحرمة كما اذا عمل به ملتزما بانه حكم الله وكان