الصفحه ٥٠١ :
والشرطية على الوصفية.
هذا بعض الكلام
فى تعارض النوعين المختلفين من الظهور ، واما الصنفان
الصفحه ٥١٦ : اخبارهم التى رووها وهو المصرح به فى بعض الاخبار لكن الظاهر ان ذلك
محمول على الغالب من كون الخبر مستندا
الصفحه ٥١٩ : فمن الاول شهرة احد الخبرين اما من حيث رواته بان
اشتهر روايته بين الرواة بناء على كشفها عن شهرة العمل
الصفحه ٥ : عنه ، وكذلك قولنا : هذا الفعل مما افتى المفتى
بتحريمه او قامت البينة على كونه محرما وكلما كان كذلك فهو
الصفحه ١٤ : فبانت مهدورة وقد قال بعض العامة نحكم بفسق المتعاطى ذلك ،
لدلالته على عدم المبالات بالمعاصى.
ثم ان صاحب
الصفحه ٣٤ :
ان يكون ذلك لمدخلية (١) سلوك الامارة فى مصلحة العمل بها وان خالف الواقع فان
العمل على طبق تلك
الصفحه ٣٩ :
على مقتضاه شىء فان حرمة العمل يكفى فى موضوعها عدم العلم بورود التعبد من
غير حاجة الى احراز عدم
الصفحه ٥١ :
لها خبر او اخبار كثيرة بل انعقد الاجماع على اكثرها مع ان جل آيات الاصول
والفروع بل كلها مما تعلق
الصفحه ٦٢ :
تعريفات كثير من الفريقين. ثم انه لما كان وجه حجية الاجماع عند الامامية
اشتماله على قول الامام
الصفحه ٦٨ : كلام من تقدم على المدعى وفى مسائل قد اشتهر
خلافها بعد المدعى بل فى زمانه بل فى ما قبله ، كل ذلك مبنى
الصفحه ٧٨ : عن الاخذ بمخالفة الكتاب
والسنة ليس هى المخالفة على وجه التباين الكلى بحيث يتعذر او يتعسر الجمع ، اذ
الصفحه ٧٩ :
الشيعة وقد اعترف بذلك الشيخ على ما ياتى فى كلامه إلّا انه اول معقد
الاجماع بارادة الاخبار التى
الصفحه ٨٧ :
قوله تعالى (فَتُصْبِحُوا عَلى ما
فَعَلْتُمْ نادِمِينَ) ولو كان المراد الغلط فى الاعتقاد لما جاز
الصفحه ١٠٩ : فينقلوا اليهم فيعيه اولئك
ويضيعه هؤلاء فاولئك الذين يجعل الله لهم مخرجا ويرزقهم من حيث لا يحتسبون دل على
الصفحه ١١٣ :
انتهى المقصود من كلامه زاد الله فى علو مقامه وقد اتى فى الاستدلال على
هذا المطلب بما لا مزيد عليه