الصفحه ١١ : من انه
اذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول فى النار ، قيل يا رسول الله هذا
القاتل فما بال
الصفحه ٣٢١ : الواقع الذى يعتبر مطابقة العمل له
ومخالفته وهو الواقع الاولى الثابت فى كل واقعة عند المخطئة ، فاذا فرضنا
الصفحه ٢٧٥ : واجدا شك فى كونها صلاة او ليست بها.
واما اذا قلنا
بان الموضوع له هو القدر المشترك بين الواجدة لجميع
الصفحه ٣٧٣ :
وترتيب احكامه عليه عند الشك وان قطع بتبادل الوجودات المقارنة له
بل لو قلنا
بعدم جريان الاستصحاب
الصفحه ٢١٢ : فى ابتداء الامر فلا يجوز له العدول عما اختار او مستمر فله
العدول مطلقا (١) أو بشرط البناء على
الصفحه ٣٦٤ :
بالشك قطعا كمن نذر فعلا فى مدة اليقين بحياة زيد ، بل المراد احكام
المتيقن المثبتة له من جهة
الصفحه ٤٣٣ : فيه من حيث ترتيب ساير
الآثار ويشهد له ما ورد من ان المؤمن لا يخلو عن ثلاثة الظن والحسد والطيرة فاذا
الصفحه ٤٣٧ : على
ذلك ايضا انه لو اختلف المرتهن الآذن فى بيع الرهن والراهن البائع له بعد اتفاقهما
على رجوع المرتهن
الصفحه ٧٢ : اشتراط
التواتر فى القراءة ولا يخلو نظرهما عن نظر فتدبر ، والحمد الله وصلى الله على
محمد وآله ولعنة الله
الصفحه ٣٦٠ :
باعتبار التجابر والتعاضد.
وربما يؤيد ذلك
بالاخبار الواردة فى الموارد الخاصة مثل رواية عبد الله بن سنان
الصفحه ٣٧٢ : يكفى فى الحرمة والنجاسة.
وبالجملة اذا
قلنا بتعلق الحكم على لحم لم يذك حيوانه او لم يذكر اسم الله عليه
الصفحه ٤٥٠ : هو شأن الحكم
الشرعى وموضوعه فلا يوجد فى الخارج الا محكوما والمفروض ان الشك المسببى ايضا من
لوازم وجود
الصفحه ١١٩ :
الخطاب يدسون الاحاديث الى يومنا هذا فى كتب اصحاب ابى عبد الله.
وظهر مما ذكرنا
ان ما علم اجمالا
الصفحه ٤٥٨ :
فى التعادل والترجيح
بسم الله الرحمنِ
الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خير
الصفحه ٣ :
اذا التفت (١) الى حكم شرعى فيحصل له اما الشك فيه او القطع او الظن ،
فان حصل له الشك (٢) فالمرجع