الصفحه ٣٤٠ : مشكوك الحكم نظير اصل البراءة
وقاعدة الاشتغال مبنى على استفادته من الاخبار واما بناء على كونه حجة من باب
الصفحه ٣٤٣ : الفراغ عليه فافهم (١).
الثالث فى
تقسيم الاستصحاب الى اقسام ليعرف ان الخلاف فى مسئلة الاستصحاب فى كلها
الصفحه ٤١٥ :
فى الآثار المترتبة عليه سابقا فلا يثبت بها الا صحة ما ترتب عليها واما
اثبات نفس ما اعتقده سابقا
الصفحه ٤٣١ : دلالة الآيتين
الاوليين
واما السنة (١)
فمنها ما فى
الكافى عن امير المؤمنين عليهالسلام ضع امر اخيك على
الصفحه ٤٥٢ :
كما لو علم اجمالا بنجاسة احد الطاهرين واما ان لا يكون وعلى الثانى فاما
ان يقوم دليل من الخارج على
الصفحه ٤٦١ :
مثلا دليلا علميا كان واردا على الاصل المذكور فالعمل بالنص القطعى فى
مقابل الظاهر كالعمل بالدليل
الصفحه ٤٧٢ :
بين الظهر والجمعة مع تصادم ادلتهما وكذا بين القصر والاتمام وجوه.
المشهور وهو
الذى عليه جمهور
الصفحه ٤٨٦ :
أبا عبد الله عليهالسلام يقول انتم افقه الناس اذا عرفتم معانى كلامنا (١) ان الكلمة لتنصرف على
الصفحه ٤٨٨ :
اولا ثم مع عدم امكانه يرجع الى الترجيح بموافقة العامة ومخالفتهم واخبار
التوقف على ما عرفت وستعرف
الصفحه ٨ :
فانه يكفى فى الوجوب الاستصحاب.
ثم ان هذا الذى
ذكرنا فى كون القطع مأخوذا تارة على وجه الطريقية
الصفحه ١١٠ : خبر الثقة الذى يضعف فيه احتمال الكذب على وجه لا يعتنى به
العقلاء وتقبحون التوقف فيه لاجل ذلك الاحتمال
الصفحه ١١١ :
قرينة تدل على صحة ما تضمنه الخبر لانه اذا كان هتاك قرينة تدل على صحة ذلك
كان الاعتبار بالقرينة
الصفحه ١٥٣ : يرضيه وما يسخطه وفيه ما تقدم (١) فى الآية السابقة مع ان دلالتها اضعف من حيث ان توقف
الخذلان على البيان
الصفحه ١٥٥ : عليه وما لا يعلمون وما لا يطيقون وما اضطروا عليه
الخبر فان حرمة شرب التتن مثلا لا نبحث فى شبهة التحريمة
الصفحه ١٥٧ : استوهبها النبى (ص) من ربه جل ذكره ليلة المعراج على ما حكاه الله تعالى
عنه (ص) فى القرآن بقوله تعالى