الصفحه ٣٩٦ : اليهود به.
الرابع ان مرجع
النبوة المستصحبة ليس إلّا الى وجوب التدين بجميع ما جاء به ذلك النبى وإلّا
الصفحه ١٣٦ : التوحيد والتصديق بالنبى (ص) وبكونه
رسولا صادقا فيما يبلغ وليس المراد معرفة تفاصيل ذلك وإلّا لم يكن من آمن
الصفحه ٢٣٢ : ولو مع الشك ، لكن لا يترتب على ترك دفعه الا نفسه
على تقدير ثبوته واقعا حتى انه لو قطع به ثم لم يدفعه
الصفحه ٧٧ : فلم اقله ، وقول ابى جعفر وابى عبد الله «ع» لا يصدق علينا الا ما يوافق
كتاب الله وسنة نبيه «ص» وقوله
الصفحه ١٠١ : قذفه او ارتداده فقتله النبى او جلده لم يكن لسماعه
ذلك الخبر خيرا للمخبر عنه بل كان محض الشر له خصوصا مع
الصفحه ١٣٥ : وجوب معرفة الله جل ذكره ومعرفة النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم والامام ومعرفة ما جاء به النبى (ص) على كل
الصفحه ١٥٤ :
تعالى (وَما لَكُمْ أَلَّا
تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ ما حَرَّمَ
الصفحه ٨٠ :
مخالفة وإلّا لعدت الاخبار الصادرة يقينا عن الائمة (ع) المخالفة لعمومات
الكتاب والسنة النبوية
الصفحه ١٥٦ : كان باطلا عندنا مع الاختيار ايضا
إلّا ان استشهاد الامام (ع) على عدم لزومها مع الاكراه على الحلف بها
الصفحه ٤٩٨ : بالعموم.
ومن هنا يقع
الاشكال فى تخصيص العمومات المتقدمة فى كلام النبى او الوصى او بعض الائمة
الصفحه ١٣٨ : بالعبارات المتعارفة على
السنة الخواص
ويكفى فى معرفة
النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم معرفة شخصه بالسّنة
الصفحه ١٨٢ :
والاورعية ولا لفرض الراوى الشهرة فى كلا الخبرين ولا لتثليث الامور ثم
الاستشهاد بتثليت النبى
الصفحه ٣٩٧ :
انا معاشر المسلمين لما علمنا ان النبى السالف اخبر بمجيئى نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم وان ذلك كان
الصفحه ١٥٣ : يخذلهم بعد هدايتهم الى الاسلام الا بعد ما يبين لهم وعن الكافى وتفسير العياشى
وكتاب التوحيد حتى يعرفهم ما
الصفحه ٥٢ :
بالاجماع جواز القراءة بكل قراءة كان الحكم كما تقدم ، وإلّا فلا بد من
التوقف فى محل التعارض