الصفحه ١٧٦ : النظر منها ان ظاهر اخبار التوقف
حرمة الحكم والفتوى من غير علم ونحن نقول بمقتضاها ولكن ندعى علمنا بالحكم
الصفحه ٢٤٦ : واقعة واحدة حكم فيها بحكم حتى يدعى ان الحكم بالاحتياط فى اغلب
مواردها عسر على اغلب الناس فيرتفع حكم
الصفحه ٣٣٩ : ء (١) الحكم بالبقاء ودخل الوصف فى الموضوع مشعر بعليته للحكم
فعلة الابقاء هو انه كان فيخرج ابقاء الحكم لاجل
الصفحه ٣٤٦ : انه يجب عليه
الغرامة عند اجتماع شرائط التكليف ولم يدع احد ارجاع الحكم الوضعى الى التكليف
الفعلى المنجز
الصفحه ٣٥١ :
الرافع فلم نجد من اول الفقه الى آخره موردا الا حكم الشارع فيه بالبقاء
الا مع امارة توجب الظن
الصفحه ٣٦٠ : هو سبق طهارته وعدم العلم بارتفاعها ولو كان
المستند قاعدة الطهارة لم يكن معنى لتعليل الحكم بسبق
الصفحه ٤٠٨ :
فيه فيكون الحكم ثابتا لامر واحد يجمعها وذلك لان كل قضية وان كثرت قيودها
المأخوذة فيها راجعة فى
الصفحه ٤١١ : بذلك ويثبتون الحكم بالاستصحاب
وفى ثالث لا يجرون الاستصحاب ايضا من غير فرق فى حكم النجاسة بين النجس
الصفحه ٤٧٤ :
هذا حكم المفتى
واما الحاكم والقاضى فالظاهر كما عن جماعة انه يتخير احدهما فيقضى به لان القضا
الصفحه ١٥ : اعتبار العلم من حيث الكشف ولو امكن الحكم بعدم
اعتباره لجرى مثله فى القطع الحاصل من المقدمات الشرعية طابق
الصفحه ٢٩ : الموضوع والشبهة فى الحكم ، فيجوز فى الاولى دون الثانية لان
المخالفة القطعية فى الشبهات الموضوعية فوق حد
الصفحه ٣٤ : دون الجاهل على اقسام : الاول ان يكون
الحكم من أصله تابعا للامارة بحيث لا يكون فى حق الجاهل مع قطع
الصفحه ١٣١ : الظنى وما عدا الاخير باطل فتعين هو
وقد يقرر على
وجه يكون العقل منشأ للحكم بوجوب الامتثال الظنى بمعنى
الصفحه ١٤٦ : هذا الكتاب المكلف الملتفت الى الحكم الشرعى
العملى فى الواقعة على ثلاثة اقسام لانه اما ان يحصل له القطع
الصفحه ١٥٠ :
وجوبه واما ان يكون فعلا جزئيا متعلقا للحكم الجزئى كشرب هذا المائع
المحتمل كونه خمرا ومنشأ الشك فى