الصفحه ١١٨ : ما لا يوثق به فى كتبهم المؤلفة فى التواريخ التى
لا يترتب على وقوع الكذب فيها اثر دينى بل ولا دنيوى
الصفحه ١٣٢ : يجب على الموالى نصب
الطريق عند تعذر العلم نعم يجب عليهم الرضا بحكم العقل ويقبح عليهم المؤاخذة على
الصفحه ١٣٤ :
الشمول لمثل ذلك نعم لو كان العمل بالخبر لا لاجل الدليل الخاص على وجوب
العمل به بل من جهة الحاجة
الصفحه ١٣٦ :
بل يدل على خلافه الاخبار الكثيرة المفسرة لمعنى الاسلام والايمان ففى
رواية محمد بن سالم عن ابى
الصفحه ١٤٢ : والعضدى اختصاص الخلاف بالمسائل العقلية وهو فى محله بناء على ما
استظهرنا منهم من عدم حصول الجزم من التقليد
الصفحه ١٤٦ :
بسمِ الله الرحمن
الرحيم وبه نستعين
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
الصفحه ١٤٨ : الخاص على
الدليل والعام على الاصل فيقال يخصص الاصل بالدليل فان دليل الامارة وان لم يكن
كالدليل العلمى
الصفحه ١٦٩ :
فيها باعتراف الاخباريين فلو ثبت وجوب دفع المضرة المحتملة لكان هذا مشترك
الورود فلا بد على كلا
الصفحه ١٧١ :
على الرجحان على ما استشهد به الشهيد ره واما عن آية التهلكة فبان الهلاك
بمعنى العقاب معلوم العدم
الصفحه ١٧٤ :
تبين فيها حكمة طلب التوقف ولا يترتب على مخالفته عقاب غير ما يترتب على
ارتكاب الشبهة احيانا من
الصفحه ١٨٦ : الطريق رجع التكليف الى وجوب اجتناب ما قام عليه البينة
لا الحرام الواقعى
والجواب اولا
منع (١) تكليف غير
الصفحه ١٩٣ :
اللازم بناء على انه فى حكم المعصية وان لم يفعل محرما واقعيا وفى جريان
ذلك فى العبادات عند دوران
الصفحه ١٩٧ : ءة (٢) لظهورها فى عدم تعيين الشيء المجهول على المكلف بحيث
يلزمه به ويعاقب عليه.
وفى جريان
اصالة عدم الوجوب
الصفحه ١٩٩ : الكلام فى الشك فى الوجوب الكفائى (٣) كوجوب رد السلام على المصلى اذا سلم على جماعة وهو منهم
يظهر مما ذكرنا
الصفحه ٢٥٦ :
بل فى بعض
الاخبار ما يدل على وجوب الاحتياط مثل صحيحة عبد الرحمن (١) المتقدمة فى جزاء الصيد اذا