الصفحه ٩٥ :
الله عزوجل يقول (لِيَتَفَقَّهُوا فِي
الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا) انتهى.
ومنها ما رواه
فى الكافى فى
الصفحه ٨٢ : على طرح الاخبار المخالفة للكتاب والسنة.
واما الطائفة
الآمرة بطرح ما لا يوافق الكتاب او لم يوجد عليه
الصفحه ٩٣ :
ومن جملة
الآيات قوله تعالى فى سورة البراءة فلو لا نفر من كل فرفة الآية دلت على وجوب
الحذر عند
الصفحه ١٦٤ :
فى الآيات من ان الاخباريين لا ينكرون عدم وجوب الاحتياط على من لم يعلم
وجوب الاحتياط من العقل
الصفحه ٣٣٠ : قاعدة الاتلاف او
الضرر لا يوجب رفع اليد عن الاصل ، والمعلوم تعلقه بالضار فيما نحن فيه هو الاثم
والتعزير
الصفحه ٣٩٧ : المعلومة وان الشخص الجائى هو المبشر به ام لا فيصح
تمسكه بالاستصحاب قلت المسلم هو الدين المغيى بمجيئى هذا
الصفحه ٤٧ :
مرارة (١) ان هذا وشبهه يعرف من كتاب الله ما جعل عليكم فى الدين
من حرج ثم قال امسح عليه فاحال
الصفحه ٥٨ :
الا ما شذ وندر كلفظ الصعيد ونحوه معلوم من العرف واللغة كما لا يخفى
والمتبع فى الهيئات هى القواعد
الصفحه ١٤٢ : المقابلة التامة بين التقليدين اذ لا يعتبر فى التقليد فى
الفروع حصول الظن فيعمل المقلد مع كونه شاكا وهذا غير
الصفحه ٣٢٦ : ء او المؤمنين فانه لا يجب الفحص فى المشكوك حاله فى
المثالين إلّا انه قد يتراءى ان بناء العقلاء فى بعض
الصفحه ١١٣ :
انتهى المقصود من كلامه زاد الله فى علو مقامه وقد اتى فى الاستدلال على
هذا المطلب بما لا مزيد عليه
الصفحه ١١٥ :
جميع الموارد بعيدة عن الانصاف نعم المتيقن من ذلك صورة حصول الاطمينان
بحيث لا يعتنى باحتمال الخلاف
الصفحه ١٣٣ : نتكلم
فيها وتعقيب كل واحدة منها بما يقتضيه النظر من حكمها فنقول مستعينا بالله ان
مسائل اصول الدين وهى
الصفحه ١٧٤ : وان كان الهلاك المحتمل مفسدة اخرى غير العقاب سواء كان دينية كصيرورة
المكلف بارتكاب الشبهة اقرب الى
الصفحه ٢٠٢ : المقدمة
فالامر بقضاء ما فات واقعا لا يقتضى إلّا وجوب المعلوم فواته من جهة ان الامر
بقضاء الفائت الواقعى لا